10 ملايين لمنشأة خالفت تداول الأغذية
★ ★ ★ ★ ★ ضبطت الهيئة العامة للغذاء والدواء منشأة تجارية لمخالفتها أنظمة استيراد وتداول المنتجات الغذائية، انطلاقًا من مسؤوليتها النظامية في حماية صحة المستهلك وتعزيز سلامة الغذاء في المملكة.
ورصدت «الهيئة» قيام المنشأة بإدخال أصناف غذائية (بيض مائدة) غير مصرح باستيرادها، واردة من بلد محظور الاستيراد منه، حيث جرى إخفاؤها ضمن إرساليات لم يُفصح عنها رسميًا، وهو ما يُعد مخالفًا للأنظمة.
كما ثبت قيام المنشأة بعرض وتسويق منتجات سبق أن رُفضت من قبل الهيئة، الأمر الذي يُعد انتهاكًا بالغ الخطورة يُهدد صحة وسلامة المستهلك، وبناء على ما ضُبِط اتخذت الهيئة الإجراءات النظامية الصارمة بحق المنشآت المخالفة، وذلك وفق ما تنص عليه اللوائح التنفيذية ذات الصلة، التي تُعاقب من خلالها المخالفين بعقوبة تصل إلى السجن 10 سنوات أو الغرامة بـ10 ملايين ريال أو بهما معًا.
وأكدت الهيئة أنها لن تتهاون مع أي منشأة تُخالف الأنظمة المعمول بها أو تُعرض المستهلكين لأي مخاطر صحية، كما ستواصل تنفيذ خططها الرقابية وجولاتها التفتيشية على منافذ الدخول والأسواق المحلية؛ بهدف تعزيز سلامة المنتجات الخاضعة لرقابتها، والتحقق من التزام المنشآت بمتطلبات اللوائح الفنية والمواصفات الغذائية المعتمدة.
الوطن السعودية
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الاقتصادية
منذ ثانية واحدة
- الاقتصادية
3 عوامل وراء ارتفاع أرباح "أسترا الصناعية" السعودية في النصف الأول
ارتفعت أرباح مجموعة أسترا الصناعية التي تمتلك عدة شركات صناعية في السعودية، والتي تعمل في إنشاء وإدارة وتشغيل والاستثمار في المنشآت الصناعية إلى 346.8 مليون ريال خلال النصف الأول 2025 بنسبة 8.8 %، مقارنة بأرباح 318.5 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2024. وبحسب بيان للشركة على "تداول" اليوم، يعود الارتفاع في صافي الربح بشكل عام إلى 3 عوامل، منها انخفاض المصاريف العمومية والإدارية في قطاع الصناعات الحديدية، وانخفاض مصاريف الزكاة وضريبة الدخل في جميع القطاعات، وتراجع تكاليف التمويل في قطاع المواد الكيميائية المتخصصة، مع ملاحظة أن هناك ربح من العمليات الغير مستمرة في الربع المماثل من العام الماضي. وبلغت إيرادات أسترا الصناعية خلال النصف الأول من العام الجاري 1.5 مليار بتراجع 6.2 %، بفعل انخفاض المبيعات في الصناعات الحديدية، والمواد الكيميائية المتخصصة.
البلاد البحرينية
منذ 13 دقائق
- البلاد البحرينية
دمشق تحتضن اليوم المنتدى الاستثماري السعودي
تحتضن العاصمة السورية دمشق اليوم الأربعاء منتدى سعودي - سوري يهدف إلى بحث فرص التعاون وإبرام صفقات لتعزيز التنمية المستدامة. وقالت "الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)" أمس الثلاثاء إن وفدا يضم رجال أعمال ومستثمرين سعوديين سيصل اليوم إلى العاصمة السورية بهدف "استكشاف فرص التعاون المشترك". وأضافت أنه من المقرر أن تشهد الزيارة إعلان عدد من الصفقات والمشاريع المشتركة إضافة إلى توقيع مذكرات تفاهم بين الجانبين في مجالات متعددة. صفقات تتجاوز 15 مليار ريال ومن جانبها، ذكرت قناة "الإخبارية" السعودية أن وزير الاستثمار السعودي سيرأس وفد بلاده. وأضافت أن من المتوقع أن تشهد الزيارة توقيع صفقات تجارية تتجاوز قيمتها 15 مليار ريال (4 مليارات دولار). ومن جهة أخرى، أعلنت وزارة الاستثمار السعودية عن إتاحة تراخيص السفر للراغبين من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين والسوريين بما يسمح لهم تبادل الزيارات واستكشاف الفرص الاستثمارية في البلدين. كما أشارت الوزارة إلى أن منتدى الاستثمار السوري السعودي 2025 في دمشق، سيعقد بمشاركة واسعة من القطاعين العام والخاص، ويهدف إلى استكشاف فرص التعاون وتوقيع اتفاقيات تعزز التنمية المستدامة وتخدم مصالح الشعبين الشقيقين. وذكرت الوزارة في بيان أن هذه الخطوة تأتي بناءً على حرص المملكة على تعزيز أواصر العلاقات الثنائية مع سوريا، واستمراراً للجهود التي تبذلها قيادة المملكة لدعم سوريا بما يسهم في استقرارها، ولتعافي اقتصادها وتعزيز مصالح شعبها، وبناءً على توجيهات الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء.
أرقام
منذ 22 دقائق
- أرقام
رئيس البنك الأول: لا نرى أي تباطؤ أو ضغط في قطاعات الأعمال
توني كريبس الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للبنك السعودي الأول قال توني كريبس الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب ل لبنك السعودي الأول ، إن أداء قطاعي الأفراد والشركات كان قوياً في الربع الثاني 2025، مبيناً أن البنك لا يرى أي تباطؤ أو ضغط في قطاعات الأعمال بالمملكة. وأضاف كريبس في لقاء مع العربية، أن الإدارة الفعالة للنفقات كانت من أبرز العوامل وراء تحسن الربحية خلال الربع. وأوضح أن البنك لا يرى أي أزمة بنشاط عملائه من الشركات في القطاعات كافة، مبينا أن المخاطر الائتمانية اقتصرت على اسم او اسمين من عملاء البنك في الربع الثاني من العام الجاري. وحول زيادة رأس المال، قال إن البنك راضٍ عن مستوى رأس المال حالياً ولكن التوسعات ستحتاج لزيادته، مشيرا إلى أنه سيلجأ مجدداً للأسواق العالمية لتلبية متطلبات رأس المال، حيث إن التوجه حالياً هو مشاركة أوسع من الأسواق الآسيوية بالتمويل. وأشار إلى أن البنك حقق زيادة بإيرادات الرسوم ما عادل انخفاض الفائدة، وركّز على القروض السكنية لضمان استقرار عوائد الفوائد وتعامل مبكراً مع التوقعات بتراجع أسعار الفائدة. ووفق بيانات أرقام ، ارتفعت أرباح البنك السعودي الأول، إلى 4.3 مليار ريال بنهاية النصف الأول 2025 ، بنسبة 5%، مقارنة بأرباح 4.1 مليار ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2024، فيما ارتفعت أرباح الربع الثاني بنسبة 5% إلى 2.1 مليار ريال.
