logo
اللافي يبحث مع تكالة سبل إنهاء الانسداد السياسي وتعزيز التنسيق بين السلطات

اللافي يبحث مع تكالة سبل إنهاء الانسداد السياسي وتعزيز التنسيق بين السلطات

عين ليبيامنذ 5 ساعات
التقى النائب بالمجلس الرئاسي، عبدالله اللافي، اليوم الإثنين، برئيس المجلس الأعلى للدولة، محمد تكالة، في العاصمة طرابلس، وذلك عقب انتخابه رئيساً للمجلس خلال الأيام الماضية.
ويأتي هذا اللقاء بعد أيام من انتخاب تكالة رئيساً للمجلس الأعلى للدولة، حيث ناقش الجانبان أبرز القضايا الوطنية الراهنة، وعلى رأسها ملف الانسداد السياسي في البلاد.
وأكد الطرفان خلال الاجتماع على ضرورة تنشيط التنسيق بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، بما يسهم في كسر الجمود السياسي، ويدفع بالعملية السياسية نحو آفاق أرحب.
كما شددا على أهمية تكامل الأدوار بين المجلسين، وتكثيف الجهود المشتركة من أجل تلبية تطلعات الليبيين نحو الاستقرار، وتجاوز التحديات التي تعيق التقدم في الملفات السيادية والتنفيذية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلال متابعته مشروعات الإسكان.. الدبيبة يؤكد ضرورة الإسراع في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية.
خلال متابعته مشروعات الإسكان.. الدبيبة يؤكد ضرورة الإسراع في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية.

أخبار ليبيا

timeمنذ 21 دقائق

  • أخبار ليبيا

خلال متابعته مشروعات الإسكان.. الدبيبة يؤكد ضرورة الإسراع في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية.

طرابلس 4 أغسطس2025م(وال)- شدد رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة على ضرورة الإسراع في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية، وعلى رأسها مشاريع الصرف الصحي. جاء ذلك خلال زيارته الميدانية اليوم الاثنين، إلى جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق، لمتابعة سير العمل والاطلاع على وضع المشاريع الجاري تنفيذها ضمن خطة 'عودة الحياة',وفقا للمكتب الاعلامي لرئيس الحكومة. ، وأكد الدبيبة على أهمية تسريع العمل في مشروعات الإسكان لما لها من انعكاسات مباشرة على الاستقرار الاجتماعي والنمو الاقتصادي،منوها بالتقدم الملحوظ في تنفيذ مشاريع المرافق العامة، لاسيما شبكات الإمداد المائي. ودعا رئيس الحكمة إلى تكثيف الجهود في جميع مناطق البلاد، لتحقيق العدالة التنموية وتوفير الخدمات الأساسية لكافة المواطنين دون تمييز. وخلال الزيارة، قدّم مدير عام الجهاز، محمد إسماعيل، عرضًا فنيًا مفصّلًا، أوضح فيه أن إجمالي المشاريع المتعاقد عليها للعام 2025 بلغ 7,453 مشروعًا، موزعة على 1,773 مشروع إسكان، و5,182 مشروع مرافق، و498 مشروع إمداد مائي. وأشار بن إسماعيل إلى المواقف التنفيذية لهذه المشاريع، موضحًا أن هناك 754 مشروعًا قيد التنفيذ، في حين لم تُباشَر الأعمال في 1,047 مشروعًا بعد، بينما سُجّل توقف 1,575 مشروعًا، وإلغاء 960 مشروعًا. كما لفت إلى وجود 2,177 مشروعًا منتهيًا دون التزامات، إلى جانب 940 مشروعًا منتهيًا لا تزال ترتبط بالتزامات قائمة. وحضر الاجتماع كلا من وزير المواصلات والمستشار المالي لرئيس الحكومة، محمد السهوبي، ووزير الإسكان والتعمير المكلّف، إضافة إلى رئيس الفريق التنفيذي لمبادرات رئيس الوزراء والمشروعات الاستراتيجية، مصطفى المانع.

وزير الخارجية المغربي يؤكد لـ'تيتيه' دعم جهود الأمم المتحدة في ليبيا
وزير الخارجية المغربي يؤكد لـ'تيتيه' دعم جهود الأمم المتحدة في ليبيا

أخبار ليبيا

timeمنذ 21 دقائق

  • أخبار ليبيا

وزير الخارجية المغربي يؤكد لـ'تيتيه' دعم جهود الأمم المتحدة في ليبيا

التقى وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، اليوم الاثنين، بالعاصمة المغربية الرباط، مع رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هانا تيتيه. وقال وزارة الخارجية المغربية إن اللقاء شكل مناسبة لتجديد دعم المغرب لجهود الأمم المتحدة وللحوار بين الأطراف الليبية، من أجل التوصل إلى حل سياسي ليبي نابع من إرادة الليبيين أنفسهم. وفي تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء، أعربت هانا تيتيه، عن تقديرها العميق للجهود المستمرة التي يبذلها المغرب من أجل الدفع قدما بالعملية السياسية في ليبيا، كما رحبت بدور المملكة كشريك مهم للغاية في تيسير الحوار بين الأطراف الليبية. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

بين القصف والاحتجاج: الانقسام يتعمّق في إسرائيل حول حرب غزة
بين القصف والاحتجاج: الانقسام يتعمّق في إسرائيل حول حرب غزة

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

بين القصف والاحتجاج: الانقسام يتعمّق في إسرائيل حول حرب غزة

في ظل تعثّر محادثات وقف إطلاق النار مع حماس، يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى توسيع العمليات العسكرية في غزة، رغم تصاعد الضغوط الداخلية والدولية. ظهر رهينتان من المحتجزين الإسرائيليين في غزة، في مقاطع مصوّرة نشرتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، وهما يعانيان الضعف والجوع الشديدان. ويقول أحدهما إنه لا يستطيع الوقوف أو المشي، وإنه "على وشك الموت"، وشُوهد الآخر في الفيديو المصور وهو يحفر ما يقول إنه سيكون قبره بيده، ما أثار صدمة واسعة في إسرائيل، وأعاد إشعال الدعوات للتوصل إلى اتفاق هدنة يُنهي الحرب ويضمن عودة الرهائن إلى عائلاتهم، وسط تحذيرات منظمات أممية من خطر المجاعة في القطاع. سخطٌ عام وتحديات سياسية أظهر استطلاع رأي نُشر مؤخراً على قناة 12 الإسرائيلية، أن 74% من الإسرائيليين، بمن فيهم 60% ممن صوتوا لائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يؤيدون عقد اتفاق مع حماس يُطلق بموجبه سراح جميع الرهائن دفعةً واحدةً مقابل إنهاء حرب غزة. ووجّه نحو 600 من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين المخضرمين المتقاعدين، من بينهم رؤساء سابقون لجهازي الشاباك والموساد، رسالة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يطلبون منه التدخل لوقف الحرب، معتبرين أن حماس "لم تعد تشكل تهديداً استراتيجياً، وأن الحرب فقدت مشروعيتها". كما وقّع أكثر من 1400 من العاملين في قطاع الفن، رسالة مفتوحة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، يطالبونه بوقف فوري لـ "الفظائع التي تُرتكب باسمنا" في غزة، على حدّ تعبيرهم. تبرز أهمية هذه التحركات غير المسبوقة من داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية السابقة، باعتبارها تؤشر إلى انقسام داخلي عميق حول جدوى استمرار الحرب، فرسالة المسؤولين المتقاعدين، تُعد تحدياً مباشراً لسياسات نتنياهو، خاصة مع تأكيدهم أن "إسرائيل حققت أهدافها العسكرية" وأن "استمرار القتال يُفقد الدولة توازنها الأخلاقي والأمني" بحسب تعبيرهم. "إطالة الحرب ليست بدافع سياسي" Getty Images رئيس معهد القدس للاستراتيجية والأمن، يوسي كوبرفاسر، يقول لبي بي سي عربي: "إن إطالة أمد الحرب في قطاع غزة ليست بدافع سياسي، بل لتحقيق أهداف محددة وضعتها إسرائيل منذ البداية، أبرزها هزيمة حركة حماس عسكريا، وإسقاط حكمها في القطاع، ومنع غزة من أن تصبح منصة لهجمات مستقبلية ضد إسرائيل". وأكد كوبرفاسر على "وجود شبه إجماع داخل الدولة الإسرائيلية على ضرورة تحقيق هذه الأهداف، محذرا من أن بقاء حماس في الحكم سيُعد إنجازا كبيرا لها، يسمح لها بإعادة بناء قوتها العسكرية وتعزيز مكانتها بعد أي عملية إعادة إعمار مرتقبة في القطاع". كوبرفاسر اعتبر استعادة الرهائن الإسرائيليين أولوية ملحة للقيادة السياسية والعسكرية، لكنه يقرُّ بوجود"خلافات بين المستوى السياسي والعسكري بشأن إدارة الحرب ومدى التورط في القطاع"، مشيرا إلى تردد الجيش الإسرائيلي في السيطرة الكاملة على غزة "خشية أن يُطلب منه لاحقا إدارة القطاع، وهو سيناريو يرفضه الجيش بشدة". فيما يتعلق بالمستقبل، رجح كوبرفاسر أن إسرائيل قد تلجأ إلى "تصعيد محدود" لزيادة الضغط على حماس ودفعها لتقديم تنازلات، لكنه أعرب عن شكوكه في قدرة هذا التصعيد على حسم المواجهة بالكامل. "بقاء حماس في السلطة يُعتبر انتصارا للحركة" كبير الباحثين في معهد البحوث الأمنية والقومية في تل أبيب، يوحانان تسوريف، يشارك كوبرفاسر في رأيه بأن بقاء حركة حماس في السلطة يعتبر انتصارا لها، ويشير في حديثه لبي بي سي عربي إلى أنه " إذا تم إطلاق سراح سجناء فلسطينيين ضمن صفقة تبادل، فستعيد حماس بناء قوتها ولن تتخلى عن هدفها الاستراتيجي في القضاء على إسرائيل، مما يشكل تهديداً طويل الأمد". تسوريف قال إن هناك أفكارا لتوسيع العمليات العسكرية بهدف الضغط على حماس، لكنه شكك في قدرة هذه الخطوة على تحقيق الأهداف المرسومة دون التوغل في عمق غزة، مع تأكيده أن"القرار النهائي بشأن المسار المستقبلي للحرب لم يُتخذ بعد، وأن الجدل لا يزال قائما داخل القيادة الإسرائيلية حول التوجه بين صفقة سياسية أو تصعيد عسكري إضافي". وكشف تسوريف عن تقديرات في المؤسسة العسكرية تشير إلى أن رئيس الأركان الإسرائيلي يفكر في الاستقالة إذا لم يتم التوصل إلى تفاهمات واضحة مع القيادة السياسية بشأن إدارة قطاع غزة بعد الحرب. "خيار وحيد" يرى الخبير السياسي الإسرائيلي يوآف شتيرن، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بات أمام خيار وحيد في المرحلة الحالية، وهو توسيع العملية العسكرية في غزة، في ظل غياب أي أفق لاتفاق سياسي أو تحرك تفاوضي حقيقي. وأوضح شتيرن أنه "لفترة زمنية طويلة جداً، كان التقدير السائد أن نتنياهو يمتنع عن دفع صفقة التبادل إلى الأمام لأسباب سياسية بحتة، أبرزها رفض شركائه في الائتلاف لأي تنازلات قد تؤدي إلى انسحابهم من الحكومة، مما يهدد استقرارها". لكن، وبحسب شتيرن، فإن المشهد تغير مؤخراً، حيث لم تعد هناك أي دينامية تفاوضية فعلية، ولا بوادر لاتفاق قريب، مضيفاً "في ظل هذا الفراغ السياسي والتفاوضي، لا يبدو أن أمام نتنياهو سوى خيار التصعيد العسكري كوسيلة وحيدة للتحرك". سيناريوهات مطروحة بلا حسم بعد نحو أسبوعين من تعثّر المفاوضات نتيجة رفض حماس للشروط الإسرائيلية، يعتزم نتنياهو عرض ثلاثة خيارات مطروحة منذ مدة على المجلس الوزاري المصغّر بحسب ما جاء في صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، ألا وهي: شنّ عملية احتلال، فرض حصار موسّع، أو مواصلة استئناف المحادثات على أمل التوصل إلى اتفاق. ورغم تحذير رئيس الأركان من أن تصعيد العمليات قد يهدد حياة الرهائن، لا تزال القيادة السياسية منقسمة، فيما يواصل رئيس الوزراء، صاحب القرار النهائي، تأجيل الحسم. لكن، ورغم طرح هذه السيناريوهات، لم يتم اتخاذ قرار حاسم بشأن أي منها حتى الآن، بسبب الخلافات داخل الحكومة والانقسام بين صناع القرار. وتشير تقديرات إلى أن الخيار الأكثر ترجيحاً هو اتباع استراتيجية "تطويق دون احتلال"، ما قد يُبقي الوضع الميداني في حالة مراوحة "دون تحقيق حسم عسكري أو سياسي". انقسام داخل الحكومة والجيش بينما يميل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، إلى الحسم العسكري واحتلال القطاع بالكامل، يعارض رئيس الأركان إيال زامير هذا التوجه "محذرا من تآكل قدرة الجيش والمخاطر على حياة الرهائن". ووفقا لإذاعة الجيش، طالب زامير القيادة السياسية بـ "وضوح استراتيجي"، مؤكدا أن الجيش مستعد لقبول صفقة شاملة تنهي الحرب، حتى وإن تطلبت تقديم تنازلات، بشرط الحفاظ على السيطرة الإسرائيلية على المناطق الحدودية. في المقابل، لم يحسم وزير الدفاع يسرائيل كاتس موقفه، فيما لا يزال القائم بأعمال رئيس جهاز الشاباك مترددا، ما يعكس حجم الانقسام والخلافات داخل الأجهزة الأمنية. "استمرار الحرب لا يخدم الأهداف" وسط هذه التباينات، تتواصل الضغوط من عائلات الرهائن، التي حذرت من أن توسيع الحرب قد يكون كارثيا على حياة أبنائها. وفي بيان لهم، شددوا على أن "المراهنة على الحسم العسكري أثبتت فشلها"، وأن "إعادة الرهائن يجب أن تكون أولوية مطلقة" حتى وإن كان الثمن إنهاء الحرب دون تحقيق "نصر استراتيجي". من جهته، أكد زعيم المعارضة يائير لابيد، أن استمرار الحرب لا يخدم الأهداف التي بدأت من أجلها، بل يضر بصورة إسرائيل الدولية دون أن يساهم في استعادة الرهائن. وهاجم بشدة الدعوات لاحتلال غزة، محذراً من أن ذلك سيحمّل المواطنين الإسرائيليين عبء تمويل حياة مدنية كاملة في القطاع دون مكاسب أمنية. وأخيراً، في ظل تراجع التأييد الشعبي وتفاقم التكاليف الإنسانية والسياسية، تتزايد التساؤلات حول جدوى استمرار العمليات العسكرية في غزة. وبينما يرى بعض الخبراء أن الحسم العسكري الكامل قد لا يكون قابلاً للتحقيق أو مستداماً، تزداد الأصوات الداعية إلى حل تفاوضي يوازن بين متطلبات الأمن واعتبارات الواقع الإنساني. وفي غياب تسوية واضحة، يظل النزاع مفتوحاً على احتمالات متعددة، في واحدة من أكثر المراحل تعقيداً منذ بدء الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store