
حضور بريطاني لافت بمعرض كتاب المدينة
إصدارات سعودية متخصصة
شاركت «ناشر»، إحدى شركات المنظومة الثقافية السعودية، بعرض مجموعة من إصداراتها النوعية، مثل كتب الطاولة الفاخرة، والكتب الثقافية التخصصية، وأعمال الكوميكس المستلهمة من الرواية السعودية. كما دشّنت مؤخرًا إصدارًا جديدًا بعنوان «شعراء المحاورة»، يوثّق أحد أبرز أشكال الشعر الشفهي في المملكة، ويعد من أوائل الكتب المتخصصة في هذا الفن العريق. ومن المنتظر أن يتوفّر الكتاب لاحقًا في المتاجر المحلية وقنوات التوزيع العربية. وأكدت «ناشر» التزامها بخدمة أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، من خلال إنتاج محتوى عالي الجودة يساهم في تطوير سوق النشر المحلي، وتعزيز الحضور الثقافي السعودي عالميًا، وفق رؤية واضحة لبناء صناعة نشر مستدامة وقادرة على المنافسة دوليًا.
ختام ثقافي مميز
اختُتمت فعاليات النسخة الرابعة من معرض الكتاب، الذي أُقيم بين 29 يوليو و4 أغسطس 2025 تحت شعار «المدينة تقرأ»، بمشاركة أكثر من 300 دار نشر ووكالة من داخل المملكة وخارجها، موزعين على أكثر من 200 جناح. وشهد المعرض إقبالًا لافتًا من الزوار بمختلف الأعمار والاهتمامات.
وفي ختام الفعالية، أعرب الدكتور عبداللطيف الواصل، الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، عن شكره للقيادة على دعمها المتواصل للثقافة، مشيرًا إلى أن المعرض يعكس رؤية المملكة في بناء اقتصاد إبداعي وتوسيع الأثر الثقافي محليًا وعالميًا.
واشتملت الفعاليات على ندوات وورش عمل نوعية، ومنصة لتوقيع الكتب شهدت تدشين عدة إصدارات، إلى جانب أجنحة لهيئات ثقافية ومؤسسات حكومية. كما خُصصت منطقة متكاملة للطفل، جذبت العائلات وشهدت تفاعلًا كبيرًا، في إطار جهود المعرض لتعزيز القراءة لدى الناشئة وتوسيع آفاقهم الإبداعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 13 دقائق
- حضرموت نت
اخبار برشلونة : من سحر رونالدينيو إلى وعود يامال… برشلونة يكتب فصله الجديد
هاي كورة (رأي خاص بالصحفي كارمي بارسيلو – SPORT) سأعترف بشيء… وصلتني بالأمس صورة تجمعني بـ رونالدينيو، في أيام مجده، وأنا كما أنا الآن، لا أزال أكتب وأتابع. كم يمر الزمن سريعًا! تلك الصورة أعادتني إلى صيف بعيد، حين هبط شاب برازيلي على برشلونة وقلب الأجواء الكئيبة إلى أفراح، داخل الملعب وخارجه. أحيا فينا الفرح، وأعاد 'اللعب الجميل' إلى أرواحنا، وجعل من الحلم عادة. ومن هناك بدأت الحكاية: نجاحات كثيرة، ثم نهاية بطعمٍ مرّ، لكنها بقيت ذكرى محببة في صفحات تاريخ البلوغرانا. أدرك أن مشجع برشلونة لا يملك التفاؤل بالفطرة، لكنه حين يجد ما يوقظه، لا يتردد في العطاء. وهذا ما رأيناه في الموسم الماضي، مؤسسة تعاني، وإرث يترنح، لكن فريقًا شابًا يقوده اسم 'فليك'، ويضم وجوهًا شابة وقديمة، أعاد الإيمان إلى الجماهير. حققوا أكثر مما كان يُتوقع، بل أكثر مما يجرؤ البعض على الحلم به. لا أنسى socios وsocia الذين صعدوا إلى مونتجويك رغم العناء، ولم يعرفوا حتى متى سيعودون إلى الكامب نو، في 'غامبر' المقبل، سيُقام الحدث في ملعب يوهان كرويف، كبار الشخصيات الذين دفعوا مبكرًا لا يعرفون حتى أين سيجلسون. والسياح؟ كُثر، لكن الأرباح لن تكون كما يأملها النادي، ببساطة لأن المساحة لا تسمح بذلك، حتى حملة الرئيس لتدشين 'نيو كامب نو' لم تثمر بعد. وبحسب ما كشفه 'التشيرينغيتو'، فإن الملعب الجديد سيتطور عبر أربع مراحل: الأولى لـ27 ألف متفرج، تليها 45 ألف، ثم 60 ألف، وأخيرًا تُضاف المدرجات العليا، المواعيد؟ لا أجرؤ على التنبؤ. أما ما شاهدته في الجولة الآسيوية؟ فبرشلونة يبث الأمل من جديد، فريق طموح، مدرب حاضر الذهن، ولامين يامال… يا له من جوهرة! لا ملاحظات عليه، فقط الإعجاب، وعندما سقط باو كوبارسي أرضًا، رأيت فليك يرتعب، لكن الحمد لله، لم تكن إصابة. الآن تنتظرهم مواسم من اللهاث: دوري، أبطال، كأس، سوبر، ومونديال… لا أحد يريد أن يخسر، الجميع يعرف أن التميز يمر عبر الكرة، عبر الجمال والفعالية. ختامًا، أتمنى لكم موسمًا جميلاً… نستمتع به جميعًا، مرة أخرى.


صدى الالكترونية
منذ 44 دقائق
- صدى الالكترونية
فنانون مصريون يعيشون حالة قلق بعد إقرار قانون الإيجار القديم
يعيش عدد من الفنانين في مصر حالة من القلق والاضطراب بعد إقرار قانون الإيجار القديم، الذي يُلزم المستأجرين بسداد قيمة إيجارية مضاعفة، مع إخلاء الوحدة السكنية خلال سبع سنوات كحد أقصى. وقد عبّر عدد من نجوم الفن عن تأثرهم بهذا القانون الجديد، الذي يهدد بخروجهم من منازل أقاموا فيها لعقود، وارتبطت بها ذكرياتهم الشخصية ومسيرتهم المهنية، حيث تمثل هذه الشقق جزءًا من تاريخهم الإبداعي والإنساني. وأعربت الفنانة نادية رشاد عن صدمتها من القانون، موضحة أنها تقيم في شقة مستأجرة بعقد إيجار قديم منذ سنوات طويلة، وأنها أنفقت كل ما تملك على تجهيزها، لتكون مسكنها الوحيد طوال حياتها. وقالت: لا أملك أي مأوى بديل، ولا أملك القدرة المادية على شراء شقة جديدة، خاصة في ظل معاناتي من أمراض الشيخوخة. أناشد المسؤولين بالنظر في الحالات الإنسانية، خصوصًا كبار السن من الفنانين.' وأما الفنانة نبيلة عبيد، فقد أكدت أن الشقة التي تقيم فيها بمنطقة المهندسين في الجيزة، ورثتها عن والدتها وعاشت فيها معظم حياتها، وكانت مقرًا لتحضيراتها الفنية ولقاءاتها مع المخرجين والمنتجين. وقالت: فوجئت بأخبار قانون الإيجار القديم، ولم يتواصل معي المالك حتى الآن. لا أمانع في زيادة القيمة الإيجارية، لكني قلقة من فقدان هذا المكان الذي يحمل ذكرياتي ومقتنياتي الفنية وسيناريوهات أفلامي.' ومن جهته، كتب الفنان أحمد نبيل منشورًا مؤثرًا على مواقع التواصل، عبّر فيه عن حزنه الشديد قائلاً: ' يعزّ عليَّ أن يصدر قانون يطردني من شقة أسستها بعرقي وسنوات عمري، وسكنت فيها منذ خمسين عامًا. هل من العدل أن أُجبر على مغادرتها خلال سبع سنوات؟' كما كشف الفنان أحمد الحلواني عن معاناته من نفس الأزمة، موضحًا أنه عرض على مالك الشقة التي يسكن بها – في منطقة الدرب الأحمر – مبلغ 30 ألف جنيه منذ 23 عامًا، إلا أن المالك رفض. وأضاف أنه عرض رفع الإيجار أكثر من مرة، لكن الرفض كان دائمًا هو الرد، مؤكدًا أنه لا يملك خيارًا سوى الرحيل بعد انقضاء المهلة. وكان البرلمان المصري قد أقر قانون الإيجار القديم يوم الاثنين الماضي، وتنص المادة الثانية منه على التزام المستأجر أو من يخلفه قانونًا بإخلاء الوحدة السكنية في نهاية المدة المحددة بعقد الإيجار، والتي حُدّدت بسبع سنوات للوحدات السكنية، وخمس سنوات للوحدات غير السكنية للأشخاص الطبيعيين وينص القانون أيضًا على أن المالك يمكنه التقدّم بطلب إلى قاضي الأمور الوقتية لطرد المستأجر الممتنع عن الإخلاء بعد انتهاء المدة القانونية، دون الإخلال بحقه في المطالبة بالتعويض إن وُجد مبرر لذلك.


صدى الالكترونية
منذ 44 دقائق
- صدى الالكترونية
مروج الرحيلي في آخر ظهور لها من إجازتها الصيفية.. صورة
شاركت خبيرة التجميل ومشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، مروج الرحيلي، متابعيها صورة جديدة من إجازتها الصيفية عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام'. وظهرت مروج بإطلالة ناعمة وأنثوية، مرتدية فستانًا أحمر أنيقًا، مع تسريحة شعر منسدل باللون الأسود، مما أضفى على إطلالتها لمسة من الجاذبية. وتفاعل عدد كبير من متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، مثنين على جمالها.