بيان جديد لوزارة الداخلية يوضح موقف الوقود في طرابلس والمدن الليبية
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن الخلل في التوزيع كان إدارياً منذ يوم أمس وقد بدأت لجنة أزمة معالجة أزمة الوقود بالتعاون مع الجهات المختصة في حلحلة هذا الموضوع.
ودعت الوزارة جميع المواطنين إلى عدم التزاحم أمام المحطات وعدم الإنجرار وراء الشائعات.
يذكر أن أغلب محطات الوقود بطرابلس الكبرى والمنطقة الغربية قد أقفلت أبوابها ليلة الأمس، وحتي صباح اليوم الاثنين، الأمر الذي تسبب في ازدحام كبير على أغلب محطات الوقود.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
أخبار ليبيا
منذ 5 دقائق
- أخبار ليبيا
دوغة: الشارع الليبي فقد الثقة في البعثة الأممية وخارطة تيتيه مرهونة بجديتها
دوغة: الشارع الليبي فقد الثقة في بعثة الأمم المتحدة وخارطة تيتيه مرهونة بجديتها ليبيا – قال نائب رئيس حزب الأمة، أحمد دوغة، إن هناك خطوة مرتقبة من بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ستنطلق خلال الأسابيع القادمة، عبر الممثلة الخاصة للأمين العام، هانا تيتيه، لكنه شدد على أن الشارع الليبي فقد الثقة في البعثة، ولا يعتقد أن ما يصدر عنها سيُسهم في حل الأزمة. تجارب سابقة غير مشجعة دوغة أوضح، في تصريحات خاصة لموقع 'إرم نيوز'، أن الليبيين جرّبوا عدة مبادرات طرحتها البعثة في السابق، لكنها لم تُحقق أي نتائج ملموسة، بل أدّت إلى مزيد من التعقيد وإرباك المشهد السياسي، بحسب تعبيره، معتبرًا أن ذلك انعكس على موقف الشارع الذي لم يعد يُعوّل على أي خارطة طريق قادمة من البعثة. جدية تيتيه هي الفيصل وأشار إلى أن ما تحمله الخارطة المنتظرة من أفكار وحلول، يتوقف على مدى جدية هانا تيتيه في التعامل مع الانسداد السياسي، وقدرتها على تصحيح الأخطاء التي وقع فيها المبعوثون السابقون. وأضاف: 'إذا كانت جادة بالفعل وتجنبت تلك الأخطاء، فقد يكون هناك أمل'. قبول الخارطة مشروط بأساليب البعثة وشدد دوغة على أن فرص قبول هذه الخارطة السياسية مرهونة بطريقة تعامل البعثة معها، ومدى قدرتها على إقناع الأطراف السياسية والعسكرية بها، مؤكدًا أن الشارع الليبي بات أكثر وعيًا، ولن يقبل بأي حلول غير واقعية أو مفروضة من الخارج.
أخبار ليبيا
منذ 5 دقائق
- أخبار ليبيا
وفد أمني يزور منفذ وازن الحدودي والقاطع الحدودي نالوت لتحديد احتياجاتهما التقنية والامنية
طرابلس 05 أغسطس 2025م (وال) – أجرى وفد مشترك من وزارتي الداخلية والخارجية والجمارك وبعثة الاتحاد الأوروبي زيارة ميدانية إلى منفذ وازن الحدودي والقاطع الحدودي نالوت التابع لجهاز حرس الحدود للوقوف على احتياجتهما الضروروية . وذكرت وزارة الداخلية أن هذه الزيارة تأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز أمن وإدارة المنافذ الحدودية، ووفقاً لتوجيهات وزير الداخلية المكلّف لواء عماد مصطفى الطرابلسي، رئيس اللجنة العليا لمكافحة الهجرة غير الشرعية وإدارة الحدود. وشهد اليوم الأول من الزيارة (الإثنين) جولة ميدانية داخل منفذ وازن الحدودي، تخللها عقد اجتماع خُصّص لمناقشة آليات تطوير عمل المنفذ وتحديد الاحتياجات التشغيلية الضرورية لتحسين الخدمات، بما يتماشى مع المعايير المعتمدة في إدارة المنافذ البرية. أما اليوم الثاني فشهد زيارة إلى القاطع الحدودي نالوت، بهدف الوقوف على احتياجاته في مجالات الاتصالات والتجهيزات الأمنية، وتقييم سبل تطوير العمليات الميدانية فيه. وتهدف هذه الزيارة إلى الاطلاع المباشر على الواقع الميداني لعمل المنافذ الحدودية وتحديد متطلباتها الأمنية، التقنية، واللوجستية، وذلك في سياق تعزيز التعاون المشترك مع بعثة الاتحاد الأوروبي (EUBAM) لدعم جهود مكافحة التهريب بمختلف أنواعه، ورفع كفاءة الوحدات الأمنية العاملة في تلك المناطق. يذكر أن الوفد ضمّ كلاً من رئيس قسم المنظمات بمكتب وزير الداخلية وعضو اللجنة الفنية، وممثلين عن وزارة الخارجية والتعاون الدولى ، وبعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إدارة وأمن الحدود (EUBAM) ، ومدير إدارة مراقبة الحدود البرية بالإدارة العامة لمكافحة التهريب والمخدرات بمصلحة الجمارك عضو اللجنة الفنية المشتركة ، ورئيس مركز جمرك وازن ، ورئيس قسم مراقبة الحدود البرية – نالوت. ..(وال)..
عين ليبيا
منذ 5 دقائق
- عين ليبيا
العمق الإسرائيلي تحت الهجوم مجدداً.. اعتراض صاروخ قادم من اليمن
أعلنت جماعة 'أنصار الله' اليمنية، مساء الثلاثاء، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار بن غوريون في مدينة يافا بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع 'فلسطين 2″، في أحدث تصعيد ضمن الحرب الإقليمية المتوسعة على خلفية العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة. وفي بيان صادر عن القوات المسلحة التابعة للجماعة، أكدت أن 'العملية حققت هدفها بنجاح'، مشيرة إلى أنها أدت إلى هروب الملايين إلى الملاجئ وتعطّل حركة المطار، فيما لم يصدر أي تأكيد رسمي من الجانب الإسرائيلي بشأن الأضرار أو توقف الملاحة الجوية. ووصفت الجماعة اليمنية العملية بأنها 'ردّ على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة'، وكذلك 'ردًا على اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى'، مؤكدة أنها جزء من معركة أوسع لدعم المقاومة الفلسطينية، في إطار ما تسميه 'معادلة الردع الإقليمية'. وكان أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، اعتراض صاروخ أُطلق من الأراضي اليمنية باتجاه العمق الإسرائيلي، في تطور يُنذر بمزيد من التصعيد في الجبهة الإقليمية المتفجرة منذ اندلاع الحرب على غزة. وأكد بيان الجيش الإسرائيلي أن أنظمة الدفاع الجوي 'رصدت إطلاق صاروخ من اليمن نحو إسرائيل'، مشيرًا إلى أن سلاح الجو نجح في اعتراض الصاروخ في الجو قبل أن يصيب هدفه. وتزامن الحدث مع إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق من البلاد، ما أثار حالة من الذعر بين السكان، ودفع السلطات لتفعيل إجراءات الطوارئ الجوية. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر ما قيل إنه الصاروخ اليمني أثناء تحليقه في الأجواء الإسرائيلية، قبل أن يتم اعتراضه بواسطة الدفاعات الجوية، دون أن تسجل أي إصابات أو أضرار مادية. ويأتي الهجوم الصاروخي بعد أسبوع من إعلان جماعة 'أنصار الله' اليمنية (الحوثيين) تنفيذ ضربة بصاروخ فرط صوتي استهدف مطار بن غوريون في تل أبيب، في إطار ما وصفته الجماعة بأنه رد مباشر على الحرب الإسرائيلية المتواصلة في قطاع غزة ودعمًا للفصائل الفلسطينية. وتشن 'أنصار الله' منذ نوفمبر2023 سلسلة من الهجمات الصاروخية والجوية والطائرات المسيّرة ضد أهداف إسرائيلية وسفن مرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا في البحر الأحمر، كجزء من حملة عسكرية إقليمية توسعت تدريجيًا مع تصاعد المعارك في غزة. ورغم توصل الجماعة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة في 6 مايو الماضي، بعد سلسلة من الغارات الأمريكية التي استهدفت مواقع حوثية، إلا أن قيادة 'أنصار الله' أكدت أن الاتفاق لا يشمل العمليات ضد إسرائيل، وهو ما تُثبته الهجمات المتكررة التي تصاعدت منذ استئناف إسرائيل لعملياتها العسكرية في غزة في 18 مارس الماضي.
