logo
فجيج: تدشين دار الأمومة بتندرارة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

فجيج: تدشين دار الأمومة بتندرارة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

حدث كم٠٩-٠٣-٢٠٢٥

جرى اليوم السبت، بالجماعة الترابية تندرارة بإقليم فجيج، تدشين دار الأمومة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وتهدف هذه المؤسسة، التي أشرف على تدشينها عامل إقليم فجيج، محمد ضرهم، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة (8 مارس)، بحضور، على الخصوص، أعضاء اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية، وعدد من الشخصيات الأمنية والعسكرية، إلى المساهمة في تخفيض نسبة الوفيات في صفوف النساء والحوامل والأطفال حديثي الولادة، من خلال توفير الإيواء لهن قصد تتبع حملهن والولادة في وسط مراقب.
وتم إنجاز هذه الدار، بكلفة مالية إجمالية بلغت 3,6 مليون درهم، بتمويل مشترك بين المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (1,97 مليون درهم)، والمجلس الإقليمي لفجيج (1,15 مليون درهم)، والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان (0,5 مليون درهم)، والمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية (توفير وعاء عقاري).
ويضم هذا المشروع، على الخصوص، قاعات للولادة بطاقة استيعابية تصل إلى 12 سريرا، وقاعات أخرى للتحسيس والإرشاد، وللاستقبال والتوجيه، وللتخزين، وللديمومة، بالإضافة إلى بهو الانتظار، ومطعم، ومطبخ، ومرافق صحية.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد رئيس قسم العمل الاجتماعي بعمالة إقليم فجيج، ادريس موسي، أن إحداث هذه المؤسسة، التي تم إنجازها في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (البرنامج الرابع الدفع بالرأسمال البشري للأجيال الصاعدة)، يروم إيجاد مركز استقبال لفائدة النساء الحوامل بالعالم القروي من أجل تتبع حملهن، وتسهيل عملية الوضع في مراكز مراقبة، تفاديا لأية مخاطر يمكن أن تحدث أثناء الوضع.
وأشار إلى أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تشتغل أيضا، في إطار البرنامج الرابع، على ثلاثة محاور تستهدف المرأة بالكامل، مبرزا أن الأمر يتعلق بدعم صحة الأم والطفل، حيث يتوفر الإقليم حاليا على أربع مؤسسات لدور الأمومة مفعلة، بالإضافة إلى مؤسستين أخريين في طور الإنجاز.
وأضاف أن الأمر يتعلق أيضا، ببناء وتجهيز وحدة للتعليم الأولي قصد تمكين التلاميذ في الدرجة الأولى من الولوج إلى هذا النوع من التعليم، وخاصة الفتاة بالعالم القروي، وكذا بدعم التمدرس خاصة من خلال اقتناء حافلات للنقل المدرسي، وتسيير دور الطالبة والطالب وغيرها، مؤكدا أن الهدف من كل هذه المشاريع هو تمكين الفتاة القروية، على الخصوص، من متابعة دراستها في ظروف ملائمة.
من جهتها، اعتبرت الربيعي مريم، رئيسة الجمعية التنموية دار الأمومة بتندرارة، المشرفة على تسيير الدار، أن هذه المؤسسة، التي تم تسليمها بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، تهدف إلى تخفيف معاناة الأمهات الحوامل سواء أثناء الحمل أو الوضع، وكذا تقليص الوفيات في صفوفهن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمين التهراوي بجنيف: السيادة الصحية تمر أساسا عبر إصلاح عميق ومتناسق لآليات التمويل الصحي
أمين التهراوي بجنيف: السيادة الصحية تمر أساسا عبر إصلاح عميق ومتناسق لآليات التمويل الصحي

حدث كم

timeمنذ 3 أيام

  • حدث كم

أمين التهراوي بجنيف: السيادة الصحية تمر أساسا عبر إصلاح عميق ومتناسق لآليات التمويل الصحي

أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، أمس السبت بجنيف، أن السيادة الصحية لإفريقيا تمر أساسا عبر إصلاح عميق ومتناسق لآليات التمويل الصحي، يتأسس على قابلية التنبؤ، والاستدامة، والنجاعة. وأبرز الوزير، في مداخلة خلال ورشة وزارية رفيعة المستوى حول التمويل الصحي بإفريقيا، نظمت قبل انعقاد الجمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين من 19 إلى 27 ماي الجاري، أن 'مسألة التمويل الصحي تفرض نفسها كأولوية استراتيجية'. وأوضح أنها تشكل دعامة أساسية للتقعيد لسيادة صحية إفريقية، لا محيد عنها لتمكين عموم الساكنة من ولوج متكافئ لخدمات علاجية ذات جودة ومن أجل تعزيز صمود القارة أمام التحديات الصحية المستقبلية. كما سلط الضوء على التجربة المغربية بشأن نماذج التمويل الهجينة والمهيكلة، التي تجمع بين التمويلات العمومية، والاقتطاعات الاجتماعية والشراكات مع القطاع الخاص، داعيا إلى جمع التجارب الناجحة في رؤية إفريقية منسقة. وسجل السيد التهراوي أن التطور الملموس المسجل خلال السنوات الأخيرة في التمويل الصحي بالمغرب أسهم في تحسين عدة مؤشرات صحية وتقليص التحملات المالية المباشرة التي على عاتق الأسر. وأفاد بأن ميزانية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عرفت ارتفاعا ملحوظا، بحيث تضاعفت ثلاث مرات ما بين 2010 و 2025 لتبلغ 32,6 مليار درهم، أي ما يعادل 2ر7 في المائة من الميزانية العامة للدولة. وأورد أن هذا الارتفاع يعكس الإرادة القوية للحكومة على أجرأة الإصلاحات المهيكلة، لاسيما تلك المتعلقة بإصلاح المنظومة الصحية، مبرزا أنه بشأن سنة 2025، تتوزع الميزانية ما بين 23,57 مليار درهم للتسيير و9 ملايير درهم للاستثمار. وشكلت الورشة، التي نظمها المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، حول موضوع 'تمويل الصحة بإفريقيا في الحقبة الجديدة'، منصة للتبادل الاستراتيجي بين صانعي القرار الأفارقة بشأن صيغ تعبئة الموارد الوطنية، والنهوض بآليات التمويل المبتكرة وتسريع تنفيذ أجندة الاتحاد الإفريقي بخصوص الصحة، بحيث مكنت من توطيد مقاربة 'صحة واحدة' في سياق مطبوع بالجوائح والتهديدات الصحية المتزايدة. وأفضت المناقشات إلى تفكير حول خارطة طريق قارية واضحة لإصلاح التمويل الصحي، موجهة نحو أهداف التغطية الصحية العالمية والأمن الصحي على الصعيد الإفريقي، عبر التركيز على أهمية استثمار مستدام، وتمويل متكافئ وكذا تعزيز منظومات الصحة الوطنية. وتعكس مشاركة المغرب في هذه اللقاء دور المملكة كمرجع قاري في بلورة نماذج تمويل فعالة، تضمن التوازن بين الفعالية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية في السياسات الصحية. ح/م

المخاطر البيولوجية.. تمرين محاكاة واسع النطاق بالمستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس بالرباط
المخاطر البيولوجية.. تمرين محاكاة واسع النطاق بالمستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس بالرباط

حدث كم

timeمنذ 6 أيام

  • حدث كم

المخاطر البيولوجية.. تمرين محاكاة واسع النطاق بالمستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس بالرباط

بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، نظم المستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس بالرباط، خلال الفترة ما بين 13 و 16 ماي الجاري، النسخة الثالثة من النشاط المشترك لبرنامج 'eNovation' الأوروبي، المخصص لمواجهة التهديدات البيولوجية والكيميائية والسامة. وتوخى هذا الحدث العلمي، المنظم بشراكة مع المركز الوطني للبحث العلمي والتقني، تعزيز القدرات الجماعية في مجال التصدي للمخاطر النووية والإشعاعية والبيولوجية والكيميائية وتبادل الخبرات التكنولوجية، إلى جانب تطوير استجابات منسقة لمواجهة التهديدات العابرة للحدود، سواء كانت طبيعية أو عرضية أو متعمدة. كما تميز هذا الحدث، الذي شارك فيه خبراء من 22 بلدا من أوروبا والساحل الأطلسي لإفريقيا، ببرنامج غني تضمن ندوات وورشات عمل تقنية، فضلا عن تمارين محاكاة لحالات الطوارئ، جمعت بين خبراء مدنيين وعسكريين وباحثين ومهنيين في الصحة من المغرب وأوروبا وإفريقيا. وفي هذا السياق، تم تنظيم تمرين محاكاة لحالة مشتبه في إصابتها بفيروس 'MPOX' (جدري القردة)، بمركز الفيروسات والأمراض التعفنية والاستوائية التابع للمستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس، في خطوة تعكس المقاربة الاستباقية للمغرب في مجال تدبير الطوارئ الصحية. ومكنت هذه المحاكاة المشاركين من توحيد الإجراءات المتعلقة بالتكفل بالحالات شديدة العدوى، فضلا عن تعزيز التبادلات حول سبل التصدي لمثل هذه التهديدات. وفي هذا الصدد، أكد الطبيب العميد خالد النيبي، الطبيب الرئيسي بمركز الفيروسات والأمراض التعفنية والاستوائية، أن هذا التمرين العملي الدولي يندرج في إطار العناية السامية التي يوليها صاحب الجلالة، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، نصره الله، لتحديث الطب العسكري، لاسيما في مجال الوقاية من المخاطر البيولوجية الناجمة عن الأمراض الناشئة أو التي عاودت الظهور. وشدد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على أهمية تعزيز مستوى اليقظة وخبرات الفاعلين الرئيسيين، مبرزا أن الموقع الاستراتيجي للمغرب والتجربة التي راكمها يجعلان منه حلقة وصل بين بلدان الشمال وتلك الواقعة بالواجهة الأطلسية الإفريقية من أجل بلورة استراتيجيات مشتركة لمكافحة الأوبئة. من جهتها، أعربت مديرة المركز الوطني للبحث العلمي والتقني، جميلة العلمي، عن 'ارتياحها' لهذا التعاون مع القوات المسلحة الملكية، مبرزة أهمية سيناريو الأزمة هذا الذي عبأ خبراء وطنيين ودوليين حول عامل بيولوجي شديد العدوى. وأوضحت السيدة العلمي أن مشروع 'eNovation' يهدف إلى تعزيز قدرات الاستجابة للتهديدات البيولوجية من خلال دمج تكنولوجيات متقدمة، من قبيل الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، مبرزة في هذا السياق الدور الذي يضطلع به المركز الوطني للبحث العلمي والتقني في الدبلوماسية العلمية، وكذا مساهمة المغرب في تعزيز الأمن الصحي على المستوى الإقليمي. من جانبهم، أشاد عدد من الخبراء الدوليين بخبرة المملكة المغربية في مجال تدبير الأزمات الصحية. وفي هذا الصدد، نوه المنسق الدولي بالمركز الوطني للأزمات ببلجيكا، إيف فان هوت، بالدور الاستراتيجي الذي يضطلع به المغرب في إطار مشروع 'eNovation'، وبقدرته على توسيع شبكة التعاون على الصعيد الإفريقي. وأشار الخبير البلجيكي إلى أهمية تكوين فرق التدخل الأولي على التقنيات الحديثة المتعلقة بمواجهة المخاطر النووية والإشعاعية والبيولوجية والكيميائية، مبرزا في ذات السياق ضرورة تعزيز التعاون بين مراكز التدريب الأوروبية ونظيرتها الإفريقية. أما المفوض المكلف بالتكوينات الصحية لدى المندوبية العامة للأمن الوطني بالكاميرون، ندتونغو شوام باتريس تييري، فأعرب عن ارتياح المشاركين الأفارقة، مشيدا بغنى تبادل الخبرات وأهمية هذا التمرين في السياق الإفريقي. وأضاف المسؤول الكاميروني أن الأمر يتعلق بالتمرين الأول من نوعه الذي يجمع هذا العدد الكبير من دول الواجهة الأطلسية حول سيناريو مماثل، مؤكدا عزم بلاده على الاستفادة بشكل كامل من الدروس المستخلصة من هذه التجربة. من جانبه، أكد الخبير المغربي بجامعة لوفان الكاثوليكية، عمر نيابي، على أهمية الاستفادة من النموذج المغربي في تدبير الأزمات الصحية، معتبرا أن هذه المقاربة تتيح توحيد الخبرات وتعزيز القدرات الجماعية في مجالي الوقاية والاستجابة. كما شدد على أهمية استخلاص دروس عملية من هذا اللقاء، من أجل التنبؤ بشكل أفضل بالأزمات مستقبلا. وتعكس هذه المبادرة العلمية، التي تجمع بين الأمن الصحي والتعاون الدولي، التزام المغرب بالاستباق في مواجهة الأزمات العالمية، وبالتموقع كفاعل إقليمي رئيسي في مجال تدبير التهديدات النووية والإشعاعية والبيولوجية والكيميائية ومواجهة الأوبئة. الحدث:وم ع

منصور بن محمد يشهد «سباق الأمل» الخيري دعماً ل «صندوق الطفل»
منصور بن محمد يشهد «سباق الأمل» الخيري دعماً ل «صندوق الطفل»

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

منصور بن محمد يشهد «سباق الأمل» الخيري دعماً ل «صندوق الطفل»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: منصور بن محمد يشهد «سباق الأمل» الخيري دعماً ل «صندوق الطفل» - بلد نيوز, اليوم الأحد 27 أبريل 2025 12:43 صباحاً دبي - «الخليج» شهد سموّ الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية نائب رئيس مجلس إدارة دبي الصحية، فعاليات «سباق الأمل»، الذي نظمته مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء ل «دبي الصحية»، بالتعاون مع سلطة مدينة دبي الطبية، وبدعم من مجلس دبي الرياضي، وذلك لصالح «صندوق الطفل» الهادف إلى تقديم الرعاية الطبية المتخصصة للأطفال. بهذه المناسبة، ثمّن سموّ الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية نائب رئيس مجلس إدارة «دبي الصحية»، الجهود المبذولة من كافة المشاركين والداعمين ل«سباق الأمل»، مؤكداً أن هذه الفعالية تجسّد روح «عام المجتمع 2025»، وتعكس نموذجاً ملهماً للتكافل والعمل المشترك، بما يسهم في تمكين الفئات المستحقة من الأطفال عبر مبادرات نوعية تُحدث أثراً إيجابياً ومستداماً في حياتهم الصحية والاجتماعية». وأضاف سموه:«نؤمن بأن الرياضة تمثل أداة فاعلة لتعزيز التلاحم الاجتماعي، ووسيلة لبناء قنوات تواصل مؤثرة بين الأفراد والجهات المعنية، وهو ما تجلى اليوم في هذا الحدث الذي يدعم «صندوق الطفل» كجزء من التزامنا طويل الأمد برعاية الأجيال القادمة وضمان مستقبل صحي وآمن لهم». وعلى هامش الحدث، شهد سموه تبرع «بنك دبي الإسلامي»بمبلغ 10 ملايين درهم لدعم «صندوق الطفل». أُقيم السباق أمس على ممشى مدينة دبي الطبية – المرحلة الثانية في منطقة الجداف، وامتد لمسافة تتراوح بين 1 إلى 3 كيلومترات، بمشاركة أكثر من 1500 شخص، من بينهم نحو 300 طفل، وبحضور كل من: خلفان جمعه بلهول، نائب رئيس مجلس دبي الرياضي، وسعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي، والدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي ل«دبي الصحية»، والدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، ومحمد مصبح علي ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، وعلاء المنيني، الرئيس التنفيذي للعمليات في سلطة مدينة دبي الطبية، وهند ناصر، مسؤول الخدمات المجتمعية للأفراد في بنك دبي الإسلامي، إلى جانب عدد من المانحين والجهات الداعمة. من جهته، قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي ل«دبي الصحية»: إن«سباق الأمل» يمثل نموذجاً ملهماً لتكامل الجهود الصحية والمجتمعية، كما يعكس التزام«دبي الصحية» بتوفير رعاية شاملة للفئات المستحقة، لا سيما الأطفال، وفق منظومة متكاملة تسعى إلى تمكين أفراد المجتمع من أن يكونوا شركاء فاعلين في دعم الرعاية الصحية، انطلاقاً من التزامنا بعهد«المريض أولاً». ولفت إلى أن«صندوق الطفل»، الذي أطلقته «دبي الصحية» بحضور سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، في نوفمبر 2023، يهدف إلى علاج 3,000 حالة سنوياً في«مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال»، من خلال فريق طبي مؤهل وأحدث التقنيات، لتقديم رعاية متكاملة وفق أرقى المعايير العالمية. وقال عصام كلداري، الرئيس التنفيذي لسلطة مدينة دبي الطبية:«نؤمن بأن الصحة هي ثقافة وأسلوب حياة متكامل ومحور أساسي في بناء مجتمع مزدهر. ويأتي دعمنا لمبادرة «سباق الأمل» انسجاماً مع الجهود المتواصلة لمدينة دبي الطبية في تعزيز مفاهيم الرفاهية الصحية في دولة الإمارات، والتزامنا الراسخ ببناء مستقبل أكثر صحة وأماناً للأجيال القادمة. ما ينعكس من خلال دعمنا المستمر للمبادرات المجتمعية والإنسانية الهادفة، وشراكات الجهات والهيئات المعنية، بما يسهم في تحقيق أهداف الرعاية الصحية، التي ترتكز في جوهرها على قيم العطاء، والتضامن الإنساني». وقال عبدالله الهاملي، كبير مستشاري مجلس الإدارة في بنك دبي الإسلامي:«نعتز، في بنك دبي الإسلامي بشراكتنا مع «مؤسسة الجليلة»، . وأعرب الدكتور عامر الزرعوني، عن شكره لجميع الشركاء على دعمهم لهذا السباق الخيري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store