بعد ضرب المنشآت النووية.. هل من خطر تسرّب إشعاعي؟
أعلنت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية أنه لا يوجد أي خطر إشعاعي يهدد السكان بعد تعرض 3 مواقع نووية في البلاد لقصف أميركي.
وقالت الهيئة: "أجرينا على الفور الفحوصات اللازمة لاحتمال تسرب تلوث إشعاعي في محيط المواقع المستهدفة. لا يوجد أي خطر يهدد السكان".
كما أصدر مركز النظام الوطني للسلامة النووية في إيران بيانا آخر، أكد فيه أنه "لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين في محيط المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان".
وأوضح البيان: "في أعقاب الهجوم الذي شنته أميركا على المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، الذي يعد مخالفا للقوانين الدولية بما في ذلك معاهدة عدم الانتشار النووي وسائر الأنظمة الدولية المتعلقة بالسلامة والأمن النووي، قام هذا المركز على الفور بإجراء الفحوصات اللازمة بشأن احتمال انتشار تلوث نووي في محيط المواقع المذكورة".
وتابع: "نفيد أنه، بناء على التدابير المتخذة مسبقا والتخطيط السابق وكذلك البيانات المسجلة من أنظمة الكشف عن المواد المشعة، لم تسجل أي مؤشرات تدل على وجود تلوث".
وأضاف البيان: "بناء عليه لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين في محيط المواقع المذكورة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 12 ساعات
- الديار
إسرائيل وإيران في روايتين متناقضتين!! هل صمدت المنشآت الإيرانية أم تدمرت؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تصاعدت التكهنات والتقارير المتضاربة حول حجم الضرر الذي أصاب المنشآت النووية الإيرانية، بعد الضربات المفاجئة التي شنتها الولايات المتحدة فجر الأحد على مواقع فوردو، نطنز، وأصفهان. نقلت وكالة 'فارس' الإيرانية عن مشرّع إيراني قوله: 'معظم الضرر في منشأة فوردو كان على السطح فقط، وهو ما يمكن إصلاحه.' من جهتها، أعلنت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية صباح الأحد أنه لا يوجد أي خطر إشعاعي يهدد السكان بعد القصف الأميركي. وأضافت الهيئة: 'أجرينا الفحوصات اللازمة ولم نجد أي تسرب إشعاعي في محيط المواقع المستهدفة.' وأكد مركز النظام الوطني للسلامة النووية أن المواقع المستهدفة لا تشكل خطراً على السكان القريبين، واصفاً الهجوم بأنه انتهاك للقوانين الدولية، بما في ذلك معاهدة عدم الانتشار النووي. على النقيض، اعتبرت مصادر إسرائيلية أن احتمالية نجاة منشأة فوردو 'ضئيلة للغاية' بسبب استخدام قنابل أميركية خارقة للتحصينات. وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن الضربة على نطنز كانت 'تأكيداً لتدمير' الموقع الذي استهدفته إسرائيل سابقاً. أما في أصفهان، فقد تحدثت التقارير عن استهداف موقع محصّن داخل جبل، يحتوي على مواد مخصّبة مخفية، وفق الإذاعة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها
قال تقرير جديد لشبكة "الجزيرة نت" إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن "نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية". ويمر نظام "آرو" بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. نقص المخزون إلى ذلك، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من "آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام "ثاد"، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية صواريخ "ثاد" الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات "باتريوت" التي طورتها شركة "رايثيون" الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات "إم إس" من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
بعد ضرب المنشآت النووية.. هل من خطر تسرّب إشعاعي؟
أعلنت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية أنه لا يوجد أي خطر إشعاعي يهدد السكان بعد تعرض 3 مواقع نووية في البلاد لقصف أميركي. وقالت الهيئة: "أجرينا على الفور الفحوصات اللازمة لاحتمال تسرب تلوث إشعاعي في محيط المواقع المستهدفة. لا يوجد أي خطر يهدد السكان". كما أصدر مركز النظام الوطني للسلامة النووية في إيران بيانا آخر، أكد فيه أنه "لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين في محيط المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان". وأوضح البيان: "في أعقاب الهجوم الذي شنته أميركا على المواقع النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، الذي يعد مخالفا للقوانين الدولية بما في ذلك معاهدة عدم الانتشار النووي وسائر الأنظمة الدولية المتعلقة بالسلامة والأمن النووي، قام هذا المركز على الفور بإجراء الفحوصات اللازمة بشأن احتمال انتشار تلوث نووي في محيط المواقع المذكورة". وتابع: "نفيد أنه، بناء على التدابير المتخذة مسبقا والتخطيط السابق وكذلك البيانات المسجلة من أنظمة الكشف عن المواد المشعة، لم تسجل أي مؤشرات تدل على وجود تلوث". وأضاف البيان: "بناء عليه لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين في محيط المواقع المذكورة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News