logo
أبل تُحدث خرائطها لتعرض تفاصيل ثلاثية الأبعاد لحلبة موناكو قبل سباق الفورمولا 1

أبل تُحدث خرائطها لتعرض تفاصيل ثلاثية الأبعاد لحلبة موناكو قبل سباق الفورمولا 1

الرجلمنذ 6 أيام

أعلنت شركة أبل عن إطلاق تحديث جديد لتطبيق Apple Maps يشمل عرضًا فريدًا لحلبة سباق موناكو للفورمولا 1، إلى جانب تفاصيل معمارية دقيقة لوسط المدينة، وذلك في إطار احتفالها بسباق الجائزة الكبرى المقرر في 25 مايو، ودعمًا للفيلم المرتقب F1 من إنتاجها، والذي سيُعرض في دور السينما في 27 يونيو المقبل.
تجربة مدينة موناكو بتفاصيل لم يسبق لها مثيل
التحديث الجديد، الذي أطلقت عليه أبل اسم "Detailed City Experience"، يوفّر عرضًا ثلاثي الأبعاد فائق الدقة لمعالم موناكو، مع تغيير الألوان حسب فترات النهار والليل، وتضمين تفاصيل النقل العام، وزوايا رؤية من منظور السائق تُحاكي ما يراه من خلف الزجاج الأمامي، ما يمنح المستخدم تجربة تنقل واقعية وغامرة.
حلبة السباق تدخل قلب التطبيق
بجانب المرافق المدنية، يتضمن التحديث تفاصيل دقيقة لحلبة Circuit de Monaco، من بينها:
تحديد الزوايا والمنعطفات الشهيرة
نماذج ثلاثية الأبعاد للمدرجات
وحتى إعلانات مصغرة للفيلم F1 المنتشر على طول المسار
ويُعد هذا التحديث خطوة مشابهة لما قامت به أبل سابقًا خلال سباق لاس فيغاس جراند بري، حيث أنشأت نسخة عالية الدقة من الحلبة والمنشآت المحيطة بها.
اقرأ أيضًا: رؤية مستقبلية من أبل للتحكم بالأجهزة عبر الدماغ
خرائط تُخاطب عشاق السرعة
وبينما ينصب التركيز حاليًا على موناكو، تخطط أبل لعرض مجموعة من حلبات الفورمولا 1 الأخرى ضمن ميزة الأدلة "Guides" في التطبيق، خاصة تلك التي تظهر في مشاهد الفيلم، ما يجعل من خرائط أبل وجهة جديدة لعشاق السباقات الراغبين في استكشاف الحلبات من الجو.
بهذا التحديث، تسجّل أبل سابقة في عالم التكنولوجيا، حيث يتحوّل تطبيق ملاحي إلى منصة ترويجية لفيلم ضخم، موحّدة بين التقنية، والترفيه، والرياضة في تجربة واحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جماهير باريس سان جيرمان غاضبة بسبب أزمة تذاكر نهائي الأبطال
جماهير باريس سان جيرمان غاضبة بسبب أزمة تذاكر نهائي الأبطال

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

جماهير باريس سان جيرمان غاضبة بسبب أزمة تذاكر نهائي الأبطال

تسود حالة من الغضب والاستياء بين مشجعي باريس سان جيرمان، بعد أن فشل عدد كبير منهم، بمن فيهم من يحملون الاشتراكات الموسمية منذ سنوات طويلة، في الحصول على تذاكر لحضور نهائي دوري أبطال أوروبا المرتقب ضد إنتر ميلان في ميونيخ يوم 31 مايو (أيار). الغضب الجماهيري جاء متناقضاً تماماً مع فرحة المحظوظين الذين ضمنوا أماكنهم في الملعب، وبعضهم حصل على التذاكر بأسعار رمزية. وحسبما أفادت صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فقد شكّل، الأسبوع الماضي، مرحلة مصيرية للمشجعين، حيث كان لزاماً على الراغبين في الحضور أن يكونوا في قمة الجاهزية لحظة فتح منصة بيع التذاكر التي شهدت ضغطاً هائلاً منذ اللحظات الأولى. كثيرون وصفوا النهائي بأنه «فرصة العمر»، كما قال تيموثي، طالب يبلغ من العمر 22 عاماً ومشترك في المدرج الجنوبي منذ موسمين، والذي عبّر عن فرحته الكبيرة بنجاحه في حجز تذكرته قائلاً: «لم أتردد لحظة، هذه مباراة لا تتكرر». لكن ليست كل القصص مبهجة. وذكرت الصحيفة أن مشجعين كثيرين أعربوا عن غضبهم الشديد من آلية التوزيع التي اعتمدها النادي، معتبرين أنها غير عادلة وغير مفهومة. كاريمة، مشجعة وفيَّة تبلغ من العمر 40 عاماً، وتحمل اشتراكاً منذ أكثر من 15 عاماً، قالت بغضب: «لم نفهم ما الذي حدث. أخي حصل على تذكرة، أما أنا فلم أفعل رغم أنني حضرت 75 في المائة من مباريات هذا الموسم في المدرج المخصص... أشعر بأنني تعرضت للظلم». وأضافت أنها راسلت إدارة النادي دون أن تتلقى أي رد. وذكرت «ليكيب» أن النادي اعتمد نظاماً من 3 موجات للحجز، حيث خُصصت الموجة الأولى للمشتركين الذين مضى على عضويتهم أكثر من عام، بشرط حضورهم 75 في المائة على الأقل من المباريات. كاريمة أكدت أنها استوفت هذه الشروط بالكامل، لكنها استُبعدت بطريقة غير مبررة، ما زاد من شعورها بالغضب، خصوصاً عند رؤيتها تذاكر تُباع بأسعار خيالية على مواقع إعادة البيع. وتساءلت: «كيف يحصل أشخاص غير مشتركين على التذاكر، ونحن الذين دفعنا لسنوات نُستبعد؟». وفي السياق نفسه، أشارت الصحيفة إلى أن مشجعين آخرين، مثل جيروم (45 عاماً)، فضّلوا عدم المحاولة أصلاً بعد أن علموا أن الدفعة الثانية من التذاكر نفدت خلال دقائق يوم 13 مايو. وقال: «الأمر مستفز، هناك من حصل على تذكرتين بينما حُرم أوفياء النادي من فرصة واحدة». وأضاف أن ما يزعجه أكثر هو تخصيص الاتحاد الأوروبي لكرة القدم 18 ألف تذكرة فقط لكل نادٍ، مقابل 25 ألفاً للشركاء التجاريين والرعاة، في ملعب يتسع لـ70 ألف متفرج، معلقاً: «إنه أمر صادم... سيكون النهائي مليئاً بالوجوه اللامعة، لا بالمشجعين الحقيقيين». وفي ظل هذه الفوضى، أشارت «ليكيب» إلى وجود حالات استثنائية مثل سيلفان، مشجع يبلغ من العمر 41 عاماً، تلقى رمز الدخول إلى المنصة قبل موعده بساعات، ما مكّنه من حجز تذكرة، بينما لم يحصل أصدقاؤه على شيء. على الجانب الآخر، سيباستيان (48 عاماً)، مشترك منذ 8 سنوات، حُرم من التذكرة لأن اسمه كُتب بشكل خاطئ في النظام، ما منعه من إتمام عملية الشراء، قائلاً: «أشعر بالإهانة... نادٍ بحجم باريس سان جيرمان لا يجوز أن يخطئ بهذا الشكل». ورغم هذا الغضب العارم، لا يزال الارتباط العاطفي بالنادي قائمًا. وذكرت الصحيفة أن كاريمة أكدت تمسكها بفريقها، قائلة: «سأبقى مشجعة للنادي مهما حدث. إذا عرضوا المباراة على شاشة عملاقة في ملعب حديقة الأمراء، فسأكون أول الحاضرين». النادي كان قد أعلن أنه سيعرض نهائي كأس فرنسا ضد ريمس على الشاشة العملاقة بسعر 59 يورو، ويفكر حالياً في تكرار التجربة لنهائي دوري الأبطال، بشرط توافر ظروف تنظيمية تضمن تجنب الفوضى والمزيد من الامتعاض الجماهيري.

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"
رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

بكل سلاسة وبساطة، كان إعلامنا زمان يعيش بوقاره، لا يستعجل ولا يركض خلف الأحداث فقبل ربع قرنٍ من الآن، كانت الصحف الورقية تمثل النشرة اليومية لكل بيت، وكانت الجريدة وقتها لا تعني مجرد أوراق مطبوعة، بل رفيق يومي تتنقل بين صفحاته بحب وشغف، تتوقف عند الأخبار، تبتسم عند الكاريكاتير، وتستغرق في أعمدة الرأي وكأنك تستمع لصوت حكيم يسرد لك خلاصة تجربته. كان الناس يتناوبون على قراءة الصحف، الأب يبدأ، ثم الأبناء، وربما الجيران أيضًا، وكنّا نتسمّر عند القناة الأولى، وأحيانًا ننتقل للقناة الثانية، ونتابعها بنهم، فلا وجود لإشعارات عاجلة ولا تحديثات لحظية؛ الخبر يأخذ وقته ليُروى بتفاصيله، وكأن الإعلام حينها يحترم عقل المتلقي، ويمنحه المساحة ليفكر ويحلل ويعيش الخبر ببطء، حتى نشرات الأخبار في التلفزيون كانت مقدسة، ينتظرها الجميع في موعدها، لم يكن هناك تشتت ولا زخم معلوماتي، بل كان الإعلام يؤدي رسالته بإيقاع هادئ، يشبه خطوات القُدامى في مشيهم، ثابتة وواثقة. أما الإذاعات فكان التنقل بين الموجات بحثًا عن برنامج مفضل كان جزءًا من المتعة، ليس بحثًا عن الجديد بقدر ما هو ارتباط بعادة يومية تبعث على الطمأنينة، "هنا الرياض" و"هنا جدة" و"برنامج إذاعة القرآن الكريم" و"سهرة الخميس"، وبأصوات مألوفة رفيقة للذاكرة، لا تُنسى، وحتى البرامج الحوارية كانت تدار برزانة، فالحوار يُحترم، والضيف يُقدَّر، والمعلومة تُمنح حقها. اليوم، تبدل المشهد كليًا، أصبح الإعلام يركض بلا هوادة، يلهث وراء الجديد في كل لحظة، لا ينتظر المتلقي النشرة المسائية، ولا نشرة الصحف الصباحية، بل الأخبار تتدفق لحظياً عبر هواتفنا، إشعارات متواصلة لا تعرف نهاية. بحسب تقرير "We Are Social" يقضي السعوديون يومياً ما يقارب 9 ساعات و5 دقائق على الإنترنت، منها 3 ساعات كاملة على الشبكات الاجتماعية، مما جعل المتلقي يعيش في حالة من التخمة الإعلامية، لا يكاد يستوعب خبرًا حتى يطارده آخر. عدد الصحف الورقية في السعودية انخفض كمًا وكيفًا، ومعظمها أصبح يعتمد على النسخ الإلكترونية لتقليل التكاليف ومجاراة الجمهور الرقمي، وحتى القنوات التلفزيونية التي كانت رمزًا للتواصل، تراجعت أمام زحف المنصات الرقمية وخدمات البث المباشر، فوفق إحصائية لهيئة الإعلام السعودية، 72 % من المشاهدين السعوديين يفضلون متابعة المحتوى عبر الإنترنت بدلاً من التلفزيون التقليدي. لا شك أن هذا التحول الرقمي جاء ضرورة، لكنه حمل معه تحديات كبرى، سرعة تدفق الأخبار قللت من جودة المحتوى، فصار المهم هو السبق لا الدقة، فتحوّل الصحفي إلى صانع محتوى يبحث عن التفاعل بدلاً من البحث عن الحقيقة. حتى مصطلح "الإعلامي" اتسع ليشمل المؤثرين ومنشئي المحتوى، متجاوزًا في أحيان كثيرة معايير المهنية والموثوقية. حالة إعلامنا اليوم ركض متسارع وراء كل مستجد، لا وقت لديها لتقف، تتأمل، أو تتأنى، ومع هذا الركض، يضيع أحياناً جوهر الرسالة، وتتحول المعلومة إلى مجرد عنوان صاخب بلا مضمون، وهنا يكمن التحدي الحقيقي: كيف نوازن بين سرعة الوصول وجودة المعلومة؟ كيف نحفظ للإعلام وقاره وسط هذا الزخم؟ لكن بين هذا وذاك، يبقى الحنين للماضي الجميل حاضرًا، ذكريات الصحف الورقية، صوت المذيعين المخضرمين، وانتظار البرامج في أوقاتها المحددة، كل هذه التفاصيل الصغيرة صنعت وعينا الإعلامي القديم، وهي التي تجعلنا نرفع حاجب الدهشة أحياناً أمام سرعة إعلام اليوم. ربما الحل ليس في العودة الكاملة للماضي، بل في استلهام قيمه: التروي، الدقة، احترام عقل المتلقي، وتقديم محتوى يصنع فرقًا حقيقيًا. فكما قيل: "مو كل برقٍ يلمع معه مطر، ولا كل ضجيجٍ وراه خبر".

كيف تألقت النجمات في اليوم الثامن من مهرجان كان 2025؟
كيف تألقت النجمات في اليوم الثامن من مهرجان كان 2025؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 6 ساعات

  • مجلة سيدتي

كيف تألقت النجمات في اليوم الثامن من مهرجان كان 2025؟

مع كل يوم جديد في مهرجان كان السينمائي 2025 ، تتألق النجمات على السجادة الحمراء بإطلالات تخطف الأنظار وتترك بصمة في عالم الموضة والجمال، وفي اليوم الثامن من هذا الحدث العالمي، شهدنا توليفة ساحرة من الأناقة والرقي، حيث تنافست النجمات في اختيار تصاميم مبهرة وتفاصيل ملفتة تعكس شخصياتهن وتبرز ذوقهن الرفيع، وسوف نستعرض أبرز الإطلالات التي لفتت الأنظار وسر تألق كل نجمة على طريقتها الخاصة. ياسمين صبري تخطف الأنظار بفستان جان بيار خوري مثل عادتها، خطفت ياسمين صبري الأنظار على السجادة الحمراء بإطلالتها بفستان أصفر بتصميم يبرز أنوثتها، حيث الياقة المفتوحة بدون أكمام، وقصّة تحدد الخصر بتنورة تبرز انحناءات قوامها الممشوق، مع تنورة إضافية منفوشة، وهو من توقيع المصمم جان بيار خوري، ونسقت معه مجوهرات فاخرة من شوبارد Chopard. إطلالة رومانسية من سكارليت جوهانسون جمعت إطلالة سكارليت جوهانسون Scarlett Johansson بين الأنوثة والرقة بفستانها الباستيلي الناعم بياقة ديكولتيه بدون أكمام وتصميم مزود بالكشاكش بالكامل مع تنورة واسعة مزودة بأوشحة طويلة تنسدل على الأرض من الجانبين. جورجينا تشابمان متوهجة بالفستان الأحمر Embed from Getty Images تميزت إطلالة جورجينا تشابمان Georgina Chapman بالطابع الحيوي المبهج، حيث اختارت فستانًا أحمر من التول المكشكش بصيحة الكتف الواحد مع تصميم يحدد الخصر وتنورة شفافة تنسدل عمودياً ولكنها تبدو منفوخة بفضل الكشاكش التي تزينها. اكتشفي 5 مفاجآت حملتها إطلالات النجمات في اليوم السابع من مهرجان كان إيفا هيرزيغوفا بفستان وردي أنثوي Embed from Getty Images اعتمدت إيفا هيرزيغوفا Eva Herzigova فستانًا أنثويًا باللون الوردي بقصّة مميزة ولافتة للأنظار، حيث أنه بتصميم قصير مزود بتنورة إضافية طويلة من الأمام، ونسقت معه القفازات السوداء للمسة كلاسيكية ساحرة، فضلاً عن الحذاء الكلاسيكي الأسود. توني جارن تعتمد إطلالة سوداء أنيقة Embed from Getty Images لفتت توني جارن Toni Garrn الأنظار على سجادة مهرجان كان بإطلالتها الأنيقة باللون الأسود، والتي جمعت بين توب دانتيل حمّالات مزود بكورسيه يحدد الجسم، مع بنطلون أسود بقصّة واسعة، وزاد سحراً بالكاب الطويل الراقي بالقماش الشفاف والمزين بالخيوط البرّاقة. روز برترام بفستان نيود مرصع Embed from Getty Images اختارت العارضة روز برترام Rose Bertram فستان نيود بقصّة أوف شولدر وبصيحة الكورسيه التي تبرز الخصر، مع تنورة تتسع من أسفل، وتميز بالتطريزات والخيوط الميتاليكية البرّاقة التي تزينه في مختلف أنحائه لتضيف لمسة فاخرة للتصميم. إلسا هوسك عروس بالفستان الأبيض بدت إلسا هوسك Elsa Hosk مثل العروس بفستانها الأبيض الساحر، والذي تميز بالياقة الديكولتيه المطوية بدون أكمام، مع قصّة تحدد الخصر وتنورة ماكسي واسعة تنتهي بالريش من أسفل ليمنحها فخامة وجاذبية لا تضاهى. شاهدي إطلالات النجمات بفساتين الخمسينيات بمهرجان كان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store