
نجمات عربيات يتصدرن المشهد بجمالهن بأحدث ظهور في مهرجان كان 2025..بالصور
في جديد إطلالات النجمات العرب ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي 2025 المتواصلة، تألّقت النجمات ومدونات الموضة على السجادة الحمراء بإطلالات يشعّ منها الرقي. فتميّزت اطلالاتهن بجمالية مدروسة بعناية: مكياج متوهج بتدرجات برونزية ناعمة أو محددة بجرأة أنيقة، وتسريحات شعر منسدلة أو مرفوعة، تُبرز ملامح الوجه دون مبالغة.
من ياسمين صبري التي تألقت بأسلوبها الجمالي المفضل، إلى ماغي بو غصن التي جمعت بين اللمسة الملكية والنعومة البرونزية، مرورًا بلمى العقيل التي قدّمت درسًا في التوهج الذهبي المتكامل، وأجواء الجودي التي احتفت بالجمال الطبيعي الأصيل، وختامًا مع ريا أبي راشد التي اختارت الكلاسيكية الناعمة بكل بساطة ورُقي.
ما يجمع بين هذه الإطلالات ليس فقط الحضور العربي اللافت، بل أيضًا حسّ عالٍ في اختيار التفاصيل الجمالية التي نقلت الجمال العربي الى مهرجان كان، فتابعوا التفاصيل.
ياسمين صبري بأسلوبها الجمالي المفضل لها بالشعر المنسدل
في إطلالتها الوردية الحالمة على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025، اختارت النجمة المصرية ياسمين صبري أن تعكس نعومة فستانها بمكياج أنثوي ناعم نفذته خبيرة التجميل السعودية نورة بوعوض، ارتكز على تدرجات الوردي والبيج مع لمسات "Soft Glam" برزت ملامحها بلمسة ساحرة ومتناغمة. أما الشعر، فجاء بسيطًا وأنيقًا، حيث انسدلت خصلاته في تموجات ناعمة على كتف واحد، بتسريحة نفذتها Deena Alawaid، أبرزت من خلالها عنقها والمجوهرات الفاخرة التي تزينت بها، لتكتمل أناقتها بإطلالة لا تُنسى.
ياسمين صبري بأسلوبها الجمالي المفضل لها بالشعر المنسدل
في إطلالتها الثانية على سجادة مهرجان كان، خطفت ياسمين صبري الأنظار بفستان ليموني أخضر بتصميم لافت، لكن السحر الحقيقي كان في مكياجها البرونزي المتوهج الذي حمل توقيع خبيرة التجميل نورة بوعوض. فقد اعتمدت أسلوب "سموكي ثقيل" عزز من جاذبية عينيها، من خلال دمج الظلال البرونزية العميقة مع لمسات ذهبية لامعة أسفل الرموش، وتحديد العين بالكحل الأسود داخل الجفن لمنحها نظرة شرقية آسرة. أما الشفاه، فجاءت بتدرج بني مطفأ، محددة بدقة بكونتور داكن أبرز جمال الشفاه الطبيعي.
اللوك اكتمل مع تسريحة شعر ويفي ناعم من تنفيذ Deena Alawaid، انسدل بانسيابية على الأكتاف ليعزز من فخامة الإطلالة، بينما بدت بشرتها مضاءة بتقنيات الـHighlight والـContour التي أبرزت تقاسيم وجهها المنحوت بإتقان.
ياسمين صبري بالمكياج البرونزي
ماغي بو غصن... لمسة ملكية بنعومة برونزية
أطلت النجمة اللبنانية ماغي بو غصن على السجادة الحمراء لمهرجان كان بفستان أزرق نيلي فاخر بتصميم ملكي من دار Georges Hobeika، نسّقته مع إطلالة جمالية راقية ناعمة عكست فخامة التفاصيل.
اعتمدت ماغي تسريحة شعر من توقيع Ilham Mestour، جاءت بأسلوب الشعر المنسدل الناعم للخلف، مع مقدمة مشدودة بإتقان تشبه عصبة الرأس (باند)، ما أضفى لمسة عصرية أنيقة على الطلة الكلاسيكية. أما المكياج، فحمل توقيع خبيرة التجميل NAÏMA، وتميز بلمسات "غلو" ناعمة وبرونزية، مع جفون خفيفة مشرقة ولمعان طبيعي، وأحمر شفاه برونزي فاتح لامع أبرز نعومة ملامحها، إلى جانب نحت خفيف لتقاسيم الوجه أضفى بعداً جذاباً.
ماغي بو غصن... لمسة ملكية بنعومة برونزية
ماغي بو غصن... لمسة ملكية بنعومة برونزية
إطلالة ماغي جمعت بين البساطة المترفة والتفاصيل الراقية، لتؤكد أن الجمال الراقي لا يحتاج إلى مبالغة، بل يكمن في التناسق الهادئ بين الألوان والأسلوب.
لمى العقيل... بإطلالة متوهجة بمكياج برونزي وشعر راقي
تألقت المؤثرة السعودية لمى العقيل في مهرجان كان 2025 بإطلالة ذهبية فاخرة خطفت الأنظار، ونسّقتها مع لمسات جمالية متقنة عكست أسلوبها الراقي والمشرق.
جاء المكياج بتوقيع @alberto_makeup، وتمحور حول التدرجات البرونزية المضيئة، حيث رُسمت العيون بأسلوب ناعم مع تحديد لوزي بارز عزز من جاذبية نظراتها، إلى جانب رموش كثيفة مقوسة وحواجب مشطوبة وعريضة بدت طبيعية ومحددة بإتقان. أما أحمر الشفاه، فكان بلون برونزي لامع، نسّق مع كونتور بني داكن ولامع أبرز الشفاه بأسلوب منحوت. وقد أظهر المكياج نقاء البشرة وصفاءها، مع نحت دقيق لتقاسيم الوجه زاد من التوهج المصقول للإطلالة.
لمى العقيل... بإطلالة متوهجة بمكياج برونزي وشعر راقي
لمى العقيل في الكواليس
من جهة الشعر، حملت التسريحة توقيع PATRICK & MARCEL، وتمثلت بكعكة مرفوعة ومشدودة من الأمام، عكست طابعاً أنيقاً ومشدوداً يبرز الملامح بكل وضوح وأناقة.
إطلالة لمى العقيل جاءت متكاملة، عصرية وفاخرة، ومثّلت انسجاماً لافتاً بين الألوان الدافئة والستايل الملكي الذهبي الذي اعتمدته.
أجواء الجودي... جمال سعودي طبيعي يضيء السجادة الحمراء
تألقت الإعلامية السعودية أجواء الجودي على السجادة الحمراء لمهرجان كان 2025 بفستان وردي أنثوي ناعم، نسقته مع إطلالة جمالية طبيعية حملت توقيع خبيرة المكياج والشعر Marlène Bouron.
روّجت أجواء من خلال هذه الإطلالة لمفهوم الجمال الطبيعي الخالص، حيث بدا المكياج وكأنه غير مرئي تقريبًا، ما أبرز ملامحها السعودية الأصيلة ببشرتها النقية، ورموشها الكثيفة التي كانت محور النظرة، إلى جانب شفاهها النيود الطبيعية وحواجبها العريضة والممشطة بأسلوب ناعم دون مبالغة.
أجواء الجودي... جمال سعودي طبيعي يضيء السجادة الحمراء
أما شعرها، فجاء مرفوعًا بتسريحة كعكة مشدودة من الأمام، منحتها لمسة من الرقي، وسمحت لملامحها أن تتوهج بصفاء ونعومة.
ابتسامتها الساحرة كانت اللمسة الأجمل في هذه الإطلالة، حيث أضفت على الريد كاربت لمسة حيوية دافئة تعكس ثقة وهدوءاً لافتين.
ريا ابي راشد بإطلالة جمالية ناعمة وراقية
كالعادة، اختارت الإعلامية المتألقة ريا أبي راشد أن تسير على السجادة الحمراء بأسلوب أنثوي ناعم يبرز جمالها الطبيعي، فخطفت الأنظار بفستان أبيض أنيق نسقته مع مكياج ناعم وشعر بسيط بعيد عن أي مبالغة.
جاء مكياجها بتوقيع Manuel Losada باستخدام مستحضرات Anastasia Beverly Hills، وركزت فيه على الظلال الذهبية الخافتة فوق الجفون التي أضفت إشراقة هادئة لعينيها من دون تحديد قوي، مع شفاه وردية ناعمة تضيف لمسة من الحيوية والأنوثة.
ريا ابي راشد بإطلالة جمالية ناعمة وراقية
أما الحواجب، فجاءت طبيعية ورفيعة قليلاً، ما منح وجهها توازناً متناغماً وخالياً من التكلّف.
شعرها العسلي الفاتح الطويل انسدل بنعومة على كتفيها بتوقيع خبيرة الشعر Deena Alawaid، ليكتمل اللوك بإطلالة كلاسيكية راقية تنبض بالبساطة والأناقة في آنٍ معاً.
ميلا الزهراني بمكياج كلاسيكي راقي
أحببنا إطلالة النجمة السعودية ميلا الزهراني التي تألقت بإطلالة جمالية راقية تعكس جمالها العربي الأصيل. برز مكياجها الذي أبدعه محمد الشدخ Mohamed Alshaddakh ، حيث تميّزت عيونها الداكنة بتحديد أسود بالكحل أضفى عمقاً وجاذبية ساحرة على نظراتها. بشرتها المتوهجة أكملت لوكها بإشراقة طبيعية صحية، في حين اختارت أحمر شفاه كلاسيكي قوي يبرز أنوثتها بثقة عالية. تسريحة شعر ميلا كانت عصرية وأنيقة، بقصة الكاري الطويل مع غرة جانبية، بلون شعر أسود لامع، مما أضاف لمسة من الحداثة والرقي إلى إطلالتها، التي تزامنت بشكل مثالي مع فستانها الأسود الكلاسيكي الذي يعكس حضورها اللافت على السجادة الحمراء.
ميلا الزهراني بمكياج كلاسيكي راقي
مصدر الصور من حسابات النجمات على انستغرام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
تفاصيل صغيرةعن الكتب الأكثر مبيعًا
في الأمسية التي شاركت فيها مؤخرا كان هناك حوار بيني وبين روائية شابة كانت تطرح مسألة أن الكتابة للأطفال والمراهقين لا يلزم أن تكون عميقة أو تطرح أفكارا مهمة، لأن مهمتها هي تشجيع هذه الفئة العمرية على القراءة وانخراطهم فيها وهم فيما بعد سيقومون باختيار الأفضل والانجراف إلى القراءة المهمة أو التي تضيف إلى إنسانية الإنسان. سكت ولم أرد وإن كنت شعرت بعدم الاقتناع. لكن السؤال ظل يدور في بالي، هل حقا أن الطفل الذي ينشأ على قراءة أشياء تافهة، سيتحول في المستقبل لقراءة أشياء جميلة وذات معنى مهم. لا توجد دراسات، لكن، لو كنت أعمل في مركز دراسات كنت سأقترح المواضيع الآتية، كم عدد الذين يقرؤون من الكبار، نوعية الكتب التي يقرؤونها، نوعية الكتب التي كانوا يقرؤونها وهم صغار. هذه المقارنة ربما ساعدتنا في معرفة إن كانت قراءة الكتب الرائجة الخالية من الأسلوب الجيد والمضمون الجيد والتي لا يعرف أحد سبب رواجها، تجعل من قرائها فيما بعد قراء للأدب الكلاسيكي والخالد، أو على الأقل الأدب الذي لا يحصل على نفس الرواج لكنه أدب قيم ومهم. يجب أن أوضح نقطة مهمة تختلط دائما في أذهان الناس، حين نتحدث عن الكتب الرائجة أو الأكثر مبيعا، فهذا لا يعني أننا ضد هذا التصنيف، أو أن هذا التصنيف يعني أن الكتابة سيئة أو أن كلمة شعبية تعني أننا مع النخبوية في الكتابة أو ندعو لها، حين أذكر الكتب الأكثر مبيعا، إذا كانت في سياق سلبي فأنا أعني ابتداء الكتب التي لا تحمل محتوى جيد، لا أسلوبا ولا معنى. لأن هناك وهو مما لا يحدث دائما ويمكن اعتباره من النوادر كتبا جيدة ولاقت استحسان الناس وأصبحت رائجة ومن الأكثر مبيعا. حين ضربت مثلا للروائية الشابة بكتاب الأمير الصغير، الفانتازي والذي اعتبر كتابا للأطفال مع اعتقادي الراسخ أنه كتاب يهم الكبار أكثر، والعمق الذي كتب به، كنت أقصد ذلك تماما، أقصد أن الأسلوب بسيط وجميل وممتع، لكن الأفكار مهمة وعالية، هذا هو نوع الكتب الذي أتصور أن الطفل الذي يقرأه ويستمتع به، ستزرع فيه بذرة القراءة، لأنه بالإضافة إلى الأسلوب الجميل أنت تخلق لديه حالة من التفاعل النفسي التي ستجعله يبحث عن كتب من هذا النوع، ترضي عقله وعاطفته معا، لكن الكتب التي تعتمد على الفانتازيا التي تثير فيك الرعب أو الغموض أو التفاعلات النفسية البسيطة، فهي كمشاهدة فيلم رعب، تثيرك، لكنها لا تضيف شيئا، يمكن أن تصبح أسير هذا النوع من الكتب، لكن، على المستوى الإنساني، على مستوى الرقي الإنساني الذي تخلقه فينا الروايات العظيمة، ما هي النتيجة؟


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
فضاء معرفيذاتية الكاتب.. والتأثير النفسي
موضوع العلاقة بين علم النفس والكتابة، من الموضوعات الشيقة التي تشدني كثيراً، فهذه النوعية من الدراسات جذبت اهتمامي أثناء دراستي في الدراسات العليا، فإن العلاقة وثيقة، بحكم أن الكاتب في الدرجة الأولى يعبر عن ذاته، حيث لا يمكن الانفكاك عن الذات مهما حاول أي كاتب أن يكون حيادياً في تصويره أو رسمه لشخصيات الرواية على سبيل المثال، لكن النص الإبداعي حتى وإن لم يكن - سيرة ذاتية - أو سيرة غيرية حتى، لابد أن يختلط بالتعبير الذاتي، بوضع بصمة شخصية الكاتب في ذات النص، أو داخل كينونته، لهذا قال الكاتب الكولمبي الشهير ماركيز: «إن جميعنا كبشر عصابيون - أي لا نخلو من الأمراض النفسية العصابية - لكننا - ويقصد هنا الكتاب - نعالج أنفسنا بالكتابة» وهو تأكيد على أن النصوص الإبداعية لا تخلو من جزء من الفضفضة أو التعبير عن ذواتنا ككتاب. مهما بدوت أو حاولت أن تكون حيادياً فإن النص سوف يكشفك، سوف يعري ذاتك، إذا وجد ناقداً محترفاً، قادراً على الولوج إلى أعماق النص الذي عبره سوف يلج إلى أعماق ذاتك. وهنا يسوقنا الحديث إلى أولى فروق الكتابة الروائية، والسيناريو الدرامي أو السينمائي الذي يعتبر فرقاً جوهرياً، في كون، السيناريو يختلف عن ذلك يحرص على دراسة الشخصيات من جميع أبعادها والعمل على تقديمها على الشاشة بحيادية كاملة - قدر الإمكان - ولكون نمط كتابة السيناريو الحديث والأشهر عالمياً - حالياً - السيناريو الأمريكي الذي يعتمد على ورش الكتابة والتي سوف تساهم بدورها في تفكيك تلك الذاتية التي يمكن أن يظل داخلها الكاتب الواحد، أو الأوحد، عندما يشترك آخرون معه - من الكتابة - فيما يسمى بتطوير النص، الذي يحدث عند تدوير ذلك النص بين الكتابة، ولعلي في مقالات مقبلة أقوم بالحديث عن أبرز الفروق الجوهرية بين الكتابة الروائية وبين كتابة السيناريو.