logo
«عمليات الموت».. صحفية تروي مأساة وفاة والدها بعد عملية شفط دهون: «حسبي الله في كل طبيب مستهتر»

«عمليات الموت».. صحفية تروي مأساة وفاة والدها بعد عملية شفط دهون: «حسبي الله في كل طبيب مستهتر»

تحيا مصر٣٠-٠٤-٢٠٢٥

روت الزميلة الصحفية يارا أحمد، تفاصيل مأساوية عن وفاة والدها بعد ساعات قليلة من خضوعه لعملية شفط دهون، محذّرة المواطنين من خطورة هذه العمليات التي قد تتحول إلى "سبب في الموت" حيث وصفتها بأنها 'عمليات الموت'.
فتاة تروي تفاصيل مأساوية عن وفاة والدها بسبب عملية شفط دهون
وقالت، في فيديو لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "أبويا مات في أقل من 24 ساعة بعد ما عمل عملية شفط دهون، كان بيشتكي من بطنه اللي كانت مضايقاه رغم أنه كان جميل، لكنه ماكنش قادر يخس لأن الدهون كانت صعبة، وكان بيتكعبل بسببها".
صعوبة في التنفس
وأضافت: "الدكتور قال له تعالى العيادة علشان أغيرلك على الجرح وأديك الكورس الثاني، ورغم تعبه راح، وقعد ساعات في العيادة. أول ما طلع على الكرسي قال مش قادر أتنفس، وقبلها كان فيه مشاكل في التنفس أثناء العملية وكان بياخد أكسجين بس قولنا عادي أكيد علشان العملية".
وتابعت: "رجع البيت تعبان جدًا، مش قادر يقف، وكل ما نحاول نوقفه يطلب يقعد تاني، لحد ما وقع على الأرض وأنا بصرخ، وطرحة بابا كلها دم. قالولي دي غيبوبة وفضلوا يضحكوا عليّا".
التعب أهون من الموت
ووجهت الفتاة رسالة تحذير من عملية شفط الدهون قائلة: "أرجوكم بلاش عمليات شفط الدهون حتى لو تعبانين، التعب أهون من الموت. إحنا معانا أدلة تدين الطبيب، لكن مش هنرفع قضايا علشان بابا الله يرحمه مكانش بيحب قطع الأرزاق".
واختتمت بكلمات مؤثرة: "حسبي الله ونعم الوكيل في أي دكتور مش بيتقي ربنا أو مستهتر أو قلبه جاحد".
لتفاصيل الواقعة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك.. وهذا هو العلاج
الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك.. وهذا هو العلاج

24 القاهرة

timeمنذ 30 دقائق

  • 24 القاهرة

الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك.. وهذا هو العلاج

حذر الأزهر الشريف من الإباحية، قائلًا: الإباحية مصيبة.. والمصيبة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك. الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك وأضاف الأزهر الشريف في منشور عبر صفحته الرسمية: أخطر ما في الإباحية، أنَّها تشبع غرائزك بالحرام بما يجعلك تنسى الحلال، تبهت نفسك، وتسرق شيئًا من حيائك، وتنغص عليك حياتك دون أن تشعر، مبينًا، الإباحية تأخذ منك إيمانك، يقول سيدنا رسول الله ﷺ: «لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ»، موضحًا فإيمانك لا يُنتزع مرة واحدة، بل على جرعات، من نظرةٍ محرَّمةٍ أو معصية متكرِّرة، حتى تصبح فارغًا. وأردف قائلًا: تبدأ برفضها، ثم تقبلها، ثم تبرِّر لنفسك مشاهدتها، ثم لا ترى أنها حرام أو خطأ! مشاهدة الإباحية.. ليست إثمًا فحسب؛ بل هي اختبار لصدق إيمانك، وخوفك من الله.. اختبار يظهر إيمانك الحقيقي عندما تغفل عنك عيون الخلق، وتتوارى تحت جنح الخلوات. {أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14] هي آية واحدة، لكنَّها كافية.. كافية ليرتجفَ قلبك، إذا أغلقت الأبواب، وظننت أن لا أحد يراك.. تمعَّن في قول سيدنا رسول الله ﷺ: «العَيْنُ زِناها النَّظَرُ» [متفق عليه] وأكمل المنشور: على الإنسان أن يقول لنفسه دائما.. أنا لا أزعم النقاء أو الطهارة، ولا أدَّعي القوة، ولكن قلبي يخافك ويحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبُله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه، واعلم أنَّك لست بلا حيلة وهذا بعض ما يُعينك: 1- إن لم تشغل نفسَك بالحق شغلتك بالباطل. املأ وقتك بشيء نافع تُحبُّه. فوقت تسلل المعصية إليك.. هو وقت فراغك. 2- احذف التطبيقات، واقطع الطرق المؤدية، قبل أن تقع في الهاوية. 3- آنس وحدتك. الجلوس الطويل دون أنيس صالح كصديق أو كتاب.. باب واسع للزَّلَل، فلا تترك نفسَك في مهبِّ الشهوة. 4- غيِّر مكانك إذا شعرت بالضعف، وانتقل لنشاط ذهني أو بدني، فأحيانًا النجاة في مجرد حركة. قال ﷺ: "احِفظِ الله يحفظْكَ..." وأنت… لا تحفظ نظرَك، ولا وقتَك، ولا حياءَك، ولا خلواتك. ثم تسأل: لماذا لست محفوظًا من القلق، والفراغ، والضياع؟ قال تعالى: {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108] غريبٌ هو الإنسان! إذا كنت تستحيي من مخلوق لا يراك! فكيف لا تستحيي من خالقٍ لا تغيب عنه طرفة عين؟! اللهم هب شباب المسلمين حياءً لا يبهت، وخشية تقف بينهم وبين المعصية، وارزقهم قلوبًا إذا اختلت.. خافت. وإذا اجترأت.. ثابت. وإذا ضَعُفت.. آبت. وإذا أذنبت.. تابت وعادَت. اللهم يسِّر لهم سُبُل العفاف والزواج، واكفهم بحلالِكَ عن حرامك، وأغنهم بفضلك عمَّا سواك.

الأزهر يحذر من خطورة الإباحية: مصيبة تُطفئ نور القلب
الأزهر يحذر من خطورة الإباحية: مصيبة تُطفئ نور القلب

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

الأزهر يحذر من خطورة الإباحية: مصيبة تُطفئ نور القلب

حذَّر الأزهر من خطورة الوقوع في الإباحية، مؤكدًا أنها لا تمثل فقط معصية جسدية، بل تُعدّ بابًا واسعًا لتسلُّل الذنوب إلى القلب، وسرقة الإيمان من النفس على جرعات، حتى يُصبح الإنسان فارغًا من التقوى دون أن يشعر. ونشر الأزهر عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" منشورًَا قال فيه:"الإباحية مصيبة، لكن المصيبة الأكبر.. أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك!"، لافتًا إلى أن أخطر ما في الإباحية أنها تشبع الغريزة بالحرام، فتُنسي النفس الحلال، وتُبهت الحياء، وتُكدِّر صفو الحياة، وتضعف صلة الإنسان بربه. استشهد الأزهر بحديث النبي ﷺ:«لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ» [رواه البخاري]، موضحًا أن الإيمان لا يُنتزع من القلب دفعة واحدة، وإنما يتآكل ببطء، مع كل نظرة محرّمة، أو معصية متكرّرة، حتى يصبح القلب لا يرى الحرام خطأ، ولا يشعر بالذنب. وأكد المنشور أن مشاهدة الإباحية ليست مجرد إثم، بل هي اختبار حقيقي لصدق الإيمان وخشية الله، خاصة في الخلوات التي يظن فيها الإنسان أنه بعيد عن أعين الناس، لكنه ينسى أن الله يراه، مُستشهدًا بقوله:{أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14]. ووجَّه الأزهر نصيحة مؤثرة لكل من وقع في هذه المعصية، داعيًا إلى التوبة والدعاء، قائلًا:"يا رب، أنا لا أزعم النقاء ولا أدّعي القوة، ولكن قلبي يحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه." كما قدّم الأزهر مجموعة من النصائح العملية للوقاية من هذا السلوك، أبرزها: 1. شغل النفس بما ينفع، خاصة في أوقات الفراغ. 2. حذف التطبيقات والروابط التي تؤدي إلى الإباحية. 3. البحث عن أنيس صالح كصديق أو كتاب يُؤنس الوحدة. 4. تغيير المكان والنشاط عند الشعور بالضعف، لأن النجاة أحيانًا تكون في مجرد حركة. واختتم الأزهر منشوره بالدعاء للشباب بأن يرزقهم الله الحياء والخشية، وأن ييسّر لهم سبل العفاف والزواج، مستشهدًا بقوله تعالى:{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108]، مؤكدًا أن من يستحيي من الناس ينبغي أن يستحيي من الله الذي لا يغيب عنه شيء. ودعا الأزهر في نهاية بيانه إلى مراجعة النفس والتوبة الصادقة، والتمسُّك بحبال الطهارة والحياء والإيمان، حفاظًا على نور القلب وصفاء الروح.

مصيبة تسلب الإيمان، الأزهر يحذر من الإباحية ويوجه رسالة مؤثرة للشباب
مصيبة تسلب الإيمان، الأزهر يحذر من الإباحية ويوجه رسالة مؤثرة للشباب

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

مصيبة تسلب الإيمان، الأزهر يحذر من الإباحية ويوجه رسالة مؤثرة للشباب

حذَّر الأزهر الشريف من خطورة الوقوع في الإباحية، مؤكدًا أنها لا تمثل فقط معصية جسدية، بل تُعدّ بابًا واسعًا لتسلُّل الذنوب إلى القلب، وسرقة الإيمان من النفس على جرعات، حتى يُصبح الإنسان فارغًا من التقوى دون أن يشعر. الأزهر الشريف: أخطر ما في الإباحية أنها تشبع الغريزة بالحرام وفي منشور مؤثر نشره الأزهر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قال:"الإباحية مصيبة، لكن المصيبة الأكبر.. أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك!"، لافتًا إلى أن أخطر ما في الإباحية أنها تشبع الغريزة بالحرام، فتُنسي النفس الحلال، وتُبهت الحياء، وتُكدِّر صفو الحياة، وتضعف صلة الإنسان بربه. واستشهد الأزهر بحديث النبي محمد ﷺ: لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ» [رواه البخاري]، موضحًا أن الإيمان لا يُنتزع من القلب دفعة واحدة، وإنما يتآكل ببطء، مع كل نظرة محرّمة، أو معصية متكرّرة، حتى يصبح القلب لا يرى الحرام خطأ، ولا يشعر بالذنب. الأزهر: مشاهدة الإباحية ليست مجرد إثم، بل هي اختبار حقيقي لصدق الإيمان وأكد المنشور أن مشاهدة الإباحية ليست مجرد إثم، بل هي اختبار حقيقي لصدق الإيمان وخشية الله، خاصة في الخلوات التي يظن فيها الإنسان أنه بعيد عن أعين الناس، لكنه ينسى أن الله يراه، مُستشهدًا بقوله تعالى:{أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14]. ووجَّه الأزهر نصيحة مؤثرة لكل من وقع في هذه المعصية، داعيًا إلى التوبة والدعاء، قائلًا:"يا رب، أنا لا أزعم النقاء ولا أدّعي القوة، ولكن قلبي يحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه." كما قدّم الأزهر مجموعة من النصائح العملية للوقاية من هذا السلوك، أبرزها: شغل النفس بما ينفع، خاصة في أوقات الفراغ. حذف التطبيقات والروابط التي تؤدي إلى الإباحية. البحث عن أنيس صالح كصديق أو كتاب يُؤنس الوحدة. تغيير المكان والنشاط عند الشعور بالضعف، لأن النجاة أحيانًا تكون في مجرد حركة. واختتم الأزهر منشوره بالدعاء للشباب بأن يرزقهم الله الحياء والخشية، وأن ييسّر لهم سبل العفاف والزواج، مستشهدًا بقوله تعالى:{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108]، مؤكدًا أن من يستحيي من الناس ينبغي أن يستحيي من الله الذي لا يغيب عنه شيء. ودعا الأزهر في نهاية بيانه إلى مراجعة النفس والتوبة الصادقة، والتمسُّك بحبال الطهارة والحياء والإيمان، حفاظًا على نور القلب وصفاء الروح. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store