
ألتيريكس تُعيّن ميشيل هوف بمنصب رئيس التسويق
لتعزيز استراتيجية التسويق العالمية ودفع عجلة النمو
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 25 يونيو 2025 – أعلنت ألتيريكس، الشركة العالمية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات، اليوم عن تعيين ميشيل هوف بمنصب رئيس التسويق لقيادة استراتيجية التسويق الخاصة بالشركة. يؤكد هذا التعيين التزام ألتيريكس بتعزيز منصتها الموحدة، 'ألتيركس ون' (Alteryx One)، ودفع الشركة نحو مرحلة جديدة من الابتكار والنمو.
تتمتع ميشيل هوف برؤية ثاقبة وخبرة تزيد عن 25 عام في قيادة استراتيجيات التسويق وطرح المنتجات في السوق لنخبة من أبرز شركات التكنولوجيا العالمية. تحت قيادة ميشيل هوف، تهدف ألتيريكس إلى تسريع وتيرة النمو العالمي بشكل عام، حيث ستتولى ميشيل مسؤولية الإشراف على جميع جوانب مبادرات التسويق العالمية للشركة، بما في ذلك تسويق المنتجات وتوليد الطلب عليها، وتحديد موقع الشركة، والترويج للعملاء. تعيين ميشيل يؤكد تركيز ألتيريكس على تعزيز حضورها العالمي، وتعزيز مستوى الوعي بالشركة، وتعميق تفاعل العملاء.
بمناسبة هذا التعيين، تقول ميشيل هوف، رئيس التسويق الجديد في ألتيريكس: 'أنا في غالية الحماس للانضمام إلى ألتيريكس في هذه اللحظة المحورية لكل من الشركة والقطاع. تلتزم ألتيريكس بتمكين الشركات حول العالم من تحقيق قيمة أكبر من بياناتها من خلال التحليلات والأتمتة القائمة على الذكاء الاصطناعي وإطلاق العنان لقدرة البيانات. وبفضل عقليتي التي تضع العميل في المقام الأول وشغفي ببناء فرق تسويق عالية الأداء، أنا مستعدة لتشكيل المرحلة التالية من النمو في ألتيريكس.'
قبل انضمامها إلى ألتيريكس، شغلت ميشيل هوف منصب رئيس التسويق في 'يوزر تيستينغ' (UserTesting)، حيث لعبت دوراً أساسياً في في رحلة نمو الشركة، بدءاً من المراحل المبكرة إلى الاكتتاب العام والاستحواذ والاندماج، وكان لها دور فاعل في تعزيز تفاعل العملاء والترويج لهم بشكل كبير. كما شغلت منصب رئيس التسويق في شركة 'آكت أون سوفت وير' (Act-On Software)، وشغلت سابقاً مناصب عليا في التسويق وقيادة المنتجات في أوراكل وسيلزفورس، مع التركيز على إدارة البيانات.
ومن جهته، صرّح آندي ماكميلان، الرئيس التنفيذي لشركة ألتيريكس: 'ميشيل قائدة عالمية المستوى تحظى بالتقدير والاحترام في مجتمع الأعمال، ولطالما قدّرتُ شخصياً قدرتها على إيصال القيمة وتحديد مكانة الشركات بوضوح وبساطة. تُعتبر ميشيل مديراً استثنائياً بحق، وأتطلع إلى رؤية التأثير الذي ستُحدثه في ألتيريكس.'
مع تسارع تبني الذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء الشرق الأوسط، توائم ألتيريكس حلولها وابتكاراتها مع رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة الهادفة لتعزيز مكانة الدولة الريادية عالمياً في هذا المجال، حيث من المتوقع أن يُسهم الذكاء الاصطناعي بنحو 96 مليار دولار أمريكي في اقتصاد الدولة بحلول عام 2030. يأتي هذا النمو مدعوماً بالمبادرات الحكومية الهادفة، وجهود التحول الرقمي، والطلب المتزايد على اتخاذ القرارات القائمة على البيانات. وبفضل تركيزها على تحويل البيانات إلى رؤى عملية من خلال تحليلات منخفضة التكلفة خالية من البرمجيات والشفرات، تتمتع ألتيريكس بمكانة جيدة تُمكّنها من دعم هذه الأجندة ومساعدة الشركات الإماراتية على فتح آفاق جديدة من خلال تقديم حلول أتمتة سهلة الاستخدام وقابلة للتطوير.
عن ألتيريكس
من خلال منصة الذكاء الاصطناعي لتحليلات المؤسسات، تعمل ألتيريكس على تعزيز الرؤى المستنيرة لتنفيذ عمليات الشركات. باستخدام ألتيريكس، يمكن للمؤسسات اتخاذ قرارات أسرع وأكثر ذكاءً على منصة آمنة تعمل في البيئات المحلية والمختلطة والسحابية. يعتمد أكثر من 8,000 عميل على مستوى العالم على ألتيريكس لأتمتة التحليلات لتحسين الأداء والإيرادات وإدارة التكاليف وتخفيف المخاطر عبر مؤسساتهم. ألتيريكس علامة تجارية مسجلة لشركة ألتيريكس المحدودة. قد تكون جميع أسماء المنتجات والعلامات التجارية الأخرى علامات تجارية أو علامات تجارية مسجلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 38 دقائق
- البوابة
بارتفاع 24%.. صادرات الملابس الجاهزة تسجل 1.3 مليار دولار في 5 أشهر
أعلن المجلس التصديري للملابس الجاهزة، أن صادرات القطاع سجلت أداءً قوياً خلال الفترة من يناير إلى مايو 2025، محققة نحو 1.346 مليار دولار، مقارنة بـ 1.083 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي، بنسبة نمو سنوي بلغت 24%. أداء إيجابي وأشار المجلس في تقريره الشهري، إلى أن هذا النمو جاء امتداداً للأداء الإيجابي الذي يحققه القطاع خلال الأشهر الماضية، حيث سجلت صادرات مايو 321 مليون دولار، مقابل 243 مليون دولار في مايو 2024، بنسبة زيادة بلغت 32%، لتقترب بذلك من أعلى معدل شهري تم تسجيله هذا العام في فبراير بنسبة نمو بلغت 33%. وحققت الصادرات إلى الولايات المتحدة الأمريكية وهي أكبر سوق للقطاع طفرة بنسبة 19% لتسجل 518 مليون دولار خلال أول خمسة أشهر من 2025 مقابل 437 مليون دولار في الفترة ذاتها من العام الماضي. نجاح خطة المجلس قال المهندس فاضل مرزوق، رئيس المجلس التصديري للملابس الجاهزة، إن هذا النمو الكبير يعكس الأداء الإيجابي للقطاع والتعافي المستمر في صادرات الملابس الجاهزة، ويؤكد نجاح خطة المجلس لزيادة الصادرات بمعدل يتراوح بين 30 إلى 35% سنويًا. وأضاف فاضل مرزوق، أن تحسن الطلب العالمي وتوسيع قاعدة التصدير كانا من أبرز العوامل المحفزة لهذا النمو، إلى جانب جهود المجلس في فتح أسواق جديدة وتنويع مصادر الطلب، فضلا عن تقديم الدعم الفني والترويجي للمصدرين. وأكد رئيس المجلس، أن النتائج الإيجابية المتحققة تأتي ثمرة لجهود مكثفة لتحسين تنافسية المنتج المصري، عبر مبادرات تشمل التدريب، وتوسيع قاعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة، وحل العوائق التي تواجه المصدرين، والترويج الخارجي المكثف. وكشف مرزوق، عن أن الخطة المستقبلية للمجلس تستهدف مضاعفة الصادرات لتصل إلى 12 مليار دولار بحلول عام 2031، من خلال التوسع في الأسواق الإفريقية والآسيوية، واستغلال اتفاقيات التجارة الحرة، إلى جانب تعزيز القيمة المضافة، وتحديث خطوط الإنتاج، وتدشين مدينتين متخصصتين في النسيج والملابس في الفيوم والمنيا. التنسيق مع الجهات الحكومية وأشار المهندس فاضل مرزوق إلى استمرار التنسيق مع الجهات الحكومية المعنية لضمان استدامة الدعم المقدم للقطاع، خصوصًا في ملفات رد الأعباء، وحل مشكلات الشحن واللوجستيات، وتسهيل الوصول إلى التمويل بأسعار مناسبة، بما يعزز فرص التصدير ويوفر العملة الأجنبية.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
أبوبكر الديب يكتب: الذهب الإلكتروني يغير قواعد اللعبة.. ومستقبل "باول" يرفع الأسعار
تتجه أنظار المستثمرين في المنطقة العربية والعالم نحو الذهب مع ارتفاع التوقعات بزيادة سعره خلال النصف الثاني من عام 2025، حيث تدفع التوترات السياسية والاقتصادية العالمية العديد من المستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة، ويأتي الذهب في مقدمتها، خاصة في ظل الحديث عن توجه الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة وهو ما يعزز من جاذبية المعدن الأصفر الذي لا يدر فائدة مباشرة، لكن قيمته ترتفع في أوقات الغموض المالي، إضافة إلى ذلك فإن تراجع قيمة الدولار مقابل العملات العالمية الأخرى يدعم الذهب في الأسواق العالمية ويزيد من الطلب عليه في الأسواق الناشئة والعربية، وارتفعت أسعار الذهب قليلًا، اليوم الخميس، مدعومة بضعف الدولار وتزايد حالة عدم اليقين بعد أن أشارت تقارير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد يفكر في استبدال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت مبكر من سبتمبر أو أكتوبر المقبلين، وسط مخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ما عزز الطلب على سبائك الذهب كملاذ آمن. وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.2 % ليصل إلى 3339.20 دولار للأوقية، وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3 % لتصل إلى 3353.10 دولار فيما انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له منذ مارس 2022، ما جعل الذهب المقيم بالدولار أقل تكلفة للمشترين الأجانب. وهناك احتمال قوي لتجاوز سعر الذهب لحاجز 2600 دولار بنهاية 2025، مع إمكانية بلوغه 4000 دولار خلال عام 2026 في حال استمرار الضغوط الاقتصادية أو تفاقم الأزمات العالمية، وهذا ما يجعل من الاستثمار في الذهب خيارا استراتيجيا للأفراد والشركات في الخليج ومصر وبقية الأسواق العربية، لا سيما وأن الذهب يظل من الأصول التي تجمع بين القيمة المادية والرمزية، ويستخدم بكثرة في المجوهرات والادخار على حد سواء، ومع توقعات بزيادة الطلب على عيارات 21 فإن السوق المحلي قد يشهد موجة ارتفاع في الأسعار، ما يستدعي من المستثمرين التفكير في الشراء المبكر أو تنويع محفظة الاستثمار. وتشير التحليلات الحديثة إلى أن أسعار الذهب تتجه نحو تسجيل مستويات تاريخية جديدة خلال ما تبقى من عام 2025، مدفوعة بجملة من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية المتشابكة، إذ شهدت الأسواق العالمية خلال الربع الثاني من العام الجاري زيادة ملحوظة في الطلب على الذهب بنسبة تجاوزت 12.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لبيانات مجلس الذهب العالمي، بينما ارتفع متوسط السعر الفوري لأونصة الذهب من 1985 دولار في يناير 2025 إلى 2445 دولارا بنهاية يونيو، وسط توقعات ببلوغ 2600 دولار خلال الربع الثالث من العام إذا استمرت الظروف الحالية. وتتجه توقعات الأسواق العالمية في النصف الثاني من عام 2025 نحو مزيد من الصعود في أسعار الذهب مدفوعة بمؤشرات اقتصادية وجيوسياسية متعددة، حيث سجل سعر الأونصة ارتفاعًا تجاوز 460 دولارا منذ بداية العام ليصل إلى مستويات تقارب 2445 دولارا في يونيو، ويرجح أن يبلغ 2600 دولار خلال الربع الثالث إذا استمرت الاتجاهات الحالية في تزايد احتمالات خفض الفيدرالي الأمريكي للفائدة بواقع نصف نقطة أساس خلال سبتمبر يعزز توجه رؤوس الأموال نحو الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب، بينما أدت مؤشرات التباطؤ في أداء الاقتصاد الأوروبي إلى تحفيز شراء الذهب كأصل بديل، كما أن إن ضعف الدولار الأمريكي الذي سجل تراجعًا بنسبة 3.2 % مقابل سلة العملات خلال 5 أشهر دعم ارتفاع الذهب من الناحية التقنية. وفي المنطقة العربية ارتفع الطلب الاستثماري على السبائك والعملات الذهبية بنسبة 19% في السعودية والإمارات، مع دخول المستثمر الخليجي على الخط كمشتر نشط للذهب المادي والإلكتروني على حد سواء، التوترات المستمرة في الشرق الأوسط والنزاعات الإقليمية الكبرى ساهمت في تعزيز صورة الذهب كمخزن للقيمة، وأعلنت بنوك مركزية آسيوية زيادات غير مسبوقة في احتياطيات الذهب منها سنغافورة التي أضافت 28 طنا في مايو فقط، والتوقعات تشير إلى 2700 دولار بنهاية العام في السيناريو المرجح، بينما وضعت تحليلان أخري سقفا عند 3000 دولار إذا ما ترافقت الأزمات مع تراجع في أسواق الأسهم العالمية. وتبقى الفرصة متاحة للمستثمر العربي لتجميع الذهب بشكل تدريجي وباستراتيجية موزونة بعيدا عن المضاربة القصيرة، خصوصا مع دخول أدوات استثمار إلكترونية جديدة مدعومة بالذهب في الأسواق المحلية. والذهب الإلكتروني يكتسب مكانة متقدمة في عالم الاستثمار الحديث بفضل مرونته وسهولة الوصول إليه حيث أصبح بإمكان المستثمرين في الخليج ومصر والأسواق العربية امتلاك الذهب والتصرف به لحظيا من خلال تطبيقات رقمية دون الحاجة لتخزينه أو نقله فعليا ويقوم النظام على شراء كميات صغيرة أو كبيرة من الذهب يتم تسجيلها باسم المستخدم وتخزينها فعليًا في خزائن آمنة لدى بنوك أو شركات مرخصة واللافت أن هذه الأدوات بدأت تنتشر في الأسواق الخليجية، وفي مصر عبر بورصة EGX التي أطلقت أول صندوق ETF للذهب المحلي. هذا التحول الرقمي أتاح دخول فئات جديدة من المستثمرين خاصة الشباب ورواد الأعمال الذين يبحثون عن أصول مستقرة وآمنة دون تعقيدات تقليدية حيث يمكن البدء بمبالغ صغيرة جدًا تصل إلى 10 دولارات مع إمكانية البيع أو التحويل النقدي في أي لحظة وغالبا ما تكون الأسعار مرتبطة مباشرة بسعر الذهب العالمي مما يمنح الشفافية ويقلل من الفروقات السعرية ومقارنة بالذهب التقليدي فإن الذهب الإلكتروني لا يتطلب رسوم تخزين أو تأمين وهو ما يجعله خيارا مثاليا للادخار متوسط الأجل بشرط أن يتم التعامل فقط مع منصات مرخصة رسمية لتفادي أي مخاطر أو تلاعب كما أن بعض المنصات تقدم خيارات متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية ما يجعلها جاذبة لشريحة أوسع في الخليج والمنطقة العربية مستقبل الذهب الإلكتروني يبدو واعدا كجزء من الأدوات الاستثمارية الذكية التي تواكب التحول الرقمي دون المساس بقيمة الأصل ذاته بل تعزز دوره كأداة للتحوط والاستقرار المالي.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
فرق البرازيل تحصد 111 مليون دولار في مونديال الأندية
معتز الشامي (واشنطن) انتهت مشاركة الأندية البرازيلية في مرحلة المجموعات من كأس العالم للأندية 2025، بنسبة نجاح بلغت 100%، وحققت فرق بوتافوجو وفلامنجو وفلومينيسي وبالميراس هدفها الأول، وتأهلت جميعاً إلى دور الـ16 من البطولة. وفي هذه «المراجعة» الأولية لمشاركة البرازيليين في مرحلة المجموعات، يتركز الاهتمام على الجوائز المالية التي حصلوا عليها، وفي المجمل، حصلت الأندية البرازيلية الأربعة على 111.84 مليون دولار، وهو ما يعادل، بسعر الصرف الحالي، نحو 616.4 مليون ريال برازيلي. وتم تقسيم تلك المبالغ على الرباعي البرازيلي الذي فاق كل التوقعات، وقدم أوراق اعتماده في النسخة الأولى الجديدة من كأس العالم للأندية. فلامنجو حصد فلامنجو 16.21 مليون دولار (نحو 89.4 مليون ريال برازيلي) للمشاركة في البطولة، ويضاف إليها ما يلي: «2 مليون دولار (نحو11 مليون ريال برازيلي) للفوز على الترجي، 2 مليون دولار (نحو 11 مليون ريال برازيلي) للفوز على تشيلسي، مليون دولار (نحو 5.5 مليون ريال برازيلي) للتعادل مع لوس أنجلوس، ثم 7.5 مليون دولار (نحو 41.3 مليون ريال برازيلي) للتأهل إلى دور الـ16، وبالتالي حقق الفريق البرازيلي إجمالي 28.71 مليون دولار (نحو 158.3 مليون ريال برازيلي) حتى الآن». فلومينينسي وتوزعت أرباح فلومينينسي على 6.21 مليون دولار (نحو 89.4 مليون ريال برازيلي) للمشاركة، ومليون دولار (نحو 5.5 مليون ريال برازيلي) للتعادل مع بوروسيا دورتموند، و2 مليون دولار (نحو 11 مليون ريال برازيلي) للفوز على أولسان، ومليون دولار (نحو 5.5 مليون ريال برازيلي) للتعادل مع ماميلودي صنداونز، ثم 7.5 مليون دولار (نحو 41.3 مليون ريال برازيلي) للتأهل إلى دور الـ16، بإجمالي وصل إلى 27.71 مليون دولار (نحو 152.7 مليون ريال برازيلي)، ليصبح ثاني أعلى فريق في تحقيقه أموالاً من البطولة حتى الآن. بالميراس وحصد بالميراس 16.21 مليون دولار (نحو 89.4 مليون ريال برازيلي) للمشاركة، ومليون دولار (نحو 5.5 مليون ريال برازيلي) للتعادل مع بورتو، ثم 2 مليون دولار (نحو 11 مليون ريال برازيلي) للفوز على الأهلي المصري، ومليون دولار (نحو 5.5 مليون ريال برازيلي) للتعادل مع إنتر ميامي، إضافة إلى 7.5 مليون دولار (نحو 41.3 مليون ريال برازيلي) للتأهل إلى دور الـ16، بإجمالي 27.71 مليون دولار (نحو 152.7 مليون ريال برازيلي). بوتافوجو أما مكاسب بوتافوجو فتوزعت كالتالي: 16.21 مليون دولار (نحو 89.4 مليون ريال برازيلي) للمشاركة، و2 مليون دولار (نحو 11 مليون ريال برازيلي) للفوز على سياتل ساوندرز، ثم 2 مليون دولار (نحو 11 مليون ريال برازيلي) للفوز على باريس سان جيرمان، ولم يحصل على أي شيء مقابل الخسارة أمام أتلتيكو مدريد، ثم حصد 7.5 مليون دولار (نحو 41.3 مليون ريال برازيلي) للتأهل إلى دور الـ16، ليحقق إجمالي وصل إلى 27.71 مليون دولار (نحو 152.7 مليون ريال برازيلي).