
حكومة صنعاء تمنع تدريس اللغة الانجليزية من الاول في المدارس الاهلية
منعت وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي بصنعاء المدارس الاهلية تدريس مادة اللغة الانجليزية من الصف الاول أساسي.
وحددت الوزارة في تعميم أصدره الوزير حسن الصعدي ان يبدأ تعليم اللغة الانجليزية من الصف الرابع.
وشدد التعميم الذي حصل 'يمنات' على نسخة منه ان يتم استخدام الحصص التي كانت مقررة لتدريس اللغة الانجليزية لتعليم القرآن الكريم والكتابة.
وبرر التعميم اسباب الإلغاء بوجود ضعف كبير لدى الطلاب في القراءة والكتابة، وان ذلك الضعف مرده إلى التوسع في تدريس اللغة الانجليزية، وغيرها من اللغات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ يوم واحد
- 26 سبتمبر نيت
الرهوي يشهد عرضا كشفيا مهيبا لطلاب المراكز الصيفية بالأمانة
26 سبتمبرنت:- شهدت أمانة العاصمة اليوم، حفل اختتام الأنشطة والدورات الصيفية للعام ١٤٤٦هـ والتي أقيمت تحت شعار "علم وجهاد". وألقى رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، كلمة نوه في مستهلها بالأهمية التي تمثلها الدورات والأنشطة الصيفية للشباب والنشء جيل ثورة 21 سبتمبر، جيل المسيرة القرآنية وقائدها السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي. ولفت إلى أهمية الأنشطة والدورات الصيفية لهذه الشريحة المهمة واستغلال أوقات فراغهم خلال العطلة الصيفية بالمفيد والنافع.. موضحا العلوم والمعارف التي تلقاها المشاركون في هذه الدورات إلى جانب تلاوة وحفظ القرآن الكريم والنهل من تعاليمه فضلا عن إكسابهم مهارات في مجال الزراعة وصقل مواهبهم في المجالات الرياضية والإبداعية المختلفة. وبين الرهوي، أهمية الإعداد الروحي والعقلي والبدني لجيل الثورة جيل القرآن الكريم الذي سيتحمل مسئولية بناء مستقبل اليمن، جيل إسناد غزة ونصرة فلسطين.. مؤكدا أن هذا الجيل الذي يتم إعداده على هذا النحو هو الجيل الذي تخاف منه الإمبريالية الصهيونية. وذكر أن إعداد الشباب والنشء الإعداد الجيد، هو استثمار لصالح مستقبل الوطن.. وقال "هذا الجيل الذي يعول الجميع على سواعدهم في بناء الدولة والوقوف إلى جانب وطنهم وأمتهم وقيادتهم". وحث رئيس مجلس الوزراء الشباب والنشء اليمني على الاهتمام بالدراسة والعلم ليتمكنوا من المشاركة الفاعلة في مواصلة بناء الوطن وتحقيق التطور والازدهار.. آملاً للجميع مستقبلا مشرقا مفعما بالعطاء والنجاح في مختلف ميادين الحياة. وفي الفعالية التي حضرها نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني، ونائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، ووزراء النفط والمعادن الدكتور عبدالله الأمير، والثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي، والصحة والبيئة الدكتور علي شيبان، أشاد وزير الشباب والرياضة ـ نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور محمد المولَّد بالزخم الكبير لطلاب الدورات الصيفية الذين نهلوا من القرآن والثقافة القرآنية والعلوم والمعارف النافعة، تحت إشراف كوادر تعليمية مؤهلة ومتخصصة لم تدخر جهدًا في المتابعة والتقييم والتقويم. وأشار إلى أن نجاح هذا النشاط الصيفي المهم الذي استهدف مليونا و200 ألف طالب وطالبة في مختلف المدارس الصيفية على مدى أربعين يومًا، يعكس اهتمام القيادة الثورية والسياسية بصنع جيل متسلح بالعلم والقرآن وأخلاق الإسلام. وأكد وزير الشباب أن النشء والشباب يمثلون جيل الفتح الموعود والجهاد المقدس، وقادة المستقبل، ودروع الوطن وسيوفه، وشباب المسيرة القرآنية الذي يحملون نور القرآن وعزة الإيمان، ويجسدون معاني العلم والجهاد والتفاني في سبيل رفعة الأمة. واعتبر الدورات الصيفية محطة استراتيجية مهمة لصناعة الوعي وبناء الإنسان، جسدت فيها المدارس الصيفية روح المشروع الوطني المستقل، واحتضن فيها الميدان التربوي بذور التحول المعرفي والثقافي، لتخرج منها الطاقات المؤهلة لحمل راية القيم وصناعة المستقبل بثقة. وفي الحفل الذي حضره أمين العاصمة الدكتور حمود عباد، ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، ووكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع الشباب ـ رئيس اللجنة الفنية لأنشطة المدارس الصيفية عبدالله الرازحي، ثمنت كلمة الطلاب التي ألقاها الطالب محمد الوادي الجهود التي ساهمت في إنجاح المدارس الصيفية التي شهدت تفاعلا مجتمعيا ورسميا كبيرا. وأكد أن هذه الأنشطة ساهمت في استيعاب الطلاب وتبني إبداعاتهم ومهاراتهم المختلفة وإكسابهم العلم والبصيرة والوعي وتحصينهم من مخاطر الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة. تخلل الاختتام عرض للطلاب المشاركين في الدورات الصيفية في ملعب نادي ٢٢ مايو، وأنشودة لفرقة وعد الله.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ يوم واحد
- وكالة الأنباء اليمنية
رئيس مجلس الوزراء يشارك في حفل اختتام الدورات الصيفية بأمانة العاصمة
صنعاء - سبأ : شهدت أمانة العاصمة اليوم، حفل اختتام الأنشطة والدورات الصيفية للعام ١٤٤٦هـ والتي أقيمت تحت شعار "علم وجهاد". وألقى رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، كلمة نوه في مستهلها بالأهمية التي تمثلها الدورات والأنشطة الصيفية للشباب والنشء جيل ثورة 21 سبتمبر، جيل المسيرة القرآنية وقائدها السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي. ولفت إلى أهمية الأنشطة والدورات الصيفية لهذه الشريحة المهمة واستغلال أوقات فراغهم خلال العطلة الصيفية بالمفيد والنافع.. موضحا العلوم والمعارف التي تلقاها المشاركون في هذه الدورات إلى جانب تلاوة وحفظ القرآن الكريم والنهل من تعاليمه فضلا عن إكسابهم مهارات في مجال الزراعة وصقل مواهبهم في المجالات الرياضية والإبداعية المختلفة. وبين الرهوي، أهمية الإعداد الروحي والعقلي والبدني لجيل الثورة جيل القرآن الكريم الذي سيتحمل مسئولية بناء مستقبل اليمن، جيل إسناد غزة ونصرة فلسطين.. مؤكدا أن هذا الجيل الذي يتم إعداده على هذا النحو هو الجيل الذي تخاف منه الإمبريالية الصهيونية. وذكر أن إعداد الشباب والنشء الإعداد الجيد، هو استثمار لصالح مستقبل الوطن.. وقال "هذا الجيل الذي يعول الجميع على سواعدهم في بناء الدولة والوقوف إلى جانب وطنهم وأمتهم وقيادتهم". وحث رئيس مجلس الوزراء الشباب والنشء اليمني على الاهتمام بالدراسة والعلم ليتمكنوا من المشاركة الفاعلة في مواصلة بناء الوطن وتحقيق التطور والازدهار.. آملاً للجميع مستقبلا مشرقا مفعما بالعطاء والنجاح في مختلف ميادين الحياة. وفي الفعالية التي حضرها نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني، ونائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، ووزراء النفط والمعادن الدكتور عبدالله الأمير، والثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي، والصحة والبيئة الدكتور علي شيبان، أشاد وزير الشباب والرياضة ـ نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور محمد المولَّد بالزخم الكبير لطلاب الدورات الصيفية الذين نهلوا من القرآن والثقافة القرآنية والعلوم والمعارف النافعة، تحت إشراف كوادر تعليمية مؤهلة ومتخصصة لم تدخر جهدًا في المتابعة والتقييم والتقويم. وأشار إلى أن نجاح هذا النشاط الصيفي المهم الذي استهدف مليونا و200 ألف طالب وطالبة في مختلف المدارس الصيفية على مدى أربعين يومًا، يعكس اهتمام القيادة الثورية والسياسية بصنع جيل متسلح بالعلم والقرآن وأخلاق الإسلام. وأكد وزير الشباب أن النشء والشباب يمثلون جيل الفتح الموعود والجهاد المقدس، وقادة المستقبل، ودروع الوطن وسيوفه، وشباب المسيرة القرآنية الذي يحملون نور القرآن وعزة الإيمان، ويجسدون معاني العلم والجهاد والتفاني في سبيل رفعة الأمة. واعتبر الدورات الصيفية محطة استراتيجية مهمة لصناعة الوعي وبناء الإنسان، جسدت فيها المدارس الصيفية روح المشروع الوطني المستقل، واحتضن فيها الميدان التربوي بذور التحول المعرفي والثقافي، لتخرج منها الطاقات المؤهلة لحمل راية القيم وصناعة المستقبل بثقة. وفي الحفل الذي حضره أمين العاصمة الدكتور حمود عباد، ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، ووكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع الشباب ـ رئيس اللجنة الفنية لأنشطة المدارس الصيفية عبدالله الرازحي، ثمنت كلمة الطلاب التي ألقاها الطالب محمد الوادي الجهود التي ساهمت في إنجاح المدارس الصيفية التي شهدت تفاعلا مجتمعيا ورسميا كبيرا. وأكد أن هذه الأنشطة ساهمت في استيعاب الطلاب وتبني إبداعاتهم ومهاراتهم المختلفة وإكسابهم العلم والبصيرة والوعي وتحصينهم من مخاطر الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة. تخلل الاختتام عرض للطلاب المشاركين في الدورات الصيفية في ملعب نادي ٢٢ مايو، وأنشودة لفرقة وعد الله.


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- 26 سبتمبر نيت
اختتام أنشطة الدورات الصيفية في محافظة حجة
اختتمت اللجنة الفرعية للدورات الصيفية والتعبئة العامة بمحافظة حجة اليوم أنشطة الدورات الصيفية للعام 1446 هـ بعروض كشفية بمشاركة 130 ألف طالب. وجسدت العروض الكشفية التي شهدها مركز المحافظة والمديريات لوحة تربوية متميزة عكست ما وصل إليه الطلاب من نضج ايماني وما اكتسبوه من لياقة بدنية ومهارات وحسن الانضباط. واتسمت العروض الكشفية التي حضرها في مركز المحافظة والمديريات المحافظ هلال الصوفي وعضو مجلس النواب الدكتور أحمد نصار ووكيل وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية عمار الهارب ومسؤول التعبئة حمود المغربي بالزخم الذي جسد وعي وبصيرة وإدراك النشء والشباب بمخاطر ومؤامرات الأعداء التي تحاك ضد الأمة الإسلامية. وردد الطلاب الشعارات المؤيدة للقيادة الثورية الحكيمة ممثلة بقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي والقوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى ودماء وأرواح الشهداء. ورفع طلاب الدورات الصيفية الرايات المتضامنة مع الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة والمؤكدة على استمرار الصمود والثبات في مواجهة العدوان والانتصار للأقصى والمستضعفين. كما عكست العروض المهارات الرياضية والفقرات التي قدموها في العرض مكارم الأخلاق والروحية الجهادية الواعية والمسؤولة لتوعية المجتمع بكافة المخططات الاستعمارية الرامية إلى تركيع الأمة ونهب ثرواتها. وعبر المحافظ الصوفي عن الفخر والاعتزاز بطلاب الدورات الصيفية نواة وجيل المستقبل ومصدر القوة لليمن المتسلحين بثقافة القرآن الذين سيدكون عروش الطغاة والمستكبرين. وأشاد بجهود القائمين على الدورات الصيفية والكوادر التعليمية المبذولة في تحصين الطلاب من مخاطر الحرب الناعمة والعقائد الباطلة التي تستهدف الهوية الإيمانية. وثمن تفاعل أولياء الأمور مع الدورات الصيفية وحرصهم على تعليم أبنائهم العلوم النافعة والتربية الإيمانية الصادقة والقيم والمبادئ والأخلاق الصحيحة والسليمة التي يتبعها هدى الله ورسوله. وأكد الصوفي على دور الدورات الصيفية في تعليم الأجيال كتاب الله سبحانه وتعالى وتعزيز الارتباط بالرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته وأعلام الهدى. وتطرق إلى ما وصل إليه العالم من فساد وإفساد يقابله تلهف أهل الحكمة والإيمان على تعزيز الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية والاهتمام بقضايا الأمة والحرص على بناء جيل واع متمسك بالله. واعتبر الزخم الكبير للدورات الصيفية بمثابة ترجمة عملية لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي الذي يولي الدورات الصيفية اهتمام كبير لما لها من أهمية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة وتصحيح الأفكار الخاطئة و التضليلية. وبارك للطلاب تخرجهم من الدورات الصيفية لهذا العام والتزود بهدى الله وهدي القرآن واستقاء الوعي والبصيرة والمعرفة المفيدة. تخللت العروض الكشفية والفعاليات التي حضرها عدد من وكلاء المحافظة وأعضاء اللجنة الفرعية للدورات الصيفية وقيادات تنفيذية وتعبوية ومحلية وأمنية وتربوية فقرات متنوعة للطلاب عكست ما تلقاه الطلاب من علوم ومعارف خلال الدورات الصيفية.