
الصين: الاستخبارات الأمريكية تشن هجمات سيبرانية لقرصنة معلومات عسكرية وبحثية حساسة
ووفقا لبيان صادر عن الرابطة ونُشِر أمس الجمعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، فقد اكتشف المركز الوطني الصيني للاستجابة الطارئة للأحداث السيبرانية (CNCERT) أن "أجهزة الاستخبارات الأمريكية ركزت هجماتها الإلكترونية في السنوات الأخيرة أيضا على الشركات الصينية".
وأشار البيان إلى أن الاستخبارات الأمريكية تحاول سرقة معلومات سرية، مثل بيانات الأبحاث العلمية ذات الأغراض العسكرية، أو البيانات الإنتاجية الأساسية من أقسام التصميم، البحث والتطوير، والإنتاج.
وأضاف: "أصبحت الهجمات أكثر استهدافا، وأساليبها أكثر تمويها، مما يشكل تهديداً خطيرا لأمن البحث والإنتاج، وكذلك للأمن القومي لصناعة الدفاع والعسكرية الصينية".
ولفتت الرابطة إلى أن مجموعات أجنبية مدعومة من دول قد نفذت أكثر من 600 هجمة إلكترونية مستهدفة ضد منشآت صينية حيوية في عام 2024، وكان القطاع الصناعي الدفاعي الهدف الرئيسي.
المصدر: وكالة "نوفوستي"
أفادت قناة "إن بي سي" التلفزيونية بأن وزارة الدفاع الأمريكية اكتشفت اختراق مجموعة تجسس صينية من النخبة لشبكة الحرس الوطني الأمريكي.
أعلنت وزارة العدل الأمريكية أن محكمة أمريكية حكمت على محلل عسكري سابق بالسجن 7 سنوات لبيعه معلومات سرية لشخص يشتبه في ارتباطه بـ"الحكومة الصينية".
قال سفير الصين لدى روسيا تشانغ هان هوي، إن الولايات المتحدة هي أكبر إمبراطورية "قراصنة" في العالم، و"المتهم الرئيسي في الهجمات الإلكترونية".
أعلنت وزارة أمن الدولة الصينية صدور حكم بالإعدام على موظف سابق في معهد للأبحاث أدين بالتجسس، ونقل أسرار الدولة لجهات أجنبية.
اتهمت وزارة العدل الأمريكية ثمانية من قراصنة الإنترنت إلى جانب اثنين من ضباط إنفاذ القانون الصينيين بتنفيذ حملة تجسس سيبرانية عالمية استهدفت مؤسسات إخبارية ووكالات حكومية أمريكية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 27 دقائق
- روسيا اليوم
صور تكشف عن مفاجآت في "وكر" المجرم الجنسي جيفري إبستين في نيويورك (صور)
الصور التي نُشرت لأول مرة من قبل "نيويورك تايمز" يوم الثلاثاء، تم التقاطها داخل منزل إبستين المؤلف من سبعة طوابق في منطقة أبر إيست سايد Upper East Side، وذلك قبل اعتقاله وانتحاره أواخر عام 2019. ومن بين العناصر الغريبة التي وُجدت في القصر الفاخر الذي تبلغ مساحته 21 ألف قدم مربعة — حيث كان الملياردير المتهم باستغلال الأطفال يستضيف نخبة الأثرياء وأصحاب النفوذ — إطار يحتوي على ورقة دولار موقعة من مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس. وقد كُتب على الورقة بخط بيل غيتس على ما يبدو: "كنت مخطئًا!"، وكانت معروضة في غرفة المعيشة. كما عُثر عند المدخل على تمثال لامرأة بفستان زفاف معلّقة بحبل، وعشرات العيون الاصطناعية المؤطرة. وفي مكتب المنزل، وُجدت نسخة من رواية "لوليتا" الصادرة عام 1955، والتي تدور حول رجل منحرف يعتدي جنسيا مرارا على فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا بعد أن أصبح مهووسًا بها. وكانت كاميرات المراقبة منتشرة في أرجاء العقار، بما في ذلك في عدة غرف نوم. وكان القصر الفسيح مزينا أيضا بصور مؤطرة لبعض أبرز الشخصيات في العالم، من بينهم الرئيس الأمريكي (المستقبلي في حينها) دونالد ترامب، الرئيس الأسبق بيل كلينتون، وحتى البابا الراحل يوحنا بولس الثاني. كما ظهرت صور لمليارديرات مثل ريتشارد برانسون، وبيل غيتس، وإيلون ماسك. والصور الملتقطة داخل المنزل تسربت على مر السنوات ضمن الأدلة التي كُشف عنها بعد اعتقال إبستين عام 2019 بتهم تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرات. ومن الصور التي سبق نشرها، غرف التدليك المَرَضية التي أُعدت في هذا "المنزل المريع"، حيث كان إبستين يعتدي جنسيًا على بعض ضحاياه، بالإضافة إلى حيوانات محنطة غريبة، ولوحة شهيرة تُظهر بيل كلينتون مرتديا فستانا أزرق. جدير بالذكر أن إبستين، الذي كان يبلغ من العمر 66 عاما، عُثر عليه ميتا في زنزانته في مانهاتن بتاريخ 10 أغسطس 2019، بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على عشرات القاصرات، وبعضهن لا تتجاوز أعمارهن 14 عاما. وقد تم تصنيف وفاته رسميا على أنها انتحار.المصدر: "نيويورك بوست" استدعت لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي الرئيس السابق بيل كلينتون وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وثمانية مدعين عامين ومديري FBI السابقين للشهادة في قضية جيفري إبستين. يشعر عدد من النزيلات بالسجن الجديد الذي نُقلت إليه غيسلين ماكسويل بـ"الاشمئزاز" بعد أن جرى تحويلها بهدوء مؤخرا إلى معسكر اعتقال فيدرالي منخفض الحراسة في برايان بولاية تكساس. طالبت عائلة فيرجينيا جيوفري، ضحية الممول ورجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين الشهيرة، بالكشف الكامل عن جميع الوثائق المتعلقة بقضية المتحرش الشهير. أفادت وكالة "بلومبرغ" بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي حذف اسم الرئيس دونالد ترامب وآخرين من الوثائق المتعلقة بقضية الممول جيفري إبستين المتهم بدعارة القاصرات. توفي المجرم الجنسي جيفري إبستين قبل ست سنوات في زنزانة بسجن ميتروبوليتان الإصلاحي في مانهاتن السفلى بمدينة نيويورك الأمريكية، والذي تم هدمه لاحقا، فيما لا يزال موته محط جدل كبير. إذا كان الناس قلقين حقاً بشأن الاتجار الجنسي بالأطفال، فينبغي لهم عدم التعامل معه كأداة سياسية. ماري غرو ليري – Newsweek


روسيا اليوم
منذ 27 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب يستبعد سكوت بيسنت من رئاسة الاحتياطي الفيدرالي ويذكر اسمين من المرشحين المحتملين
وقال ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، إن لديه أربعة مرشحين نهائيين في ذهنه ليحلّوا محل الرئيس الحالي جيروم باول، الذي تنتهي ولايته في مايو2026. وأضاف في برنامج "Squawk Box" عن بيسنت: "أنا أحب سكوت، لكنه يريد البقاء في مكانه الحالي. سألته الليلة الماضية: هل هذا شيء تريده؟ فأجاب: كلا، أريد البقاء حيث أنا. لقد قال في الحقيقة: أريد أن أعمل معك. إنه شرف كبير. قلت له: هذا لطف منك، وأقدّر ذلك". وكان اسم بيسنت قد طُرح لأسابيع كخليفة محتمل لباول، لكن وزير الخزانة هذا تجنّب علنا استبعاده لنفسه. لطالما أعرب ترامب عن غضبه من باول بسبب تردده في خفض أسعار الفائدة، منتقدا إياه بأنه "متأخر جدا" و"شديد التسييس". ومع ذلك، نفى الرئيس أنه سيحاول إقالة باول قبل انتهاء ولايته، في ظل شكوك خبراء قانونيين حول ما إذا كان يملك السلطة القانونية لذلك، بينما أكّد باول أنه لن يستقيل رغم الانتقادات. ومازح ترامب خلال المقابلة قائلا إن جميع الموجودين في استوديو القناة "مؤهلون جدًا" لشغل المنصب، بل "أفضل من معظم من يعملون في هذا المجال". وتحدث ترامب عن اثنين من أبرز الأسماء المرشحة لرئاسة الفيدرالي: مدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاستيت، وعضو مجلس إدارة الاحتياطي الفيدرالي السابق كيفن وورش. وكان هاستيت قد قال في مقابلة مع شبكة "NBC" إنه يشغل "أفضل وظيفة في العالم" في المجلس الاقتصادي الوطني، لكنه لم يستبعد قبول المنصب إذا عرضه عليه ترامب. أما وورش، الذي شغل المنصب بين 2006 و2011، فقد استُبعد في ولاية ترامب الأولى لصالح باول. وتابع ترامب أن "كلا من كيفن وورش وكيفن هاستيت مرشحان جيدان جدًا"، مضيفا أن لديه "شخصين آخرين" قيد النظر دون الكشف عن هويتهما. ويرى الرئيس الأمريكي أن تمسك باول بالإبقاء على أسعار الفائدة مرتفعة يعرقل جهود إعادة تمويل الدين الأمريكي البالغ نحو 9 تريليونات دولار، بينما يدافع بعض الاقتصاديين عن باول مشيرين إلى أن التضخم السنوي ما يزال أعلى من هدف الفيدرالي البالغ 2%. وفي اجتماعها الأسبوع الماضي، قررت لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية، المسؤولة عن تحديد أسعار الفائدة، الإبقاء على سعر الفائدة القياسي بين 4.25% و4.5%. ويتعامل ترامب أيضا مع تداعيات تقرير توظيف مخيب، أظهر إضافة 73 ألف وظيفة فقط في يوليو، مع تعديل أرقام مايو ويونيو بالخفض بمقدار 258 ألف وظيفة. وبعد ساعات من صدور التقرير، أقال ترامب مفوضة مكتب إحصاءات العمل، إيريكا ماكنتارفر، متهما إياها بتزوير الأرقام. وعندما أشار المذيع جو كيرنن إلى أن ضعف سوق العمل قد يدفع الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، رد ترامب قائلا: "هذا ليس ما أريده. أردت ذلك منذ عام، أردته منذ وقت طويل. جاي باول شديد التسييس. وأعتقد أنكم تعلمون أنني أطلق عليه لقب: المتأخر جدا". المصدر: "نيويورك بوست" هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعادة فرض رسوم جمركية مشددة بنسبة 35% على السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبي، في حال لم يلتزم الأخير بتعهداته الاستثمارية تجاه الولايات المتحدة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيته زيادة الرسوم الجمركية على الواردات من الهند بشكل كبير خلال 24 ساعة لعدم رفضها التخلي عن استيراد النفط من روسيا. ذكرت "بلومبرغ" أن روسيا تنتصر في السباق العالمي للنفوذ على المدى الطويل، وأن الاستراتيجية التي اتبعها الرئيس دونالد ترامب في مفاوضات أوكرانيا أظهرت ضعف موقف واشنطن. أمرت المدعية العامة الأمريكية بالتحقيق مع مسؤولين في إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما بتهمة انتهاك القوانين الفيدرالية أثناء تحقيقاتهم بتدخل روسيا في انتخابات 2016. أشارت نتائج استطلاع للرأي أجرته وكالة "أسوشيتد برس" ومركز الأبحاث "نورك" إلى أن أكثر من نصف الأمريكيين يعتبرون أن غلاء المنتجات الغذائية المصدر الرئيسي للتوتر الاجتماعي في البلاد. اتهمت جماعة مدافعة عن حقوق المهاجرين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتكتم على إضراب عن الطعام في مركز لاحتجاز المهاجرين بمنطقة إيفرغلادز في ولاية فلوريدا.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ويتكوف في موسكو ولعبة الغميضة
موسكو أم واشنطن؟ بم يفكّر ترامب عندما أعلن "إنذاره الأخير" إزاء روسيا وهو نفسه اعترف بأن العقوبات التي لوح بها لن تجدي نفعًا في تحريك الموقف الروسي؟ وبعد فشل محاولات تضييق "أسطول الظل" الروسي كيف تحرّكت الاستخبارات البريطانية؟ وما دلالات مقاومة كل من الصين والهند ضغوط إدارة ترامب بسبب تعاونهما مع موسكو؟