
مقتل 38 في هجوم لمسلحين على كنيسة في شرق الكونغو
وذكر مسؤولون لرويترز أنهم يعتقدون أن الهجوم الذي حدث في المدينة الواقعة في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية شنه أفراد من القوات الديمقراطية المتحالفة وهم يحملون البنادق والأسلحة البيضاء.
وقال جان كاتو المسؤول في إدارة المدينة إن القتلى والمصابين كانوا يشاركون في قداس الليلة الماضية وإن المسلحين اقتحموا الكنيسة في الساعات الأولى من صباح اليوم.
وأشار مسؤولون إلى أن 38 قتلوا وأصيب 15 بجروح ولا يزال البعض في عداد المفقودين.
وقال كريستوف مونيانديرو، الناشط الحقوقي الذي كان موجودًا في مكان الهجوم في كوماندا، إن دوي إطلاق النار سمع ليلًا لكن الناس ظنوا في البداية أنهم لصوص.
وأضاف مونيانديرو: "هاجم المسلحون في الأساس المسيحيين الذين كانوا ليلًا في الكنيسة الكاثوليكية".
ولفت إلى أنه "للأسف، قتل الناس بالأسلحة البيضاء أو بالرصاص".
ونددت بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتجدد أعمال العنف في الآونة الأخيرة في المنطقة التي وقع فيها هذا الهجوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
إعلام إسرائيلي: الخلاف بين نتنياهو ورئيس الأركان يؤخر شن هجوم جديد في غزة
نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيلية عن مصدر سياسي رفيع قوله إنه لم تُتخذ بعد أيّ قرارات نهائية من قبل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بشأن إصدار أوامر لـ"الجيش" الإسرائيلي بـ"شنّ هجوم جديد والدخول إلى بقية مناطق قطاع غزة". وعلى الرغم من ذلك، أكدت الصحيفة أنّ التوجّه نحو هذا المسار يزداد، مشيرةً إلى أنّه إذ قرّر نتنياهو بالفعل العمل ضمن هذا الاتجاه فـ"لن يتمكن أي وزير آخر من منعه، بمن فيهم وزير الأمن إسرائيل كاتس". وذكرت الصحيفة أنّه خلال إحاطات إعلامية قيل إن وزراء تحدثوا مع نتنياهو أفادوا بأنه قرّر شنّ هجوم في غزة خلافاً لتوصية "الجيش" الإسرائيلي. على صعيد رأي "الجيش" الإسرائيلي بشأن "الهجوم الجديد في غزة"، أفادت الصحيفة بأنّ رئيس الأركان إيال زامير، سيحاول في جلسة النقاش الأمني إقناع الوزراء بأن الهجوم لن يحقق النتائج المرجوة في المدى القريب. وأوضحت الصحيفة أنّ زامير سيقنع الوزراء بأنّ الهجوم سيعرّض تحرير الأسرى للخطر، وسيرهق قوات الاحتياط بشكل إضافي، لافتةً إلى أنّ زامير يحاول تجنّب "الوقوع في أفخاخ استراتيجية". وتحدثت الصحيفة عن خطة رئيس الأركان بشأن غزة، والتي تشمل من بين أمور أخرى: "تطويق نقاط محددة داخل القطاع وتقسيمه، مع ممارسة ضغط مستمر على حماس من أجل خلق الظروف المناسبة لتحرير الأسرى". وقالت الصحيفة إنه "حتى الآن"، تم تحديد موعد اجتماع الكابينت يوم الخميس، لكن زامير يرى أنه يجب تقديم الموعد، لأن "اتخاذ القرارات بات أمرًا عاجلًا". من جانبها، قالت القناة "12" الإسرائيلية، إن جلسة أمنية مُصغرة ستعقد اليوم لدى رئيس الحكومة بحضور وزير الأمن إيتمار بن غفير، رئيس الأركان، وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر، ورئيس شعبة العمليات في "الجيش" الإسرائيلي اللواء إسحاق كوهين. وسيعرض "الجيش" ويدعم خططاً لتطويق وسط القطاع، تنفيذ غارات جوية، عمليات كوماندوز واقتحامات. اليوم 07:48 31 تموز وفي ضوء هذا الخلاف، أكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنّ التهديدات بإنهاء ولاية زامير صدرت من دوائر مقربة من نتنياهو. بينما، أصدر "الجيش" الإسرائيلي أوامر بـ"إلغاء حالة الطوارئ العسكرية"، وقد رأت الصحيفة في هذا القرار "رداً فعلياً على مقترح احتلال قطاع غزة". وحدّدت الصحيفة أنّ قرار زامير لا يعكس فقط نهاية فعلية للقتال، بل أيضاً يُقلّص بشكل إضافي حجم القوات النظامية التي يعتمد عليها "الجيش" في عمليته البرية الأخيرة في غزة "عربات جدعون". وأوضحت الصحيفة أنّ "الجيش" الإسرائيلي استخدم مصطلحات تلخّص خلفية القرار: "احتياجات أمنية متزايدة، عدم المساواة في العبء، إنهاك المقاتلين"، و"اختراعات لتجنيد قوات إضافية لم تعد ملائمة وتسببت بمزيد من الضرر والتشوهات بدلاً من الفائدة". كذلك، رجّحت "يديعوت أحرونوت" أن يعرض رئيس الأركان "الجيش" الإسرائيلي" أمام الوزراء في "الكابينت" التكاليف المتوقعة لأي مناورة إضافية في غزة، وتشمل: - مناورة إضافية في غزة تتطلب استخدام عشرات آلاف المقاتلين، كثير منهم من جنود الاحتياط. - مخاوف من فتح جبهات جديدة تتضامن مع غزة بعد فترة هدوء نسبي. - عملية عسكرية متوقعة تمتد لأشهر، تتضمن قتالاً عنيفاً وتشغيل ما لا يقل عن 6 فرق كاملة داخل "معاقل حماس" في غرب مدينة غزة، وهي منطقة لم ينشط فيها "الجيش" منذ نحو عام. - استهداف كتائب تابعة لحماس لم يتم التعامل معها حتى الآن بسبب وجود أسرى إسرائيليين لديها. - اجتياح منطقة المواصي، والتي كانت ولا تزال ملاذاً لمئات آلاف النازحين الفلسطينيين غرب خان يونس، جنوبي قطاع غزة.


الميادين
منذ 5 ساعات
- الميادين
الشرطة الباكستانية تعتقل 120 ناشطاً من المعارضة قبل الاحتجاجات الداعمة لعمران خان
اعتقلت الشرطة الباكستانية 120 ناشطاً من حزب المعارضة الرئيسي، في عمليات دهم نفذتها خلال الليل قبل الاحتجاجات المقرر تنظيمها اليوم الثلاثاء في الذكرى الثانية لسجن زعيم الحزب عمران خان. وأشار اثنان من أفراد الشرطة، في تصريح لوكالة رويترز، إلى أن معظم الاعتقالات تم في مدينة لاهور شرق باكستان، التي تعهد حزب حركة الإنصاف الباكستانية بزعامة خان بتنظيم أكبر تظاهرة فيها، فضلاً عن تنظيم احتجاجات في مناطق أخرى. وقال المتحدث باسم الحزب ذو الفقار بخاري إن الشرطة اعتقلت 200 ناشط على الأقل من لاهور، لافتاً إلى أن الاحتجاجات ستمضي قدماً. 3 اب 2 اب وفي بيان أمس الاثنين، أكدت الشرطة أن وحدات كبيرة منها توفر الأمن في كل المدن الرئيسية في الإقليم. وفي رسالة نُسبت إلى خان في حساب حزبه في منصة إكس أمس، حثّ أنصاره على "الخروج وتنظيم احتجاجات سلمية حتى استعادة الديمقراطية الحقيقية في البلاد". وانتُخب خان رئيساً للوزراء عام 2018، لكنه اختلف مع الجيش الباكستاني القوي بمجرد توليه المنصب وأُطيح عام 2022 من خلال تصويت في البرلمان. وأثار اعتقاله في أيار/مايو 2023 احتجاجات مناهضة للجيش في جميع أنحاء البلاد، ما أدى إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد الحزب.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
وزير الدفاع الإسرائيلي: الجيش "سينفذ باحترافية" السياسات المتعلقة بغزة
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الجيش الإسرائيلي "سينفذ باحترافية" السياسات المتعلقة بغزة التي قد يتم تحديدها عقب اجتماع مجلس الوزراء اليوم. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نتنياهو يميل إلى شن هجوم موسع والسيطرة على القطاع بأكمله بعد 22 شهرا من الحرب.