
47 ألف بلاغ إسعافي بالشرقية في النصف الأول للعام 2025م
وأوضحت الهيئة بالمنطقة الشرقية أن الحالات الإسعافية التي تم التعامل معها خلال النصف الأول من العام 2025م بلغت (51491) حالة إسعافية، قُدمت الخدمة الطبية الإسعافية لـ(34760) حالة ونقلها للمستشفيات بالمنطقة الشرقية، بينما قُدمت الخدمة الطبية الإسعافية لـ(16731) حالة بالموقع ولم تستدعي النقل للمستشفيات، وجرى التعامل مع هذه الحالات الإسعافية من خلال طواقم طبية متخصصة ومدربة في التعامل مع مختلف الحالات الطارئة وبتجهيزات طبية حديثة متوفرة في مركبات الإسعاف.
وأشارت إلى أن عدد الحالات الناتجة عن الحوادث خلال الفترة المذكورة بلغت (12163) حالة إسعافية، بينما بلغت الحالات المرضية (39325) حالة إسعافية.
وبينت الهيئة أن أعلى ثلاث حالات إسعافية قدمت لها الخدمة الإسعافية في النصف الأول من العام 2025م كانت أولاً لحالات أشخاص مرضى بعدد (11676) حالة إسعافية، وثانيًا لحالات ناتجة عن تصادم مروري بعدد (9692) حالة إسعافية، وثالثًا لحالات الغياب عن الوعي والإغماء بعدد (5450) حالة إسعافية.
وتدعو الهيئة المواطنين والمقيمين إلى التعاون مع الطواقم الإسعافية وإفساح الطريق لهم وقت الطوارئ وعدم التجمهر عند الحوادث حتى لا يُسببوا إعاقة عمل المسعفين عند تقديم الخدمة الطبية الإسعافية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 13 دقائق
- صحيفة سبق
الهزاني: مشروع علمي جديد لتطوير جهاز طبي لتعطيل الذكريات المؤلمة دون المساس بالعقل
كشف البروفيسور واستشاري طب المخ والأعصاب في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض وجامعة الفيصل، ورئيس جمعية السكتة الدماغية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أ.د. عادل علي الهزاني، عن مشروع علمي جديد لتطوير جهاز يُثبّت مؤقتًا داخل الدماغ بهدف تعطيل الذكريات المؤلمة والصدمات النفسية دون التأثير على باقي الذاكرة، وذلك من خلال استهداف دقيق لمنطقة "اللوزة الدماغية" المسؤولة عن المشاعر السلبية. وأوضح الهزاني، خلال حديثه لبرنامج "ستوديو الصباح" على إذاعة العربية FM، أن المشروع لا يزال في مراحله ما قبل السريرية، ويعتمد على تحفيز كهربائي موجّه لمناطق محددة في الدماغ، مؤكدًا أن الهدف ليس حذف الذاكرة كما يُحذف محتوى الهاتف أو الحاسوب، بل تعطيل أو تعديل الشحنة العاطفية المؤلمة المرتبطة بالحدث والذكريات عند استرجاعها. وقال: "الإنسان يتذكر الحدث، لكن يفقد الإحساس المؤلم المرتبط به، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على حالات اضطراب ما بعد الصدمة. فالمشروع لا يطمس الذكريات، بل يفصلها عن تأثيرها العاطفي المدمر". وأشار إلى أن الذاكرة شبكة عصبية كيميائية معقدة، تتداخل مع الحواس والعواطف والمشاعر، مما يجعل استهداف جزء منها دون التأثير على البقية تحديًا علميًّا كبيرًا، فضلًا عن تحديات إنسانية وأخلاقية تتعلق بمن يملك القرار في تعطيل هذه الذكريات، وأيها يستحق الإلغاء. وتساءل الهزاني: "هل سنبقى كما نحن إذا حذفنا الذكريات الحزينة والمؤلمة؟ وهل يمكن أن يؤثر ذلك على هويتنا وشخصيتنا؟" كما شدد على أهمية التعايش مع الذكريات بدلًا من محوها، قائلًا: "الغالبية لا تحتاج إلى زر النسيان، بل إلى زر التكيّف والتجاوز، فالمعلومات والذكريات تصبح أقوى كلما استدعيناها وارتبطت بعاطفة، والعكس صحيح". البروفيسور واستشاري طب المخ والأعصاب أ.د. عادل علي الهزاني يكشف تفاصيل مشروع علمي لتطوير جهاز يُثبت مؤقتًا داخل الدماغ لتعطيل الذكريات المؤلمة والصدمات النفسية دون التأثير على باقي الذاكرة، من خلال استهداف منطقة 'اللوزة الدماغية' المسؤولة عن المشاعر السلبية. #ستديو_الصباح … — FM العربية (@AlarabiyaFm) July 22, 2025


صحيفة سبق
منذ 13 دقائق
- صحيفة سبق
إنجاز طبي فريد في الدمام .. استعادة بصر طفلة بعد علاج ورم نادر بالشبكية
في سابقة طبية هي الأولى من نوعها على مستوى التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية، نجح فريق طبي متخصص من مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، بالتعاون مع مستشفى العيون التخصصي بالظهران، في استعادة بصر طفلة كانت تعاني من ورم عقدي دموي نادر في الشبكية (Retinal Hemangioma)، تسبب في انفصال الشبكية وفقدان البصر. قاد الإنجاز الطبي الدكتور شاكر الشاكر، استشاري العلاج الإشعاعي بمركز الأورام في مستشفى الملك فهد التخصصي، بالتعاون مع الدكتور خالد عمارة، استشاري جراحة العيون بمستشفى العيون التخصصي بالظهران. وتمكن الفريق من تطبيق بروتوكول علاجي إشعاعي مثالي امتد لـ10 جلسات مكثفة. وأسفر العلاج عن اختفاء الورم كليًا وعودة الشبكية إلى وضعها الطبيعي، لتبدأ الطفلة في استعادة بصرها تدريجيًا، في نتيجة فاقت التوقعات. ويؤكد هذا النجاح الطبي المتميز مدى تطور الكفاءات والقدرات العلاجية في مستشفيات تجمع الشرقية الصحي، ويُجسد أهمية التعاون بين المستشفيات في تقديم رعاية تخصصية متقدمة تُسهم في تحسين جودة الحياة للمرضى، خصوصًا في الحالات النادرة والمعقدة.


صحيفة سبق
منذ 13 دقائق
- صحيفة سبق
جمعية "ابتسم" التطوعية توقّع شراكة مجتمعية مع "ريادة"
وقّعت جمعية "ابتسم" لطب الأسنان التطوعية بمنطقة مكة المكرمة اتفاقية شراكة مجتمعية مع معهد ريادة الأعمال الوطني، وذلك في إطار تعزيز التعاون المجتمعي وتحقيق مبدأ الشراكات الفاعلة بين مختلف القطاعات. ووقّع الاتفاقية كلٌّ من المدير التنفيذي لجمعية ابتسم، عبدالعزيز بن صالح فتني، ومدير عام ريادة، محمد بن سيحان الزهراني، وتهدف الاتفاقية إلى دعم برامج ومشاريع الجمعية والمساهمة في تحقيق رسالتها الإنسانية والاجتماعية، من خلال تبادل الخبرات والتكامل في الأدوار بين الجانبين، بما ينعكس إيجابًا على الفئات المستفيدة من الفقراء والمحتاجين، لا سيما ممن يعانون من مشكلات في الفم والأسنان. وأعرب الطرفان عن سعادتهما بهذا التعاون، الذي يُعد خطوة مهمة نحو تحقيق الأثر المستدام، مؤكدين التزامهما بالعمل المشترك بما يخدم المجتمع ويواكب تطلعاته.