
"سينومي سنترز" تقر توزيع 178 مليون ريال أرباحا عن الربع الأول 2025
الشركة أوضحت في بيان على "تداول"، أن هذا التوزيع يأتي بمعدل 0.375 ريال للسهم، حيث بلغ عدد الأسهم المستحقة للأرباح 475 مليون سهم، مما يجعل نسبة التوزيع إلى قيمة السهم الاسمية تصل إلى 3.75%.
وسيكون تاريخ الأحقية في 30 سبتمبر 2025، بينما من المقرر أن يبدأ توزيع الأرباح في 15 أكتوبر 2025. وسيتم التحويل المباشر للأرباح إلى الحسابات البنكية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية للمساهمين من خلال البنك السعودي الأول.
وأشارت الشركة للمستثمرين الأجانب غير المقيمين إلى أن توزيعاتهم النقدية ستخضع لضريبة استقطاع بنسبة 5% عند تحويلها أو قيدها في الحسابات.
"سينومي سنترز" التي تأسست في 2005 تعد أكبر مالك ومطور ومشغل للمجمعات التجارية في السعودية، حيث تضم محفظة أصولها حاليا 21 مجمعا تجاريا رفعت قيمة الشركة السوقية إلى 9.55 مليار ريال، حيث تملك شركة فاس العقارية نصيب الأسد من رأس المال البالغ 28%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 25 دقائق
- الشرق السعودية
وسط خلافات مع واشنطن.. الصين ترسل وزير خارجيتها إلى الهند لتخفيف التوتر
تعتزم الصين إرسال وزير خارجيتها وانج يي إلى نيودلهي، الأسبوع المقبل، في خطوة تعكس تصاعد جهود بكين لتخفيف التوترات مع الهند، في ظل تصاعد الخلافات التجارية مع الولايات المتحدة. ونقلت "بلومبرغ" عن مصادر مطلعة، الخميس، قولها إن وانج يي سيزور نيودلهي في 18 أغسطس، في أول زيارة لوزير خارجية صيني إلى الهند منذ أكثر من ثلاث سنوات. ومن المتوقع أن يلتقي بمستشار الأمن القومي الهندي أجيت دوفال، ووزير الخارجية سوبرامانيام جايشانكار. وأوضحت المصادر أن أحد البنود الرئيسة على جدول الأعمال، سيكون بحث سبل خفض أعداد قوات البلدين على طول الحدود الجبلية المتنازع عليها في جبال الهيمالايا، معتبرة أن هذه الخطوة، إذا تحققت، ستمثل تقدماً كبيراً في مسار استعادة الثقة بين البلدين. وتأتي هذه الزيارة كأحدث إشارة على تحسن العلاقات بين الجارتين الآسيويتين، اللتين تجريان أيضاً محادثات لاستئناف التجارة الحدودية، وإعادة تسيير الرحلات الجوية المباشرة بينهما، والتي يمكن الإعلان عنها في وقت مبكر من الشهر المقبل. ومن المقرر أن يجري رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زيارة إلى الصين في أغسطس، لتكون الأولى له منذ سبع سنوات. ترميم العلاقات وبدأت الهند والصين ترميم علاقاتهما أواخر العام الماضي، بعد مواجهة حدودية دامية في عام 2020 أودت بحياة 20 جندياً هندياً، وأربعة جنود صينيين على الأقل، وأدّت إلى تدهور حاد في العلاقات. ويأتي هذا الانفتاح المتجدد في وقت تتوتر فيه علاقات نيودلهي بواشنطن، بعد فرض الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 50% على الصادرات الهندية، وهي نسبة أعلى بكثير من الرسوم المفروضة على جيرانها في المنطقة. وقالت وزارة الخارجية الصينية، الخميس، إن بكين مستعدة للعمل مع نيودلهي من أجل "التعامل بشكل مناسب مع الخلافات"، مشددة على أنه من المنطقي أن يعزز الطرفان روابطهما باعتبارهما "دولتين ناميتين كبيرتين، وعضوين مهمين في الجنوب العالمي". استئناف التجارة الحدودية ونقلت "بلومبرغ" عن مسؤولين هنود قولهم، إن نيودلهي وبكين يبحثان استئناف تجارة السلع عبر نقاط محددة على حدود البلدين، بعد انقطاع دام أكثر من خمس سنوات. وكانت هذه التجارة تشمل، على مدى ثلاثة عقود، سلعاً مثل التوابل، والسجاد، والأثاث الخشبي، وأعلاف الماشية، والفخار، والنباتات الطبية، والأجهزة الكهربائية، والصوف. وتوقفت هذه التجارة خلال جائحة "كوفيد-19"، كما تزامنت مع تدهور العلاقات بسبب الاشتباكات الحدودية الدامية. وأكدت الخارجية الصينية أنها "ترغب في تعزيز التواصل والتنسيق مع الهند" في هذا الملف، لافتة إلى أن التجارة الحدودية "لطالما لعبت دوراً مهماً في تحسين حياة سكان المناطق الحدودية في البلدين". كما خفّفت بكين قيودها على بعض شحنات الأسمدة المصدَّرة إلى الهند، فيما يُتوقّع أن يشارك مودي في قمة "منظمة شنجهاي للتعاون" التي ستُعقد في مدينة تيانجين الصينية، من 31 أغسطس إلى مطلع سبتمبر المقبل، حيث من المقرر أن يلتقي على هامشها مع الرئيس الصيني شي جين بينج. كما سيحضرها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتأتي هذه التطورات في ظل انزعاج ترمب من استمرار الهند في شراء النفط الروسي منخفض السعر، الذي يقول إنه يساهم في "تمويل آلة الحرب الروسية" ضد أوكرانيا. ورفضت نيودلهي التراجع، ووقعت هذا الشهر اتفاقيات مع موسكو لتعزيز التعاون الاقتصادي، مؤكدة أن وارداتها من النفط الروسي ساعدت على استقرار الأسواق العالمية، ومنع أزمة في الإمدادات.


الاقتصادية
منذ 25 دقائق
- الاقتصادية
الصفقات المليونية تعود للرياض .. بيع عقارات بـ 415 مليون ريال خلال 72 ساعة
عادت الصفقات المليونية للعاصمة السعودية الرياض، حيث بلغت حصيلة مزادين علنية وألكترونية ، إضافة إلى صفقة بيع شركة سدافكو أرض في حي المروج بقيمة ١١٠ ملايين ريال، قرابة 415 مليون ريال، وذلك خلال أقل من ٧٢ ساعة. وقال لـ الاقتصادية عقاريون إن الأسعار في المزادات عادت للتوازن من خلال قربها من أسعار السوق. وبيعت أرض في المحمدية على طريق تركي الأول مساحتها 4050 متر مربع بمبلغ إجمالي بلغ 60 مليونا ريال، متجاوزا سعر المتر ١٥ ألف ريال، فيما بيع أرض مرفق تعليمي في حي القيروان مساحته 8593 متر مربع بمبلغ يقترب من 35 مليونا متجاوزا سعر المتر ٣٤٩٠ ريالا، وذلك في المزاد الذي نظمته شركة السعدون العقارية أمس. فيما حصد مزاد مكاسب الرياض مبيعات تجاوزت 200 مليون ريال، حيث بيع مبنى تجاري في حي المروج ب 114 مليونا ، فيما بيع مجمع مباني في حي الملك فهد على طريق الإمام محمد ب 90 مليونا. وأعلنت شركة حليب السعودية (سدافكو) تبيع أرضها في حي المروج على الدائري الشمالي بالرياض بقيمة 110 مليون ريال ، الشركة اشترتها قبل 32 سنة تقريباً بـ 2 مليون ريال واقامت عليها مبنى ومستودع مساحة الأرض 6,125 متر مربع، حيث بلغ سعر البيع للمتر المربع 18 ألف ريال تقريباً. وقال موسى السعدون رئيس شركة السعدون العقارية ، أن المزادات العقارية تتجه للتوازن السعري من خلال محاكاتها للأسعار الحالية ، مؤكدا أنها أصبحت تسهل الاستحواذات للمستثمرين بدلا من البحث عن خيارات تجارية أو سكنية أو حتى أراضي خام. وأضاف : أيضا المزادات تكشف تفاصيل العقار كاملا مميزاته وعيوبه ما يسهل الاختيار على المشتري .


صحيفة سبق
منذ 25 دقائق
- صحيفة سبق
"دهانات الجزيرة" تواصل رحلة سيمنار التميّز في المدينة المنورة
أقامت " دهانات الجزيرة" الشركة الرائدة في صناعة الدهانات والألوان والحلول الإنشائية في المملكة والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، سيمناراً بعنوان التميّز يوم الأربعاء 6 أغسطس 2025، قدمت خلاله تجربة معرفية ثرية بمنتجاتها المبتكرة وتقنياتها الحديثة، جمعت بين العرض الفني والطرح التقني، بمشاركة نخبة من المتخصصين وبحضور روّاد الأعمال والمهتمين بمجال البناء والمشاريع العمرانية في المدينة المنورة. في مشهد جمع بين الحضور النوعي والطرح الملهم، فتحت "دهانات الجزيرة" أبوابها لعالم مليء بالابتكارات المتجددة والتقنيات الذكية. لم يكن العرض مجرد استعراض، بل كان ملتقىً معرفياً مميزاً تنقّل الحضور خلاله بين مجموعة متنوعة من المنتجات التي تواكب احتياجات السوق بأعلى معايير الجودة والاستدامة، وكان لكل منتج بصمة تُخاطب الحاضر وتفتح آفاق الغد. في الختام، وجّهت " دهانات الجزيرة" شكرها لجميع الحضور والمشاركين على تفاعلهم وإسهامهم في إنجاح هذا الحدث، مؤكدة أهمية تبادل الخبرات والمعرفة بين المتخصصين والمهتمين في القطاع، لما له من دور فاعل في تطوير صناعة الدهانات والحلول الإنشائية. كما أعربت الشركة عن تطلعها إلى المزيد من المشاركات المستقبلية التي تعزز مسيرة التميّز والريادة في هذا القطاع الحيوي، وتسهم في بناء بيئة عمرانية مستدامة. أُسست « دهانات الجزيرة » عام 1979 في الرياض باعتبارها شركة متخصّصة في تصنيع وإنتاج وتصدير دهانات عالية الجودة، ووفق أعلى معايير الاستدامة والأمن البيئي، ونجحت الشركة على مدى العقود الماضية في ترسيخ ريادتها بصفتها واحدةً من أبرز الشركات المصنّعة للدهانات والأصباغ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بإنتاج يتخطى 500,000 طن سنوياً، وأكثر من 1000 صالة عرض داخل المملكة العربية السعودية وخارجها.