
صحافة مصرية: مصر والإمارات تطالبان بوقف النار فى غزة
* مصر والإمارات تطالبان بوقف النار فى غزة.
* مدبولى يشهد إطلاق خدمات الجيـل الخامس لشركات المحمول.
* رئيس البعثة المصرية: اكتمال تصعيد الحجاج وتوفير كل أوجه الرعاية لهم.
* اليوم.. ضيوف الرحمن يؤدون الركن الأعظم للحج.
* القاهرة تشدد على حل الدولتين.
* الفريق أول عبد المجيد صقر يبحث أوجه التعاون الدفاعى مع بنين.
* تجهيز ساحات صلاة العيد.. وطوارئ بالمرافق.
* الأهلى يتدرب فى ميامى استعدادا لباتشوكا المكسيكى وديا.
* تحويلات المصريين بالخارج تصل إلى 26.4 مليار دولار.
* القاهرة وأبوظبى.. تاريخ من العلاقات المتميزة.
* الرئيس يتلقى التهانى من هيثم بن طارق وقيس سعيد بـ«عيد الأضحى المبارك».
* مصر وقبرص تنفذان التدريب المشترك «بطليموس 2025».
* الليلة.. الزمالك يواجه بيراميدز فى نهائى كأس مصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ 21 دقائق
- يمرس
كم تبلغ عمولة وزير النفط الشماسي من 100 مليون دولار تنازل عنها لشركة OMV
محرر " شبوة برس" يعيد نشر الموضوع التالي متعلق بفضيحة وتنازل وزير النفط الشماسي: قال ناشط ومدون سياسي أن "وزير النفط الخطير "سعيد الشماسي" وضع مسمار مدحل لرئيس الوزراء ولن ينتبه رئيس الوزراء الإ بعد عدة اشهر عندما يجد امامه شركة بدون موازنة تشغيلية وموظفين بدون رواتب واجهزة واليات بدون صيانة ويقدر هذا بعشرات الملايين من الدولارات شهريآ ". وقال الناشط "أحمد فرج بوخليفه بن عيدان" في تدوينة رصدها محرر " شبوة" على حائطه الخاص فيسبوك: ومن ناحية اخرى فقد تمت البيعه وانسحبت Omv بدون ان تدفع الضرائب الذي عليها باكثر من 100 مليون دولار وبدون ان تدفع حق معالجة البيئة في المناطقة النفطية ويقدر بحوالي 1 % من قيمة العقد وبدون ان تدفع تعويضات لتدمير الكثير من الابار بسبب العشوائية باستخراج النفط ومخالفة الاتفاقية". وقال "بن عيدان" أن حلم حياتها Omv ان تخرج من اليمن بدون ان تدفع اي من الالتزامات القانونية عليها وقد تحقق الحلم وتم الاستلام والتسليم وبحضور مسؤولين من المحافظة يعملون في وزارة النفط ومكتب النفط بالمحافظة والهيئات والموسسات التابعة لوزارة النفط وكل الانجاز انهم اشركوا مندوب من السلطة في لجنة البيعه ونحن فرحانين انهم اختاروا لنا مندوب وكأننا اخذنا جزء كبير من حقوقنا حقوقنا 20 % من النفط المستخرج من الحقول والباقي 80 % يذهب للحكومة المركزية وانشاء شركة نفطية باسم بترو شبوة اسوة بشركة صافر مارب وبترومسيلة حضرموت وانشاء مصفاة لتكرير النفط تحت اشراف وزارة النفط وكهرباء غازية والباقي لهم وللجن .. الموضوع الاخر يخص رئيس الوزراء لقد وجهت بنقل 116 الف برميل نفط خام من العقلة والعلم الى عدن باسرع وقت خلال 10 ايام من توجيهاتك تحملت 4 قواطر فقط ممكن تسال نفسك لماذا لم يرسلون قواطر اخرى وعلى مدار الساعة لنقل النفط الخام اسالك نفسك هذا السؤال لان هذا مرتبط بالمسمار المذحل الذي ستشعر به بعد اشهر قليلة وسوف يدخلك في صراع مع رئاسة الجمهورية ممثلة برشاد العلمي والد عبدالحافظ احد هوامير النفط وهائل سعيد انعم سبب صراع بن مبارك رئيس الوزراء السابق مع العليمي رئيس مجلس القيادي الرئاسي هي شركات النفط وتقارير وزير النفط الذي يعمل لهوامير النفط والشركات الخاصة بهم اكثر من ما يعمل للدولة والحكومة والوطن .


خبر صح
منذ 29 دقائق
- خبر صح
الرجل الأكثر نفوذًا يتحدى الأغنى.. أدوات ترامب وماسك لإلحاق الأذى ببعضهم
شهدت الساحة السياسية الأميركية في الآونة الأخيرة توتراً ملحوظاً بين الرئيس السابق دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، مما أدى إلى تراجع تحالف القوة والمال الذي كان قائماً بينهما. الرجل الأكثر نفوذًا يتحدى الأغنى.. أدوات ترامب وماسك لإلحاق الأذى ببعضهم اقرأ كمان: ماكرون يواجه ضغوط ترامب بصفقة استراتيجية في فيتنام وإذا لم يتم احتواء هذا التصعيد واستمر التوتر، فقد نشهد مواجهة حادة بين ترمب، الذي يقود أقوى دولة في العالم، وماسك، الذي يُعتبر أغنى رجل على وجه الأرض، وقد يلجأ كلاهما إلى استخدام نفوذهما المالي والسياسي والإعلامي للإضرار ببعضهما البعض. ما الذي يمكن أن يفعله ماسك؟ وفقاً لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، فإن ماسك يمكنه استغلال ثروته الكبيرة ضد ترمب وحلفائه من الحزب الجمهوري. فبعد أن أنفق ماسك أكثر من 250 مليون دولار لدعم ترمب وحزبه في الانتخابات الأخيرة، يُتوقع أنه إذا استمر الخلاف، قد يمتنع عن دفع الـ100 مليون دولار المتبقية من تعهده المالي. كما يمكنه ضخ تمويلات ضخمة لدعم حملات مناهضة للجمهوريين، خاصة بعد انتقاده لمشروع ترمب الضريبي الذي وصفه بأنه 'شر مقيت' قد يؤدي إلى زيادة العجز الفيدرالي. علاوة على ذلك، لوح ماسك على منصة 'إكس' بإمكانية تأسيس حزب سياسي جديد يمثل الأغلبية الصامتة من الطبقة الوسطى الأميركية، في محاولة للجمع بين السلطة والثروة في يده، وهو ما يُعتبر خطوة خطيرة، إذ أظهر استطلاع أجراه ماسك على 'إكس' تأييداً كبيراً، حيث صوت أكثر من 80٪ من المشاركين البالغ عددهم نحو مليوني شخص بـ'نعم'. كما يمكن لماسك توجيه ضربات قوية لترمب من خلال فتح ملفات فضائح قد تكون حساسة. وقد بدأ ماسك بالفعل في اتخاذ هذه الخطوة، حيث زعم أن اسم ترمب وارد في ملفات رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، قائلاً: 'آن الأوان للمفاجأة الكبرى… اسم ترمب موجود في ملفات إبستين، ولهذا لم تُنشر بعد' هذا التصريح أثار ضجة كبيرة، وسارع الديمقراطيون في الكونغرس لاستغلاله سياسياً. كما يستطيع ماسك استخدام نفوذ شركاته للإضرار بالإدارة، وهو ما لوح به عندما أعلن عن احتمال سحب مركبة 'دراغون' الفضائية التابعة لشركة 'سبيس إكس' من الخدمة، مما قد يعرقل بشدة برامج وكالة ناسا لنقل الرواد والإمدادات. شوف كمان: روسيا تعلن استيلاءها على قريتين في شرق أوكرانيا نوفوبيل وفودولاجي ما الذي يمكن أن يفعله دونالد ترمب؟ على الجانب الآخر، يمتلك ترمب مجموعة من الأدوات التي يمكن أن يستخدمها للإضرار بماسك، منها ما اقترحه ستيف بانون، حليفه البارز، بشأن مصادرة 'سبيس إكس' بأمر تنفيذي، إضافة إلى إلغاء العقود الحكومية مع شركات ماسك. ويُذكر أن شركات ماسك حصلت في العام الماضي على ما يقرب من 3 مليارات دولار من حوالي 100 عقد مع 17 وكالة حكومية. يمكن لترمب أيضاً فتح ملفات الهجرة والمخدرات، إذ دعا ستيف بانون إلى فتح تحقيق رسمي في وضع ماسك كمهاجر، مدعياً دون أدلة أنه 'أجنبي غير شرعي' ويجب ترحيله، كما طالب بالتحقيق في تعاطي ماسك للمخدرات، وكذلك محاولاته المزعومة للحصول على معلومات عسكرية سرية تتعلق بالصين. إضافة إلى ذلك، يمتلك ترمب السلطة لإلغاء التصريح الأمني الذي يُتيح لماسك الاطلاع على معلومات سرية، مما سيعطل قدرته على تنفيذ عقود حكومية حساسة، خاصة مع 'ناسا' ووزارة الدفاع. كما أن الرئيس الأميركي لديه سلطات تنفيذية واسعة، يمكن استخدامها لتوجيه الوكالات الفيدرالية مثل وزارة العدل لفتح تحقيقات رسمية ضد ماسك، أو توقيع أوامر تنفيذية تستهدف شركاته ومصالحه الاقتصادية.


خبر صح
منذ 29 دقائق
- خبر صح
تصاعد التوتر بين إيلون ماسك ودونالد ترامب وسط خلافات سياسية
تتزايد الخلافات العلنية في المشهد السياسي الأميركي بين الرئيس السابق دونالد ترامب ورجل الأعمال والملياردير إيلون ماسك، حيث بدأت المواجهة تتجلى عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بكل منهما. تصاعد التوتر بين إيلون ماسك ودونالد ترامب وسط خلافات سياسية من نفس التصنيف: حادث مأساوي لحافلة طلاب في كولومبيا يؤدي إلى مصرع 10 أشخاص خلال رحلة ترفيهية ورغم أن البعض كان يتوقع توتر العلاقة بينهما في وقت ما، فإن تفكك هذا التحالف يثير تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا الصراع. كان ماسك في السابق من أقرب الحلفاء، إذ لعب دورًا بارزًا في دوائر صنع القرار، خاصة من خلال وزارة كفاءة الحكومة، الهيئة التي أنشأها ترامب بمرسوم تنفيذي، وكان ماسك واحدًا من مستشاريها. كما كان ضيفًا دائمًا في منتجع مارا لاغو التابع لترامب في فلوريدا، وله نفوذ كبير داخل البيت الأبيض. لكن الخلاف بدأ بعد تمرير قانون One Big Beautiful Bill Act المثير للجدل في 22 مايو من قبل مجلس النواب الأميركي. هذا القانون، الذي يمتد على 1038 صفحة، تضمن تغييرات جوهرية في السياسات الاقتصادية والضريبية، مما أثار غضب ماسك، الذي وصفه على منصة X بأنه 'مشروع قانون ضخم وغير منطقي مليء بالإنفاق المبالغ فيه'. ورأى ماسك أن بعض النواب الذين دعموا التشريع يدركون الآن أنهم ارتكبوا خطأ فادحًا. تشمل تداعيات هذا القانون خفض الضرائب بقيمة 3.7 تريليون دولار، لكنه في المقابل يرفع سقف الدين الأميركي بمقدار 4 تريليونات دولار، مما يزيد من المخاطر الاقتصادية على المدى الطويل، وفقًا لتقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس (CBO). كما يفرض تخفيضات كبيرة على برامج الرعاية الصحية مثل Medicaid وSNAP، مما قد يؤدي إلى حرمان نحو 11 مليون شخص من التأمين الصحي بحلول عام 2034. بلغ التوتر ذروته عندما قرر ترامب سحب ترشيح جارد إسحاقمان، الذي اختاره ماسك لرئاسة وكالة ناسا، وهو ما اعتُبر مؤشرًا قويًا على انهيار علاقتهما. ثم زاد ترامب من حدة المواجهة بتصريحات علنية أكد فيها أن ماسك اعترض فقط عندما أدرك أن القانون سيؤثر سلبًا على قطاع السيارات الكهربائية، وهو المجال الذي تستثمر فيه شركة تسلا بمليارات الدولارات. كان رد ماسك سريعًا، حيث أكد أن ترامب فاز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة بفضل دعمه المالي والإعلامي، وأنه لولاه لكانت الحزب الديمقراطي مسيطرًا على مجلس النواب، بينما يكون الجمهوريون بأغلبية 51-49 في مجلس الشيوخ. شوف كمان: مسلحون يهربون من شركة أمريكية أثناء توزيع المساعدات في رفح التصعيد بين الطرفين استمر التصعيد على منصات التواصل، حيث توعد ترامب بوقف الإعانات الحكومية والعقود الفيدرالية الممنوحة لماسك، بينما نشر الأخير تهديدًا بوقف برنامج SpaceX Dragon ردًا على تلك التصريحات. كما اتهم ماسك ترامب بالارتباط بملف جيفري إبستين، وهو ما لم يرد عليه الرئيس السابق حتى الآن. لم يقتصر الاشتباك العلني بين ترامب وماسك على المناوشات الشخصية، بل بدأ يترك تأثيره على قطاع التكنولوجيا والشركات الكبرى، حيث بدأ بعض المليارديرات مثل مارك زوكربيرغ وجيف بيزوس وتيم كوك بمراجعة حساباتهم بشأن دعم السياسات الاقتصادية التي أقرها ترامب.