logo
الاحتلال الإسرائيلي يعترف بفشل سياسته في سوريا ويبدي قلقا من النفوذ التركي

الاحتلال الإسرائيلي يعترف بفشل سياسته في سوريا ويبدي قلقا من النفوذ التركي

#سواليف
رغم حالة #الإحباط التي تسود #الأوساط_السياسية داخل الاحتلال الإسرائيلي حيال صعوبة إعادة #تطبيع #العلاقات مع #تركيا في ظل استمرار #حرب_الإبادة_الجماعية على #غزة، تبرز في المقابل دعوات في تل أبيب إلى ضرورة استثمار التطورات المتسارعة على #الساحة_السورية لتعزيز ما تصفه بـ'المصالح المشتركة' بين الطرفين، في محاولة لإحياء قنوات التواصل مع أنقرة.
وتأتي هذه الدعوات في سياق إدراك الاحتلال الإسرائيلي لما تحمله المرحلة المقبلة من #تحولات_إقليمية، قد تتيح إعادة صياغة الاصطفافات السياسية في المنطقة، خاصة في ضوء ما شهدته العلاقات التركية-الإسرائيلية من توترات وتقلّبات خلال السنوات الماضية، على خلفية الموقف التركي من القضية الفلسطينية، لا سيما في غزة.
حيث أكد السفير والدبلوماسي الإسرائيلي مايكل هراري أنه 'منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، كثفت تركيا بشكل كبير سلوكها العدائي تجاه الدولة الإسرائيلية وانتقلت من الخطاب العدائي القاسي بشكل خاص إلى الإضرار الفعلي بالعلاقات الاقتصادية، حتى أضافت التطورات الأخيرة في سوريا تحدياً جديدا للعلاقات، حيث أدى #الانهيار_السريع لنظام الأسد لجلب رئيس جديد يتمتع بعلاقات وثيقة مع أنقرة، ترى فيه فرصة استراتيجية لبناء علاقة فريدة مع سوريا، خاصة في ضوء مصالحها الحيوية في الأقلية الكردية في الدول المجاورة'.
وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته 'عربي21' أن 'انهيار الأسد خلق واقعاً جديداً لإسرائيل فقد أدى ذلك لخروج إيران من سوريا، وإضعافها في المنطقة، وفي الوقت نفسه صعود زعيم يحمل أجندة جهادية، مع أنه منذ اندلاع الثورة السورية في 2011، تراوح موقفه بين تناقضين: فمن جهة دعمت إسقاط الأسد، ومن جهة أخرى فضّلت 'الشيطان المألوف'، واليوم فإنه مُطالب باتخاذ قرار، سواء إبقاء سوريا دولة فاشلة تفتقر لحكومة مركزية، أو إعطاء الفضل للحكومة الجديدة، رغم القلق المفهوم بشأن عقيدتها السياسية والدينية'.
وأوضح أن 'التطورات السورية كانت سريعة للغاية بالنسبة لإسرائيل فقد قرر اللاعبون الرئيسيون في المنطقة قبول النظام الجديد باعتباره متفوقاً على سابقه، وكانت تركيا، بطبيعة الحال، في المقدمة، وكذلك دول الخليج، وعلى رأسها السعودية، كما انطلق الرئيس دونالد ترامب في قراره، وقرر رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا بشكل دراماتيكي، وكل ذلك يعني أن إسرائيل يواجه مرة أخرى واقعا جديدا، وهو واقع لم يكن له أي دور في تشكيله'.
وأكد أن 'الدولة العبرية فشلت في فهم نافذة الفرصة التي انفتحت أمامه في الشمال، وهنا ستجد صعوبة باستعادة علاقاتها مع تركيا قبل انتهاء الحرب في غزة، وربما لا ينبغي أن يكون هذا الأمر محسوساً بقوة، لكن الساحة السورية تتطلب منهما العمل معا لإيجاد مصالح مشتركة، من حيث خلق تفاهمات لا تضر بمصالحهما، وتندمج مع ما يُنظر إليه على أنه استعداد المجتمع الدولي للنظام السوري الجديد ببناء حكومة مركزية مستقرة، وتجري بالفعل اتصالات إسرائيلية تركية، بدفع أمريكي، ووساطة أذربيجانية'.
وأوضح أن 'هناك حاجة إلى نهج استراتيجي حديث في إسرائيل يستند لعدّة رؤى: خروج إيران من سوريا يخدم مصلحته العليا؛ لأن تفضيل 'سوريا ضعيفة ومقسمة' يتعارض مع موقف أغلبية المجتمع الدولي والإقليمي، ويتطلب التحديث، لأن سياسة استخدام القوة والنطاق العسكري الذي فرضته إسرائيل على نفسها يجب أن يتم ضبطه بشكل كبير؛ صحيح أن القلق بشأن النفوذ التركي المفرط أمر مفهوم، لكنه مبالغ فيه'.
وختم بالقول إن 'سوريا تحت النفوذ التركي أقل خطورة على أمن إسرائيل من سوريا تحت النفوذ الإيراني، ومن المطلوب التوصل لتفاهمات مع أنقرة بشأن الساحة السورية بما يخدمهما، ويمكن أن يكون هذا بمثابة خطوة أولى نحو استعادة العلاقات بينهما'.
أما الخبير في الشؤون الاستراتيجية، يهودا بالانغا٬ فقد طالب بأن 'تتبنى إسرائيل استراتيجية تحافظ على مصالحها السياسية والأمنية في المنطقة، زاعماً أن أي تحسن في العلاقات الأوروبية والأمريكية مع سوريا قد يأتي على حسابها، كما حدث في الماضي مع لاعبين آخرين في الشرق الأوسط، ولكن حتى الآن، وباستثناء دخول المنطقة العازلة، وإلحاق الضرر بالبنية التحتية العسكرية السورية، لا يبدو أن التدخل الإسرائيلي في سوريا يسعى لتحقيق أي هدف شامل'.
وأضاف في مقال نشرته صحيفة إسرائيل اليوم، أنه 'من المهم ممارسة الضغط الإعلامي في أوروبا والولايات المتحدة بشأن ضرورة عدم تحول سوريا إلى مركز للعمليات المعادية لإسرائيل٬ لكن هناك حاجة أكبر لصياغة استراتيجية طويلة الأمد أصبحت أكثر إلحاحاً، مما يعني أن الإسرائيليين لا زالوا يحاولون استخلاص الدروس التي دفعوا ثمنها من الدماء في الحرب العبثية الجارية في غزة، استمرارا لدروس سابقة من حروب خاضوها في سنوات ماضية، داخليا وخارجيا'.
وختم بالقول أن 'التجارب العديدة، وآخرها التحولات التي تشهدها سوريا أثبتت أن إسرائيل تفتقر لصياغة استراتيجية طويلة الأمد، خشية الاحتكاك اليومي مع السوريين الذي قد ينفجر في وجهه، وآخرها ما تشهده سوريا من تطورات سياسية متلاحقة، يخشى أن يكون فيها خاسرا'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي و3 مواقع حيوية بطائرات مسيرة
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي و3 مواقع حيوية بطائرات مسيرة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 17 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي و3 مواقع حيوية بطائرات مسيرة

#سواليف أعلن #الحوثيون في اليمن، مساء يوم الأحد، استهداف #مطار_بن_غوريون الإسرائيلي بصاروخ #باليستي، بالإضافة إلى ثلاثة مواقع حيوية في #يافا وأسدود وايلات بطائرات مسيرة. وقال المتحدث باسم #الحوثيين العميد #يحيي_سريع في بيان مصور، إن 'القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية نفذت #عملية_عسكرية نوعية استهدفت مطار اللّد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي'. وأضاف أن العملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروب الملايين من الإسرائيليين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار. وصرح سريع بأن سلاح الجو المسير نفذ 3 عمليات عسكرية استهدفت ثلاثة أهداف حيوية إسرائيلية في مناطق يافا وأسدود وإيلات، بثلاث طائرات مسيرة. وأفاد المتحدث باسم الحوثيين بأن القوات المُسلحة وبعد نجاحها في فرض حظر جزئي لحركة #الملاحة_الجوية في مطار بن غريون، تعمل على فرض حظر كامل على حركة الملاحة الجوية في المطار المذكور خلال الفترة المقبلة. وذكر أنه على من تبقى من شركات الطيران التي لم تستجب بعد لقرار الحظر، أخذ هذا البيان بعين الاعتبار حفاظا على سلامة طائراتها وعملائها. وشدد على أن عملياتهم لن تتوقف إلا بوقف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصار عنهم. وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وتسبب في تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق في البلاد. وأكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الاعتراض نفذ بواسطة منظومة 'ثاد' الأمريكية، فيما أشارت صحيفة 'معاريف' إلى أن منظومة 'أرو حيتس 3' هي التي اعترضت الصاروخ الذي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش إن 43 صاروخا أطلقوا من اليمن منذ استئناف الحرب على غزة 5 منها في الأسبوع الأخير. وفي السياق، أفادت 'القناة 14' العبرية بأن الصاروخ اليمني كان متجها نحو مطار بن غوريون. وأوضحت المصادر العبرية أن رحلات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون تعطلت إثر تفعيل صفارات الإنذار بمنطقة تل أبيب. بيان القوات المسلحة اليمنية بشان استهداف "مطار اللد (بن غوريون)" بصاروخ باليستيّ فرط صوتيّ واستهداف "ثلاثة أهداف حيوية" في "يافا وأسدود وأمّ الرّشراش" بطائرات مسيّرة – 01 يونيو 2025م — الإعلام الحربي اليمني (@MMY1444) June 1, 2025

معلومات مشوقة عن 'تطبيق' أسقط نظام الأسد.. إكتشفوا ما حصل!
معلومات مشوقة عن 'تطبيق' أسقط نظام الأسد.. إكتشفوا ما حصل!

الانباط اليومية

timeمنذ 2 أيام

  • الانباط اليومية

معلومات مشوقة عن 'تطبيق' أسقط نظام الأسد.. إكتشفوا ما حصل!

الأنباط - أدى هجوم إلكتروني متطور، تنكّر في صورة مبادرة مساعدات إنسانية، إلى إضعاف الجيش السوري كثيراً، مما يُعتقد أنه ساهم في الانهيار السريع لنظام بشار الأسد في كانون الأول 2024. المعلومات كشف عنها تحقيق للصحفي السوري كمال شاهين، ونُشر في 26 أيار 2025 بموقع مجلة نيوز لاين الأميركية، وأظهرت أن هذه العملية تُسلط الضوء على حقبة جديدة من الحرب السيبرانية التي يمكن للأدوات الرقمية فيها، أن تُطيح بقوة عسكرية تقليدية. القصة بدأت بتطبيق مزيف يطلق عليه: STFD-686، وهو يحاكي تطبيق ' الأمانة السورية للتنمية' الرسمي، والذي كانت تُشرف عليه أسماء الأخرس زوجة الأسد. وتم توزيع هذا التطبيق عبر قناة تلغرام غير موثقة، مستهدفاً الضباط الذين يعانون من ضائقة اقتصادية شديدة، مع وعود بمساعدات مالية مثلت الطُّعم الذي جذب الآلاف منهم لتحميله، وتوفير معلومات شخصية وعسكرية كجزء من إجراءات التسجيل. لكن بمجرد تثبيته، لم يكتفِ التطبيق بجمع بيانات حساسة عبر نماذج تصيد احتيالي (مثل رتب الضباط، ومواقع خدمتهم، وتفاصيل عائلاتهم)، بل استخدم كذلك برنامج التجسس SpyMax. وهذا البرنامج المتقدم سمح للمهاجمين بالوصول الكامل إلى سجلات المكالمات، والرسائل النصية، والصور، والمستندات، وحتى تفعيل الكاميرات والميكروفونات من بُعد على الأجهزة المُخترقة. العملية المعقدة، التي جمعت بين الخداع النفسي والتجسس الإلكتروني المتطور، تُشير إلى تخطيط دقيق ومُحكم، وفقا لشاهين. انهيار من الداخل وظل برنامج التجسس هذا يعمل خمسة أشهر على الأقل قبل "عملية ردع العدوان' التي شنتها قوات المعارضة السورية، والتي أدت إلى سقوط النظام وسيطرتها على حلب في كانون الأول عام 2024. البيانات التي تم جمعها وفرت للمهاجمين خريطة حية لانتشار القوات ونقاط الضعف الإستراتيجية، مما منحهم نافذة آنية على الهيكل العسكري السوري، ويُرجح أن المعلومات المُخترقة ساعدت الثوار في تحديد الثغرات الدفاعية والتخطيط لهجمات مفاجئة وسريعة. وتُسلط هذه الحادثة الضوء على نقطة فريدة، وهي أن حملة التجسس هذه لم تستهدف أفرادًا بعينهم، بل مؤسسة عسكرية بأكملها. ويُمكن أن يُفسر هذا الاختراق الواسع النطاق للقيادة العسكرية حالات تضارب الأوامر والفوضى داخل الجيش السوري خلال الأيام الأخيرة للنظام، وحتى حوادث النيران الصديقة التي شهدتها ساحة المعركة وبالذات في حماة. الحرب السيبرانية ورغم أن المخططين الحقيقيين لهذا الاختراق لا يزالون مجهولين، فإن ثمة تلميحات تشير إلى جهات فاعلة مختلفة، بما فيها فصائل المعارضة السورية وأجهزة استخبارات إقليمية أو دولية، فإن فعالية الهجوم كانت واضحة. وتُجسد هذه الحادثة كيف يمكن للأدوات الرقمية منخفضة التكلفة، أن تُدمر قوة عسكرية تقليدية، وتوضح كيف أن نقاط الضعف المنهجية مثل انخفاض الروح المعنوية، وانخفاض الأجور، ونقص الوعي الأمني الرقمي، والفساد، يُمكن أن تُصبح ثغرات تُستغل في الحروب الحديثة. ومن الصعب تحديد عدد الهواتف التي تعرضت للاختراق في الهجوم بدقة، ولكن يُرجّح أن يكون العدد بالآلاف، وقد أشار تقرير نُشر على قناة تلغرام نفسها في منتصف تموز إلى إرسال 1500 تحويل مالي ذلك الشهر، مع منشورات أخرى تُشير إلى جولات إضافية من توزيع الأموال، و'لم يوافق أيٌّ من الذين تلقوا الأموال عبر التطبيق على التحدث معي، مُشيرين إلى مخاوف أمنية' على حد تعبير شاهين. وخلص التحقيق إلى أن الكشف عن هذا الهجوم السيبراني ساعد في تفسير كيف سقط نظام كان مهيمنًا في السابق بهذه السرعة وكيف كانت مقاومته ضعيفة إلى هذا الحد

مسؤولون إسرائيليون:توجيه ضربة لمواقع نووية إيرانية أمر ضروري
مسؤولون إسرائيليون:توجيه ضربة لمواقع نووية إيرانية أمر ضروري

الشاهين

timeمنذ 3 أيام

  • الشاهين

مسؤولون إسرائيليون:توجيه ضربة لمواقع نووية إيرانية أمر ضروري

الشاهين الاخباري فيما تفيد التقارير والمصادر بإمكانية التوصل إلى نوع من الاتفاق بشأن الملف النووي الإيراني، يعتقد مسؤولون أمنيون إسرائيليون أن توجيه ضربة للمواقع النووية الإيرانية أمر ممكن وضروري. تفصيلا، أفاد موقع 'المونيتور'، نقلا عن مصادر أميركية وإقليمية، بوجود تفاؤل حول إمكانية التوصل إلى نوع من الاتفاق بشأن الملف النووي الإيراني. ونقل الموقع عن مصدر إقليمي قوله إن 'الأجواء إيجابية بشأن الملف النووي الإيراني ويبدو أن الولايات المتحدة قدّمت مخرجًا بشأن تخصيب اليورانيوم'. غير أن مسؤولين إسرائيليين قالوا إنه لا يمكن التوصل إلى اتفاق نووي جيد بين الولايات المتحدة وإيران بسبب رفض طهران تفكيك برنامجها النووي، بحسب ما نقلت عنهم صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية. وقالت الصحيفة إن 'كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل يعتقدون أن توجيه ضربة للمواقع النووية الإيرانية أمر ممكن وضروري'. من جانبها، تحدثت صحيفة 'معاريف' الإسرائيلية عن اجتماع سري عقدته وزارات إسرائيلية، تمت خلاله مناقشة الاستعدادات لاحتمال وقوع هجوم إسرائيلي على إيران أو هجوم إيراني على إسرائيل. وقالت الصحيفة إن هناك 'تقديرات بأن أي هجوم إسرائيلي على إيران قد يؤدي إلى جولة قتال تستمر لفترة غير معروفة وتتسبب في سقوط آلاف الصواريخ على إسرائيل'. وأضافت أنه 'في حال الرد الإيراني على أي هجوم إسرائيلي يتوقع أن يتوقف الاقتصاد الإسرائيلي بشكل شبه كامل لبضعة أيام ثم يعود للعمل وفقًا لحالة طوارئ'. وقف التنسيق الأميركي مع إسرائيل وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمر وزارة الدفاع 'البنتاغون' والجيش، بوقف التنسيق مع إسرائيل بشأن شن هجوم مشترك على المنشآت النووية في إيران، حسبما كشفت القناة 12 الإسرائيلية، الخميس. ويتناغم تقرير القناة مع إقرار ترامب بأنه حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من شن هجوم على إيران، في الوقت الذي وصلت به المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران إلى مرحلة متقدمة. والأربعاء قال ترامب للصحفيين: 'أود أن أكون صادقا، نعم فعلت'، وذلك حين سئل عما إذا كان طلب من نتنياهو خلال مكالمة الأسبوع الماضي الإحجام عن القيام بعمل عسكري. سكاي نيوز عربية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store