
تقرير يكشف تفاصيل خطة إسرائيلية للسيطرة على أراضي غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا تليفزيونيًّا بعنوان: محو حدود القطاع حتى يتلاشى.. خطة إسرائيلية للسيطرة على أراضي غزة، تناولت فيه ما وصفته بمخطط إسرائيلي ممنهج لطمس الحدود الجغرافية لقطاع غزة ودمجه تدريجيًّا ضمن الأراضي التي تحتلها إسرائيل.
وأوضح التقرير أن إسرائيل تسعى إلى تحويل قطاع غزة- الذي طالما اعتبرته كابوسًا أمنيًّا- إلى مساحة تذوب تدريجيًّا ضمن خريطة الاحتلال، بحيث تختفي غزة ككيان سياسي وجغرافي قائم بذاته، في إطار مشروع استيطاني واسع يعتمد على القتل والتهجير والتجويع كوسائل ضغط.
ووفقًا للتقرير، فإن هذا المخطط لم يبدأ مع الحرب الإسرائيلية التي اندلعت في 7 أكتوبر 2023، بل تعود جذوره إلى سنوات سابقة، بينما دخل حيز التنفيذ العملي مع العمليات العسكرية المكثفة التي تشنها قوات الاحتلال داخل أراضي القطاع، وفي مقدمتها عملية «عربات جدعون»، التي تهدف بحسب مصادر أمنية إلى فرض السيطرة العسكرية على نحو 75% من مساحة غزة.
ويشير التقرير إلى أن المرحلة الحالية من المخطط ترتكز على مطاردة عناصر حركة حماس وإجبارهم على الخروج مما تسميه إسرائيل بـ«منطقة الراحة»، إلى جانب عزلهم عن السكان من خلال إنشاء نقاط تفتيش ومراقبة.
ويتماشى هذا المخطط، وفقًا للتقرير، مع التقدم الميداني لقوات الاحتلال، خاصة في شمال القطاع، حيث صدرت أوامر إخلاء جديدة لعشرات الأحياء، طالبت فيها إسرائيل السكان بالتحرك الفوري نحو الجنوب قبل بدء عملياتها العسكرية.
ويعزز التقرير ما نشرته وسائل إعلام بريطانية من تسريبات حول خطة إسرائيلية لتقسيم غزة إلى ثلاث مناطق منفصلة، تخضع جميعها لسيطرة الاحتلال، وتُطوّق بأربع مناطق عسكرية تمنع التنقل بينها دون تصاريح خاصة، وتخضع فيها البضائع لفحص أمني مشدد.
وخلص التقرير إلى أن غزة، وفقًا لهذا المخطط، تتحول إلى «سجن كبير»، يُحاصر سكانه الفلسطينيون؛ في محاولة لطمس هويتهم وإنهاء أي وجود يحمل في طياته الانتماء الحقيقي لتلك الأرض، والدليل التاريخي على أصحابها الأصليين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 44 دقائق
- الجمهورية
حصاد جولة ترامب! بقلم د. حاتم صادق
أى متابع لزيارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب لمنطقة الشرق الاوسط التي جرت منتصف الاسبوع الماضي، يمكن ان يرصد بكل سهولة كيف ان هذا الرجل يتحرك بدون اي قيود ومحاذير او حتي تقاليد سياسية ودبلوماسية كان من المفترض أن تحكم اقواله وافعاله، بأسلوب يمكن وصفه بالمذهل او المرعب، فهو يسقط كل الثوابت والمحرمات مهما كانت واستبدل كل ما سبق بعبارة عملية للغاية "لا صداقات دائمة ولا عدوات دائمة.. فقط مصالح دائما". ومن قبل الزيارة اثبت الرجل انه دائما يتحرك تحت عنوان "امريكا اولا" هذا ما شاهدناه عندما قرر الجلوس مع الجانب الصيني للتوصل لحل أزمة الجمارك التي افتعلها لتحقيق مكاسب سريعة واعادة ضبط ميزان التجارة البينية بين البلدين الذي كان معظمه لصالح بكين.. وبالفعل تم الاتفاق على تجميد الجمارك لمدة ٩٠ يوما. نفس الشيء حدث في الحرب الاوكرانية، الآن هناك بوادر إيجابية وغير مسبوقة بدأت في إسطنبول على إنهاء الصراع.. والمحصلة الأكيدة ان ترامب حصل على مبتغاه باتفاق المعادن مع اوكرانيا.. وفي الشرق الاوسط ورغم كل تعقيداته فان الرجل حسم موقفه منذ البداية متجاهلا كل الثوابت في السياسة الخارجية لأمريكا وأهمها إسرائيل، وشرع في مفاوضات مباشرة مع حركة حماس من أجل الافراج عن الرهينة الامريكي في القطاع، متخطيا غضب حليفه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل الذي سبق وصدمه قبل اسابيع عندما اعلن امام الصحفيين في حضوره بالبيت الابيض عن وجود مفاوضات مباشرة مع ايران دون علم الاخير، ليس هذا فحسب، بل عقد لقاء مع رئيس سلطة الأمر الواقع في سوريا احمد الشرع، وقرر تجميد العقوبات عن سوريا مقابل السماح لشركات التعدين والبناء في الحصول علي نصيب الاسد من عمليات التنقيب واعادة اعمار ما دمرته الحرب في سوريا. وقبلها كان الاتفاق مع الحوثيين في اليمن لوقف الهجمات الجوية الامريكية رغم رفض الرياض لهذا الاتفاق الذي تراها مع جماعة ارهابية وغير شرعية. حتى "القصر الطائر" وهي الطائرة التي أهدتها له قطر وثمنها يقترب من نصف ترليون دوﻻر يراها ترامب انها فرصة رائعة لتجديد طائرة الرئاسة الامريكية بأموال آخرين قرروا أن يكونوا أكثر كرما وسخاء من اصحاب الدار. على كل حال وفي اقل من ٧٢ ساعة قضاها في ثلاث دول خليجية استطاع ترامب ان يحصد أكثر من ٣ ترليونات دوﻻر ما بين صفقات سلاح واستثمارات وهدايا، بل ان إحدى الصفقات التي تم توقيعها في الدوحة بالمليارات انقذت شركة بوينج من الافلاس بعد ان كانت تعاني من انهيار، وهذا المبلغ يزيد عما كان يحتاجه ترامب لتسديد ديون الحكومة الامريكية بترليون دولار قبل ان تعلن افلاسها كما قال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مطلع هذا العام في البيت الأبيض. الان من الصعب تحديد مساحة الاتفاق والاختلاف بين دول المنطقة المتمثلة في دول الخليج ومصر من جانب والولايات المتحدة من جانب اخر، وكذلك بين ترامب من جانب ونتنياهو على الجانب الآخر، فبينما تمثل الخلافات مع إدارة البيت الابيض بشأن غزة والحوثيين وإيران والمملكة العربية السعودية تطورات سلبية لإسرائيل، فان استراتيجية واشنطن تنص على انه لا يمكن منح إيران تفويضا لطهران بتخصيب اليورانيوم وصولا للقنبلة النووية، كما لا يمكن حصول أطراف خليجية على برنامج نووي سلمي دون الانضمام الي الاتفاق الابراهيمي. جولة ترامب كانت ناجحة بكل المقاييس الامريكية، حتى طهران أرادت أن ينالها من الحب جانب أعلنت قبل نهاية زيارته استعدادها للتخلي تماما على تخصيب اليورانيوم لغير الاغراض السلمية والتعهد بعدم امتلاك أسلحة نووية مقابل رفع العقوبات، لكن في نفس الوقت ايضا حملت الجولة بذور خلاف واضح بين اسرائيل وامريكا، فالأولى يمكنها الآن بموازين القوي الجديدة والمكتسبة بعد ٧ اكتوبر ٢٠٢٣من رسم خريطة سياسية وجغرافية جديدة للمنطقة تتجاوز الحقوق التاريخية وايضا امكانيات السلاح العسكري وترى ان ترامب يقفز خطوات واسعة ومنفردة بعيدا عن تل ابيب فى اخطر الملفات وأهمها ايران واذرعها، بينما الرئيس الامريكي يرى ان إعادة تشكيل علاقات بلاده مع العرب خلال زيارته للشرق الأوسط وتعزيز التعاون الاقتصادي والأمنى مع المحور السني المعتدل على حساب إيران الشيعية وعملائها مازالت تحتاج الي الوقت والجهد وأيضا التخلص من معوقات سابقة. وهناك نظرة أكثر تعقيداً للتجاهل الواضح لإسرائيل من قبل الولايات المتحدة خلال جولة الرئيس الأمريكي. ومن الخلاف حول الملف النووي الإيراني، الذي يفضل فيه ترامب العودة إلى المفاوضات، بينما يتحمس نتنياهو للخيار العسكري، مرورا باتفاق وقف إطلاق النار الأمريكي مع الحوثيين في اليمن، الذي أغضب إسرائيل بسبب ما اعتبر انفصالا عن مصالحها الأمنية، إلى التوصل إلى اتفاق من قبل إدارة ترامب لإطلاق سراح عيدان إسكندر، الرهينة الأمريكي المحتجز لدى حماس، وفي النهاية توقيع اتفاقيات لبيع طائرات اف 35 الى السعودية وربما قطر والإمارات، وهي كلها ضد رغبة تل ابيب. وهنا يمكن الإشارة الي ان الأمن الأمريكي والإسرائيلي بدأ في الانفصال حول قضايا معينة، وفي الوقت الذي تغير فيه واشنطن أولوياتها في الشرق الأوسط تبحث تل أبيب عن استراتيجيات للخروج من أزمتها الأمنية والسياسية. وتبقي المشكلة الحقيقية في رؤية ترامب -امريكا اولا.. والمصالح اولا واخيرا- المتغيرة دائما صعودا وهبوطا وبوصلتها المتوجه دوما نحو حجم المكاسب فقط دون اي اعتبارات سياسية هي المعضلة للطرف الاخر، على سبيل المثال فان بنيامين نتنياهو نجح في تطوير خبرته في إدارة الخلافات والتوترات المتعلقة بالمصالح الإسرائيلية الحيوية مع إدارات ديمقراطية وجمهورية غير صديقة مع الحفاظ على موقف إسرائيل، في الوقت الذي رفضت دول مثل كندا وجرينلاند والمكسيك خطط ترامب.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين
ونشرت المجلة، الأربعاء، تقريراً جاء فيه أن "استهداف مطار بن غوريون الدولي كان تصعيداً خطيراً من جانب صنعاء ، وحتى لو كانت ضربة صاروخية أولى مجرد تحذير للقدس، ففي نهاية المطاف يعتمد اقتصاد إسرائيل بشكل كبير على السياحة، نظراً لخلفيتها ك(أرض مقدسة)". وأضاف التقرير، الذي كتبه محلل الأمن القومي في المجلة، براندون ويشيرت، أن "استمرار هجمات اليمنيين على المطار سيجعله في نهاية المطاف محفوفاً بالمخاطر بالنسبة للطائرات التجارية التي لن تخاطر طواعيةً بالتعرض للأضرار أو التدمير بالصواريخ اليمنية ومع مرور الوقت، قد تَشلّ حملتهم على مطار بن غوريون الاقتصاد الإسرائيلي". وتساءل: "لماذا ذلك؟ وماذا كان اليمنيون يطالبون إسرائيل؟ هل بالاستسلام والقبول بهجمات أخرى على غرار 7 أكتوبر؟" مجيباً على تساؤلاته بالقول: "كلا.. لقد كان تحذير اليمنيين هو أنه إذا نفذ نتنياهو تهديداته بغزو غزة وإعادة احتلالها، فسيبدأون حصاراً جوياً على إسرائيل، وكان هذا تهديداً يهدف في جوهره للردع، فإذا أوقفت إسرائيل عملياتها في غزة ، فسيتركها اليمنيون وشأنها". ووفقاً لذلك، أوضح التقرير أنه "بعد أن بدأ نتنياهو الذي يحرص دائماً على صورته العالمية بالغزو، بادر اليمن كما هو متوقع بتنفيذ تهديدهم بالحصار، والآن يهددون بإطلاق ترسانتهم الصاروخية بعيدة المدى على ميناء حيفا الرئيسي في إسرائيل". وذكّر التقرير بأن " اليمنيين فرضوا العام الماضي حصاراً مماثلاً على ميناء إيلات، الواقع على الطرف الجنوبي لإسرائيل المطل على خليج العقبة، واضطر ميناء إيلات إلى إعلان إفلاسه العام الماضي بعد أشهر من التوقف بسبب تهديد اليمنيين الصاروخي، ويُعتبر ميناء إيلات أصغر بكثير من ميناء حيفا، حيث لا يمثل سوى حوالي 5% من إجمالي حجم التجارة في إسرائيل". ولكن ميناء حيفا، وفقاً للتقرير "أكثر أهمية للاقتصاد الإسرائيلي، ومن المرجح أن يواصل اليمنيون تكتيكاتهم الناجحة في إيلات ضد حيفا ومطار بن غوريون أيضاً". وأوضح التقرير أن "هذا الوضع سيفاقم الخطورة على إسرائيل، فميناء حيفا وحده يُعالج حوالي 36.4% من إجمالي حركة البضائع في إسرائيل، وعلاوةً على ذلك، يأتي 92 مليار دولار من الاقتصاد الإسرائيلي من قطاع التصدير القوي. لذا، فإن الحصار الذي يتحدث عنه اليمنيون سيُلحق ضرراً بالغاً بإسرائيل". وأضاف: "يُدرك أعداء إسرائيل أهمية إغلاق ميناء حيفا، وإذا ما أُضيف إلى ذلك مطار إسرائيل الرئيسي وميناء إيلات، فقد يُؤدي ذلك إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين ، وستُضطر البلاد إلى الاعتماد على ميناء أشدود قرب تل أبيب، والذي من المُرجّح ألا يكفي لتلبية احتياجات إسرائيل التجارية. ومن المُرجّح أن يستهدف اليمن ذلك الميناء أيضاً". وتابع التقرير: "الاستراتيجية تتعلق بالتوقيت، فأن تكون استراتيجياً بارعاً يعني أن عليك التمييز بين الفرص الاستراتيجية الحقيقية التي يمكن استغلالها والفرص الزائفة- وهي المعادل الجيوسياسي للسراب- وفي هذه المرحلة، لا يبدو قرار نتنياهو بغزو غزة وإعادة احتلالها منطقياً، بل حتى لو اعتقد نتنياهو أن قواته قادرة في نهاية المطاف على هزيمة حماس في غزة ، فإن التهديدات الصادرة عن اليمنيين كان ينبغي أن تجعل الحكومة الإسرائيلية تُعيد النظر في قرارها". واعتبر التقرير أن "الأمر لا يتعلق بمظهر الرضوخ لمنظمة إرهابية، وهو ما سيُروَّج في العالم الإسلامي، فما هو على المحك حقاً هو بقاء إسرائيل، إذ ليس على اليمنيين تفجير قنابل محرمة في قلب إسرائيل، فكل ما يحتاجون إليه هو خلق حالة من عدم اليقين في قطاعات الشحن والتجارة والسياحة بتهديداتهم الصاروخية ووابلهم الناري، مما يُعيق اقتصاد إسرائيل ويُشلّها. ومن ثم، ومع مرور الوقت، ستنهار قدرة إسرائيل على شنّ عمليات عسكرية طويلة الأمد مع انهيار اقتصادها". وأضاف: "باختصار، ستجعل عملية غزة إسرائيل أقل أمناً، لا أكثر". وأشار التقرير إلى أن "الرئيس ترامب أثر ضمنياً بأنه بعد 30 يوماً، لن تتمكن البحرية الأمريكية الجبارة من هزيمة اليمنيين"، وأن " اليمنيين أوضحوا أنه ما دامت إسرائيل لم تتوغل في غزة ، فلن يشكلوا تهديداً لها، لكن يبدو أن نتنياهو لا يستطيع ضبط نفسه". واعتبر التقرير أن "إسرائيل على حافة الهاوية، وأي زعيم إسرائيلي آخر سيدرك أن الوقت قد حان للتوقف وانتظار نتائج دبلوماسية ترامب الجريئة، لكن نتنياهو يواصل تعريض بلاده للخطر بأعمال عدوانية عبثية ضد غزة ، التي تتجذر فيها شبكة حماس"


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
72 شهيدا فى غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية استشهاد 72 شخصا فى غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء اليوم الخميس إن حكومته تخطط لإنشاء ما سماها مناطق آمنة جنوبي قطاع غزة. وأضاف نتنياهو في كلمة مصورة أنه بعد إقامة تلك المناطق ستواصل إسرائيل عملياتها ضد حركة حماس. وتابع أنه مستعد لوقف إطلاق النار مؤقتا لضمان إطلاق سراح "المختطفين"، وذلك بعد أن عبّر أمس الأربعاء عن استعداده لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط تضمن "أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة". وفي ما يتعلق بالمساعدات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن هدف حكومته هو إيصال الطعام إلى المدنيين وليس لمن سماهم "الإرهابيين". ومنذ مارس الماضي تمنع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة، مما تسبب في انتشار المجاعة بقطاع غزة. في غضون ذلك، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أعرب لنتنياهو خلال اتصال جرى بينهما اليوم عن حزنه إزاء مقتل موظفين اثنين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن. وأضاف أيضا أن ترامب أعرب عن دعمه أهداف نتنياهو لإطلاق سراح "الرهائن"، والقضاء على حركة حماس، وتعزيز خطة ترامب بشأن غزة. كما قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن نتنياهو وترامب اتفقا على ضرورة ضمان عدم امتلاك إيران أسلحة نووية. وفي الأيام القليلة الماضية تواترت تقارير إعلامية عن استياء متزايد لدى ترامب من سلوك نتنياهو في ما يتعلق بغزة، وإيران خصوصا.