logo
بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة

بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة

24 القاهرةمنذ 6 ساعات

كشف المهندس رامي الجبالي، مؤسس صفحة أطفال مفقودة، مصير مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بعد حلها بحكم قضائي؛ بعد قيامها بجمع التبرعات من المواطنين بدون ترخيص.
بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة
وأوضح مؤسس صفحة أطفال مفقودة، في منشور له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أسندت أعمال المؤسسة بالكامل إلى صندوق دعم المشروعات التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، واصفًا إياها بـ «الوزيرة المحترمة » التي وقفت بحسم هي ورجال القانون داخل الوزارة لوقف نزيف الإهمال والإهدار والتشهير بحياة الغلابة والمساكين على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حسب قوله.
بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا إنقاذ انسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة
وقال رامي الجبالي: أخيرًا وبعد سنوات من المطالبات والتوسل، ومسلسلات كشف الفساد.. الغلبان محدش هيتاجر بيه ويصوره عشان الناس تتفرج عليه عشان الإعلانات والمتابعين تتبسط؛ لأن أبسط حقوقهم هو الستر.
وأضاف: بقلوب فيها ما فيها، حابب أبشركم بحل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي صادر عن مجلس الدوله يقر ويؤكد أن المؤسسة قد جمعت تبرعات بدون ترخيص، وقد بددت أموال تبرعات الغلابة والمساكين.
جمعت تبرعات دون ترخيص.. حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة
بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة

كشف المهندس رامي الجبالي، مؤسس صفحة أطفال مفقودة، مصير مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بعد حلها بحكم قضائي؛ بعد قيامها بجمع التبرعات من المواطنين بدون ترخيص. بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة وأوضح مؤسس صفحة أطفال مفقودة، في منشور له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أسندت أعمال المؤسسة بالكامل إلى صندوق دعم المشروعات التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، واصفًا إياها بـ «الوزيرة المحترمة » التي وقفت بحسم هي ورجال القانون داخل الوزارة لوقف نزيف الإهمال والإهدار والتشهير بحياة الغلابة والمساكين على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حسب قوله. بعد حلها بحكم قضائي.. وزيرة التضامن تسند أعمال مؤسسة معانا إنقاذ انسان إلى صندوق دعم المشروعات بالوزارة وقال رامي الجبالي: أخيرًا وبعد سنوات من المطالبات والتوسل، ومسلسلات كشف الفساد.. الغلبان محدش هيتاجر بيه ويصوره عشان الناس تتفرج عليه عشان الإعلانات والمتابعين تتبسط؛ لأن أبسط حقوقهم هو الستر. وأضاف: بقلوب فيها ما فيها، حابب أبشركم بحل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي صادر عن مجلس الدوله يقر ويؤكد أن المؤسسة قد جمعت تبرعات بدون ترخيص، وقد بددت أموال تبرعات الغلابة والمساكين. جمعت تبرعات دون ترخيص.. حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي

جمعت تبرعات دون ترخيص.. حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي
جمعت تبرعات دون ترخيص.. حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

جمعت تبرعات دون ترخيص.. حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي

كشف المهندس رامي الجبالي، مؤسس صفحة أطفال مفقودة، حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي؛ وذلك بسبب جمعها التبرعات من المواطنين من دون ترخيص. جمعت تبرعات دون ترخيص.. حل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي وفي منشور له عبر صفحته الشخصية بموقع فيس بوك، قال رامي الجبالي: أخيرا وبعد سنوات من المطالبات والتوسل، ومسلسلات كشف الفساد.. الغلبان محدش هيتاجر بيه ويصوره عشان الناس تتفرج عليه عشان الإعلانات والمتابعين تتبسط.. لأن أبسط حقوقهم هو الستر. وواصل: بقلوب فيها ما فيها.. حابب أبشركم بحل مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان بحكم قضائي صادر عن مجلس الدولة يقر ويؤكد أن المؤسسة جمعت تبرعات دون ترخيص، وبددت أموال تبرعات الغلابة والمساكين. وأضاف المهندس رامي الجبالي: مبروك على الغلابة الستر، مبروك على العمل الخيري التطهير.. مبروك على رجال وزارة التضامن الاجتماعي وزيرتهم المحترمة مايا مرسي اللي وقفت بحسم هي ورجال القانون داخل الوزارة لوقف نزيف الإهمال والإهدار والتشهير بحياة الغلابة والمساكين علي صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.. لأن العمل الخيري لازم يكون لله ولصالح الغلابة. واختتم الجبالي منشوره قائلًا: ومش عاوز الناس تقلق علي الخير.. الوزيرة المحترمة أسندت أعمال المؤسسة بالكامل إلى صندوق دعم المشروعات التابع لوزارة التضامن الاجتماعي.. وأخيرا، أنا بشكر جميع الجهات الرقابية والمسؤولين على تطهير العمل العام في مصر.. هي دي مصر اللي بنحلم بيها. رامي الجبالي مؤسس صفحة أطفال مفقودة ضيف بودكاست «هنا التضامن» من قلب العاصمة الإدارية

«المتأسلمون» ووسائل التواصل الاجتماعى
«المتأسلمون» ووسائل التواصل الاجتماعى

بوابة الأهرام

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة الأهرام

«المتأسلمون» ووسائل التواصل الاجتماعى

أصبحت وسائل التواصل الاجتماعى جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بل وغيّرت طريقة تفاعلنا مع العالم من حولنا. تحولت هذه المنصات إلى قوة دافعة تؤثر فى كل جانب من جوانب الحياة: من العلاقات الشخصية إلى السياسة، ومن الاقتصاد إلى الثقافة. أصبح تأثيرها واسع النطاق، ومتعدد الأوجه، ويمكن أن يكون إيجابيًا بقدر ما يمكن أن يكون سلبياً. إضافة إلى ذلك، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعى مصدرًا أساسيًا للمعلومات والأخبار. فى غضون ثوانٍ، يمكننا الوصول إلى آخر التطورات والأحداث حول العالم. هذا التدفق السريع للمعلومات كسر احتكار وسائل الإعلام التقليدية، وفتح الباب أمام أصوات متنوعة للتعبير عن آرائها. مع ذلك، فإن وسائل التواصل الاجتماعى فى طياتها تحديات ومخاطر لا يمكن تجاهلها. فمن أبرز تلك المخاطر هى انتشار المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة فى ظل السرعة الهائلة لتدفق المعلومات، يصبح من الصعب التمييز بين الحقيقة والشائعة، مما قد يؤدى إلى سوء فهم للقضايا وتشكيل آراء خاطئة. كما أنه لا يمكننا أن ننكر انه تم ولا يزال يتم استخدامها بشكل واسع من قبل الأنظمة السياسية والجماعات المتطرفة على حد سواء، على الصعيد الاجتماعي، قد تساهم وسائل التواصل فى تفاقم الاستقطاب والانقسام. فغالبًا ما يميل المستخدمون إلى التفاعل مع الأشخاص الذين يشاركونهم نفس الآراء، مما يخلق «فقاعات» معلوماتية تعزز التحيزات القائمة وتعيق الحوار البناء بين وجهات النظر المختلفة. هذا الاستقطاب يمكن أن ينتقل من العالم الافتراضى إلى الواقع، مهددًا تماسك المجتمعات. وبناء على ذلك استغلت حركات تيار التأسلم السياسى المتطرفة وسائل التواصل الاجتماعى كبوابة للممارسة السياسية، وأصبح لكل حركة أو جماعة مواقع إلكترونية وصفحات على منصات مثل فيسبوك وإكس (تويتر سابقا) وغيرهما، بل ويمكننا أن نزعم أنهم أظهروا قدرة عالية على الاستغلال الفعال لوسائل التواصل الاجتماعى تفوق العديد من الكيانات التقليدية. حيث اتاحت هذه المنصات لهم نشر أفكارهم، بياناتهم، ومواقفهم السياسية، والدينية، بشكل واسع واعتبرتها إحدى أهم الوسائل للنشر والتعبئة والاستقطاب بإستخدام «المؤثرين» الذين تمكنوا من بناء ما يمكننا أن نسميه بـ«الأمة الافتراضية» تتجاوز الحدود الجغرافية والوسائل التقليدية لنشر أفكارهم. استطاع تيار التأسلم السياسى (خاصة الإخوان المسلمين) من خلال تلك المنصات أن يزيد من سطوته على العقل العربى بشكل خاص والعقل الإسلامى بشكل عام، ونجح للأسف هذا التيار فى تشكيل اتجاهات الجمهور نحو القضايا المختلفة، بل وأصبح بإمكانها أن تدفع الجماهير إلى حراك سياسى أو اجتماعى أو اقتصادى معين إما عن طريق التوجيه الدينى، أو السياسى، أو الاقتصادى، أو العاطفى بما يخدم مصالحهم ويخدم سرديتهم واستراتيجيتهم. لعل أبرز مثال على تلك الأنشطة هو التفاعل وتوجيه الرأى العام فيما يخص القضية الفلسطينية وما يحدث فى غزة على وجه الخصوص، فمنذ عملية طوفان الأقصى التى قامت بها حماس، تم إطلاق الحملات الإعلامية من وسائل الإعلام التابعة لتيار الإسلام السياسى الشرسة والمستمرة ضد الدول العربية. رافقت هذه الحملات الإعلامية حملات موازية على جميع وسائل التواصل الاجتماعى، مستخدمين لغة فيها مشاعر قوية وصور تثير العواطف حيث تم تصميم هذه الحملات بشكل يتناسب مع العقلية العربية والإسلامية مما أدى إلى تفاعل كبير من الجمهور. إن استخدام لغة العواطف والصور المثيرة ليس صدفة، بل هى استراتيجية ممنهجة تهدف إلى تحريك الرأى العام فى اتجاه معين، وتعبئة الجماهير لدعم أجندات سياسية محددة. يكمن الخطر هنا فى أن هذه الحملات غالبا ما تتجاوز حدود النقاش العقلانى لتصل إلى التحريض والكراهية، خاصة ضد الأنظمة السياسية. فى ظل هذه الديناميكيات، يصبح السؤال الأهم: كيف يمكن للمجتمعات والدول مواجهة هذا الاستخدام المكثف والفعال لوسائل التواصل الاجتماعى من قبل تيارات الإسلام السياسى؟. الإجابة تكمن فى شقين متوازيين. الأول هو تعزيز الوعى الرقمى لدى الأفراد، وتمكينهم من التفكير النقدى فى المحتوى الذى يتلقونه، والتحقق من مصداقية المعلومات قبل تصديقها أو مشاركتها. الشق الثانى يتعلق بمسئولية المنصات الرقمية نفسها والدول. يجب أن تضع هذه المنصات ضوابط وسياسات أكثر صرامة للحد من انتشار خطاب الكراهية والتحريض، مع مراعاة حرية التعبير. كما أن على الدول أن تطور استراتيجيات إعلامية مضادة تعتمد على الحقائق والشفافية، وتسعى لتقديم روايات بديلة وبناءة للجمهور. فالمعركة فى الفضاء الرقمى ليست مجرد معركة على المعلومات، بل هى معركة على العقول والقلوب، وعلى مستقبل المجتمعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store