
توابل يومية "تقتل السرطان" بصمت.. اكتشف السلاح الذهبي في مطبخ
هل يمكن لبهار بسيط أن يكون قاتلًا محترفًا للخلايا السرطانية؟ الإجابة صادمة: نعم! إنه الكركم – ذاك المكون الذهبي الذي نستخدمه لإضافة نكهة مميزة لأطباقنا، يخفي وراء لونه الزاهي قوة علاجية مذهلة.
السر يكمن في "الكركمين"، المادة الفعالة في الكركم، والتي أثبتت الدراسات العلمية قدرتها المذهلة على قتل الخلايا السرطانية وتحفيز ما يُعرف بـ"موت الخلايا المبرمج" – وهي آلية طبيعية يتخلص بها الجسم من الخلايا التالفة والخطيرة.
ولم يتوقف دوره عند هذا الحد. بل يمتد تأثيره ليمنع نمو خلايا سرطانية في مناطق متعددة من الجسم، مثل:
الثدي
القولون
المعدة
الدماغ
البروستاتا
الكلى
المبيض
فوائد مذهلة أخرى للكركم:
يقلل الالتهاب ويكافح الأمراض المزمنة.
يعزز صحة القلب ويقلل خطر الإصابة بالنوبات.
يحسن الذاكرة ويقلل فرص الإصابة بالألزهايمر.
يعمل كمضاد أكسدة قوي ضد الجذور الحرة.
يرفع من مستويات هرمونات السعادة، مما يساعد في محاربة الاكتئاب.
خلاصة:
ضيفي هذا التابل الذهبي لأكلك اليومي، فهو ليس مجرد نكهة، بل درع وقاية وسلاح فعّال في معركة الحياة ضد الأمراض الصامتة.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
تحذير صادم: "غسل اللحمة" بهذه الطريقة يدمّر قيمتها الغذائية ويفقدها البروتين
مع اقتراب عيد الأضحى، وجّهت الدكتورة سماح نوح، رئيس قسم الإرشاد البيطري، تحذيرًا بالغ الأهمية لملايين الأسر حول الطريقة الخاطئة التي يتعامل بها كثيرون مع لحوم الأضاحي، مؤكدة أن غسل اللحمة بشكل مفرط قد يفقدها قيمتها الغذائية ويُتلف نسبة كبيرة من البروتين بداخلها. وأوضحت نوح أن اللحوم، بعد الذبح والسلخ داخل المجازر الرسمية، تمر بمرحلة حيوية تُعرف بمرحلة "التشميع" أو "التيبّس الرُّمي"، وهي عملية بيولوجية ضرورية يحدث خلالها نضج داخلي للحوم بفضل تكوّن أحماض طبيعية مثل حمض اللاكتيك، ما يمنح اللحم طراوة أكبر، نكهة أعمق، ويحميه من تكاثر الميكروبات. لكن ما يجهله الكثيرون – بحسب نوح – أن "غسل اللحمة" بعد التقطيع مباشرة، أو نقعها في ماء، أو فركها بالخل والليمون، يُفسد هذه العملية بالكامل، ويقلّل من جودة اللحم وطزاجته. وتابعت محذّرة: "غسل اللحمة بهذه الطريقة خطأ شائع يدمر البروتين ويفقد اللحمة طعمها وقيمتها". متى يجب غسل اللحمة؟: في الحالات الطبيعية، لا يُنصح بغسل اللحمة التي تم التعامل معها بطريقة صحيحة داخل المجزر، خاصة إذا كانت مغطاة ونُقلت في ظروف صحية. أما اللحوم المعروضة في الهواء الطلق أو المعرّضة للأتربة والذباب، فيُكتفى بشطفها شطفة خفيفة دون نقع أو فرك. ونوّهت نوح إلى ضرورة الانتباه لختم المجزر البيطري على الذبيحة، إذ يعتبر غياب هذا الختم مؤشّرًا خطيرًا على أن اللحمة قد لا تكون صالحة للاستهلاك الآدمي. نصائح ذهبية من خبراء الطب البيطري: لا تشتري لحمة معلّقة في مكان مكشوف أو بدون ختم رسمي. لا تغسل اللحمة إلا إذا اضطررت، وابتعد تمامًا عن نقعها في الماء أو الخل. اغسل أدواتك، يديك، والحوض بعد أي تعامل مع اللحوم النيئة لتجنب انتقال البكتيريا. باختصار، غسل اللحمة ليس دليلًا على النظافة كما يعتقد البعض، بل قد يكون السبب في فقدانها لأهم عناصرها الغذائية. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
لون البراز قد يكشف السرطان الصامت: احذر هذه الإشارات الخطيرة في حمّامك
هل لاحظت تغيرًا مفاجئًا في لون برازك؟ لا تتجاهله، فقد يكون جرس إنذار مبكر لمرض خطير. الدكتورة "بهافيني شاه"، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، تحذر من أن تغير لون البراز ليس دائمًا مجرد عرض عابر، بل قد يكون علامة على أمراض خطيرة مثل السرطان أو التهابات خطيرة أو مشكلات بالكبد والبنكرياس والمرارة. إليك ما تعنيه ألوان البراز المختلفة وفقًا لتحذير الأطباء: البني الطبيعي: دليل على جهاز هضمي يعمل بكفاءة. الأخضر: قد يبدو بريئًا ناتجًا عن الخضراوات أو المضادات الحيوية، لكنه أحيانًا يشير إلى التهابات في المعدة أو الأمعاء. الأصفر: علامة على عدوى معوية أو مشاكل في البنكرياس. اللون الشاحب أو الطيني: قد يدل على انسداد في القنوات الصفراوية. الرمادي: رغم ارتباطه أحيانًا بأدوية الإسهال، إلا أنه قد يكون مؤشرًا مبكرًا لأورام في الكبد أو البنكرياس أو المرارة. الأحمر: هذا هو اللون الذي يستدعي تدخلاً طبيًا عاجلًا، لأنه قد يكون نتيجة نزيف في القولون أو المستقيم مرتبط بسرطان خبيث. الأسود: أحيانًا سببه مكملات الحديد أو بعض الأدوية، لكنه في حالات أخرى ينذر بـ"نزيف داخلي خطير". التعب المفاجئ، وفقدان الوزن غير المبرر، هما علامتان إضافيتان لا يجب إغفالهما، خاصةً إذا تزامنتا مع تغير لون البراز. وتؤكد الطبيبة: أي تغير غير معتاد في لون البراز يستدعي زيارة الطبيب فورًا، لأنه قد يكون السبيل الوحيد لاكتشاف مشكلة خفية قبل فوات الأوان. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
احذر مما سيحدث لجسدك بعد يوم خالٍ من السكر والدقيق.. لن تعود كما كنت
هل يمكنك أن تعيش يومًا واحدًا دون أن تلمس السكر أو الدقيق؟ قد يبدو الأمر صعبًا، لكنه كفيل بأن يُحدث ثورة داخل جسدك خلال 24 ساعة فقط. توازن مفاجئ في سكر الدم: بمجرد التوقف عن تناول السكر والدقيق، ينخفض معدل الجلوكوز في الدم، ويُقلّ إفراز الإنسولين، مما يُقلّل من خطر الإصابة بمقاومة الإنسولين ومرض السكري النوع الثاني. جسمك يتخلص من احتباس السوائل: مع انخفاض استهلاك الكربوهيدرات البسيطة، يبدأ الجسم باستهلاك مخزون الجليكوجين، مما يؤدي لطرد كمية كبيرة من السوائل عبر الكلى، فتشعر بخفة فورية. الالتهابات تتراجع بشكل ملحوظ: السكر والدقيق يُغذيان الالتهابات المزمنة داخل الجسم. الإقلاع عنهما ليوم واحد فقط يُخفف الإجهاد التأكسدي ويعيد التوازن للبكتيريا النافعة في الأمعاء. طاقة نقية وتركيز أعلى: بدلًا من الانهيار المفاجئ بعد دفعة السكر، سيحصل جسمك على طاقة مستقرة من الدهون والبروتينات، ما يُعزز التركيز ويحارب الشعور بالخمول. الجسم يدخل في "وضع الحرق": بدون مصادر الطاقة السريعة، يبدأ الجسم تلقائيًا في حرق الدهون المخزنة، مما يزيد معدل الأيض ويساعد على خسارة الوزن بطريقة طبيعية وآمنة. خلاصة صادمة؟: يوم واحد بدون سكر ودقيق قد يغير كل شيء فكر في الأمر كمفتاح لإعادة تشغيل جسدك، بعيدًا عن التعب، الانتفاخ، والمزاج السيئ... والنتائج قد تكون أكثر مما تتوقع. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد