logo
ما الذي يحدث داخل عقل الآلة؟ دراسة تكشف تناقضات GPT الداخلية

ما الذي يحدث داخل عقل الآلة؟ دراسة تكشف تناقضات GPT الداخلية

الرجلمنذ 2 أيام

كشف العلماء في دراسة جديدة نُشرت في مجلة PNAS الشهر الماضي أن نموذج GPT-4o من OpenAI يُظهر سلوكًا مشابهًا للتنافر المعرفي البشري، وهي سمة نفسية تتجسد في التوتر الذهني الناجم عن تعارض المواقف. يُعد التنافر المعرفي حالة نفسية تحدث عندما يتعارض سلوك الفرد مع معتقداته أو قيمه، مما يدفعه إلى تعديل أحد الجانبين لتخفيف هذا التوتر الداخلي.
ووفقًا للدراسة التي أجراها العالمان ماهزارين باناجي وستيف لير، أظهر GPT-4o سلوكًا مشابهًا لهذه الظاهرة النفسية البشرية عندما طلبا منه كتابة مقالين متناقضين حول رجل الأعمال إيلون ماسك - أحدهما مؤيد والآخر منتقد. لافتًا للنظر أن GPT-4o غيّر "مواقفه" تجاه ماسك بناءً على محتوى المقال الذي كتبه، وبرز هذا التغيير بشكل أكبر عندما مُنح النموذج حرية اختيار زاوية الطرح.
علماء: GPT-4o يتعرض لتنافر معرفي مشابه للبشر
أوضح البروفيسور باناجي أن التجربة كانت مفاجئة؛ إذ افترض أن GPT-4o سيظل ثابتًا في مواقفه بعد كتابة مقال قصير لا يتجاوز 600 كلمة. لكن المفاجأة كانت في انحراف النموذج عن موقفه المحايد تجاه ماسك، تمامًا كما يفعل البشر تحت تأثير التحيزات غير العقلانية، مع تفاقم هذا التغيير عندما اعتقد النموذج أنه يتصرف بحرية تامة.
كشفت الدراسة عن قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي الحديثة، مثل GPT-4o، على محاكاة العمليات المعرفية البشرية المعقدة، بما في ذلك التحيزات والتناقضات النفسية، دون وعي ذاتي أو نية مسبقة. هذا الأمر يسلط الضوء على قدرة هذه الأنظمة على تقليد آليات نفسية تتحكم في تشكيل المعتقدات والمواقف لدى البشر.
العواقب المستقبلية على الذكاء الاصطناعي
قال البروفيسور لير: "ما يثير الدهشة هو أن GPT-4o يستطيع محاكاة ظواهر مثل التنافر المعرفي بشكل تلقائي ودون أي فهم حقيقي لها، وهذا يشير إلى أن هذه الأنظمة تعكس العمليات الإدراكية البشرية على مستوى بنيوي أعمق بكثير مما كان متوقعًا."
كما اختتم بالقول: "هذه النتائج تفرض علينا إعادة تقييم كيفية فهمنا لعمل الذكاء الاصطناعي، خاصة مع انتشاره السريع في مختلف جوانب حياتنا. فالنماذج التي كنا نعتبرها مجرد 'آلات معالجة نصوص' تثبت قدرتها على إعادة إنتاج التعقيدات النفسية والاجتماعية التي طالما اعتبرناها حكراً على العقل البشري."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكنولوجيا الحج.. في الأرض والجو
تكنولوجيا الحج.. في الأرض والجو

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

تكنولوجيا الحج.. في الأرض والجو

تابعوا عكاظ على جاء إعلان المديرية العامة للدفاع المدني إطلاق طائرة الدرون المخصصة للإطفاء (صقر) المعزَّزة بالذكاء الاصطناعي، في حج هذا العام لأول مرّة، متمّماً للتكامل التقني، الذي يشهده موسم الحج لخدمة ضيوف الرحمن أرضاً وجوّاً، لتحقيق أعلى مستويات الراحة لأداء شعائرهم في منظومة التقنية الحديثة من الذكاء الاصطناعي إلى الطائرات بدون طيار، ومن الروبوتات متعددة اللغات إلى تطبيقات الهواتف الذكية. وكانت المديرية العامة للدفاع المدني أعلنت إطلاق طائرة الدرون المخصصة للإطفاء (صقر) المعزَّزة بالذكاء الاصطناعي، ضمن منظومات المديرية لحج هذا العام (1446هـ)، وذلك في حالات الإطفاء أو الإنقاذ في الأماكن المرتفعة أو صعبة الوصول، وتعمل الطائرة لمدة (12) ساعة بارتفاعات عالية وحمولة تصل إلى نحو (40) كيلوجراماً بنظام إطفاء متعدد الأغراض وأنظمة إنقاذ وتحكم وأمان وكاميرات حرارية، مع إمكانية بث مباشر للموقع وقابلية الربط بمركز القيادة والتحكم، وتتعدد استخدامات طائرة الدرون (صقر) في المباني الشاهقة والمواقع الصناعية أو المحتوية على مواد خطرة والمناطق المزدحمة وحرائق الغابات، وتمتاز بسرعة استجابة عالية، وتقليل المخاطر على الأفراد، ودعم اتخاذ القرار عبر التصوير اللحظي. أخبار ذات صلة ويشهد الحج منظومة الاتصالات والتقنية المتكاملة، وطبقاً لمتحدث المنظومة أنه يتوفر أكثر من 10 آلاف نقطة وصول لخدمة الواي فاي بالمشاعر المقدسة، ونسبة الجيلين الخامس والرابع في المشاعر المقدسة تجاوزت 99%، وبالتعاون مع شركة أرامكو الرقمية، تم تنفيذ تجربة رائدة في إدارة الحشود باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يتم تحليل البيانات عبر آلاف الكاميرات المنتشرة ومراقبة الحشود لحظياً، بما يسهم في توجيهها بسلاسة ومنع التكدس وضمان سلامتهم. وتتوافر عدة تطبيقات ذكية صممت خصيصاً لخدمة الحجاج، من بينها (توكلنا الحج) لتسهيل التصاريح والتنقل، و(أبشر) للوصول إلى مختلف الخدمات الحكومية، إضافة للخرائط الذكية عبر الأساور الإلكترونية التي توفّر إرشادات وتفاصيل فورية بلغات متعددة، فيما تم نشر روبوتات تتحدث بعدة لغات في المشاعر، لتقديم الإرشاد والإجابة عن استفسارات الحجاج، إلى جانب روبوتات علاجية متنقلة، ومكانس كهربائية ذاتية الحركة تعمل على مدار الساعة للمحافظة على نظافة الساحات. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} «درون» متعددة المهام ومعزَّزة بالذكاء الاصطناعي.

"مؤسسة غزة الإنسانية" تعين رئيساً دعم مقترح ترمب للسيطرة على القطاع
"مؤسسة غزة الإنسانية" تعين رئيساً دعم مقترح ترمب للسيطرة على القطاع

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

"مؤسسة غزة الإنسانية" تعين رئيساً دعم مقترح ترمب للسيطرة على القطاع

عينت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة، الثلاثاء، مسيحياً إنجيلياً ليصبح رئيسها التنفيذي، وهو أميركي دعم علناً اقتراح الرئيس دونالد ترمب بأن تتولى واشنطن السيطرة على القطاع الفلسطيني. وجاء تعيين جوني مور، وهو مستشار إنجيلي سابق للبيت الأبيض خلال ولاية ترمب الأولى، في الوقت الذي قال فيه مسؤولو الصحة في غزة إن إسرائيل قتلت ما لا يقل عن 27 شخصاً، وأصيب أكثر من 150 آخرين، وهم يحاولون الوصول إلى موقع مساعدات تابع للمؤسسة. وقال مور في بيان للمنظمة: "تثبت مؤسسة غزة الإنسانية أنه من الممكن نقل كميات هائلة من الطعام إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليه - بأمان وكفاءة وفاعلية"، وفق تعبيره. وأضاف: "تؤمن مؤسسة غزة الإنسانية بأن خدمة سكان غزة بكرامة ورفق يجب أن تكون الأولوية القصوى". وبدأت المؤسسة عملياتها قبل أسبوع متبعة نموذج التوزيع الذي انتقدته الأمم المتحدة قائلة إنه يضفي طابعاً عسكرياً على عملية الإغاثة. وتزعم مؤسسة غزة الإنسانية إنها "وزعت حتى الآن 7 ملايين وجبة مما يُطلق عليها مواقع التوزيع الآمنة". وتستخدم المؤسسة شركات أمنية ولوجستية أميركية خاصة لإدخال المساعدات إلى القطاع. "المساعدات مشروطة" ورفضت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية قائلة إنها لا تمثل عملية محايدة. وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إنها "تجعل المساعدات مشروطة بأهداف سياسية وعسكرية" وتستخدم التجويع "ورقة مساومة". وقد يؤدي تعيين مور إلى تأجيج مخاوف الأمم المتحدة، نظراً لدعمه للاقتراح المثير للجدل الذي طرحه ترامب في فبراير بأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على غزة وتطويرها اقتصادياً. وبعد طرح ترمب للفكرة، نشر مور مقطع فيديو لتصريحات الرئيس عبر موقع "إكس" وكتب: "الولايات المتحدة الأميركية ستتحمل المسؤولية الكاملة عن مستقبل غزة، وستمنح الجميع الأمل والمستقبل".

«البنتاغون» يحذِّر من إلغاء تمويل بحوث «هارفارد» لأسباب تتعلق بالأمن القومي
«البنتاغون» يحذِّر من إلغاء تمويل بحوث «هارفارد» لأسباب تتعلق بالأمن القومي

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«البنتاغون» يحذِّر من إلغاء تمويل بحوث «هارفارد» لأسباب تتعلق بالأمن القومي

بدأت الأزمة بين إدارة الرئيس دونالد ترمب وجامعة هارفارد تزداد اشتعالاً وتأخذ أبعاداً جديدة، بعد اتهامات وجهها الصحافي الشهير، مايكل وولف، للرئيس بأنه يضطهد الجامعة لأسباب شخصية، ترجع إلى محاولاته وهو شاب صغير الالتحاق بها؛ لكنها رفضت طلبه. وقال وولف الذي شارك في كتابة سيرة ترمب في كتاب «النار والغضب» (Fire and Fury)، وفي كتاب «الكل أو لا شيء»، في بودكاست لموقع «ذا ديلي بيست»، إن ترمب لم يُقبل في جامعة هارفارد، ولذلك يحقد على هذه الجامعة. ولمَّح إلى أن موقف ترمب العدائي ضد الجامعة قد يكون مرتبطاً بذلك، وقال: «كما تعلم، من عادة ترمب دائماً أن يحمل ضغينة تجاه جامعة القمة والنخبة». وردَّ ترمب في تغريدة مساء الاثنين على منصة «تروث سوشيال» قائلاً: «مايكل وولف، هو مراسل من الدرجة الثالثة، والذي يسخر منه حتى أشرار الأخبار الكاذبة، صرَّح مؤخراً بأن السبب الوحيد لهجومي على «هارفارد» هو أنني تقدمت بطلب للالتحاق بها ولم أُقبَل. هذه القصة كاذبة تماماً، لم أتقدم بطلب للالتحاق بها. تخرجت في كلية وارتون للتمويل بجامعة بنسلفانيا». وأضاف: «هو مستاء؛ لأن كتابه عني كان كارثياً، لم يرغب فيه أحد؛ لأن تقاريره وسمعته سيئة للغاية!». وأرسلت تايلور روجرز، نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، رسالة بريد إلكتروني شديدة اللهجة لموقع «ذا ديلي بيست» اتهمت الموقع ومايكل وولف بترويج أخبار كاذبة لجذب الانتباه، وقالت: «الرئيس ليس بحاجة للتقديم إلى مؤسسة تعليمية فاسدة ومبالغ في تقييمها، مثل جامعة هارفارد، ليصبح رجل أعمال ناجحاً، والرئيس الأكثر تأثيراً في التاريخ». وقد سبق أن نفت السيدة الأولي ميلانيا ترمب مؤخراً شائعة تقول إن ابنها بارون ترمب تقدم بطلب الالتحاق لجامعة هارفارد ورُفض قبوله بالجامعة. لافتات جامعة هارفارد أمام مكتبة «ويدنر» خلال حفل التخرج رقم 374 بالجامعة (أ.ف.ب) ​من جانب آخر، أشارت شبكة «سي إن إن» إلى تحذيرات بعض مسؤولي وزارة الدفاع (البنتاغون) من تداعيات ومخاطر على الأمن القومي الأميركي، إذا تم إلغاء المنح المقدمة للجامعة في مجال بحوث التهديدات البيولوجية. ونقلت الشبكة عن مسؤول بوكالة مشاريع البحوث الدفاعية المتقدمة (DARPA) قوله، إن جامعة هارفارد هي الفريق الأفضل أداءً الذي يساعد وزارة الدفاع في مواكبة ومواجهة التهديدات البيولوجية الطارئة، وإن إلغاء المنح المقدمة لبحوث التهديدات البيولوجية يشكل ضرراً جسيماً ومباشراً على الأمن القومي. وقدَّمت الجامعة، يوم الاثنين، طلباً للمحكمة الجزئية في بوسطن، بإلغاء قرار ترمب حجب التمويل، بوصفه تحركاً غير قانوني، وأشارت إلى أن طلب الإلغاء يستند إلى أن الجامعة تُموِّل بحوثاً تتعلق بتهديدات الأمن القومي، وبحوثاً تتعلق بمكافحة الأمراض المعدية والسرطان، وغيرها من التهديدات البيولوجية والكيميائية. كما طلبت الجامعة من المحكمة إلغاء مجموعة من الأوامر التي وجهتها إدارة ترمب، مثل فرض شروط معينة على التوظيف، والقيام بإصلاح هيكلها القيادي، باستبعاد أشخاص تقول الإدارة إن لهم ميولاً سياسية يسارية وميولاً معادية للسامية. وقالت الجامعة إن مطالب إدارة ترمب تنتهك حريات الجامعات التي أقرتها المحكمة العليا منذ فترة طويلة. زاد من اشتعال الأزمة اتهامات وجهها مجلس النواب الأميركي لجامعة هارفارد، بالتعاون مع الحزب الشيوعي الصيني. وتم تشكيل لجان عدة للتحقيق في أنشطة جامعة هارفارد، بوصفها تشكل مخاطر على الأمن القومي الأميركي، وتعزز الإبادة الجماعية التي يرتكبها الحزب الشيوعي الصيني ضد الأويغور في مقاطعة شينغ يانغ. الطالب المتخرج جوردان ستراسر في حفل التخرج رقم 374 بجامعة هارفارد في ولاية ماساتشوستس (رويترز) وطالبت هذه اللجان الجامعة بالكشف عن استثماراتها الأجنبية، لضمان عدم قيام جهات أجنبية بالتلاعب بالجامعة وإخضاعها لأوامرها. وقال جون مولينار، رئيس لجنة التحقيق في صلات «هارفارد» بالحزب الشيوعي الصيني، إن جامعة هارفارد درَّبت أعضاء من جامعة شبه عسكرية صينية، خاضعة للعقوبات لمسؤوليتها عن ارتكاب أعمال إبادة جماعية. وأشار إلى أن هذه العلاقات تثير القلق من تعريض الأمن القومي الأميركي للخطر. وأضاف مولينار أن علاقات «هارفارد» مع جامعات عسكرية صينية، مثل: «تسينغهوا»، و«تشجيانغ» التي تعمل في تعزيز القدرات العسكرية لبكين في مجالي الفضاء والبصريات، تثير التساؤلات. وأوضح أن الجامعة تلقَّت أكثر من 151 مليون دولار من حكومات أجنبية منذ عام 2020، معظمها جاء من الصين؛ خصوصاً من رجل الأعمال روني تشان، قطب العقارات المرتبط بمؤسسة التبادل الصينية الأميركية، وهي منظمة مصنفة بموجب القانون الأميركي كجهة أجنبية رئيسية. وقال مسؤول بالبيت الأبيض إن جامعة هارفارد سمحت للحزب الشيوعي الصيني باستغلالها. وأطلقت إدارة ترمب وابلاً من الاتهامات ضد «هارفارد»، بينها: معاداة السامية، وانتهاك قوانين الحقوق المدنية، من خلال تعزيز التنوع في الحرم الجامعي، والسماح بتنظيم الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، والتحيز للأفكار المعادية لليهود. وقد بدأت حملة إدارة ترمب في أواخر مارس (آذار) الماضي، حينما أرسل مسؤولو الإدارة رسالة للجامعة يطالبون فيها بمراجعة جميع العقود والمنح المقدمة للجامعة، مع تهديد بحق الحكومة الفيدرالية في إنهاء أي عقود وإلغاء جميع المنح الفيدرالية للجامعة، وطالبوا بتغييرات في سياسات الجامعة ورفض استقبال الطلبة الأجانب. ومع رفض إدارة «هارفارد» الاستجابة للقيود التي فرضتها الإدارة، أعلن الرئيس ترمب تجميد 2.2 مليار دولار من المنح، وردَّت الجامعة برفع دعوي قضائية في 21 أبريل (نيسان) الماضي، عارضت فيها التدخل الحكومي في المؤسسة الأكاديمية، وحذَّرت من أن هذا التدخل يقوض قدرتها على تحقيق إنجازات طبية واكتشافات علمية وحلول مبتكرة. ووجهت وزارة الأمن الداخلي ضربة موجعة للجامعة في 22 مايو (أيار) بإلغاء اعتماد برنامج الطلاب الزائرين والطلبة الدوليين، ما يعني تقليص العوائد التي تحصل عليها الجامعة من استقبال الطلبة الأجانب، وتهديد مستقبل الطلبة الدوليين من جهة تعطيل دراستهم في الجامعة. وردَّت «هارفارد» بدعوى قضائية ثانية ضد إدارة ترمب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store