
إعلام إسرائيلي: ديرمر وهنجبي سيجريان مباحثات مع ويتكوف وروبيو ومسؤولين آخرين في البيت الأبيض حول غزة وإيران
موضوعات مقترحة
وأضافت أن وزير الشؤون الاستراتيجية ورئيس مجلس الأمن القومي سافرا الليلة الماضية إلى واشنطن لإجراء مباحثات مع مسؤولين أمريكيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
محمد أبو شامة يشرح الأهداف الخفية وراء اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن ما حدث اليوم في المسجد الأقصى من اقتحام وقيام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بأداء صلوات تلمودية داخله، يعد تطورًا خطيرًا وغير مسبوق، لكنه يأتي في سياق حملة دعائية إسرائيلية لتشتيت الانتباه عن أزمات داخلية أعمق. وأوضح أبو شامة، في مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التصرف لا يمكن قراءته بمعزل عن المشهد العام في إسرائيل، حيث تشهد البلاد حالة من التجميد السياسي والعسكري، لا تسوية ولا مواجهة، بل تجميد ناتج عن ضغوط أمريكية ودولية من جهة، وغضب داخلي واسع من جهة أخرى. وأشار إلى أن الفيديو الذي بثته حركة حماس لأحد الرهائن الإسرائيليين مؤخرًا كان له وقع شديد على الداخل الإسرائيلي، حيث أثار مظاهرات حاشدة في تل أبيب، وزاد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية للعودة إلى طاولة التفاوض، والقبول بالمقترح الأمريكي القائم على "الكل مقابل إنهاء الحرب". وأضاف أن اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى اليوم لا يخرج عن كونه محاولة لتصدير أزمة وهمية لتشتيت الأنظار عن الضغط المتصاعد على حكومة الاحتلال، معتبرًا أن ما يحدث للفلسطينيين في غزة من مجاعة وموت للأطفال تحت الحصار يفوق في فظاعته أي اقتحام للمسجد الأقصى، رغم خطورته الرمزية والدينية. وأكد أبو شامة أن الحكومة الإسرائيلية مرتبكة، ولا تعرف خطوتها المقبلة، مشيرًا إلى أن نتنياهو لم يعد يملك خيارات كثيرة، فخطته لاحتلال كامل قطاع غزة مجمدة بفعل ضغوط سياسية وعسكرية واقتصادية، بالإضافة إلى التردد الأمريكي المتزايد تجاه استمرار الحرب.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
إدارة ترامب تتهم الهند بدعم روسيا ماليًا في النزاع مع أوكرانيا
إدارة ترامب تتهم الهند بدعم روسيا ماليًا في النزاع مع أوكرانيا اتهم ستيفن ميلر، نائب كبير موظفي البيت الأبيض وأحد أبرز مساعدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهند بالمساهمة في تمويل الحرب الروسية على أوكرانيا من خلال استمرارها في شراء النفط من موسكو، مما أثار جدلاً واسعاً حول العلاقات الاقتصادية بين واشنطن ونيودلهي. إدارة ترامب تتهم الهند بدعم روسيا ماليًا في النزاع مع أوكرانيا مقال مقترح: كندا تقدم تنازلات بشأن ضريبة التكنولوجيا مقابل صفقة مع الولايات المتحدة وقال ميلر في تصريحات أدلى بها لشبكة 'فوكس نيوز' اليوم الأحد: 'ما أوضحه الرئيس ترامب بشكل لا لبس فيه هو أن استمرار الهند في شراء النفط من روسيا أمر غير مقبول، لأنه يعد بمثابة تمويل مباشر للحرب' ميلر: هناك تنسيق بين الهند والصين في شراء النفط الروسي وأضاف: 'سيُذهل الناس عندما يعلمون أن الهند، بالتنسيق مع الصين، تعد من كبار مشتري النفط الروسي، إنها حقيقة صادمة بالنسبة لحلفائنا' ممكن يعجبك: تقرير روسي يكشف عن محادثات غربية لاستبدال زيلينسكي لتعزيز العلاقات مع أوكرانيا وتُعدّ هذه التصريحات من أقوى الانتقادات التي وجهتها إدارة ترامب حتى الآن إلى الهند، التي تُعتبر شريكاً استراتيجياً رئيسياً للولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. ورغم نبرته الصارمة، أشار ميلر إلى العلاقة الرائعة بين ترامب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، مما يُفهم منه وجود رغبة في عدم تعريض العلاقة الثنائية لمزيد من التوتر. الرد الهندي على تصريحات البيت الأبيض ولم تصدر السفارة الهندية في واشنطن تعليقًا رسميًا حتى هذه اللحظة على تصريحات ميلر، حتى لحظة نشر الخبر. من جانبها، نقلت وكالة 'رويترز' عن مصادر في الحكومة الهندية، السبت، أن نيودلهي لا تعتزم وقف استيراد النفط الروسي رغم التهديدات الأمريكية، مستفيدة من الأسعار المنخفضة التي يوفرها السوق الروسي. فرض عقوبات أمريكية على الهند وكانت واشنطن قد فرضت رسومًا جمركية بنسبة 25% على منتجات هندية، ردًا على مشتريات نيودلهي من العتاد العسكري والطاقة من موسكو. كما لوّح ترامب بفرض رسوم تصل إلى 100% على واردات الدول التي تواصل شراء النفط الروسي، ما لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام ينهي الحرب في أوكرانيا. ورغم تلك التهديدات، تجنبت إدارة ترامب توجيه انتقادات مماثلة إلى دول أخرى مثل الصين وتركيا، اللتين تعدان أيضاً من كبار مستوردي النفط الروسي، مما يثير تساؤلات حول مدى توازن السياسة الأمريكية تجاه الدول المختلفة. تصدير النفط الروسي إلى الهند وتعد روسيا المورد الرئيسي للنفط إلى الهند، إذ توفّر نحو 35% من إجمالي وارداتها من الخام، ارتفاعًا من أقل من 1% قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث تستورد نيودلهي أكثر من مليوني برميل يوميًا، ما يجعلها ثاني أكبر مشترٍ للنفط الروسي بعد الصين. وتواجه الهند منذ بداية الحرب ضغوطًا غربية متزايدة لتقليص تعاونها مع موسكو، لكن مسؤولين أمريكيين في وزارة الخزانة سبق أن أقروا بأن نيودلهي تُطبق آلية فعالة تتيح استمرار تدفق النفط الروسي إلى الأسواق العالمية، مع إبقاء الأسعار منخفضة بما يحد من عائدات الكرملين. في ظل هذا التوتر المتصاعد، يرى مراقبون أن التلويح بالعقوبات قد يكون جزءًا من أدوات الضغط التفاوضي التي يستخدمها ترامب لدفع الهند نحو مزيد من التنازلات في إطار اتفاق تجاري جديد ما يزال في مراحله الأولية.


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر يشرح الأهداف الخفية وراء اقتحام بن جفير المسجد الأقصى
مصطفى الميري قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن ما حدث اليوم في المسجد الأقصى من اقتحام وقيام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير بأداء صلوات تلمودية داخله، يعد تطورًا خطيرًا وغير مسبوق، لكنه يأتي في سياق حملة دعائية إسرائيلية لتشتيت الانتباه عن أزمات داخلية أعمق. موضوعات مقترحة وأوضح أبو شامة، في مداخلة ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التصرف لا يمكن قراءته بمعزل عن المشهد العام في إسرائيل، حيث تشهد البلاد حالة من التجميد السياسي والعسكري، لا تسوية ولا مواجهة، بل تجميد ناتج عن ضغوط أمريكية ودولية من جهة، وغضب داخلي واسع من جهة أخرى. أشار إلى أن الفيديو الذي بثته حركة حماس لأحد الرهائن الإسرائيليين مؤخرًا كان له وقع شديد على الداخل الإسرائيلي، حيث أثار مظاهرات حاشدة في تل أبيب، وزاد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية للعودة إلى طاولة التفاوض، والقبول بالمقترح الأمريكي القائم على "الكل مقابل إنهاء الحرب". أضاف أن اقتحام بن جفير للمسجد الأقصى اليوم لا يخرج عن كونه محاولة لتصدير أزمة وهمية لتشتيت الأنظار عن الضغط المتصاعد على حكومة الاحتلال، معتبرًا أن ما يحدث للفلسطينيين في غزة من مجاعة وموت للأطفال تحت الحصار يفوق في فظاعته أي اقتحام للمسجد الأقصى، رغم خطورته الرمزية والدينية. أكد أبو شامة أن الحكومة الإسرائيلية مرتبكة، ولا تعرف خطوتها المقبلة، مشيرًا إلى أن نتنياهو لم يعد يملك خيارات كثيرة، فخطته لاحتلال كامل قطاع غزة مجمدة بفعل ضغوط سياسية وعسكرية واقتصادية، بالإضافة إلى التردد الأمريكي المتزايد تجاه استمرار الحرب.