
هل العلماء في القرآن هم الفقهاء فقط؟..بالفيديو: باحث إسلامي يجيب
هل العلماء في القرآن هم الفقهاء فقط؟..بالفيديو: باحث إسلامي يجيب
صحيفة المرصد: قال أستاذ التفسير بجامعة الأزهر الدكتور محمد أبو عاصي، إنه لا يوجد فرق بين العلوم الشرعية والعلوم الوضعية "كله دين".
عبادة ودين
وأوضح خلال لقاء ببرنامج "يتفكرون" المذاع عبر قناة "العربية"، أن المقصود بالعلماء في الآية القرآنية "إنما يخشى الله من عباده العلماء" أمر مطلق فليسوا العلماء في الدين، مشيرا إلى أن كل العلوم التي بثها الله في الكون عبادة ودين.
انفصام وخصام
ولفت: العلم عندنا دين والدين عندنا علم، فليس عندنا انفصام ولا خصام بين الدين والعلم، مردفا: أول ما نزل في القرآن "اقرأ" مستشهداً بقوله تعالى "اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم".
الكون والمصحف
وأشار إلى أن القراءة كررت مرتين لسببين "قراءة في الكون وقراءة في المصحف".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 10 ساعات
- المرصد
هل العلماء في القرآن هم الفقهاء فقط؟..بالفيديو: باحث إسلامي يجيب
هل العلماء في القرآن هم الفقهاء فقط؟..بالفيديو: باحث إسلامي يجيب صحيفة المرصد: قال أستاذ التفسير بجامعة الأزهر الدكتور محمد أبو عاصي، إنه لا يوجد فرق بين العلوم الشرعية والعلوم الوضعية "كله دين". عبادة ودين وأوضح خلال لقاء ببرنامج "يتفكرون" المذاع عبر قناة "العربية"، أن المقصود بالعلماء في الآية القرآنية "إنما يخشى الله من عباده العلماء" أمر مطلق فليسوا العلماء في الدين، مشيرا إلى أن كل العلوم التي بثها الله في الكون عبادة ودين. انفصام وخصام ولفت: العلم عندنا دين والدين عندنا علم، فليس عندنا انفصام ولا خصام بين الدين والعلم، مردفا: أول ما نزل في القرآن "اقرأ" مستشهداً بقوله تعالى "اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم". الكون والمصحف وأشار إلى أن القراءة كررت مرتين لسببين "قراءة في الكون وقراءة في المصحف".


المدينة
منذ 14 ساعات
- المدينة
مستقبل السعودية مضمون.. بوجود هؤلاء النوابغ
مرة أخرى يُجدِّد طلابنا الأعزاء التأكيد على أن مستقبل هذه البلاد سيكون مشرقاً، وأن مخرجات رؤية السعودية 2030 بدأت في الظهور، فقد ركَّزت الرؤية على رفع مُقدَّرات الطلاب وزيادة كفاءة الشباب. وخلال الأيام الماضية حقَّقت المملكة العربية السعودية المركز الثاني عالمياً في عدد الجوائز الكبرى ضمن منافسات معرض «آيسف 2025»، الذي أقيم في ولاية أوهايو الأمريكية، متفوِّقين على (68) دولة حول العالم شاركت في هذا المحفل العالمي.ويأتي هذا الإنجاز الكبير الذي يُحقِّقه أبطالنا الصغار للمرة الثانية على التوالي؛ نتيجةً للجهود المتواصلة التي تبذلها كافة الجهات المعنية، وفي مقدمتها وزارة التعليم، ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، التي ظلت ترعى الكوادر الوطنية ذات النبوغ المُبكِّر في جميع القطاعات، وتعمل على تنمية مقدراتهم بصورةٍ علمية، وهو ما تبدو نتائجه ظاهرة للعيان.وحصد المنتخب السعودي الذي يضم (40) طالبًا وطالبة، (23) جائزة عالمية، منها (14) جائزة كبرى و(9) جوائز خاصة، خلال منافسته في المعرض الذي شارك فيه أكثر من (1700) طالباً وطالبة، يُمثِّلون (70) من دول العالم.يُذكر أن معرض «آيسف» يُعدُّ أهم وأكبر منصة عالمية للمشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، حيث تُقيَّم المشاركات من قِبَل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين، مما يمنح المشاركين فرصة مميزة لاستعراض قدراتهم العلمية أمام جمهور عالمي من المتخصصين.وحاز الفريق السعودي الذي ضمّ (40) طالبا وطالبة على (9) جوائز خاصة، و(14) جائزة كبرى، علماً بأن عدد الطلاب الذين شاركوا من جميع أنحاء العالم تجاوز (1700) طالباً؛ يُمثِّلون (70) دولة، حيث شاركوا بمشاريع نوعية ومتميزة بمجالاتٍ علمية واعدة. وبهذا الإنجاز اللافت ارتفع رصيد الجوائز التي حققتها المملكة إلى (126) منذ بدأت مشاركاتها في العام 2007.ومما يزيد من مقدار الفرحة التي يشعر بها كل أفراد الشعب السعودي بهذا الإنجاز اللافت؛ أنه أتى في وقتٍ تقطع فيه المملكة خطوات واسعة نحو تحديث كافة جوانب حياتها، حيث ينال التعليم مقداراً كبيراً من الاهتمام في رؤية 2030، بوصفه أبرز المداخل لتحقيق الطفرة الاقتصادية. ومما لا شك فيه أن ما تحقق لم يكن نتيجة للصدفة أو بضربة حظ، لأن الإنجازات العلمية لا تتحقق إلا بعد التخطيط الدقيق والتنفيذ السليم.وقد قامت وزارة التعليم ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» بعمل كبير؛ للوصول إلى هذا المستوى المشرِّف، بدعمٍ لا محدود من القيادة الرشيدة، ليُثمر في النهاية عن هذا التفرُّد والتفوّق، بعد أن أثبت أبطالنا قدرتهم على انتزاع تلك الجوائز عنوةً واقتداراً من منافسيهم، الذين يُمثِّلون كثيراً من الدول المتقدمة.كذلك، فإن الجهات المعنية لم تعتمد فقط على القدرات الطبيعية والمواهب الكبيرة التي منحها الله تعالى لهؤلاء العباقرة الصغار، بل قامت بصقلها وتنميتها بالعلم الحديث والتدريب المتطور على هدي أهداف ومبادرات رؤية المملكة 2030، لتحقيق مستهدفات طموحة في برنامج التحول الوطني المتعلق بالبحث العلمي والتعليم، فكانت النتيجة الطبيعية باهرة ومشرِّفة.ومما يُحمد لوزارة التعليم، اهتمامها المتواصل بترقية بيئة التعلُّم، لتحفيز الإبداع والابتكار، وتحسين المناهج وطرق التدريس، وتطوير المهارات الأساسية للطلاب، وتركيزها على تنمية الكادر البشري، باعتباره أهم العناصر لتحقيق التطور والنهضة.ولأن قيادتنا الرشيدة تؤمن بقدرات أبناء هذا الوطن، وعلى ثقة تامة من كفاءتهم ومقدرتهم، فقد جعلت تنميتها في مقدمة أهدافها، لأنها المستهدفة أساساً بكافة الجهود الرامية نحو تحقيق النهضة. فلا قيمة لأي ازدهار اقتصادي إذا لم يتزامن مع نهضة مماثلة في المستوى العلمي للشباب، لأنهم الذين يتحملون مسؤولية استدامة ذلك التطور والازدهار؛ بما يحملونه من مؤهلات علمية كافية.لذلك فإن رؤية السعودية 2030 التي احتفلنا خلال الفترة الماضية بإنجاز 93% من مستهدفاتها الرئيسية قبل الموعد المحدد بخمس سنوات؛ تؤكد من جديد أنها كانت فألاً حسناً على هذه البلاد المباركة، وها هي نتائجها وثمارها قد بدأت في الظهور، لتكون المحصلة النهائية هي تحويل المملكة إلى دولة أكثر تطوراً، لتنال المكانة اللائقة بها.


الحدث
منذ 16 ساعات
- الحدث
"سعود بن طلال"…. يُكرّم موهوبي تعليم الأحساء
الأحساء - طاهر الجعيدان كرّم سمو محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال بن بدر ، بمقر المحافظة اليوم الاثنين، طلاب وطالبات الإدارة العامة للتعليم بالأحساء، بمناسبة تحقيقهم جوائز دولية وخليجية في عددٍ من المحافل العلمية، بحضور مدير التعليم حمد العيسى، وعددٍ من القيادات التعليمية. وأكّد سمو محافظ الأحساء أن ما يحققه أبناء وبنات المملكة من إنجازات نوعية على المستويين الدولي والإقليمي، يأتي بفضل الدعم الكبير الذي يحظى به قطاع التعليم من القيادة الرشيدة – حفظها الله –، الذي أسهم في تهيئة بيئة تعليمية محفّزة على الإبداع والابتكار، ومتوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في إعداد جيل منافس عالميًا. وهنأ الأمير سعود بن طلال 18 طالبًا وطالبة حققوا جوائز دولية وخليجية في عددٍ من المسابقات العلمية التي يأتي أبرزها: الأولمبياد الدولي الثاني للرياضيات، والمستثمر الذكي الخليجي، ومسابقة تحدي الإلقاء، ومعرض جنيف الدولي للاختراعات في دورته الـ 50، وبطولة فيكس العالمية للروبوتات 2025 (فئة المرحلة الابتدائية)، معبّرًا عن فخره بهذه الإنجازات التي تعكس جودة التعليم في المحافظة. وأوضح "سموه" أن رعاية الموهبة ودعمها تمثل مسؤولية وطنية، مبينًا أن ما تحقق هو ثمرة عمل تكاملي مشترك بين الأسرة والمدرسة والجهات التعليمية، في سبيل بناء مستقبل مشرق للوطن، مُشيدًا بالدور المهم للأسرة والمدرسة في دعم الطلبة وتمكينهم، مؤكدًا أهمية التكامل بينهما لخلق بيئة تربوية حاضنة للمواهب والابتكار، مُوجّهًا شكره للإدارة التعليمية والمعلمين والمعلمات وأولياء الأمور على دعمهم المستمر لأبنائهم. وشاهد سموّه عرضًا مرئيًا لمنجزات تعليم الأحساء، وما حققه الطلاب والطالبات من إنجازات خلال الأعوام الماضية. بدوره ثمّن مدير تعليم الأحساء اهتمام سمو محافظ الأحساء المتواصل بالمسيرة التعليمية ودعمه غير المحدود للطلبة ومنسوبي التعليم، مؤكدًا أن هذا الاهتمام أسهم في إيجاد بيئة تنافسية داخل المدارس، ودفع الطلاب والطالبات إلى التميز وتحقيق منجزات مشرفة.