
آخر تحديث لسعر الذهب عيار 21 اليوم الثلاثاء 24-5-2025
عوض سعر جرام عيار 21 الأكثر انتشارا خسارته مع ختام تعاملات مساء اليوم الثلاثاء الموافق 24-6-2025 داخل محلات الصاغة المصرية.
سعر الذهب عيار 21
وارتفع سعر أشهر عيار ذهب اليوم نحو 20 جنيها في المتوسط داخل محلات الصاغة.
آخر تحديث لعيار 21 اليوم
وتضمن آخر تحديث سجله سعر عيار 21 الأكثر انتشارا نحو 4670 جنيها للبيع و4700 جنيه للشراء.
سعر الذهب اليوم
وصعد سعر جرام الذهب في محلات الصاغة علي مستوي الاعيرة الذهبية قبل قليل، بمقدار 20 جنيها في المتوسط.
سعر عيار 24 اليوم
وسجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5337 جنيها للبيع و5371جنيها للشراء.
سعر عيار 21 اليوم
وصل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا لنحو 4670 جنيها للبيع و4700 جنيه للشراء.
سعر عيار 24 اليوم
بلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الاعيرة الذهبية نحو 4002 جنيه للبيع و4028 جنيها للشراء.
سعر عيار 14 اليوم
وسجل سعر عيار 14 الأدني فئة نحو 3113 جنيها للبيع و3133 جنيها للشراء.
سعر أوقية الذهب مساء اليوم
بلغ سعر أوقية الذهب نحو 3316 دولارا للبيع و3317 دولار للشراء.
سعر الجنيه الذهب مساء اليوم
وصل سعر الجنيه الذهب لنحو 37.36 ألف جنيه للبيع و37.6 ألف جنيه للشراء.
سعر الذهب في السوق العالمية
يأتي هذا الاستقرار بالتزامن مع تراجع طفيف في سعر أونصة الذهب عالميًا، حيث سجلت الأوقية نحو 3,351 دولارًا، ما يعادل قرابة 169,300 جنيه مصري، وسط ترقب المستثمرين لتوجهات السياسة النقدية الأمريكية وتأثيرها المحتمل على أسعار الذهب خلال النصف الثاني من العام.
ويؤكد خبراء الذهب أن حركة الأسعار في السوق المحلية باتت أكثر تماسكًا خلال الأسابيع الأخيرة، في ظل تراجع المضاربات وتحسن نسب المعروض، متوقعين استمرار هذا الاتجاه ما لم تطرأ تقلبات قوية على سعر صرف الجنيه أو السوق العالمية.
من جانبهم، يشير تجار الذهب إلى أن الجنيه الذهب يظل أحد أبرز أشكال الادخار والاستثمار لدى الأفراد، خاصة في فترات التقلبات الاقتصادية، نظرًا لسهولة تداوله وارتفاع الإقبال عليه مقارنة بباقي المشغولات الذهبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 27 دقائق
- المدن
هل وضعت الحرب أوزارها أم هي فقط نهاية جولة؟
خطر السلاح النووي يهدّد العالم ويفرض توازن الرعب بين الأطراف المتصارعة. ما نشهده اليوم، حربٌ معقّدة، متعدّدة الأقطاب، مهّدت لها حقبات تاريخية متتالية من الصراعات الدولية منذ الحرب الباردة التي ولّدت سباق التسلح، والتنافس الاقتصادي، والدعاية، والحروب بالوكالة. ضربة تلو الأخرى يتلقاها الاقتصاد العالمي، في ظلّ الحروب المباشرة وغير المباشرة التي تُسفر عن انعكاسات سلبيّة وأزمات متراكمة في كلّ مكان. المواجهة العسكرية بين إسرائيل والولايات المتحدة من جهة وإيران من جهة أخرى، كشفت عمق الصراع وشراسته لفرض الهيمنة الأمنية والسياسية والاقتصادية في منطقة استراتيجية، من أكثر المناطق حساسية في العالم، تربط الشرق بالغرب وتؤمن طرقًا لإمدادات الطاقة وحركة التجارة الدولية. إنذارات التصعيد وضعت منطقة الشرق الأوسط تحت المجهر، لكنّ العالم برمّته سينغمس في هذا الصراع، إذا اتّسعت رقعته. وتعاني معظم اقتصادات العالم اليوم من الضبابية وتباطؤ التجارة وانخفاض الاستثمارات. فإذا نظرنا إلى أكبر اقتصاد في العالم، نجده على حافة الركود، حيث يحذّر كبار الرؤساء التنفيذيين والخبراء الاقتصاديين في البنوك الاستثمارية الأميركية من أزمة اقتصادية خطيرة تتسبب بها فقاعة الديون الفدرالية الآخذة بالتوسّع. ويحاول الاقتصاد الأميركي امتصاص الصدمات الناجمة عن الحرب التجارية والرسوم الجمركية، مع الإشارة إلى أنّ بنك الاحتياطي الاتحادي خفض توقعات نمو الاقتصاد الأميركي هذا العام من 1.7 في المئة إلى 1.4 في المئة في وقت سابق من هذا العام. ميزانيات عسكرية ضخمة الانخراط في الحرب يعني زيادة في الإنفاق العسكريّ. وقد رفعت الولايات المتحدة، صاحبة أكبر ميزانية للدفاع في العالم، إنفاقها العسكري خلال عام 2024 بنسبة 5.7 في المئة، لتصل إلى 997 مليار دولار، ما يمثّل 37 في المئة من الإنفاق العالمي و66 في المئة من إنفاق الدول الأعضاء في حلف شمال الطلسيّ. كما ارتفع الإنفاق العسكري العالمي بنسبة 9.4 في المئة العام الماضي، في أكبر زيادة منذ نهاية الحرب الباردة، ليصل إلى 2.7 تريليون دولار، إذ رفعت أكثر من مئة دولة حول العالم ميزانياتها الدفاعية. وبحسب البيانات، أنفقت أوروبا، بما فيها روسيا، 693 مليار دولار، بزيادة نسبتها 17 في المئة، حيث خصصت موسكو 149 مليار دولار للدفاع، بزيادة 38 في المئة، بينما رفعت أوكرانيا إنفاقها العسكري بنسبة 2.9 في المئة إلى 64.7 مليار دولار، ما يعادل 34 في المئة من ناتجها المحلي. ورفعت ألمانيا إنفاقها بنسبة 28 في المئة إلى 88.5 مليار دولار، متقدمة للمرة الأولى كأكبر مساهم دفاعي في أوروبا الوسطى والغربية. وسط هذه القفزات التاريخية في ميزانيات الدفاع، تواجه الدول عقبات كثيرة في الإنفاق على التنمية البشرية والقطاعات الحيوية، وارتفاع مستويات الديون. اقتصادات في مهبّ الحرب تواجه الدول الأوروبية تحديات كبيرة في الأمن والسياسة والاقتصاد، منذ أزمة كورونا، إلى حرب أوكرانيا وآثار العقوبات العكسيّ على قطاعات الطاقة والصناعة والسياحة. وإذ يعتبر الاقتصاد الأوروبي ركيزة مهمة لتوازن القوى الاقتصادية في العالم، فأي اهتزاز لمتانة هذا الاقتصاد يعني خللًا إضافيًا في المشهد الاقتصادي العالمي. من المتوقّع أن يسجّل الاقتصاد الأوروبي نموًا ضعيفًا عام 2025، وقد نما خلال الربع الأول بنسبة 0.4 في المئة، مدفوعًا بتسجيل نموّ في الاقتصاد الإسباني بنسبة 0.6 في المئة، والإيطالي بنسبة 0.3 في المئة، والألماني بنسبة 0.2 في المئة، واقتصاد النمسا بنسبة 0.2 في المئة أيضًا. ويعتمد نمو الاقتصاد الأوروبي على أكبر ثلاث اقتصادات في منطقة اليورو، ألا وهي ألمانيا، فرنسا وإيطاليا. لكنّ هذه الدول الثلاث غارقة في أزماتها. وقد سجّل الاقتصاد الألماني، وهو الأكبر في أوروبا، حتى نهاية العام الماضي، أطول فترة ركود منذ عشرين عامًا، وفق بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي. وتسبّب ضعف الصادرات وتراجع الإنتاج في قطاعيّ السيارات وصناعة الآلات في تسجيل هذا الانكماش. وتظهر الأرقام حجم الضغوط على الحكومة الألمانية لتحفيز الاقتصاد، في وقت تعاني فيه من زيادة تكاليف الطاقة وارتفاع أسعار الفائدة. كما تشير التوقعات إلى أنّ الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي سيصل إلى نحو 20 تريليون دولار هذا العام، وهو يمثل سُدس الاقتصاد العالمي. لكنّ هذا النمو الضعيف لن يتحقق في حال توسّع الصراع وتفاقم آثار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط لتطال الخطوط الحمراء والممرات الحيوية للتجارة الدولية والنقل، أو انخراط دول جديدة بشكل مباشر في الحرب. وقد حذّر محللون من تكرار الصدمة النفطية التي أعقبت حرب تشرين الأول من عام 1973. مضيق هرمز: شريان التجارة العالمية لحظات حرجة عاشها العالم في ظلّ التهديد بإغلاق مضيق هرمز الذي يهيمن على المشهد الاقتصادي العالمي، فأيّ قرارٍ بإغلاقه يعني توقّف حركة السفن، التي تمثّل ثلث التجارة العالمية للنفط والغاز، ما قد يرفع سعر النفط الخام إلى أكثر من 130 دولارًا للبرميل. تمرّ عبر المضيق نحو 90 في المئة من صادرات النفط من الدول العربية، كما يمرّ من خلاله معظم الغاز المسال المنقول بحرًا. هذه التطورات إن حدثت لأي سبب، فإنها ستؤدي إلى ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة إلى نحو 4 في المئة خلال فصل الصيف، ما يدفع مجلس الاحتياطي الفدرالي والبنوك المركزية الأخرى حول العالم إلى تأجيل قرارات خفض أسعار الفائدة. إلى ذلك، قال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس إنّ تعطيل إيران لحركة الملاحة في المضيق سيكون بمثابة انتحار بالنسبة إليها. ويعاني الاقتصاد الإيراني ضغوطًا خانقة منذ فرض العقوبات على البلاد قبل قرابة أربعة عقود، واشتدادها بشكل مستمرّ مرورًا بالتصعيد الذي شهدته بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2018، وصولاً إلى الحرب التي اشتعلت أخيرًا. عواقب وخيمة لتوسّع الحرب ستطاول تداعيات النزاع المتأجج الأسواق الأوروبية والآسيوية، كالصين والهند ودول جنوب شرق آسيا. ولا تتوقف تأثيرات الحرب عند هذه الحدود، بل إنّها تمتدّ إلى أسواق المال والاستثمارات في الأسهم والسندات والأصول الاستثمارية التي تعتبر ملاذات آمنة. وتغذي الحرب الضغوط التضخمية، ما يضع البنوك المركزية أمام معضلة جديدة، فكيف ستعمل تلك البنوك على تحفيز الاقتصاد ودعم النموّ، في وقت تواجه فيه ارتفاع تكاليف الاستهلاك، وتآكل أرباح الشركات، وارتفاع الديون الحكومية؟ وبصفتها أكبر مشترٍ لصادرات النفط الإيرانية، ستواجه الصين العواقب الأكبر لأي انقطاع في تدفق النفط، على الرغم من أنّ مخزوناتها الحالية قد توفر لها بعض الدعم. في سياق متصل، يشير محلّلون إلى أنّ تحالف أوبك بلس يمتلك طاقة احتياطية وفيرة يمكن تفعيلها، وبالإضافة إلى ذلك، قد تلجأ وكالة الطاقة الدولية إلى تنسيق الجهود في مجال إطلاق مخزونات الطوارئ لمحاولة تهدئة الأسعار. هل انتهت الحرب؟ لتفادي فاتورة الحرب الضخمة، اتجهت الدول بعد 12 يومًا إلى وقف الأعمال العسكرية سعيًا للعودة إلى طاولة المفاوضات، ما ساهم في تهدئة قلق الأسواق العالمية. يُذكر بأنّ الأسلحة المستخدمة في هذه الحرب تنوّعت لتشمل، إلى الصواريخ والمسيّرات، السلاح النووي القادر على محو الحياة في ثوانٍ والذي استُخدم بطريقة غير مباشرة، عبر فرض معادلات القوّة لأنه سلاح الرعب، فضلًا عن الأسلحة الاقتصادية كالعقوبات والتحكم بالمواقع الاستراتيجية والتجارة الدولية، وتصاعد لغة التهديد. الصراع اليوم مفتوح على احتمالات عدة، وأيًا يكن السيناريو القادم فلن يكون الإفلات من تداعيات حرب كبرى مطوّلة ممكنًا لأي دولة، لأن الاقتصاد العالميّ هشّ وما من أحد قادر على توقع آثار حرب عالمية ثالثة. حمل صباح الرابع والعشرين من حزيران هدنة بين إيران وإسرائيل بمبادرة أميركية، لكن حتى اللحظات الأخيرة قبل دخول الهدنة حيّز التنفيذ، تواصلت الصواريخ والاستهدافات من الجهتين، ليحاول كلّ طرف أن يحظى بالكلمة الأخيرة في هذه الحرب. فهل هي فعلاً هدنة تمهّد للسلام، أم وقت مستقطع من مسار حربيّ طويل؟


صدى البلد
منذ 33 دقائق
- صدى البلد
تعرف على سعر الذهب اليوم 25-6-2025
سجل سعر جرام الذهب، استقرارا مع بدء تعاملات اليوم الأربعاء الموافق 25-6-2025،دون تغيير يذكر سعر الذهب اليوم مع اغلاق تعاملات أمس الثلاثاء، فقد المعدن الأصفر ما يقرب من 20 جنيها بالنسبة لسعر الجرام الواحد في محلات الصاغة. سعر الذهب في محلات الصاعة اليوم وسجلت اسعار المشغولات الذهبية استقرارا في تداولات اليوم بالتزامن مع استقرار الأوضاع في المنطقة. سعر عيار 24 اليوم وسجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5314 جنيها للبيع و 5348 جنيها للشراء سعر عيار 21اليوم وصل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا لنحو 4650 جنيها للبيع و 4680 جنيها للشراء سعر عيار 18 اليوم بلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الاعيرة الذهبية نحو 3985 جنيها للبيع و 4011 جنيها للشراء سعر عيار 14اليوم وسجل سعر عيار 14 الأدني فئة نحو 3100 جنيها للبيع و 3120 جنيها للشراء سعر أوقية الذهب مساء اليوم بلغ سعر أوقية الذهب نحو 3304 دولار للبيع و 3305 دولار للشراء سعر الجنيه الذهب مساء اليوم وصل سعر الجنيه الذهب لنحو 37.2 ألف جنيه للبيع و 37.4 ألف جنيه للشراء. سعر الذهب في السوق العالمية يأتي هذا الاستقرار بالتزامن مع تراجع طفيف في سعر أونصة الذهب عالميًا، حيث سجلت الأوقية نحو 3,351 دولارًا، ما يعادل قرابة 169,300 جنيه مصري، وسط ترقب المستثمرين لتوجهات السياسة النقدية الأمريكية وتأثيرها المحتمل على أسعار الذهب خلال النصف الثاني من العام. ويؤكد خبراء الذهب أن حركة الأسعار في السوق المحلية باتت أكثر تماسكًا خلال الأسابيع الأخيرة، في ظل تراجع المضاربات وتحسن نسب المعروض، متوقعين استمرار هذا الاتجاه ما لم تطرأ تقلبات قوية على سعر صرف الجنيه أو السوق العالمية. من جانبهم، يشير تجار الذهب إلى أن الجنيه الذهب يظل أحد أبرز أشكال الادخار والاستثمار لدى الأفراد، خاصة في فترات التقلبات الاقتصادية، نظرًا لسهولة تداوله وارتفاع الإقبال عليه مقارنة بباقي المشغولات الذهبية.


الديار
منذ 39 دقائق
- الديار
الذهب مستقر مع انحسار الطلب على الملاذ الآمن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقرت أسعار الذهب، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، بعدما أدى وقف إطلاق النار بين إيران و"إسرائيل" إلى فتور الطلب على الملاذ الآمن، لكن ضعف الدولار والإقبال على اقتناص الفرص بعد انخفاض الذهب في الجلسة السابقة ساعد في الحد من الخسائر. واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 3326.39 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0042 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين أمس الثلاثاء. وصعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 3340 دولارا، بحسب بيانات وكالة رويترز. وأعلنت إيران و"إسرائيل" أمس الثلاثاء توقف حربهما الجوية في أعقاب توبيخ علني من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب انتهاكهما لوقف إطلاق النار الذي أعلنه في وقت سابق من ذلك اليوم.