logo
البيت الأبيض ينفي تقريرا بأنه يبحث عن وزير دفاع جديد

البيت الأبيض ينفي تقريرا بأنه يبحث عن وزير دفاع جديد

الوكيل٢١-٠٤-٢٠٢٥

10:37 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/728278
تم
الوكيل الإخباري-
نفى البيت الأبيض الاثنين، تقريرا أشار إلى أن الإدارة الأميركية شرعت في البحث عن وزير دفاع جديد بعد ما تردد حول مشاركة الوزير الحالي بيت هيجسيث لتفاصيل هجوم مارس/ آذار على جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران عبر مجموعة تراسل. اضافة اعلان
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن تقرير الإذاعة الوطنية العامة (إن.بي.آر) غير صحيح.
وكتبت المتحدثة على منصة إكس: "مثلما قال الرئيس (دونالد ترامب) صباح اليوم، إنه يدعم وزير الدفاع بقوة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليبيا.. رئيس المجلس الرئاسي يعلق على تظاهرات طرابلس
ليبيا.. رئيس المجلس الرئاسي يعلق على تظاهرات طرابلس

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

ليبيا.. رئيس المجلس الرئاسي يعلق على تظاهرات طرابلس

جو 24 : أكد رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي تعليقا على التظاهرات التي شهدتها العاصمة طرابلس الجمعة، أن الرهان الحقيقي كان ولا يزال على الاستماع لرأي الشعب لتحقيق التغيير الإيجابي. وقال المنفي فيبيان مقتضبعلى منصة "إكس": "نفخر بالمشهد الوطني الحضاري الذي قدمه أبناء شعبنا في العاصمة، عبر العودة لحق التعبير السلمي والمسؤول عن تطلعاتهم"، مشيدا بما وصفه بـ"الوعي الوطني الذي يميز الحراك الشعبي في هذه المرحلة الدقيقة". وثمن المنفي دور المؤسسات الأمنية التي عملت على تأمين المظاهرات، مؤكدا أن"صون حق التظاهر السلمي مسؤولية وطنية، وأن الرهان الحقيقي كان ولا يزال على الاستماع لرأي الشعب بكافة الوسائل لتحقيق التغيير الإيجابي". وشهد ميدان الشهداء وسط العاصمة الليبية طرابلس يوم الجمعة حشودا جماهيرية ضخمة شارك فيها آلاف الليبيين، في تظاهرة تعكس تصاعد الغضب الشعبي تجاه انسداد الأفق السياسي الذي تشهده البلاد منذ سنوات. وحمل المتظاهرونفي بيان لهم، حكومة الوحدة الوطنية والحكومة المكلفة من البرلمان والمجلس الرئاسي ومجلسي النواب والدولة مسؤولية الانسداد السياسي والانفلات الأمني الذي تشهده البلاد، لا سيما بعد الاشتباكات الأخيرة التي أودت بحياة مدنيين وألحقت أضرارا واسعة بالممتلكات. وطالب المتظاهرون في بيانهم بحل كافة الأجسام السياسية، وتشكيل لجنة أزمة تتولى إدارة شؤون البلاد بشكل مؤقت، داعين المجلس الرئاسي إلى الشروع فورا في تحديد موعد لإجراء الاستفتاء على مشروع الدستور وتنظيم الانتخابات البرلمانية والرئاسية، وحددوا تاريخ 25 يوليو 2026 كأقصى موعد لذلك. وجاءتالمظاهرة بعد سلسلة من التطورات الأمنية الخطيرة التي زادت من حدة التوتر، كان آخرها اندلاع اشتباكات مسلحة عنيفة في طرابلس خلال الأسبوع الماضي، أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا من المدنيين وإلحاق أضرار جسيمة بالممتلكات الخاصة والعامة، ما أثار موجة سخط عارمة في الشارع الليبي. وتعد هذه التظاهرة من أوسع التحركات الشعبية التي تشهدها العاصمة منذ سنوات، في مؤشر على اتساع رقعة الغضب الشعبي وفقدان الثقة في المسارات السياسية التقليدية، وسط مطالبات محلية ودولية بضرورة تبني حلول جذرية تنطلق من إرادة الشعب الليبي وتمهد لمرحلة جديدة قوامها الشرعية الشعبية والدستورية. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

جولة خامسة حاسمة في روما وتخصيب اليورانيوم يعقّد المفاوضات بين واشنطن وطهران
جولة خامسة حاسمة في روما وتخصيب اليورانيوم يعقّد المفاوضات بين واشنطن وطهران

العرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • العرب اليوم

جولة خامسة حاسمة في روما وتخصيب اليورانيوم يعقّد المفاوضات بين واشنطن وطهران

تنطلق في العاصمة الإيطالية روما، الجمعة، الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأميركية غير المباشرة بشأن برنامج طهران النووي، فيما لا تزال بعض الملفات الخلافية قائمة بين الجانبين، فيما تخوض الترويكا الأوروبية سباقاً بين الحل الدبلوماسي، أو فرض عقوبات جديدة على طهران، إذا لم تصل المحادثات النووية مع واشنطن من جانب، والأوروبيين من جانب آخر إلى "نهاية سعيدة". وعقدت إيران والولايات المتحدة، أربع جولات من المحادثات النووية بوساطة عُمانية منذ 12 أبريل الماضي، وهو أعلى مستوى اتصال بين الخصمين منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم في عام 2015، إذ تهدف المحادثات إلى التوصل إلى اتفاق جديد يحد من الأنشطة النووية الإيرانية مقابل تخفيف العقوبات، ولكن لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المحادثات، أبرزها مسألة تخصيب اليورانيوم. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في منشور عبر منصة "إكس"، الجمعة، إن "إيجاد طريق للتوصل إلى اتفاق ليس بالأمر الصعب: عدم وجود أسلحة نووية يعني وجود اتفاق، عدم التخصيب يعني عدم وجود اتفاق. حان وقت اتخاذ القرار". و قال عراقجي إن عملية تخصيب اليورانيوم "تُشكل العقبة الرئيسية في المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي"، مشيراً إلى أن "طهران لا تستجيب إلى لغة التهديد، ولهذا اختارت أن تكون المفاوضات غير مباشرة مع الطرف الأميركي". وأضاف: "أجرينا حتى الآن 4 جولات من المفاوضات، واحدة منها كانت في روما و3 جولات في مسقط، ويمكنني القول إن هذه المفاوضات جرت في جو محترم للغاية، وقد توصلنا إلى تفاهم في العديد من المجالات، لكن لا تزال هناك خلافات قائمة في عدة مسائل، لا سيما فيما يتعلق بتخصيب اليورانيوم". وتابع: "لا يزال هناك اختلاف جوهري بيننا وبين الطرف الأميركي، وهذا الموضوع يُعد العقبة الرئيسية أمام التوصل إلى اتفاق، ولن يكون هناك أي اتفاق حتى يتم حله". وأوضح أن التخصيب بالنسبة لإيران يعد "مسألة جوهرية وأساسية، فهو إنجاز علمي كبير في مجال معقد للغاية، تم تحقيقه بجهود العلماء الإيرانيين، ولم يُستورد من الخارج، ولم يتم الحصول عليه من أي دولة خارجية، بل هو إنتاج محلي خالص، ولهذا السبب، فهو ذو قيمة عالية جداً بالنسبة للشعب الإيراني، وبالأخص أننا تعرضنا لعقوبات بسبب التخصيب". وقال عراقجي: "فيما يتعلق ببناء الثقة وزيادة الشفافية حول برنامجنا النووي، فلا توجد لدينا أي مشكلة في ذلك، ويمكننا التفاوض بهذا الشأن، لكن لن نفاوض على أصل التخصيب، أما إذا كان الهدف شيء آخر، يتضمن مطالب غير منطقية، أو يسعى إلى حرمان إيران من حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، فإننا بالتأكيد سنواجه مشكلة، ولن نتمكن من التوصل إلى اتفاق". وفي تصريحات سابقة، تطرق عراقجي في لقاء مع التلفزيون الايراني إلى اتفاق عام 2015، قائلاً: "عندما قلت إن الاتفاق النووي لم يعد فعالاً ولا فائدة لنا من إحيائه، كان ذلك لأن الاتفاق من جانب رفع العقوبات يحتاج إلى تغيير، والبرنامج النووي الإيراني في وضع لا يسمح بالعودة إلى ما قبل هذا الاتفاق". يأتي ذلك فيما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الخميس، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ناقشا في اتصال هاتفي "اتفاقاً محتملاً مع إيران". وأضافت ليفيت في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، أن ترمب "يعتقد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح" بشأن الوصول إلى اتفاق محتمل مع إيران. وأشارت ليفيت إلى أن ترمب "أكد بوضوح تام، ليس فقط لنتنياهو، بل للعالم أيضاً، أنه يريد إبرام اتفاق مع إيران.. ولا يريد أن يضطر للجوء إلى الخيار الأكثر قسوة على إيران"، مضيفة أنه "يريد أن يرى اتفاقاً". وذكرت ليفيت، أن "الصفقة المحتملة مع إيران يمكن أن تنتهي بطريقتين، بحل دبلوماسي إيجابي للغاية، أو بوضع سلبي للغاية بالنسبة لإيران"، مضيفة أنه "لهذا السبب سنعقد المحادثات" مع طهران في روما. وفي وقت سابق، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن ترمب ونتنياهو "اتفقا على ضرورة ضمان ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً". ويأتي الاتصال بين ترمب ونتنياهو، قبل يوم من استضافة العاصمة الإيطالية روما، خامس جولة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطة عمان. وأفادت مصادر بأن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومدير تخطيط السياسات في الخارجية الأميركية، مايكل أنطون، سيشاركان في هذه المفاوضات، مضيفة أنه "من المتوقع أن تكون المناقشات في روما مباشرة وغير مباشرة، كما في الجولات السابقة". وقال مسؤولان إسرائيليان لموقع "أكسيوس" الأميركي، إن وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، ورئيس جهاز "الموساد" ديفيد برنياع، سيلتقيان ويتكوف في روما على هامش المحادثات، إذ تهدف زيارة المسؤولان الإسرائيليان إلى "تنسيق المواقف" بين أميركا وإسرائيل، والحصول على "إحاطة مباشرة فور انتهاء الجولة التفاوضية". وعلى الجانب الآخر، يبدو أن الأوروبيين، ومن خلال مجموعة "الترويكا الأوروبية"، المتمثلة في بريطانيا وفرنسا وألمانيا المعروفة بدول E3، وهي الدول التي وقعت على اتفاق 2015، شعرت بضرورة بدء مفاوضات مع إيران، والحاجة إلى الانفتاح عليها، وإجراء محادثات خاصة، بعد الحديث الأميركي على لسان الرئيس دونالد ترمب، عن إمكانية إحداث خرق في هذا المسار، وقُرب التوصل إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي، وهذا ما حدث قبل أيام في إسطنبول. وكشف الأوروبيون عن هذا لقاء مع المسؤولين الإيرانيين، بينما كان مسؤولون فرنسيون بريطانيون يلوحون بفرض عقوبات جديدة على طهران من خلال تفعيل آلية "العودة السريعة" أو "الزناد"، وهي جزء من اتفاق 2015، يتيح إمكانية إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن على طهران في حال انتهاكها الاتفاق النووي. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ترمب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأمريكية
ترمب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأمريكية

رؤيا

timeمنذ 9 ساعات

  • رؤيا

ترمب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأمريكية

ترمب: رسوم جمركية ستفرض على شركات الهواتف التي لا تصنع في الولايات المتحدة نهاية حزيران المقبل ترمب يؤكد أنه "لا يسعى للتوصل إلى اتفاق" تجاري مع الاتحاد الأوروبي وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الجمعة، مجموعة من الأوامر التنفيذية تهدف إلى دعم قطاع الطاقة النووية في الولايات المتحدة، من بينها إلغاء بعض القيود التنظيمية المرتبطة بتقنيات لا تزال موضع نقاش واسع. وقال ترمب خلال مراسم التوقيع التي جرت في المكتب البيضوي بالبيت الأبيض: "نوقع اليوم أوامر تنفيذية ضخمة ستجعل من الولايات المتحدة قوة رئيسية في هذه الصناعة". قال ترمب إن الطاقة النووية آمنة، وستقوم الولايات المتحدة بتشييد عدد من المنشآت الجديدة. كما أعلن أنه سيتم فرض رسوماً جمركية على شركات الهواتف التي لا تصنع في الولايات المتحدة بحلول نهاية يونيو المقبل. وأكد ترمب للصحافيين في البيت الأبيض ردا على سؤال حول سعيه للحصول على تنازلات من أوروبا: "لا أسعى إلى اتفاق. أعني أننا حددنا الاتفاق. إنه بنسبة 50%".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store