logo
السفير العواضي يبحث مع مسؤول اممي تعزيز مشروعات الحفاظ على البيئة في اليمن

السفير العواضي يبحث مع مسؤول اممي تعزيز مشروعات الحفاظ على البيئة في اليمن

اليمن الآنمنذ 15 ساعات
بحث مندوب اليمن الدائم لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة، السفير عبدالسلام علوي العواضي، اليوم، مع المدير الإقليمي لمكتب غرب آسيا لبرنامج الامم المتحدة للبيئة، سامي ديماسي، سبل تعزيز مشروعات الحفاظ على البيئة في اليمن.
وحسب وكالة سبأ ، فقد اكد العواضي، على اهمية دعم البرنامج لاستكمال المشروعات القائمة، وتمويل مشاريع في قطاع البيئة التي تعرضت لأضرار نتيجة الحرب التي شنتها الميليشيات الحوثية الإرهابية..متطرقاً الى اثار استهداف السفن في البحر الأحمر من قبل الميليشيات سواء على الجانب البيئي أو على حركة الملاحة البحرية.
وشدد، على ضرورة تحرك المجتمع الدولي والأمم المتحدة لتصنيف المليشيات الحوثية كجماعة ارهابية نظراً لما تشكله من تهديد إرهابي على البيئة.
من جانبه، أكد المدير الإقليمي لمكتب غرب آسيا لبرنامج الامم المتحدة للبيئة، حرص البرنامج على تلبية احتياجات اليمن البيئية وإدراجها على أولويات الخطط المستقبلية..معبراً عن قلق الامم المتحدة من استهداف السفن في البحر الأحمر على البيئة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحديدة:  تدشين المرحلة 2 من مشروع إعادة تأهيل وبناء المنازل للمتضررين من السيول
الحديدة:  تدشين المرحلة 2 من مشروع إعادة تأهيل وبناء المنازل للمتضررين من السيول

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 8 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

الحديدة:  تدشين المرحلة 2 من مشروع إعادة تأهيل وبناء المنازل للمتضررين من السيول

26 سبتمبرنت:- دشّنت مؤسسة بنيان التنموية، أمس، المرحلة الثانية من مشروع إسناد المبادرات المجتمعية لإعادة تأهيل المنازل المتضررة من السيول في أربع مديريات، في إطار برنامج معالجة أضرار الكوارث والسيول. يشمل المشروع بناء 195 منزلاً بشكل كامل للأسر المتضررة في مديريات الدريهمي، زبيد، الزيدية، واللحية، بالشراكة مع السلطة المحلية بالمحافظة والجمعيات التعاونية في المديريات المستهدفة والمجتمع المحلي، وإشراف من اللجنة العليا لمواجهة الطوارئ والكوارث جراء أضرار السيول. وفي التدشين بمديرية الدريهمي، أكد النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، أن المشروع يترجم توجه الدولة وقيادتها في ربط الجانب الإغاثي بالتنموي، ويجسد عملياً تكامل الجهود الرسمية والشعبية في إعادة إعمار المنازل المتضررة من السيول في المديريات المستهدفة.. لافتاً إلى أن هذا النهج يمثل مساراً استراتيجياً لتحقيق تنمية مستدامة قائمة على المشاركة المجتمعية الفاعلة والإسناد الحكومي. وأوضح أن مشروع إسناد المبادرات المجتمعية يأتي برعاية كريمة ومباشرة من قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وضمن توجهات حكومة التغيير والبناء في تفعيل المبادرات المحلية، وترسيخ مفاهيم الإسناد والتنمية من واقع الاحتياج والمعاناة.. مبيناً أن اللجنة العليا لمواجهة الطوارئ وأضرار السيول تضطلع بدور إشرافي في توجيه هذه المشاريع بما يحقق أعلى مستويات الأثر والاستدامة. وأشار مفتاح إلى أن هذه المشاريع، التي تستند إلى التشاركية الفاعلة بين مؤسسات الدولة والمجتمع، تُسهم بشكل مباشر في التخفيف من آثار الكوارث وأضرار السيول، وتعزز مناعة المجتمعات المحلية في مواجهة المخاطر البيئية. وأفاد بأن المرحلة الأولى من المشروع تمثلت في تنفيذ تدخلات طارئة خلال فترة كارثة السيول، شملت إعادة بناء نحو 300 منزل طارئ بخيم إيوائية وتأهيل حوالي 238 منزلا متضررا جزئياً عبر السلطة المحلية ممثلة بإدارة المبادرات المجتمعية والجمعيات التعاونية ما مَهد الطريق للانتقال إلى المرحلة الثانية التي تتسم بالاستدامة والتكامل، وتشمل بناء منازل متكاملة للأسر الأشد تضرراً. وثمن العلامة مفتاح الدور الفاعل للسلطة المحلية بالحديدة، ومؤسسة بنيان التنموية، وجهود الجمعيات التعاونية وكل من ساهم في إنجاح هذه المبادرات النوعية.. مؤكداً أن هذا النموذج من التكامل بين الجهات الرسمية والمجتمعية يمثل ركيزة حقيقية لتحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات بروح جماعية مسؤولة. من جهته، أكد نائب رئيس الوزراء - وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني، أن المشروع يجسد فلسفة التنمية المحلية القائمة على التمكين الذاتي وتعزيز المبادرات المجتمعية.. لافتاً إلى حرص الحكومة على تعميم هذه التجارب الناجحة في مختلف المحافظات، بما يعزز من قدرات المجتمعات على إدارة شؤونها ومواجهة الأزمات بفعالية. وأوضح أن وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية تولي الاهتمام بمثل هذه البرامج التي تمثل نموذجاً متقدماً في الاستجابة للكوارث، بما في ذلك الأضرار الناجمة عن السيول والأمطار، من خلال تقديم حلول دائمة تتجاوز الإغاثة المؤقتة، وتسهم في تأسيس بنية تحتية مجتمعية وتنموية أكثر صلابةً واستقراراً. وأشار إلى أن توظيف طاقات المجتمع المحلي يعزز من كفاءة تنفيذ المشاريع ويضمن استدامتها، باعتبار المجتمع شريكاً فاعلاً في التخطيط والتنفيذ.. مشيداً بدور الجمعيات التعاونية في المديريات المستهدفة، بما يُساهم في بناء نموذج محلي مكتفٍ ذاتياً في إدارة الأزمات والاستجابة للاحتياجات الطارئة. وأشاد نائب رئيس الوزراء بتكامل الجهود الرسمية والمجتمعية في محافظة الحديدة.. مثنياً على دور قيادة المحافظة ومؤسسة بنيان التنموية في تحويل التحديات والأزمات إلى فرص لبناء المجتمعات وتنميتها، من خلال مبادرات نوعية تُراعي الاحتياج الفعلي وتسهم في تعزيز الصمود المجتمعي. بدوره، عبر محافظ الحديدة عبدالله عطيفي، عن شكره وتقديره لكل الجهات التي ساهمت في إنجاح المرحلة الأولى، وفي مقدمتها إدارة المبادرات المجتمعية بالمحافظة والجمعيات التعاونية والمجتمع المحلي.. مشيداً بمستوى الإنجاز في المرحلة الثانية والتي تنفذها مؤسسة بنيان التنموية بالشراكة مع السلطة المحلية بالمحافظة والجمعيات التعاونية في المديريات المستهدفة ووفقاً للمواصفات والمعايير الفنية والمجتمعية المحددة، وبما يلبي تطلعات الأسر المتضررة واحتياجاتها ويضمن لها الاستقرار والسكن الكريم. وأوضح أن المشروع يعكس توجهاً عملياً نحو إسناد المبادرات المجتمعية وتحقيق تنمية مستدامة منطلقة من الاحتياج الفعلي.. مشيراً إلى أن محافظة الحديدة تمثل نموذجاً رائداً في تفعيل المشاركة المجتمعية، وترجمة التشاركية الفاعلة بين السلطة المحلية والمؤسسات التنموية إلى مشاريع ملموسة تخدم المواطن وتستجيب لظروفه. وأكد محافظ الحديدة أن السلطة المحلية ستواصل دعم وإسناد كافة المبادرات التي تخدم المواطنين، لا سيما في المناطق المتضررة التي تتطلب تدخلات عاجلة لإعادة تأهيلها.. مؤكداً أن الأولوية ستُمنح للمشاريع التي تلامس احتياجات السكان وتعزز من صمودهم واستقرارهم. من جهته، أوضح رئيس قطاع التنسيق الميداني بمؤسسة بنيان التنموية المهندس علي ماهر، أن تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع جاء ثمرة للتنسيق الفاعل بين المؤسسة والسلطة المحلية والجمعيات التعاونية وإشراف اللجنة العليا للطوارئ، وامتداداً لجهود سابقة هدفت إلى معالجة آثار السيول بصورة جذرية ومستدامة. وأفاد بأنه وإلى جانب تنفيذ مشروع إعادة الإعمار تم تنفيذ مشروع حماية القرى والمساكن التي قد تكون مهددة مستقبلاً جراء السيول حيث تم العمل في مشروع حماية القرى بالتشارك مع عدد من الجهات والهيئات والصناديق والجمعيات التعاونية وبإشراف وإسناد قيادة السلطة المحلية بالمحافظة. ولفت إلى أن فرق العمل الميدانية باشرت أعمال البناء في المديريات المستهدفة بمشاركة فاعلة من الجمعيات التعاونية والمجتمع المحلي.. مبيناً أن المؤسسة حرصت على إشراك المجتمع في كل مراحل المشروع لضمان تحقيق أعلى مستويات الأثر والاستدامة، وتعزيز روح التكاتف المجتمعي في مواجهة الكوارث. وكان مفتاح والمداني وعطيفي، طافوا في عدد من المواقع المستهدفة ضمن مشروع إسناد المبادرات في الدريهمي، واطّلعوا على أعمال البناء الجارية، واستمعوا من الفرق الميدانية إلى شرح حول آليات التنفيذ وتفاعل المجتمع المحلي مع المشروع منذ اللحظة الأولى. حضر التدشين وكيل وزارة الإدارة المحلية لقطاع التنمية عمار الهارب، ومدير مديرية الدريهمي محمد الموساي، ومدير منطقة تهامة بمؤسسة بنيان التنموية أحمد هيج، وعدد من مسؤولي مؤسسة بنيان. 26 سبتمبرنت:- دشّنت مؤسسة بنيان التنموية، أمس، المرحلة الثانية من مشروع إسناد المبادرات المجتمعية لإعادة تأهيل المنازل المتضررة من السيول في أربع مديريات، في إطار برنامج معالجة أضرار الكوارث والسيول. يشمل المشروع بناء 195 منزلاً بشكل كامل للأسر المتضررة في مديريات الدريهمي، زبيد، الزيدية، واللحية، بالشراكة مع السلطة المحلية بالمحافظة والجمعيات التعاونية في المديريات المستهدفة والمجتمع المحلي، وإشراف من اللجنة العليا لمواجهة الطوارئ والكوارث جراء أضرار السيول. وفي التدشين بمديرية الدريهمي، أكد النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، أن المشروع يترجم توجه الدولة وقيادتها في ربط الجانب الإغاثي بالتنموي، ويجسد عملياً تكامل الجهود الرسمية والشعبية في إعادة إعمار المنازل المتضررة من السيول في المديريات المستهدفة.. لافتاً إلى أن هذا النهج يمثل مساراً استراتيجياً لتحقيق تنمية مستدامة قائمة على المشاركة المجتمعية الفاعلة والإسناد الحكومي. وأوضح أن مشروع إسناد المبادرات المجتمعية يأتي برعاية كريمة ومباشرة من قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وضمن توجهات حكومة التغيير والبناء في تفعيل المبادرات المحلية، وترسيخ مفاهيم الإسناد والتنمية من واقع الاحتياج والمعاناة.. مبيناً أن اللجنة العليا لمواجهة الطوارئ وأضرار السيول تضطلع بدور إشرافي في توجيه هذه المشاريع بما يحقق أعلى مستويات الأثر والاستدامة. وأشار مفتاح إلى أن هذه المشاريع، التي تستند إلى التشاركية الفاعلة بين مؤسسات الدولة والمجتمع، تُسهم بشكل مباشر في التخفيف من آثار الكوارث وأضرار السيول، وتعزز مناعة المجتمعات المحلية في مواجهة المخاطر البيئية. وأفاد بأن المرحلة الأولى من المشروع تمثلت في تنفيذ تدخلات طارئة خلال فترة كارثة السيول، شملت إعادة بناء نحو 300 منزل طارئ بخيم إيوائية وتأهيل حوالي 238 منزلا متضررا جزئياً عبر السلطة المحلية ممثلة بإدارة المبادرات المجتمعية والجمعيات التعاونية ما مَهد الطريق للانتقال إلى المرحلة الثانية التي تتسم بالاستدامة والتكامل، وتشمل بناء منازل متكاملة للأسر الأشد تضرراً. وثمن العلامة مفتاح الدور الفاعل للسلطة المحلية بالحديدة، ومؤسسة بنيان التنموية، وجهود الجمعيات التعاونية وكل من ساهم في إنجاح هذه المبادرات النوعية.. مؤكداً أن هذا النموذج من التكامل بين الجهات الرسمية والمجتمعية يمثل ركيزة حقيقية لتحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات بروح جماعية مسؤولة. من جهته، أكد نائب رئيس الوزراء - وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني، أن المشروع يجسد فلسفة التنمية المحلية القائمة على التمكين الذاتي وتعزيز المبادرات المجتمعية.. لافتاً إلى حرص الحكومة على تعميم هذه التجارب الناجحة في مختلف المحافظات، بما يعزز من قدرات المجتمعات على إدارة شؤونها ومواجهة الأزمات بفعالية. وأوضح أن وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية تولي الاهتمام بمثل هذه البرامج التي تمثل نموذجاً متقدماً في الاستجابة للكوارث، بما في ذلك الأضرار الناجمة عن السيول والأمطار، من خلال تقديم حلول دائمة تتجاوز الإغاثة المؤقتة، وتسهم في تأسيس بنية تحتية مجتمعية وتنموية أكثر صلابةً واستقراراً. وأشار إلى أن توظيف طاقات المجتمع المحلي يعزز من كفاءة تنفيذ المشاريع ويضمن استدامتها، باعتبار المجتمع شريكاً فاعلاً في التخطيط والتنفيذ.. مشيداً بدور الجمعيات التعاونية في المديريات المستهدفة، بما يُساهم في بناء نموذج محلي مكتفٍ ذاتياً في إدارة الأزمات والاستجابة للاحتياجات الطارئة. وأشاد نائب رئيس الوزراء بتكامل الجهود الرسمية والمجتمعية في محافظة الحديدة.. مثنياً على دور قيادة المحافظة ومؤسسة بنيان التنموية في تحويل التحديات والأزمات إلى فرص لبناء المجتمعات وتنميتها، من خلال مبادرات نوعية تُراعي الاحتياج الفعلي وتسهم في تعزيز الصمود المجتمعي. بدوره، عبر محافظ الحديدة عبدالله عطيفي، عن شكره وتقديره لكل الجهات التي ساهمت في إنجاح المرحلة الأولى، وفي مقدمتها إدارة المبادرات المجتمعية بالمحافظة والجمعيات التعاونية والمجتمع المحلي.. مشيداً بمستوى الإنجاز في المرحلة الثانية والتي تنفذها مؤسسة بنيان التنموية بالشراكة مع السلطة المحلية بالمحافظة والجمعيات التعاونية في المديريات المستهدفة ووفقاً للمواصفات والمعايير الفنية والمجتمعية المحددة، وبما يلبي تطلعات الأسر المتضررة واحتياجاتها ويضمن لها الاستقرار والسكن الكريم. وأوضح أن المشروع يعكس توجهاً عملياً نحو إسناد المبادرات المجتمعية وتحقيق تنمية مستدامة منطلقة من الاحتياج الفعلي.. مشيراً إلى أن محافظة الحديدة تمثل نموذجاً رائداً في تفعيل المشاركة المجتمعية، وترجمة التشاركية الفاعلة بين السلطة المحلية والمؤسسات التنموية إلى مشاريع ملموسة تخدم المواطن وتستجيب لظروفه. وأكد محافظ الحديدة أن السلطة المحلية ستواصل دعم وإسناد كافة المبادرات التي تخدم المواطنين، لا سيما في المناطق المتضررة التي تتطلب تدخلات عاجلة لإعادة تأهيلها.. مؤكداً أن الأولوية ستُمنح للمشاريع التي تلامس احتياجات السكان وتعزز من صمودهم واستقرارهم. من جهته، أوضح رئيس قطاع التنسيق الميداني بمؤسسة بنيان التنموية المهندس علي ماهر، أن تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع جاء ثمرة للتنسيق الفاعل بين المؤسسة والسلطة المحلية والجمعيات التعاونية وإشراف اللجنة العليا للطوارئ، وامتداداً لجهود سابقة هدفت إلى معالجة آثار السيول بصورة جذرية ومستدامة. وأفاد بأنه وإلى جانب تنفيذ مشروع إعادة الإعمار تم تنفيذ مشروع حماية القرى والمساكن التي قد تكون مهددة مستقبلاً جراء السيول حيث تم العمل في مشروع حماية القرى بالتشارك مع عدد من الجهات والهيئات والصناديق والجمعيات التعاونية وبإشراف وإسناد قيادة السلطة المحلية بالمحافظة. ولفت إلى أن فرق العمل الميدانية باشرت أعمال البناء في المديريات المستهدفة بمشاركة فاعلة من الجمعيات التعاونية والمجتمع المحلي.. مبيناً أن المؤسسة حرصت على إشراك المجتمع في كل مراحل المشروع لضمان تحقيق أعلى مستويات الأثر والاستدامة، وتعزيز روح التكاتف المجتمعي في مواجهة الكوارث. وكان مفتاح والمداني وعطيفي، طافوا في عدد من المواقع المستهدفة ضمن مشروع إسناد المبادرات في الدريهمي، واطّلعوا على أعمال البناء الجارية، واستمعوا من الفرق الميدانية إلى شرح حول آليات التنفيذ وتفاعل المجتمع المحلي مع المشروع منذ اللحظة الأولى. حضر التدشين وكيل وزارة الإدارة المحلية لقطاع التنمية عمار الهارب، ومدير مديرية الدريهمي محمد الموساي، ومدير منطقة تهامة بمؤسسة بنيان التنموية أحمد هيج، وعدد من مسؤولي مؤسسة بنيان.

برئاسة اللواء عيدروس الزُبيدي .. لجنة الموارد تؤكد مواصلة الإصلاحات وتحذّر من محاولات التلاعب بأسعار الصرف
برئاسة اللواء عيدروس الزُبيدي .. لجنة الموارد تؤكد مواصلة الإصلاحات وتحذّر من محاولات التلاعب بأسعار الصرف

اليمن الآن

timeمنذ 8 دقائق

  • اليمن الآن

برئاسة اللواء عيدروس الزُبيدي .. لجنة الموارد تؤكد مواصلة الإصلاحات وتحذّر من محاولات التلاعب بأسعار الصرف

عقدت اللجنة العليا للموارد السيادية والمحلية، اليوم الثلاثاء، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعها الدوري، برئاسة نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رئيس اللجنة، اللواء عيدروس الزبيدي. واستعرضت اللجنة، بحضور رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، مستوى تنفيذ التكليفات الصادرة عن الاجتماع السابق، وفي مقدمتها الإجراءات المتخذة لتوفير التمويل اللازم لتشغيل مصفاة عدن، وبدء المصفاة في إنتاج مادة الإسفلت محليًا ووقف استيرادها، إلى جانب الجهود المبذولة لتأمين احتياجات محطات توليد الكهرباء، وما أنجزته الجهات المكلفة بتوفير التمويل اللازم لوقود الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة خلال الشهرين القادمين. ووقفت اللجنة، أمام مستجدات الأوضاع المحلية، والإصلاحات الجارية في المؤسسات الايرادية السيادية لاستعادة السيطرة الكاملة على الموارد العامة، وفي هذا السياق، أشادت اللجنة بالجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة سالم صالح بن بريك لإنعاش سعر صرف العملة، وخفض أسعار السلع، ودعم البنك المركزي في استعادة سيطرته على القطاعين المالي والمصرفي. كما أشادت اللجنة بالإجراءات التي اتخذها البنك المركزي بدعم من الحكومة وأجهزة الدولة المختلفة، والتي أسهمت في تحقيق تحسن ملموس في سعر صرف العملة المحلية وانعكاساته الإيجابية على أسعار السلع والخدمات. ووجّه نائب رئيس مجلس القيادة، رئيس اللجنة، اللواء عيدروس الزبيدي، البنك المركزي والحكومة باتخاذ كافة الإجراءات الصارمة للحفاظ على ما تحقق من مكاسب، وفي مقدمتها تثبيت سعر صرف العملة المحلية وفق السعر المعتمد من البنك المركزي، وعدم التهاون مع كل من تسوّل له نفسه التلاعب بأسعار الصرف أو الاتجار بها في السوق السوداء. وفي سياق متصل، ناقشت اللجنة النتائج الإيجابية لتحسّن سعر الصرف وتأثيره على أسعار السلع، حيث استعرضت تقريرًا مفصلًا قدمه وزير الصناعة والتجارة، محمد الأشول، حول الإجراءات المتخذة لضبط الأسواق، وآليات تنفيذ حملات التفتيش والرقابة اليومية على المحال التجارية ومنافذ بيع السلع الأساسية، والتنسيق مع الجهات المعنية والسلطات المحلية لتفعيل الدور الرقابي للوزارة. وأثنت اللجنة، على الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الصناعة والتجارة، والأجهزة الأمنية، والسلطات المحلية في المحافظات والمديريات، في متابعة ضبط الأسواق وتخفيض الأسعار، ودورهم في محاسبة المتلاعبين..مثمّنة التعاون الكبير الذي أبداه التجار واستجابتهم لتخفيض الأسعار تماشيًا مع تحسن سعر صرف العملة. وفي ختام الاجتماع، وجّه نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزُبيدي، البنك المركزي والحكومة بسرعة استكمال الإجراءات الخاصة بصرف راتب شهر يونيو لموظفي الدولة في القطاع المدني.

السفير الميتمي يشارك في مشاورات عربية–صينية حول مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط
السفير الميتمي يشارك في مشاورات عربية–صينية حول مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط

اليمن الآن

timeمنذ 8 دقائق

  • اليمن الآن

السفير الميتمي يشارك في مشاورات عربية–صينية حول مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط

شارك سفير اليمن لدى جمهورية الصين الشعبية، الدكتور محمد الميتمي، اليوم، في اللقاء الذي عقده مجلس السفراء العرب المعتمدين لدى بكين مع، المبعوث الخاص لجمهورية الصين الشعبية إلى منطقة الشرق الأوسط، تشاي جون. وكرّس اللقاء، لتبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتصعيد العسكري الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، ومناقشة التحديات الإقليمية والدولية الراهنة، والدور المتنامي الذي تضطلع به الصين في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. وشهد اللقاء، مداخلات عدد من السفراء العرب، أكدت على ضرورة تفعيل الدور الصيني في دعم القضايا العربية، وضرورة الانتقال من المواقف المعلنة إلى خطوات عملية ملموسة، لا سيما فيما يتعلق بوقف العدوان على غزة، وفتح ممرات إنسانية عاجلة لإيصال المساعدات ووقف المجازر بحق المدنيين. من جهته، جدد المبعوث الصيني، التزام بلاده بتطوير الشراكة الاستراتيجية الصينية–العربية، ودعمها الثابت للقضايا العادلة للشعوب العربية..مشيراً إلى أهمية التنسيق والتشاور بين جمهورية الصين الشعبية والدول العربية لتعميق التفاهم وتعزيز العمل المشترك. تعليقات الفيس بوك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store