
تأجيل مؤتمر مجلس أمناء "رؤية العوربة" في بكركي
في ضوء التطورات المتسارعة وتصاعد العمليات الحربية في المنطقة، وانشغال السيد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بالاتصالات الداخلية والخارجية للحد من تأثيراتها على لبنان، وفي ضوء اضطراب حركة الملاحة الجوية مما يؤثر سلبا على حضور الشخصيات العربية المشاركة، وانشغال الاعلام اللبناني والعربي بالتركيز على تغطية الحرب واخبارها،
وبعد التشاور مع صاحب الغبطة والنيافة البطريرك بشارة الراعي،
يعلن مجلس أمناء "رؤية العوربة" عن تأجيل المؤتمر الذي كان مقررا في الصرح البطريركي الماروني في بكركي يوم الاربعاء المقبل في ٢٥ حزيران ٢٠٢٥ الى موعد لاحق، راجين من الله ان يرعى لبنان وشعوب المنطقة ويحميهم من كل الاخطار المحدقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
هكذا وصفت مصادر مطلعة جولة المبعوث الاميركي!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وصفت مصادر مطلعة، جولة المبعوث الاميركي المؤقت بانها كانت «رصينة» ووصفته بالدبلوماسي الهادىء، واشارت الى انه حمل الرسائل الاميركية نفسها وطرح جدول اعمال من اربعة اجزاء ، الاول، تحييد لبنان عن الحرب، ملف السلاح، الاصلاحات، العلاقة مع دمشق، وهو لم يتحدث عن جدول زمني في ملف حزب الله، ويبدو ضمنيا مقتنعا بوجهة نظر رئيس الجمهورية جوزاف عون بان البحث في هذا الملف غير منطقي في ظل الحرب الدائرة في المنطقة، وقد سمع من المسؤولين اللبنانيين كلاما مطمئنا حيال عدم وجود اي نية لدى حزب الله بالدخول في المواجهة الحالية، وعلم في هذا السياق، ان التنسيق بين الحزب والجيش قائم على «قدم وساق» لمنع اي انزلاق في اتون الحرب. ويمكن الحديث عن تفاهم ضمني على ربط مصير السلاح بنتائج الحرب في المنطقة، وقد كان رئيس الجمهورية جوزاف عون صريحا ومباشرا في هذا الاطار حين اكد ان ملف السلاح قد فقد زخمه بعد الحرب، لكنه لا يزال جزءا من استراتيجيته، لكن لا مجال الآن لطرحه في ظل «الجنون» الذي يلف المنطقة، طارحا فكرة «الخطوة مقابل خطوة» مع «اسرائيل»، بدءا بتنفيذ الانسحاب من الاراضي اللبنانية. لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الى الرئيس عون: إقرأ هذه السطور!
مخطئٌ جدّاً من ينتظر من الرئيس جوزاف عون أن يكون "قوّاتيّاً"، فيصبح نسخةً طبق الأصل عن رئيس "القوات" سمير جعجع في مواقفه. ومخطئٌ أيضاً من يظنّ أنّ عون بات في محور حزب الله، يتماهى معه في مواقفه ويحمي سلاحه. يدرك جوزاف عون أنّ الحكم في وطن التوازنات الدقيقة يحتاج الى إمساك العصا من النصف، لا الضرب بها، وإن كانت المواقف المعتدلة غالباً ما تُفقد صاحبها تأييد الفريقَين، و"تهوّش" جيش الطائفيّين، من الجهتَين، وهم أكثريّة في لبنان. من هنا، نتفهّم عون، وندرك أنّه يملك من المعطيات ما لا نعرف، ويسمع ما لا نسمع، ولكنّنا، على الرغم من ذلك، نملك، نحن الذين وجدنا فيه أملاً بعد خيبة، ونهوضاً بعد انهيار، حقّ إبداء الرأي، كي لا نقول الملاحظات. بعض الرئاسة هيبة. يحمل جوزاف عون الهيبة من قيادة الجيش، وقد رافقته الى الرئاسة، بعد شغورٍ في الموقع وتقصيرٍ في التوقيع. لكنّ الهيبة تفترض ألا يذهب، مثلاً، الى "النافعة" إلا ويتغيّر كلّ ما فيها بعد ساعات. الفساد باقٍ ويتمدّد في "النافعة"، ولم تغيّر زيارة الرئيس والوزير شيئاً. وجيّدٌ أن يشعر المسيحيّون، بعد زمنٍ طويلٍ من الإحباط والإخفاق، والترهيب والتغييب، بأنّ الرئيس مسيحيٌّ مارونيّ، مع سكّر زيادة. لكنّ "الشرعيّة المسيحيّة" لا تصنعها، فقط، زيارةً الى دير أو صلاةً في كنيسة. هذه أفعالٌ إيمانيّة. يحتاج المسيحيّون الى من يُشعرهم بضمان وجودهم في بلد الهزّات الكثيرة والمحيط المقلق والتلويح بالعدّ والتهديد بالقوّة. يحتاجون، خصوصاً من هم في أطراف الجغرافيا، الى من يقول لهم إنّهم في قلب الوطن، وهم ملح هذه الأرض، ولن يقاس حضورهم يوماً بميزان العدد بل بثقل القيمة والقيم. لا نثقل كاهل الرئيس إن طالبناه بذلك كلّه، وبالكثير بعد. هي مطالب على قدر الآمال، والمحبّة أيضاً. ونعرف أنّ المراهنين على فشل العهد كثر، من اليمين واليسار، لكنّنا نحرص عليه حرصنا على الوطن، ونطالبه بالحرص عينه، خصوصاً أنّ هفوات تُرتكب ونخشى استمرارها وتمدّدها. من المبكر أن نحكم على العهد، ومن غير الوارد أن نحاكمه. بل نقول للمستعجلين "تريّثوا"، وللناعين "اخجلوا". ولكنّنا نطالب الرئيس جوزاف عون بصدماتٍ إيجابيّة تشبه صدمة انتخابه وخطابه الأوّل، والانتقال الى تنفيذ ما وعد به، فنال تصفيقاً لا من غالبيّة أعضاء المجلس النيابي بل من غالبيّة اللبنانيّين. اشتقنا الى التصفيق، من جديد. لكنّنا، قبله، ننتظر التنفيذ. داني حداد انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
اعلام إيراني: الأجهزة الأمنية تحبط محاولة اغتيال عباس عراقجي
قالت وسائل إعلام إيرانية أن مستشار وزير الخارجية الإيرانية محمد حسين رنجبران، كشف عن إحباط "مؤامرة كبيرة خططت لها إسرائيل لاستهداف وزير الخارجية عباس عراقجي، في العاصمة طهران"، مؤكداً أن "المؤامرة فشلت بفضل الإجراءات الأمنية الدقيقة التي نفذها جنود المخابرات". وأفادت وكالة "تسنيم" بأن رنجبران قال على منصة "إكس"، إن "الحديث عن زيارة وزير الخارجية إلى جنيف للتفاوض مع الترويكا الأوروبية أثار موجة من القلق من احتمال استهدافه من قبل إسرائيل، مشيراً إلى أن التهديد كان واقعياً وجاداً". وأضاف: "سيد عباس عراقجي لا يرى نفسه مجرد مسؤول دبلوماسي، بل يعتبر نفسه جندياً في خدمة الوطن، وعلى نهج الشهيد قاسم سليماني، يسعى للشهادة". وأكد رنجبران أنه "لولا التدابير الأمنية الدقيقة التي اتخذها جنودنا المجهولون، لكان من المحتمل أن تُنفذ هذه المؤامرة خلال الأيام الماضية"، مشيراً إلى أن المؤامرة "بفضل الله قد فشلت". وفي وقت سابق، أمس الخميس، أكد عراقجي لـ"وكالة الجمهوريّة الإسلاميّة للأنباء- إرنا"، الأنباء عن عقد لقاء مشترك بينه وبين وزراء خارجية الترويكا الأوروبية ومسؤولة السياسة الخارجيّة في الاتحاد الأوروبي كايا كلاس، موضحاً أن "هذا الاجتماع سيُعقد بناءً على طلب الترويكا الأوروبية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News