
مصدر حكومي يكشف عن منحة سعودية اماراتية مقدمة للحكومة اليمنية !
وأوضح المصدر ان المنحة نفطية وليست مالية مقدمة من دولتي السعودية والإمارات للحكومة، سوف تسهم بشكل إيجابي في تعزيز الاقتصاد وتحسن قيمة الريال اليمني امام بقية العملات.
و جاءت المنحة النفطية تزامناً مع مغادرة محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي للعاصمة عدن في أول جولة مباحثات خارجية له منذ استقرار قيمة العملة الوطنية.
وتوقع المصدر بسعي المعبقي لجني أول ثمار نجاح المعالجات المصرفية الضبطية والعقابية في خلق استقرار مصرفي ثابت لقيمة العملة المحلية للاسبوع الثاني ولأول مرة، منذ سنوات.
حيث تعرضت العملة المحلية (الريال اليمني)، إلى انهيار كارثي بفعل المضاربات والتلاعب بسعر العملة وغياب الإجراءات الضبطية الرادعة بحق الصرافيين المحميين من جهات نافذة سابقا..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 32 دقائق
- اليمن الآن
نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 13 أغسطس 2025
العاصمة عدن: دولار امريكي= 1632 : 1617 ريال سعودي= 428 : 425 حضرموت: دولار امريكي= 1632 : 1617 ريال سعودي= 428 : 425 صنعاء: دولار امريكي= 522 : 524 ريال سعودي= 138.5 : 139


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
سيستفيد منه آلاف المواطنين.. افتتاح مشروع حيوي هام في تعز
افتتح وكيل محافظة تعز لشؤون الخدمات المهندس رشاد الاكحلي، الثلاثاء ، ومعه مدير عام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي المهندس وثيق الاغبري ، بئر ماء بوادي جنات بمنطقة صينة مديرية المظفر في المدينة ، بقدرة انتاجية 360 الف لتر يوميا، بتكلفة اجمالية بلغت 90 الف دولار بتمويل من مجموعة محطات الصبيحي للغاز. وخلال الافتتاح وتسليم البئر لمؤسسة المياه ، اشاد الوكيل الأكحلي بهذا المشروع الذي سيضاف الى مجموعة آبار المؤسسة المحلية للمياه في المدينة ، مثمناً دعم مجموعة محطات الصبيحي للغاز ممثلة بالاخوة عبدالله الصبيحي وسنان علي سليم ، في تنفيذ مشروع حفر هذا البئر الذي سيسهم في التخفيف من أزمة المياه. كما دعا القطاع الخاص الى المساهمة في مثل هذه المشاريع التي تلامس احتياجات المواطنيين بشكل أساسي وخاصة في ظل ماتعانيه مدينة تعز من نقص حاد في منسوب المياه الجوفية نتيجة شحة الأمطار واستمرار تعنت مليشيا الحوثي في منع تدفق المياه من اماكن سيطرتهم والتي كانت تغذي آبار المؤسسة بشكل رئيسي الأمر الذي ادى الى تفاقم أزمة المياه في مدينة تعز . من جانبه أوضح مدير عام المؤسسة المحلية للمياه ، أن البئر الذي تم حفره استغرق قرابه شهر كامل وبعمق 450 متر وتصل قدرتة الانتاجية 360 الف لتر يوميا والذي تم تسليمه للمؤسسة اليوم بشكل رسمي ، بعد تشغيله ،سيتم ربطه بشبكة المياه والخزانات التابعة للمؤسسة في الأمن السياسي. مشيرا بأن هذا المشروع سيستفيد منه سكان منطقة صينة والمناطق المجاورة، كما ثمن كل الجهود الإسعافية والمبادارات الخيرية التي تسهم بمعالجة النقص الحاد في المياه بمدينة تعز وتخفف من معاناة المواطنين .


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
تعقيد غير مسبوق... تفاصيل جديدة عن القبة الذهبية الأميركية
أظهر عرض تعريفي أعدته الحكومة الأميركية عن مشروع القبة الذهبية أن منظومة الدفاع الصاروخي الرائدة تلك التي تسعى الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتشييدها ستتألف من أربع طبقات - واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض - فضلا عن 11 بطارية قصيرة المدى موزعة في جميع أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة والاسكا وهاواي وجرى تقديم العرض الذي حمل عنوان انطلق بسرعة، فكر بشكل كبيرا" على 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل بولاية الاياما الأسبوع الماضي، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق للنظام الذي طلب ترامب اتمامه 2028 في 10 وسيط الجيب تثبيت شرة الساعات انتظار الفرعوية وتقدر تكلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، لكن العرض التعريفي أظهر أن الشكوك لا تزال تلوح في الأفق حول البنية الأساسية للمشروع في ظل عدم تحديد عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية. والمحطات الأرضية، ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أميركي "لديهم الكثير من المال، ولكن ليس لديهم هدف التكلفة المشروع حتى الآن". وخصص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية في مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق الذي أقره في يوليو تموز. كما تم تخصيص 45.3 مليار دولار أخرى لنفس المشروع في طلبه للميزانية الرئاسية لعام 2026. والقبة الذهبية هي درع دفاع صاروخية متعددة الطبقات للولايات المتحدة و مستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية لكنها أكبر بكثير في ضوء المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها والتعقيدات الناجمة عن التهديدات المتنوعة التي ستواجهها. ووفقا للعرض التعريفي، تتكون بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة وهي طبقة استشعار واستهداف فضائية للتحذير من الصواريخ وتتبعها، بالإضافة إلى "الدفاع الصاروخي"، وثلاث طبقات أرضية تتكون من صواريخ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر وكانت إحدى المفاجآت هي وجود حقل صواريخ كبير جديد - على ما يبدو في الغرب الأوسط وفقا للخريطة الواردة في العرض التقديمي - للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (إن جي آي) التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وستكون جزءا من "الطبقة العليا" إلى جانب أنظمة دفاع (تاد) التي تصنعها لوكهيد أيضا.