logo
مع تحذيرات الخبراء من الوباء الجديد بأمريكا.. أعراض الإصابة بفيروس إنفلونزا الطيور

مع تحذيرات الخبراء من الوباء الجديد بأمريكا.. أعراض الإصابة بفيروس إنفلونزا الطيور

24 القاهرة٣٠-٠٤-٢٠٢٥

حذر كبار الخبراء الأمريكيين، من أن أمريكا تواجه
خطر وباء
آخر مع خروج مرض إنفلونزا الطيور عن السيطرة في المزارع الأمريكية، وحتى الآن أثر تفشي فيروس H5N1 في الولايات المتحدة على ما يقرب من ألف قطيع من الأبقار الحلوب وأسفر عن أكثر من 70 حالة إصابة بشرية، بما في ذلك أول حالة وفاة مؤكدة.
تحذيرات من وباء جديد بسبب تفشي إنفلونزا الطيور في أمريكا
وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، حذر خبراء الفيروسات من الانتشار المتكرر للعدوى القاتلة المحتملة إلى الثدييات الأخرى، وأشاروا إلى إمكاناتها الوبائية، والآن حذر فريق من الخبراء الدوليين من شبكة الفيروسات العالمية GVN من أن صناعة الدواجن في الولايات المتحدة معرضة لخطر كبير، ودعوا إلى بذل جهود عاجلة لفهم انتقال الفيروس ومقاطعته لمنع انتشاره بين البشر.
وحذر الدكتور مارك جونسون، عالم الفيروسات بجامعة ميسوري، من أن الفيروس يحاول جاهدًا أن يتحول إلى جائحة، فيما دعت الجمعية الوطنية لفنلندا أيضًا إلى زيادة المبادرات الرامية إلى تثقيف الجمهور حول مخاطر إنفلونزا الطيور، وخاصة أن الفيروس يظهر في أغلب الأحيان مثل الإنفلونزا.
أعراض الإصابة بفيروس إنفلونزا الطيور
السعال
التهاب الحلق
سيلان الأنف أو احتقانه
آلام العضلات أو الجسم
الصداع
التعب المستمر
ضيق التنفس
ومع ذلك، تم الإبلاغ أيضًا عن أعراض أكثر شدة، بما في ذلك التهابات الجهاز التنفسي العلوي الشديدة مثل الالتهاب الرئوي التي تتطلب دخول المستشفى، وارتفاع درجة الحرارة إلى أكثر من 37.7 درجة مئوية أي 100 درجة فهرنهايت.
خبراء يحذرون من وباء جديد في الولايات المتحدة بسبب تفشي إنفلونزا الطيور
صحيفة أمريكية: إعدام 30 مليون دجاجة بسبب إنفلونزا الطيور في 9 ولايات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد التحذير من مشروبات الطاقة.. 7 بدائل صحية لتعزيز التركيز والنشاط
بعد التحذير من مشروبات الطاقة.. 7 بدائل صحية لتعزيز التركيز والنشاط

مصراوي

timeمنذ 5 ساعات

  • مصراوي

بعد التحذير من مشروبات الطاقة.. 7 بدائل صحية لتعزيز التركيز والنشاط

كتبت- شيماء مرسي: مع اقتراب امتحانات الثانوية العامة، يكثر لجوء الطلاب إلى مشروبات الطاقة بهدف البقاء مستيقظين ونشيطين، مما يمكنهم من المذاكرة لساعات أطول. ولكن كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في نيويورك عن وجود مكون شائع في مشروبات الطاقة قد يرفع احتمالية الإصابة بسرطان الدم. وأشار الباحثون إلى أن حمض التورين، وهو حمض أميني موجود في مشروبات الطاقة الشهيرة مثل 'ريد بول' و'سيلسيوس'، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطانات الدم، وفقًا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. وقد تلعب الأحماض الأمينية دورًا في تغذية خلايا سرطان الدم التي تنشأ في نخاع العظم الإسفنجي داخل العظام. وفي هذا السياق، يستعرض 'مصراوي' أبرز 7 مشروبات صحية تساعد على التركيز، ويمكن تناولها بدلاً من مشروبات الطاقة، وفقًا لموقع 'Health': 1. الشاي الأخضر يحتوي على مركب البوليفينول، وهو مضاد أكسدة قوي قد يسهم في منع تلف الخلايا وتقليل الالتهابات، كما يساعد على تحسين التركيز واليقظة. كما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان والزهايمر وباركنسون والسكري. 2. عصير البنجر يساعد على تقليل الشعور بالتعب وإمداد الجسم بالطاقة، بفضل احتوائه على النترات التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو جزيء يساعد على توسيع الأوعية الدموية، مما يُحسن تدفق الدم ويزيد من إمداد الأكسجين إلى العضلات والدماغ. 3. عصير البرتقال يحتوي على العديد من العناصر الغذائية مثل فيتامين 'ج'، والثيامين، وفيتامين 'ب6'، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد مثل الهسبيريدين، ما يسهم في تعزيز الذاكرة والتركيز والشعور بالنشاط. 4. عصير الرمان غني بمضادات الأكسدة، خاصة البوليفينولات، المعروفة بدورها في حماية الدماغ، وتحسين الإدراك، وزيادة التركيز، وتعزيز وظائف الدماغ. 5. الحليب يُعد وسيلة ممتازة للحصول على العناصر الغذائية الضرورية لصحة الدماغ، مثل البروتين، والكالسيوم، وفيتاميني 'ب12' و'د'، والزنك، والسيلينيوم. ويساعد فيتامين 'د' الموجود في الحليب على حماية خلايا الدماغ من التلف وتنظيم العمليات الكيميائية الحيوية. 6. القهوة تحتوي على الكافيين، الذي يعمل على حجب مستقبلات الأدينوزين في الدماغ، مما يزيد من نشاطه. ويسهم ذلك في تحسين القدرة على التحمل، وزيادة اليقظة الذهنية، وتعزيز الوظائف المعرفية مثل الذاكرة والانتباه، وتحسين المزاج، بالإضافة إلى الوقاية من الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وأعراض الاكتئاب. 7. الكاكاو من أشهر مصادر البوليفينولات، ويحتوي على مركبات فعالة مثل الفلافانول، والإبيكاتشين، والكاتيشينات. يساعد تناوله على تحسين الإدراك والذاكرة ووظائف الدماغ، بالإضافة إلى تعزيز تدفق الدم في الدماغ وتحسين المعالجة المعرفية. "هيدمر دماغك".. أضرار لن تتخيلها لـ تناول هذا المشروب الشهير

«H5N1»... العالم على أعتاب جائحة جديدة وتحديات في مواجهة الفيروس
«H5N1»... العالم على أعتاب جائحة جديدة وتحديات في مواجهة الفيروس

تحيا مصر

timeمنذ 5 ساعات

  • تحيا مصر

«H5N1»... العالم على أعتاب جائحة جديدة وتحديات في مواجهة الفيروس

تشهد سلالة إنفلونزا الطيور H5N1، المصنفة كواحدة من أشد الفيروسات فتكا، انتشارا عالميًا غير مسبوق، حيث وصلت إلى جميع القارات باستثناء أستراليا، وتم رصدها في حيوانات متنوعة مثل طيور البطريق في القارة القطبية الجنوبية والإبل في الشرق الأوسط. وفي الولايات المتحدة، انتقل الفيروس من مزارع الدواجن إلى أكثر من 1,000 قطيع من الأبقار، مع تسجيل إصابات في الطيور البرية والثدييات بجميع الولايات الخمسين، وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية. وحسب تقرير نشرته "بي بي سي" تم تسجيل 70 إصابة بشرية مؤكدة، توفي منها شخص واحد، لكن العلماء يحذرون من أن هذه الأرقام قد تكون مجرد "غيض من فيض" بسبب ضعف أنظمة المراقبة وتردد العمال في إجراء الفحوصات خوفًا من الترحيل، خاصة مع تصاعد التدقيق على العمال الأجانب في المزارع الأمريكية. أسباب تدفع العلماء للقلق أصابت السلالة أكثر من 70 نوعًا من الثدييات، وفقًا للأمم المتحدة، بما في ذلك الحيوانات البرية والأليفة والماشية. هذا الانتقال المتكرر بين الأنواع يزيد من فرص تحور الفيروس لاكتساب قدرة على الانتقال بين البشر. وتُعد الأبقار نقطة اتصال وثيقة مع البشر، مما يرفع احتمالات انتقال العدوى. يقول البروفيسور كامران خان من جامعة تورنتو: "إذا مُنح الفيروس فرصة للتكيف مع الثدييات، فقد يصبح التفشي الحالي مجرد بداية لجائحة". وانتقدت الدكتورة كايتلين ريفرز من جامعة جونز هوبكنز إدارتي ترامب وبايدن لفشلهما في توحيد إجراءات نقل المواشي عبر الحدود الأمريكية، وتعليق برامج مراقبة الفيروس خلال إدارة ترامب بسبب فصل خبراء الأمراض المعدية، حسب تقرير "بي بي سي" هل يمكن أن يتحول H5N1 إلى وباء بشري؟ وفق التقرير لم يثبت انتقال الفيروس من إنسان إلى آخر، لكن المخاوف تتزايد مع تسارع وتيرة الإصابات الحيوانية والبشرية. فمنذ ديسمبر 2024، سجلت دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والهند حالات بشرية، بينما تشهد فيتنام وكمبوديا تفشيًا متجددًا. وتوضح الدكتورة ريفرز: "الانتقال البيولوجي للفيروس بين الأنواع يمثل قفزات هائلة، وليس مجرد تحور بسيط. كل يوم يمر دون احتواء الفيروس يزيد من فرص تحوله إلى تهديد عالمي"، فيما يشير العلماء إلى أن هجرة الطيور مع اقتراب فصل الربيع قد تُعجل بانتشار الفيروس عبر القارات. تطعيم الحيوانات: معضلة اقتصادية وأمنية يواجه تطعيم الدواجن معارضة شديدة، خاصة في الولايات المتحدة، حيث تخشى الحكومة من تأثير اللقاحات على صادرات المنتجات الحيوانية. ومع ذلك، وافقت وزارة الزراعة الأمريكية مؤخرًا على لقاح محدَّث بعد ضغوط متزايدة 13. في المقابل، حققت دول مثل فرنسا نجاحًا ملحوظًا في خفض الإصابات عبر تطعيم البط، لكن التحدي يكمن في قدرة الطيور الملقحة على نقل الفيروس إلى البرية. استعدادات التطعيم البشري تمتلك دول مثل الولايات المتحدة مخزونًا من لقاحات H5N1 للبشر، لكنها مخصصة حاليًا للعاملين في المزارن والمختبرات. يقول الدكتور خان: "في حال تحول الفيروس إلى جائحة، سنحتاج إلى تطوير لقاحات جديدة تستهدف السلالة المتحورة، وهو عملية قد تستغرق أشهرًا". ومنذ ظهوره عام 1996، تسبب H5N1 في أكثر من 700 إصابة بشرية في 15 دولة، مع معدل وفيات يقترب من 60%، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية 19. الدول الأكثر تأثرًا تشمل إندونيسيا وفيتنام ومصر، حيث أدى الاتصال المباشر مع الدواجن إلى تفشي واسع. ورغم الدروس القاسية من جائحة كوفيد-19، تشير تقارير منظمة الصحة العالمية إلى أن العالم "ليس مستعدًا بشكل كافٍ" لوباء جديد. فالفجوات في أنظمة المراقبة وعدم المساواة في الحصول على اللقاحات تظل عقبات رئيسية. وفي هذا الصدد، حذر مدير عام المنظمة، تيدروس أدهانوم، من أن "الوباء القادم سيكشف عن نفس الثغرات التي عانينا منها سابقًا". ومع استمرار تفشي H5N1، يصبح تعزيز المراقبة الدولية وتوحيد الإجراءات الصحية بين الدول أمرًا ملحًا. كما يجب تسريع الأبحاث لتطوير لقاحات عالمية قادرة على مواجهة تحورات الفيروس. وكما تقول الدكتورة ريفرز: "الكشف المبكر عن الحالات البشرية وفهم آليات تطور الفيروس هما مفتاح منع الكارثة".

المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا
المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

المراكز الأمريكية: خطر إنفلونزا الطيور على الصحة العامة لا يزال منخفضًا

x أ ش أ أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة أن اكتشاف حالات إصابة بفيروس إنفلونزا الطيور من النوع A(H5) في الطيور البرية والدواجن وبعض الثدييات وعدد محدود من البشر لا يغير من تقييمها للمخاطر على الصحة العامة، والذي لا يزال يُعتبر "منخفضًا". ورغم ذلك، أشارت الوكالة إلى أن الأشخاص الذين يتعرضون للطيور أو للحيوانات المصابة بالفيروس بحكم وظائفهم أو هواياتهم، مثل العاملين في مزارع الدواجن أو الألبان، يواجهون مخاطر أعلى للإصابة، ويطلب منهم اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحماية من العدوى . وأوضح التقرير أن الانتشار الواسع لفيروس H5N1 بين الطيور البرية والدواجن، إضافة إلى حالات متفرقة في الثدييات، قد يؤدي إلى ظهور إصابات بشرية متفرقة في المستقبل، وهو أمر "غير مفاجئ". ومع ذلك، لا تزال الحالة الراهنة تعد مسألة تتعلق بصحة الحيوان أكثر منها بصحة الإنسان. وأكدت الـمراكز الامريكية أنها تتابع الوضع عن كثب وتتخذ إجراءات وقائية واستعدادية روتينية تحسبًا لأي تطورات قد تُشير إلى زيادة خطر الفيروس على البشر. ومن بين الإشارات التي قد تثير القلق، وجود تقارير متعددة في وقت واحد عن إصابات بشرية بعدوى H5N1 عقب مخالطة الطيور أو الحيوانات المصابة، أو اكتشاف انتقال الفيروس من إنسان إلى آخر. وحتى الآن، لم يسجل أي انتقال معروف للفيروس بين البشر في الولايات المتحدة أو على مستوى العالم فيما يتعلق بالسلالات المنتشرة حاليًا. ومنذ عام 2022، تم تسجيل عدد من الحالات البشرية المتفرقة في بلدان أخرى، معظمها ناتجة عن مخالطة مباشرة للدواجن المصابة. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فقد تم الإبلاغ عن حالات بشرية نادرة ومتفرقة في 23 دولة منذ عام 2003. وسجل التاريخ حالات انتقال محدودة للغاية من شخص إلى آخر في بعض الدول، لكنها لم تكن مستمرة ولم تتجاوز نطاق المخالطين المباشرين، مما يعزز تقييم الخطر بأنه لا يزال منخفضًا، بحسب تقرير المراكز الامريكية. أما بالنسبة للعاملين مع الحيوانات أو منتجاتها مثل الحليب الخام، فقد يصابون بالعدوى، وقد قدمت المراكز الامريكية إرشادات خاصة لهؤلاء العاملين حول كيفية الوقاية من الفيروس. وفيما يتعلق بخصائص الفيروس، نشرت وزارة الزراعة الأميركية تسلسلات جينية لفيروس H5N1 المكتشف في الطيور داخل الولايات المتحدة. وينتمي الفيروس إلى السلالة الفرعية 2.3.4.4bA، وهي الأكثر شيوعًا عالميًا حاليًا. وتشير الدراسات إلى أن الفيروسات المكتشفة في 2021 و2022 تختلف عن السلالات السابقة، مما يساعد في تقييم المخاطر المحتملة على صحة الإنسان. واختتمت مراكز السيطرة على الأمراض تقريرها بالتأكيد على أن ظهور إصابات بشرية متفرقة لا يغير من تقييمها بأن الخطر العام على السكان لا يزال منخفضًا، لكنها تواصل مراقبة الوضع باهتمام واستعداد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store