logo
عباءات تسرد القصة: طلاب يقدمون رسالة أمل ضد السرطان

عباءات تسرد القصة: طلاب يقدمون رسالة أمل ضد السرطان

ليبانون ديبايت١٣-٠٥-٢٠٢٥

طلاب يقدمون عرضاً مبتكراً العباءات تروي قصة مرض السرطان
خاصيّة العرض الخيري في مدرسة أمجاد أنه جاء بثقة عالية، بعزم الشريحة العمرية اليانعة، وقبل دوس السجادة الحمراء في القاعة القشيبة، خمّن بعض المدعوين أنه قادم إلى ندوة صحية، بينما كان لمنظّم الحدث أستاذ العلوم في "أمجاد" فؤاد بكّار وأعضاء ناديه كلامٌ آخر!
بدا المشهد في مدرسة أمجاد العالية في منطقة الشويفات قرب العاصمة بيروت إنسانياً مبهراً، طالبات وطلاب يخطفون الأضواء سحابة ساعة ونصف الساعة من الوقت، ختمتها الطالبة لين شيّا بالقول: "حلمنا بهذا اليوم قبل 5 أشهر، حلمُنا كان كبيراً وعملنا بجهد، فأصبح الأمل حقيقة ملموسة".
خاصيّة العرض أنه جاء بثقة عالية الوتيرة، ومن فِعل شباب في عقدهم الثاني اليانع من العمر، فمِن على السجادة الحمراء وحلّة القاعة القشيبة التي اجتمع فيها رسميون وأكاديميون وممثّلون لمركز سرطان الأطفال وللجامعات ولفيف من الأهالي والضيوف، فُتحت الستارة على مشهدية راقية، قلّما نعرفها، ففي حين خمّن البعض أنه قادم لحضور ندوة صحية أو توجيهية، كان لمنظّم الحدث أستاذ العلوم فؤاد بكار وطلابه في نادي العلوم، ومن خلفه مدير أمجاد المربّي وليد ذبيان كلام آخر..
شهادة "بطل" غلب "الخبيث"
بعد توزيع الأزرار الخاصة بالحملة "My WAY" على الحضور والترحيب لسائد إسماعيل، فكلمات لكلّ من مدير عامّ وزارة الصحة فادي سنان، وضيف الشرف نقيب الفنانين السابق جهاد الأطرش، أثنيا فيها على دور المدرسة في تعريف الطلاب بواقعهم ومحيطهم، متطلعين إلى أبحاثٍ علمية وطبية، ماحضين إياهم الثقة وقوة الشخصية والخروج من قمقم الألم إلى فضاءات الأمل، قبل أن يسمع الجميع شهادة الشاب أحمد طه من "أبطال" مركز سرطان الأطفال، وكيف تغلّب على "الخبيث"، مع تسليم دروع تكريمية للضيوف.
رسالة من اللبنانية الأولى
وفي خطوة إنسانية تنمّ عن محبة وعاطفة رئاسية، عبّرت اللبنانية الأولى نعمت عون برسالة عبر المراسم في القصر الجمهوري قُرئت في الحفل، عن شكرها وتقديرها للمبادرة الخيّرة لدعم مركز سرطان الأطفال والمشاركة في رسم الابتسامة على وجه كلّ طفل منتصر".
منطلق حياة للشباب
لطالما كان التوجّه العامّ منذ تأسيس المدرسة، يشدّد على المنحى الأكاديمي التثقيفي الإنسانيّ الوطني الشامل، فالمدرسة يجب إلّا تكون للتحصيل العلمي فقط، بل هي منطلق حياة التلميذ، كما هي بيته، لذلك كانت الفعّاليات الوطنية، الثقافية ،العلمية ،الرياضية، المجتمعية والبيئية وغيرها،مع مراكز أولى دراسياً، لبنانياً وعربياً، ودخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، مواكبة للتعليم، وشهادة تصنيف اعتماد دولي حيث تشير وكالة "Cognia" العالمية إلى أنّ "المدرسة تلبّي أو تتجاوز المعايير الصارمة للجودة والفعّالية التعليمية، ما يمكن أن يعزّز مصداقيّة المؤسسة والإعداد الأكاديمي لطلابها".
يأتي ذلك، مع التركيز على الإنسان وعلى مكامن ما يختزنه الشباب، واستنهاض الهمم، والتعبير عن طاقاتهم الواسعة،ضمن وطنٍ واحد لجميع أطياف قوس قزحه الجميل، كما يقول مديرها، وقد يعجب البعض أن الطلاب عرفوا التجارب الإعلامية عبر مجلة "أمجاد"، ومن خلال النشر في وسائل الإعلام، وإجراء لقاءات داخل وخارج لبنان مع شخصيات اعتبارية هامة.
لوحات حول الإنسان ولبنان و..السرطان
إطلالة أولى للطالبة سارة شريف بعباءة "بيروت ست الدنيا"، مع تعليق لرفيقتها جولي الرماح، حضور الطلاب والواثق وشرحهم الجميل الوافي طغى على العرض الموسيقي المتلفز، الذي لم يعره الحضور اهتماماً.
توالت اللوحات وعددها 12 مع الطلاب والطالبات سيبال نعماني ،كارن معنّا، رهف بوادي،نوال عيتاني، مارية عيساوي، حسن برّو، مريم فرح، ميا محيو، أمارة الأتات، سارة سري الدين، لين شيّا، نتالي بو عرم، نور ذبيان، جنى شمص، سيليا طرابلس،ماريا الخطيب، ليا ذبيان وعمر عوّاد.
شرح بلغة علمية حنينية رافق كلّ لوحة وعباءة عن تفاصيل خاصة بالمرض والخلايا والعلاجات والأدوية واللقاحات والأوعية الدموية، والشرايين، والجينات والعوامل المسرطنة وتاريخ المرض وسبل التخفيف منه إلخ.
اللوحة 12: يجب ألّا يموت أيّ طفل!
اللوحة 12 جسّدت النهاية بعبارات مؤثّرة قالها عمر: "عزيزتي ليا، يجب ألّا يموت أيّ طفل في فجر حياته، هذا ما آمن به داني توماس قبل أن يتحقّق حلمه في عام 1962 بتأسيس مستشفى الأبحاث "سانت جود" للأطفال في الولايات المتحدة.. ومنذ 23 عاماً تأسّس مركز سرطان الأطفال في لبنان.
وأضاف "حتى الآن: تمّ علاج 5100 طفل، وتقديم 6000 استشارة طبية، ونسبة الشفاء وصلت إلى 80%، ولكننا بحاجة إلى 15 مليون دولار سنوياً لمواصلة هذه المهمة، معاً نحن أقوى، والأمل شمعة يمكن لضوئها أن يمتد بعيداً بفضل مساهمتكم وتبرعاتكم اليوم، وإيمانكم أنّ كلّ طفل مصاب بالسرطان هو محارب، وهذه المساعدة مهما كانت بسيطة هي طوق نجاة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عباءات تسرد القصة: طلاب يقدمون رسالة أمل ضد السرطان
عباءات تسرد القصة: طلاب يقدمون رسالة أمل ضد السرطان

ليبانون ديبايت

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

عباءات تسرد القصة: طلاب يقدمون رسالة أمل ضد السرطان

طلاب يقدمون عرضاً مبتكراً العباءات تروي قصة مرض السرطان خاصيّة العرض الخيري في مدرسة أمجاد أنه جاء بثقة عالية، بعزم الشريحة العمرية اليانعة، وقبل دوس السجادة الحمراء في القاعة القشيبة، خمّن بعض المدعوين أنه قادم إلى ندوة صحية، بينما كان لمنظّم الحدث أستاذ العلوم في "أمجاد" فؤاد بكّار وأعضاء ناديه كلامٌ آخر! بدا المشهد في مدرسة أمجاد العالية في منطقة الشويفات قرب العاصمة بيروت إنسانياً مبهراً، طالبات وطلاب يخطفون الأضواء سحابة ساعة ونصف الساعة من الوقت، ختمتها الطالبة لين شيّا بالقول: "حلمنا بهذا اليوم قبل 5 أشهر، حلمُنا كان كبيراً وعملنا بجهد، فأصبح الأمل حقيقة ملموسة". خاصيّة العرض أنه جاء بثقة عالية الوتيرة، ومن فِعل شباب في عقدهم الثاني اليانع من العمر، فمِن على السجادة الحمراء وحلّة القاعة القشيبة التي اجتمع فيها رسميون وأكاديميون وممثّلون لمركز سرطان الأطفال وللجامعات ولفيف من الأهالي والضيوف، فُتحت الستارة على مشهدية راقية، قلّما نعرفها، ففي حين خمّن البعض أنه قادم لحضور ندوة صحية أو توجيهية، كان لمنظّم الحدث أستاذ العلوم فؤاد بكار وطلابه في نادي العلوم، ومن خلفه مدير أمجاد المربّي وليد ذبيان كلام آخر.. شهادة "بطل" غلب "الخبيث" بعد توزيع الأزرار الخاصة بالحملة "My WAY" على الحضور والترحيب لسائد إسماعيل، فكلمات لكلّ من مدير عامّ وزارة الصحة فادي سنان، وضيف الشرف نقيب الفنانين السابق جهاد الأطرش، أثنيا فيها على دور المدرسة في تعريف الطلاب بواقعهم ومحيطهم، متطلعين إلى أبحاثٍ علمية وطبية، ماحضين إياهم الثقة وقوة الشخصية والخروج من قمقم الألم إلى فضاءات الأمل، قبل أن يسمع الجميع شهادة الشاب أحمد طه من "أبطال" مركز سرطان الأطفال، وكيف تغلّب على "الخبيث"، مع تسليم دروع تكريمية للضيوف. رسالة من اللبنانية الأولى وفي خطوة إنسانية تنمّ عن محبة وعاطفة رئاسية، عبّرت اللبنانية الأولى نعمت عون برسالة عبر المراسم في القصر الجمهوري قُرئت في الحفل، عن شكرها وتقديرها للمبادرة الخيّرة لدعم مركز سرطان الأطفال والمشاركة في رسم الابتسامة على وجه كلّ طفل منتصر". منطلق حياة للشباب لطالما كان التوجّه العامّ منذ تأسيس المدرسة، يشدّد على المنحى الأكاديمي التثقيفي الإنسانيّ الوطني الشامل، فالمدرسة يجب إلّا تكون للتحصيل العلمي فقط، بل هي منطلق حياة التلميذ، كما هي بيته، لذلك كانت الفعّاليات الوطنية، الثقافية ،العلمية ،الرياضية، المجتمعية والبيئية وغيرها،مع مراكز أولى دراسياً، لبنانياً وعربياً، ودخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، مواكبة للتعليم، وشهادة تصنيف اعتماد دولي حيث تشير وكالة "Cognia" العالمية إلى أنّ "المدرسة تلبّي أو تتجاوز المعايير الصارمة للجودة والفعّالية التعليمية، ما يمكن أن يعزّز مصداقيّة المؤسسة والإعداد الأكاديمي لطلابها". يأتي ذلك، مع التركيز على الإنسان وعلى مكامن ما يختزنه الشباب، واستنهاض الهمم، والتعبير عن طاقاتهم الواسعة،ضمن وطنٍ واحد لجميع أطياف قوس قزحه الجميل، كما يقول مديرها، وقد يعجب البعض أن الطلاب عرفوا التجارب الإعلامية عبر مجلة "أمجاد"، ومن خلال النشر في وسائل الإعلام، وإجراء لقاءات داخل وخارج لبنان مع شخصيات اعتبارية هامة. لوحات حول الإنسان ولبنان و..السرطان إطلالة أولى للطالبة سارة شريف بعباءة "بيروت ست الدنيا"، مع تعليق لرفيقتها جولي الرماح، حضور الطلاب والواثق وشرحهم الجميل الوافي طغى على العرض الموسيقي المتلفز، الذي لم يعره الحضور اهتماماً. توالت اللوحات وعددها 12 مع الطلاب والطالبات سيبال نعماني ،كارن معنّا، رهف بوادي،نوال عيتاني، مارية عيساوي، حسن برّو، مريم فرح، ميا محيو، أمارة الأتات، سارة سري الدين، لين شيّا، نتالي بو عرم، نور ذبيان، جنى شمص، سيليا طرابلس،ماريا الخطيب، ليا ذبيان وعمر عوّاد. شرح بلغة علمية حنينية رافق كلّ لوحة وعباءة عن تفاصيل خاصة بالمرض والخلايا والعلاجات والأدوية واللقاحات والأوعية الدموية، والشرايين، والجينات والعوامل المسرطنة وتاريخ المرض وسبل التخفيف منه إلخ. اللوحة 12: يجب ألّا يموت أيّ طفل! اللوحة 12 جسّدت النهاية بعبارات مؤثّرة قالها عمر: "عزيزتي ليا، يجب ألّا يموت أيّ طفل في فجر حياته، هذا ما آمن به داني توماس قبل أن يتحقّق حلمه في عام 1962 بتأسيس مستشفى الأبحاث "سانت جود" للأطفال في الولايات المتحدة.. ومنذ 23 عاماً تأسّس مركز سرطان الأطفال في لبنان. وأضاف "حتى الآن: تمّ علاج 5100 طفل، وتقديم 6000 استشارة طبية، ونسبة الشفاء وصلت إلى 80%، ولكننا بحاجة إلى 15 مليون دولار سنوياً لمواصلة هذه المهمة، معاً نحن أقوى، والأمل شمعة يمكن لضوئها أن يمتد بعيداً بفضل مساهمتكم وتبرعاتكم اليوم، وإيمانكم أنّ كلّ طفل مصاب بالسرطان هو محارب، وهذه المساعدة مهما كانت بسيطة هي طوق نجاة".

لم تظهر عليه مشاكل صحية خطيرة... سبعيني يتناول 35 ألف وجبة ماكدونالدز!
لم تظهر عليه مشاكل صحية خطيرة... سبعيني يتناول 35 ألف وجبة ماكدونالدز!

ليبانون 24

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

لم تظهر عليه مشاكل صحية خطيرة... سبعيني يتناول 35 ألف وجبة ماكدونالدز!

تناول حارس أميركي متقاعد يدعى دونالد غورسكي، عدداً هائلاً من شطائر بيغ ماك طوال حياته، بمتوسط 600 شطيرة سنوياً منذ عام 1972. وعلى الرغم من هذا النظام الغذائي غير المعتاد، لم تظهر على الرجل مشاكل صحية خطيرة، بل تمكن من الحفاظ على لياقته، بفضل بعض العادات اليومية. وكان غورسكي، البالغ من العمر 71 عاماً، ويقطن ولاية ويسكونسن، يتناول 9 شطائر بيغ ماك يومياً في مرحلة معينة، والتي تحتوي كل منها على 580 سعرة حرارية، إلا أنه قلل استهلاكه لاحقاً إلى وجبتين فقط يومياً. وبفضل التزامه الفريد، حصل غورسكي، على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس، كأكثر شخص تناول بيغ ماك على الإطلاق، حيث بلغ عدد الشطائر التي تناولها حتى الآن 35.000 شطيرة. على عكس التوقعات، لم يُعانِ غورسكي من مشكلات صحية خطيرة، وفقاً لزوجته ماري، التي قالت إن الأطباء أكدوا لزوجها أنه يتمتع بصحة جيدة، وأن مستويات السكر والكوليسترول لديه طبيعية وممتازة. ويعتقد غورسكي أن الفضل في حفاظه على صحته يعود إلى عدة عوامل، أبرزها المشي المنتظم لمسافة 6 أميال يومياً، تجنب البطاطس المقلية والمشروبات السكرية مع وجباته، بالإضافة إلى نشاطه البدني العالي، الذي يعوض استهلاكه للسعرات الحرارية الزائدة.

أردني يحطم رقماً قياسياً في موسوعة غينيس.. إليكم ما فعله (فيديو)
أردني يحطم رقماً قياسياً في موسوعة غينيس.. إليكم ما فعله (فيديو)

ليبانون 24

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

أردني يحطم رقماً قياسياً في موسوعة غينيس.. إليكم ما فعله (فيديو)

تمكن الشاب الأردني ياسر الزياد البالغ من العمر 25 عاما، من كسر الرقم القياسي المسجل في موسوعة "غينيس" بقوة النفس داخل قربة المياه ، متفوقًا على بطل روسي سجّل رقمًا بلغ 6.5 ثانية. فقد تمكّن ياسر من تحقيق رقم عالمي جديد بلغ 4.96 ثانية بعد عام ونصف من التدريب المكثّف والتمارين القاسية. وأوضح الشاب لـ"العربية/الحدث.نت"، أنه بدأ رحلته من رفع الباطون مع والده في بناء منزلهم، لافتا إلى أنه اكتشف منذ صغره أنه يمتلك قوة بدنية فريدة، دخل بعدها عالم كمال الأجسام وبدأ يرفع أوزانًا لا يستطيع رفعها من هم في مثل عمره، لكن إصابة في القلب نتيجة الجهد الكبير حرمته من الحديد وأدخلته في حالة من الاكتئاب. تحطيم رقم بروسلي إلا أن هذا التحدي لم يُثنه، بل أعاد توجيه طاقته نحو التمارين السويدية وتمارين التحمل والقوة البدنية، ليكتشف أنه يمتلك قوة نادرة تفوق قدرات الإنسان العادي. وبدأ في تنفيذ تحديات خطرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، لينال إعجابا واسعا على شجاعته ولياقته غير المألوفة. إلى ذلك، لفت ياسر إلى أنه يطمح اليوم إلى تحطيم رقم أسطورة الفنون القتالية "بروسلي" في موسوعة "غينيس"، والذي يتمثل في تنفيذ 200 تمرين ضغط على إصبعين فقط. وقال بثقة: "أنا مش إنسان طبيعي... عندي قدرات خارقة صنعتها بالإصرار والتدريب... وسأكسر الرقم بإذن الله". يُذكر أن ياسر تمكّن أيضا من رفع نصف طن (500 كغم)، ويخضع لتمارين يومية تصل إلى 7 و8 ساعات متواصلة، مع تقنيات تدريب خاصة لتقوية عضلة القلب والتحمّل، أبرزها المشي لساعتين مع حبس النفس والاحتفاظ بالماء في الفم لمدة 20 دقيقة.(العربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store