logo
السفير الفلسطيني يُعرب عن تقدير بلاده لدعم المملكة الثابت في مواجهة محاولات تصفية الحقوق الفلسطينية

السفير الفلسطيني يُعرب عن تقدير بلاده لدعم المملكة الثابت في مواجهة محاولات تصفية الحقوق الفلسطينية

صحيفة سبقمنذ 8 ساعات
ثمّن سفير دولة فلسطين لدى المملكة مازن غنيم، موقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ورفضها القاطع لما يُسمّى "رؤية إسرائيل الكبرى" ومشاريع الاحتلال التوسعية والاستيطانية.
وأعرب في تصريح صحفي، عن تقدير بلاده العميق للدعم الثابت للمملكة في مواجهة أي محاولات لتصفية الحقوق الفلسطينية أو التوسع الاستيطاني على حساب الأراضي الفلسطينية، عادًا مخططات الاحتلال تهديدًا مباشرًا للأمن العربي واستقرار المنطقة، وتتعارض مع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي الإنساني والمواثيق والمعاهدات ذات العلاقة.
وأكّد السفير غنيم، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد، مستمرة في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة؛ بما في ذلك إقامة دولة فلسطين مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مشيرًا إلى أن هذا الدعم يشكل ركيزة أساسية لمواجهة أي محاولات لتغيير الحقائق على الأرض أو تهميش للحقوق الوطنية الفلسطينية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بري لوفد أميركي: تَسعون للسلام وترفضون «يونيفيل»؟
بري لوفد أميركي: تَسعون للسلام وترفضون «يونيفيل»؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 25 دقائق

  • الشرق الأوسط

بري لوفد أميركي: تَسعون للسلام وترفضون «يونيفيل»؟

انتقد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، الموقف الأميركي من التمديد لقوات الأمم المتحدة في جنوب لبنان (يونيفيل). وتساءل قائلاً لدى استقباله وفداً من الكونغرس الأميركي: «كيف للساعي إلى تثبيت وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب أن يستهدف جهوده؟»، في إشارة إلى الجهود التي تقوم بها واشنطن لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بين لبنان وإسرائيل. وتعارض كل من إسرائيل وأميركا تمديد ولاية هذه القوة التي تضم أكثر من 10 آلاف جندي من نحو 50 دولة. ويأتي ذلك في وقت سجل تراجع في حدّة مواقف مسؤولي «حزب الله» منذ زيارة المبعوث الأميركي توم برّاك، بيروت، الاثنين، باعثاً برسائل «طمأنة» للحزب، ورامياً الكرة في الملعب الإسرائيلي بقوله إن الحكومة اللبنانية نفذت «الخطوة الأولى»، عبر إقرارها نزع سلاح «حزب الله» قبل نهاية العام، وعلى إسرائيل أخذ خطوة موازية لتطبيق وقف إطلاق النار.

استطلاع: معظم الأميركيين يعتقدون أن على الدول الاعتراف بفلسطين
استطلاع: معظم الأميركيين يعتقدون أن على الدول الاعتراف بفلسطين

الشرق الأوسط

timeمنذ 25 دقائق

  • الشرق الأوسط

استطلاع: معظم الأميركيين يعتقدون أن على الدول الاعتراف بفلسطين

أظهر استطلاع جديد للرأي أجرته «رويترز - إبسوس» أن أغلبية تبلغ 58 في المائة من الأميركيين يعتقدون أنه ينبغي على جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة الاعتراف بدولة فلسطين، في وقت تدرس فيه إسرائيل وحركة «حماس» إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الدائرة منذ ما يقرب من عامين. وقال نحو 33 في المائة من المشاركين إنهم لا يوافقون على ضرورة الاعتراف بدولة فلسطينية، بينما لم يجب تسعة في المائة. وخلص الاستطلاع، الذي استمر ستة أيام وانتهى يوم الاثنين، إلى وجود انقسام واضح بين مؤيدي كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري بشأن المسألة، إذ يؤيد 78 في المائة من الديمقراطيين الفكرة، وهي نسبة أكبر بكثير من نسبة 41 في المائة بين الجمهوريين. وينتمي الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الحزب الجمهوري. ولم توافق أغلبية بسيطة نسبتها 53 في المائة من الجمهوريين على أنه ينبغي اعتراف جميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة بدولة فلسطينية. ولطالما اعتمدت إسرائيل على الولايات المتحدة، أقوى حلفائها، في الدعم العسكري الذي يبلغ مليارات الدولارات سنوياً وفي الدعم الدبلوماسي الدولي. وأي تراجع في الدعم بين الرأي العام الأميركي يمثل علامة مقلقة بالنسبة لإسرائيل التي تحارب «حماس» في قطاع غزة، وتواجه صراعاً بلا حل مع إيران، عدوها اللدود في المنطقة. وذكر بيان للحكومة الإسرائيلية أن خطة المستوطنات الإسرائيلية، التي قوبلت بتنديدات واسعة النطاق وستقسم الضفة الغربية المحتلة، حصلت على الموافقة النهائية اليوم. وأجري الاستطلاع في غضون أسابيع من إعلان ثلاث دول حليفة للولايات المتحدة، هي كندا وبريطانيا وفرنسا، عزمها الاعتراف بدولة فلسطين. وزاد هذا الضغط على إسرائيل مع تفشي الجوع في غزة. وأجري الاستطلاع أيضاً في وقت كانت هناك فيه آمال في التوصل لاتفاق بين إسرائيل و«حماس» على وقف لإطلاق النار يتيح هدنة في القتال، وتحرير بعض الرهائن، وتسهيل دخول شحنات المساعدات الإنسانية. وقالت بريطانيا وكندا وأستراليا وعدد من حلفائهم الأوروبيين الأسبوع الماضي إن الأزمة الإنسانية في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب وصلت إلى «مستويات لا يمكن تصورها»، في حين حذرت منظمات الإغاثة من أن سكان غزة على شفا المجاعة. وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس الثلاثاء، إن إسرائيل لا تسمح بدخول إمدادات كافية إلى قطاع غزة لتفادي الجوع واسع النطاق. وتنفي إسرائيل مسؤوليتها عن الجوع في غزة، متهمة «حماس» بسرقة شحنات المساعدات، وهو ما تنفيه الحركة. قالت أغلبية كبيرة من المشاركين في استطلاع «رويترز - إبسوس»، تشكل 65 في المائة، إن على الولايات المتحدة اتخاذ إجراءات في غزة لمساعدة السكان الذين يواجهون الجوع، في حين عارض ذلك 28 في المائة. وشمل هؤلاء المعارضون 41 في المائة من الجمهوريين. ويتبنى ترمب والعديد من أعضاء حزبه نهج «أميركا أولاً» في العلاقات الدولية، ويؤيدون التخفيضات الحادة في البرامج الأميركية الخاصة بالمساعدات الغذائية والطبية الدولية، ويرون أن أموال بلادهم يجب أن تساعد الأميركيين وليس من هم خارج حدودها. واندلعت الحرب في غزة بعدما هاجم مسلحو «حماس» إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة، وفقاً لإحصاءات إسرائيلية. ومنذ ذلك الحين، أسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة عن مقتل أكثر من 62 ألف فلسطيني، وفقاً للسلطات الصحية في القطاع، وتسبب في أزمة إنسانية ونزوح معظم السكان. وأظهر استطلاع «رويترز - إبسوس» أيضاً أن 59 في المائة من الأميركيين يعتقدون أن الرد العسكري الإسرائيلي على غزة مبالغ فيه، في حين عارض 33 في المائة من المشاركين هذا الرأي. وفي استطلاع مماثل أجرته «رويترز - إبسوس» في فبراير (شباط) 2024، وافق 53 في المائة من المشاركين على أن الرد الإسرائيلي مبالغ فيه، في حين عارض 42 في المائة ذلك. ولم يرد مسؤولون من السفارة الإسرائيلية في واشنطن ولا بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة على طلبات للتعليق على استطلاع الرأي. أجري أحدث استطلاع لـ«رويترز - إبسوس» عبر الإنترنت، وجمع ردوداً من 4446 أميركياً من البالغين على مستوى البلاد، وكان هامش الخطأ فيه نحو نقطتين مئويتين.

مساعد وزير الداخلية يرأس الجانب السعودي في اجتماع اللجنة الأمنية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي الماليزي
مساعد وزير الداخلية يرأس الجانب السعودي في اجتماع اللجنة الأمنية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي الماليزي

الرياض

timeمنذ 28 دقائق

  • الرياض

مساعد وزير الداخلية يرأس الجانب السعودي في اجتماع اللجنة الأمنية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي الماليزي

رأس معالي مساعد وزير الداخلية الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، الجانب السعودي المشارك في اجتماع اللجنة الأمنية المنبثقة من مجلس التنسيق السعودي الماليزي، فيما رأسه من الجانب الماليزي معالي نائب الأمين العام لشؤون الأمن بوزارة الشؤون الداخلية الماليزية السيد عبدالحليم عبدالرحمن. وجرى خلال الاجتماع، الذي عقد عبر الاتصال المرئي، مناقشة واستعراض عدد من الموضوعات والمبادرات المدرجة على جدول أعمال اللجنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store