
مرور مفاجئ على محطة تعبئة الغاز بطلخا للتأكد من جودة الخدمات
أجرى عماد الدكروري السكرتير العام المساعد لمحافظة الدقهلية، جولة مفاجئة اليوم السبت، بمحطة تعبئة الغاز السائل بمدينة طلخا، تنفيذًا لتوجيهات محافظ الدقهلية بمتابعة سير العمل وضمان جودة الخدمة المقدمة للمواطنين.
موضوعات مقترحة
تفقد مفاجئ لمحطة تعبئة الغاز بطلخا للتأكد من جودة الخدمات
تفقد مفاجئ لمحطة تعبئة الغاز بطلخا للتأكد من جودة الخدمات
متابعة خطوط التعبئة والاستماع للمواطنين
تفقد السكرتير العام المساعد خطوط الإنتاج والموازين، واطلع على آلية العمل داخل المحطة، واستمع لشكاوى وآراء عدد من المواطنين والعمال، مشددًا على ضرورة الالتزام بالمعايير الفنية ودقة الموازين، وعدم التهاون مع أي تلاعب.
تفقد مفاجئ لمحطة تعبئة الغاز بطلخا للتأكد من جودة الخدمات
اطمئنان على الحصص الإضافية
أوضح أن المحطة تقوم بتعبئة الحصص الإضافية المحوّلة من محطات ثبت تلاعبها، دون تسجيل شكاوى من المتعهدين، مؤكدًا ضرورة مواصلة الجهود لتوفير المنتج الحيوي للمواطنين بكفاءة وانتظام.
أولوية المنشآت الخدمية في الجولات المفاجئة
أكد أن توجيهات المحافظ واضحة بشأن أهمية الجولات الميدانية المفاجئة، خاصة على المنشآت الحيوية التي تؤثر مباشرة على حياة المواطن، لضمان جودة الأداء وحماية الحقوق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المستقبل
منذ 18 دقائق
- المستقبل
السعودية: لا تطبيع مع إسرائيل إلا بإنهاء المعاناة في غزة وإقامة دولة فلسطينية
السعودية: لا تطبيع مع إسرائيل إلا بإنهاء المعاناة في غزة وإقامة دولة فلسطينية أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إن الحرب في غزة 'يجب أن تتوقف فوراً'. حيث أشار إلى أنه لا يمكن أن تكون هناك مصداقية لبدء محادثات التطبيع مع إسرائيل بينما يعاني الناس في غزة، حسب ما ذكرت وسائل إعلام سعودية. مؤتمر حل الدولتين ورحب الأمير فيصل بن فرحان خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو. الذي عقد خلال مؤتمر لحل الدولتين برئاسة سعودية فرنسية في نيويورك. بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطين. حيث اعتبرها 'خطوة مهمة تظهر دعم المجتمع الدولي لحقوق الفلسطينيين العادلة'. السلام بين إسرائيل وفلسطين وأوضح أن 'السلام بين إسرائيل وفلسطين هو طريق أساسي لتحقيق سلام شامل في المنطقة، حيث يشعر الجميع بالأمان، ويتاح فرص التعاون والتنمية المشتركة'. إقامة دولة فلسطينية وأضاف الوزير السعودي أن المملكة تأمل من هذا المؤتمر ومبادرات أخرى متفق عليها دولياً أن تكون دافعاً لمحادثات حقيقية حول السلام في المنطقة. تلك التي يمكن أن تسرع عملية الاندماج ولكن بشرط إنشاء دولة فلسطينية. وشدد على أن 'بالنسبة للمملكة، فإن الاعتراف مرتبط بإقامة دولة فلسطينية، ونأمل أن يتسبب التوافق الواضح الذي شهدناه اليوم والذي سنشاهده غداً في خلق زخم من أجل تأسيس دولة فلسطينية وفتح النقاش حول التطبيع'. إنهاء الحرب في غزة وأكمل قائلاً: 'لكن مثل هذه المحادثات ستبدأ بعد إنهاء الحرب في غزة، ولذلك فلا يوجد مصداقية لأي حديث عن التطبيع في ظل الدمار والمعاناة القائمة في غزة'. وأضاف: 'سنتحدث عن تأسيس دولة فلسطينية ثم يمكننا مناقشة التطبيع'.


نافذة على العالم
منذ 18 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار قطر : هولندا تمنع وزيرين إسرائيليين من دخول أراضيها وجلسة "توبيخ" للسفير الإسرائيلي في لاهاي
الثلاثاء 29 يوليو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 0 29 يوليو 2025 , 09:42ص سموتريتش (يمين) وبن غفير (يسار) الدوحة - موقع الشرق منعت هولندا وزيري إسرائيليين من دخول أراضيها لتحريضهما على العنف ضد الفلسطينيين ودعوتهما إلى التطهير العرقي في قطاع غزة وتوسيع المستوطنات غير الشرعية. وجاء القرار الهولندي بمنع وزيري الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسسئيل سموتريتش الإسرائيليين، أمس الإثنين، كما قررت الحكومة الهولندية استدعاء السفير الإسرائيلي في لاهاي إلى جلسة توبيخ في مكتب وزير الخارجية الهولندي كاسبار فالديكامب، بحسب موقع الجزيرة نت اليوم الثلاثاء. ووفق وسائل إعلام هولندية، كتب فالديكامب إلى أعضاء البرلمان أن "الوضع في غزة لا يطاق ولا يمكن الدفاع عنه". وأتى القرار قبيل جلسة ستعقد اليوم الثلاثاء في الاتحاد الأوروبي حول تعليق وصول إسرائيل إلى أكبر برنامج تعاون بحثي في العالم جراء عدم التزامها بالتعهدات الإنسانية باتفاقياتها مع أوروبا بشأن المساعدات المقدمة إلى قطاع غزة. ضغط هولندي بدوره، قال رئيس وزراء هولندا ديك سكوبف -عبر منصة إكس- إن بلاده ستضغط خلال جلسة الاتحاد الأوروبي من أجل تعليق اتفاقية التجارة الأوروبية مع إسرائيل وفرض قيود على صادرات الأسلحة إليها إذا تقرر أنها لم تلتزم بتعهداتها الإنسانية في قطاع غزة بما يتعلق بوصول المساعدات دون عوائق وبشكل آمن. وأضاف أنه نقل هذه الرسالة إلى الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في محادثة هاتفية، الذي رد بدوره -عبر منصة إكس- بأن "اتخاذ الاتحاد الأوروبي لهذه الخطوات سيكون خطأ فادحاً". وأول أمس الأحد، أدرجت الوكالة الوطنية للأمن في هولندا إسرائيلَ لأول مرة على قائمة الدول التي تشكل تهديدا للبلاد، لافتة إلى محاولات إسرائيل التأثير على الرأي العام الهولندي وصناعة القرار السياسي من خلال نشر معلومات مضللة. كما عبرت الوكالة عن قلقها من الضغوط الإسرائيلية والأمريكية المتزايدة على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، محذرة من أن هذا الضغط قد يُقوض استقلال المحكمة، مؤكدة أن هولندا، بصفتها مقرًا للمؤسسات القانونية الدولية، تتحمل "مسؤولية خاصة" في حماية هذه الهيئات من التدخلات الخارجية. وفي 21 نوفمبر 2024، أصدرت الدائرة التمهيدية الأولى في المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال الحرب على غزة


نافذة على العالم
منذ 18 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة - "مؤتمر حل الدولتين منصة حيوية لحشد التأييد الدولي".. السعودية وفرنسا تقودان جهود الاعتراف بالدولة الفلسطينية
الثلاثاء 29 يوليو 2025 08:50 صباحاً في تطور لافت بهدف إلى كسر جمود عملية السلام المتعثرة في الشرق الأوسط، أطلقت المملكة العربية السعودية وفرنسا مبادرة مشتركة في الأمم المتحدة، تمثلت في مؤتمر دولي يستمر لثلاثة أيام، يسعى بشكل أساسي إلى حشد الدعم الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ويواكب هذا التحرك المهم، الذي انطلقت فعالياته أمس في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، تصاعد وتيرة العنف وتدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وبعد أيام قليلة من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن اعتزام باريس الاعتراف رسمياً بالدولة الفلسطينية بحلول شهر سبتمبر القادم. ويتجاوز هدف هذا المؤتمر الطموح مجرد الاعتراف الرمزي، إذ يرمي إلى إرساء أسس تسوية سلمية شاملة تنهي حالة الحرب والنزاع في قطاع غزة، وتبعث الروح في مسار حل الدولتين الذي يواجه تحديات وجودية بفعل رفض الحكومية اليمينية المتطرفة في إسرائيل لمفاوضات السلام، واستمرار عدوانها الصارخ على قطاع غزة المدمر. الأهمية القصوى وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، على الأهمية القصوى لهذا المؤتمر، مشيراً إلى أنه سيمثل منصة حيوية لحشد تأييد دول أوروبية أخرى للاعتراف بالدولة الفلسطينية، رغم أنه امتنع عن تحديد تلك الدول بشكل قاطع، إلا أن الأنظار تتجه بشكل خاص نحو المملكة المتحدة، حيث يواجه زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر، ضغوطاً متزايدة من أعضاء البرلمان لحمل الحكومة على ممارسة المزيد من الضغط على إسرائيل لإنهاء العدوان العسكري، وشدد بارو في كلمته الافتتاحية على أنه "فقط حل سياسي، حل الدولتين، سيساعد على الاستجابة للتطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين للعيش في سلام وأمن"، مؤكداً في الوقت ذاته بأنه "لا يوجد بديل" لهذا المسار، وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. أوضح وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، أن المملكة تسعى للحصول على موافقة البنك الدولي لتحويل مبلغ 300 مليون دولار كمساعدات عاجلة إلى قطاع غزة والضفة الغربية، بهدف مواجهة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في الأراضي الفلسطينية، وجدد التأكيد على موقف المملكة الثابت بأن "للفلسطينيين حقاً مشروعاً في إقامة دولة مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية"، مشدداً على أن هذا الموقف ليس مجرد "خيار سياسي، بل قناعة راسخة بأن الدولة الفلسطينية المستقلة هي المفتاح الحقيقي للسلام في المنطقة". دعم دولي وشارك في رئاسة هذا المؤتمر الهام ست عشرة دولة ووفداً دولياً، من بينها المملكة المتحدة وجمهورية أيرلندا والاتحاد الأوروبي، مما يعكس اهتماماً دولياً متزايداً بضرورة إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، ورغم أن المملكة المتحدة لا تعترف حالياً بدولة فلسطين، إلا أن الضغوط تتصاعد على كير ستارمر داخل حزب العمال لاتخاذ خطوات عملية نحو تحقيق حل دبلوماسي، وقد تجلى هذا الضغط في توقيع أكثر من 220 عضواً في البرلمان، أي ما يعادل ثلث أعضاء المجلس، على رسالة موجهة إلى ستارمر يوم الجمعة الماضي، تدعو إلى اعتراف المملكة المتحدة بالدولة الفلسطينية، وأعرب النواب في رسالتهم عن أملهم في أن يسفر المؤتمر عن "تحديد الحكومة البريطانية لموعد وكيفية عملها على التزامها طويل الأمد بحل الدولتين؛ وكذلك كيف ستعمل مع الشركاء الدوليين لتحويل هذا الالتزام إلى واقع ملموس". مسألة وقت وفي تطور لافت، من المقرر أن يستدعي ستارمر حكومته من عطلتهم الصيفية لعقد اجتماع طارئ هذا الأسبوع لمناقشة أزمة غزة، وقد أشارت مصادر حكومية إلى أن الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية بات مسألة وقت لا أكثر في ظل حكومة حزب العمال المستقبلية.