كم عمر امبابي الان 2025
كم عمر امبابي الان 2025 ، لفت نجم المنتخب الفرنسي كليان مبابي الأنظار إليه في بطولة كأس العالم لعام 2022 وذلك بعد موهبته الكروية المميزة التي أبداها، وهذا ما جعله محط أنظار الجماهير الذين أخذوا يبحثون عن تفاصيل حياته الشخصية، فمن يكون هذا اللاعب الشهير وما هي أهم المعلومات الشخصية عنه، هذا ما سوف يعرفنا به موقع محتويات في سطور مقاله التالي ذكرًا كم يبلغ من العمر هذا اللاعب، ومتى كان ميلاده.
من هو كليان مبابي ويكيبيديا
كليان مبابي هو لاعب كرة قدم يحمل الجنسية الفرنسية، يلعب في مركز الهجوم، ناديه الحالي هو نادي باريس سان جيرمان في الدور الفرنسي الممتاز حيث يحمل قميصه الرقم 7، كما أنه يلعب مع منتخب فرنسا في المباريات الدولية والعالمية، أما عن معلوماته الشخصية فهو من مواليد عام 1998 ميلادي في العاصمة الفرنسية باريس، وتنحدر أصوله من دولة الكاميرون مسقط رأس والده، أما عن والدته في ذات أصول جزائرية، ولديه أخان كلاهما لاعبي كرة قدم.[1]
كليان مبابي السيرة الذاتية
فيما يلي نستعرض أهم المعلومات الشخصية عن نجم باريس سان جيرمان الفرنسي كليان مبابي:
الاسم الكامل: كليان مبابي لوتين.
كليان مبابي لوتين. تاريخ الميلاد: 20 ديسمبر 1998.
20 ديسمبر 1998. مكان الميلاد: باريس في فرنسا.
باريس في فرنسا. الجنسية: فرنسي.
فرنسي. الطول: 1.78 متر.
1.78 متر. الحالة الاجتماعية: أعزب.
أعزب. المهنة: لاعب كرة قدم.
لاعب كرة قدم. مركز اللعب: مهاجم.
مهاجم. النادي الحالي: باريس سان جيرمان.
باريس سان جيرمان. رقم القميص في النادي: 7.
7. المنتخب الحالي: المنتخب الفرنسي.
المنتخب الفرنسي. سنوات النشاط الكروي: منذ عام 2004 وحتى يومنا هذا.
كم عمر امبابي
يبلغ اللاعب الفرنسي كليان مبابي من العمر 26 عامًا، فهو من مواليد 20 من شهر ديسمبر كان الثاني لعام 1998 ميلادي، وقد بدأ مبابي مسيرته الكروية منذ أن كان بعمر الست سنوات، ليصبح لاعبًا محترفًا في عام 2015 وهو بعمر الـ 17 عامًا، وكان أول نادي يلعب به هو موناكو ب، واليوم يعرف مبابي بكونه من أشهر لاعبي كرة القدم على مستوى العالم والأغلى أجرًا، فهو يتميز بقدرة كبيرة على المراوغة وسرعة تفوق سرعة الكثير من اللاعبين.
وفي ختام المقال التالي تكون قد تمت معرفة كم عمر امبابي، كما تم ذكر أهم المعلومات الشخصية عن هذا اللاعب الفرنسي الشهير، والتعريف به.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
حضرموت نت
منذ 5 دقائق
- حضرموت نت
ريمونتادا مثيرة.. باريس ينتزع السوبر الأوروبي من أنياب توتنهام
توج باريس سان جيرمان بكأس السوبر الأوروبي لأول مرة في تاريخه، بفوز مثير على توتنهام 4-3 بركلات الترجيح، بعد التعادل 2-2، مساء الأربعاء، في المباراة التي أقيمت بمدينة أوديني الإيطالية. تقدم توتنهام بهدفي فان دي فين وكريستيان روميرو في الدقيقتين 39 و48، وتعادل باريس بهدفي البديلين لي كانج إن وجونسالو راموس في الدقيقتين 85 و94. وحسم باريس ركلات الترجيح لصالحه بنتيجة 4-3، ليحقق لقب السوبر لأول مرة في تاريخه ويهدي فرنسا أول لقب سوبر أوروبي، بعد خسارته نسخة 1996 أمام يوفنتوس الإيطالي. وحقق باريس أيضا حلم الخماسية هذا العام بعد التتويج بالثلاثية المحلية ودوري أبطال أوروبا، ليتجاوز العملاق الفرنسي صدمة السقوط أمام تشيلسي بثلاثية دون رد، في نهائي كأس العالم للأندية، منتصف يوليو/تموز الماضي بالولايات المتحدة. وفشل توتنهام في أن يكون سابع فريق إنجليزي يحقق هذا اللقب القاري بعد ليفربول (4 مرات)، وتشيلسي (مرتين)، مقابل تتويج وحيد لأندية نوتنجهام فورست وأستون فيلا ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي. كان توتنهام الأفضل والأكثر خطورة في الشوط الأول، وكاد أن يهز الشباك مبكرا في الثواني الأولى عندما سدد بيدرو بورو كرة فوق العارضة، بينما أنقذ لوكاس شوفالييه المرمى الباريسي من محاولة خطيرة بالتصدي لتسديدة البرازيلي ريتشارليسون في الدقيقة 23. وبعدها بثوان ارتقى رودريجو بنتانكور لركلة ركنية بضربة رأس بجوار القائم، وتصدى فيتينيا وماركينيوس لمحاولات أخرى قريبة أمام محمد قدوس وكيفن دانسو. ترجم الفريق اللندني أفضليته بهدف أول سجله فان دي فين في الدقيقة 39 بعدما تابع تسديدة زميله جواو بالينيا الذي أبعدها شوفالييه بمساعدة العارضة قبل أن يكمل اللاعب الهولندي الكرة بقدمه في الشباك. وكاد توتنهام أن يضيف هدفا ثانيا في الدقيقة الأخيرة حيث ارتدت كرة من القائم، ولكن حكم اللقاء أشار بوجود تسلل. في المقابل، كان نجوم باريس خارج الخدمة في أول 45 دقيقة، فلم تظهر خطورة انطلاقات الظهيرين أشرف حكيمي ونونو مينديس أو الجناحين باركولا ودوي، بينما أهدر كفاراتسخيليا وعثمان ديمبلي أقرب الفرص الفرنسية بتسديدات طائشة في الدقيقتين 6 و35. لم يمنح توتنهام الفرصة لمنافسه لالتقاط الأنفاس، وباغته بهجوم شرس ومحاولات خطيرة في انطلاقة الشوط الثاني، حيث أبعد شوفالييه تسديدة ريتشارليسون من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 47. وبعدها بثوان، نفذ بيدرو بورو ركلة حرة من منتصف الملعب، قابلها روميرو برأسه في الشباك بعدما عجز شوفالييه عن إبعادها، ليتقدم 'السبيرز' بهدف ثان في الدقيقة 48. تواصل المد الهجومي اللندني خلال أول ربع ساعة برأسية دانسو في الشباك من الخارج بعد عرضية من قدوس، بينما سدد بيدرو بورو، ركلة حرة مرت بجوار القائم، ليتحرك لويس إنريكي بإجراء أول تبديل بإشراك فابيان رويز مكان كفاراتسخيليا. نشط باريس نسبيا حيث سجل باركولا هدفا في الدقيقة 66 ولكن الحكم أشار بوجود تسلل ضد فابيان رويز، بينما سدد عثمان ديمبلي كرة أخرى بجوار القائم، ودفع إنريكي بثلاثة بدلاء جدد لي كانج إن وإبراهيما مباي وجونسالو راموس مكان باركولا وإيمري ودوي. كافح العملاق الفرنسي كثيرا أمام التكتل الدفاعي لتوتنهام، ولكنه لم ييأس حيث قلص الفارق بهدف لي كانج إن بتسديدة من خارج حدود منطقة الجزاء، بينما أحرز البديل الآخر راموس هدف التعادل في توقيت قاتل بعد عرضية من عثمان ديمبلي.
الشرق الأوسط
منذ 35 دقائق
- الشرق الأوسط
الصحافة البريطانية: فقدان «التركيز» سبب خسارة توتنهام السوبر
ودّع توتنهام هوتسبير حلمه بحصد لقب السوبر الأوروبي بخيبة أمل قاسية، بعدما فرّط بتقدم مريح بهدفين أمام باريس سان جيرمان، ليخسر في النهاية بركلات الترجيح، في أول اختبار رسمي للمدرب الجديد توماس فرنك. الهزيمة التي جاءت بعد أداء مميز لمعظم فترات اللقاء، فجّرت تفاعلات واسعة في الصحافة الرياضية الإنجليزية التي انقسمت بين الإشادة بالتنظيم التكتيكي، والنقد الحاد لفقدان التركيز في اللحظات الحاسمة. صحيفة «التايمز» رأت أن الفريق قدّم أداءً منظماً وانضباطاً تكتيكياً لافتاً، حيث عكست أهداف ميكي فان دي فين وكريستيان روميرو ثمرة العمل المبكر للمدرب فرنك، الذي ركز على الصلابة الدفاعية وتنويع الحلول الهجومية. وأشارت الصحيفة إلى أن الفريق حافظ على تفوقه حتى الدقيقة 80 تقريباً، قبل أن يتراجع بدنياً، مما أتاح لباريس سان جيرمان العودة في النتيجة. أما «الغارديان» فأكدت أن توتنهام فرض إيقاعه وسيطرته لفترات طويلة، لكن السقوط في فخ الضغط النفسي وفقدان التركيز في الدقائق الأخيرة سمح للفريق الفرنسي بقلب الموازين. أما «الإندبندنت» فشددت على أن المباراة كانت فرصة مثالية لافتتاح حقبة فرنك بلقب قاري، لكن فقدان التقدم في الوقت القاتل والاحتكام لركلات الترجيح بدّد الحلم. ورغم الأداء المميز، فإن الشعور العام هو ضياع فرصة كان بالإمكان استثمارها لرفع المعنويات قبل انطلاقة الدوري. مجلة «سبورتس إيلوستريتد» نقلت تصريحات فرنك بعد المباراة، حيث قال: «أنا فخور جداً باللاعبين... لمدة 75 إلى 80 دقيقة كنا مثاليين». وأضاف أن الفريق أظهر مرونة دفاعية وشخصية قوية، لكن النتيجة النهائية لا تعكس الجهد المبذول، واصفاً ما حدث بأنه «عملية ناجحة لكن المريض توفي». موقع «بي ناشن» بدوره رأى أن الأداء الهجومي المبكر والصلابة الدفاعية يعطيان انطباعاً بقدرة الفريق على المنافسة، لكن الإرهاق وتأثير تغييرات باريس سان جيرمان قلبا المعادلة في اللحظات الأخيرة. وفي السياق عينه، أعادت «التلغراف» التذكير بالعبارة التي تلاحق الفريق في مثل هذه المواقف، عادّةً أن ما حدث «سيناريو توتنهامي معتاد»، حيث يضيع الفوز في اللحظات الحاسمة. أما «توك سبورت» فوصفت المشهد باختصار بأنه «انهيار متأخر وانكسار في ركلات الترجيح». لم تخلُ الليلة من السخرية، إذ استغل حساب نادي تشيلسي على وسائل التواصل الاجتماعي اللحظة لإطلاق تعليق ساخر، مذكّراً بفوز البلوز على باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية الشهر الماضي، في مقارنة تهكمية مع خسارة توتنهام أمام الفريق ذاته. والهزيمة لم تكن الحدث الوحيد، إذ تعرّض المهاجم الفرنسي ماتياس تيل لهجوم عنصري عبر الإنترنت بعد إضاعته ركلة ترجيح. النادي من ناحيته أصدر بياناً شديد اللهجة أدان فيه هذه التصرفات، وأكد دعمه الكامل للاعب، مع التعهد بالتعاون مع الجهات المختصة لملاحقة المتورطين.الإعلام الإنجليزي أكد أن توتنهام أظهر شخصية قوية وأفكاراً تكتيكية واعدة في بداية عهد فرنك، لكن مشاكل الثبات البدني وإدارة الدقائق الأخيرة لا تزال قائمة. الإشادة بالعمل الجماعي والتنظيم الدفاعي حضرت بقوة، لكن في المقابل، برزت التحذيرات من تكرار مشاهد الانهيار في اللحظات الحاسمة. وبين من يصف النتيجة بـ«الخسارة المؤلمة رغم الإيجابيات»، ومن يصفها بـ«جرس إنذار مبكر»، تتفق أغلب التحليلات على أن الفريق يملك مقومات التطور والمنافسة إذا ما أحسن معالجة مشكلة إغلاق المباريات والمحافظة على التركيز حتى صافرة النهاية.
الأمناء
منذ 2 ساعات
- الأمناء
ريمونتادا مثيرة.. باريس ينتزع السوبر الأوروبي من أنياب توتنهام
توج باريس سان جيرمان بكأس السوبر الأوروبي لأول مرة في تاريخه، بفوز مثير على توتنهام 4-3 بركلات الترجيح، بعد التعادل 2-2، مساء الأربعاء، في المباراة التي أقيمت بمدينة أوديني الإيطالية. تقدم توتنهام بهدفي فان دي فين وكريستيان روميرو في الدقيقتين 39 و48، وتعادل باريس بهدفي البديلين لي كانج إن وجونسالو راموس في الدقيقتين 85 و94. وحسم باريس ركلات الترجيح لصالحه بنتيجة 4-3، ليحقق لقب السوبر لأول مرة في تاريخه ويهدي فرنسا أول لقب سوبر أوروبي، بعد خسارته نسخة 1996 أمام يوفنتوس الإيطالي. وحقق باريس أيضا حلم الخماسية هذا العام بعد التتويج بالثلاثية المحلية ودوري أبطال أوروبا، ليتجاوز العملاق الفرنسي صدمة السقوط أمام تشيلسي بثلاثية دون رد، في نهائي كأس العالم للأندية، منتصف يوليو/تموز الماضي بالولايات المتحدة. وفشل توتنهام في أن يكون سابع فريق إنجليزي يحقق هذا اللقب القاري بعد ليفربول (4 مرات)، وتشيلسي (مرتين)، مقابل تتويج وحيد لأندية نوتنجهام فورست وأستون فيلا ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي. كان توتنهام الأفضل والأكثر خطورة في الشوط الأول، وكاد أن يهز الشباك مبكرا في الثواني الأولى عندما سدد بيدرو بورو كرة فوق العارضة، بينما أنقذ لوكاس شوفالييه المرمى الباريسي من محاولة خطيرة بالتصدي لتسديدة البرازيلي ريتشارليسون في الدقيقة 23. وبعدها بثوان ارتقى رودريجو بنتانكور لركلة ركنية بضربة رأس بجوار القائم، وتصدى فيتينيا وماركينيوس لمحاولات أخرى قريبة أمام محمد قدوس وكيفن دانسو. ترجم الفريق اللندني أفضليته بهدف أول سجله فان دي فين في الدقيقة 39 بعدما تابع تسديدة زميله جواو بالينيا الذي أبعدها شوفالييه بمساعدة العارضة قبل أن يكمل اللاعب الهولندي الكرة بقدمه في الشباك. وكاد توتنهام أن يضيف هدفا ثانيا في الدقيقة الأخيرة حيث ارتدت كرة من القائم، ولكن حكم اللقاء أشار بوجود تسلل. في المقابل، كان نجوم باريس خارج الخدمة في أول 45 دقيقة، فلم تظهر خطورة انطلاقات الظهيرين أشرف حكيمي ونونو مينديس أو الجناحين باركولا ودوي، بينما أهدر كفاراتسخيليا وعثمان ديمبلي أقرب الفرص الفرنسية بتسديدات طائشة في الدقيقتين 6 و35. لم يمنح توتنهام الفرصة لمنافسه لالتقاط الأنفاس، وباغته بهجوم شرس ومحاولات خطيرة في انطلاقة الشوط الثاني، حيث أبعد شوفالييه تسديدة ريتشارليسون من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 47. وبعدها بثوان، نفذ بيدرو بورو ركلة حرة من منتصف الملعب، قابلها روميرو برأسه في الشباك بعدما عجز شوفالييه عن إبعادها، ليتقدم "السبيرز" بهدف ثان في الدقيقة 48. تواصل المد الهجومي اللندني خلال أول ربع ساعة برأسية دانسو في الشباك من الخارج بعد عرضية من قدوس، بينما سدد بيدرو بورو، ركلة حرة مرت بجوار القائم، ليتحرك لويس إنريكي بإجراء أول تبديل بإشراك فابيان رويز مكان كفاراتسخيليا. نشط باريس نسبيا حيث سجل باركولا هدفا في الدقيقة 66 ولكن الحكم أشار بوجود تسلل ضد فابيان رويز، بينما سدد عثمان ديمبلي كرة أخرى بجوار القائم، ودفع إنريكي بثلاثة بدلاء جدد لي كانج إن وإبراهيما مباي وجونسالو راموس مكان باركولا وإيمري ودوي. كافح العملاق الفرنسي كثيرا أمام التكتل الدفاعي لتوتنهام، ولكنه لم ييأس حيث قلص الفارق بهدف لي كانج إن بتسديدة من خارج حدود منطقة الجزاء، بينما أحرز البديل الآخر راموس هدف التعادل في توقيت قاتل بعد عرضية من عثمان ديمبلي.
