
القادم أخطر في سوريا وسيناريو الفدراليات قائم... عباس ضاهر يحذر: لا تُقحموا البلد في متاهات الفوضى!
ما هي الرسائل السياسية والإستراتيجية التي حملها براك في زيارته؟
وهل هي محطة في سلسلة زيارات مقبلة... أم المحاولة الأخيرة لإنقاذ لبنان؟
أسبوعان حاسمان أمام الحكومة اللبنانية:
هل تبادر حكومة سلام إلى خطوة فعلية في ملف السلاح؟
وما هو موقف حزب الله؟ هل فقد الحزب مبررات احتفاظه بسلاحه؟
وهل يمكن له، من دون ضمانات حقيقية، أن يسير في أيّ مسار لنزعه؟
وإن لم يُسلَّم السلاح... فهل نكون على أعتاب حرب جديدة؟
الرئيس نبيه بري أمام لحظة تاريخية:
هل يحمي الطائفة الشيعية ولبنان من جنون التصعيد الإسرائيلي؟
في المقابل، دعوة براك الصريحة: "على الدولة أن تضرب بيد من حديد"...فهل نحن أمام خطر صدام داخلي؟
من لبنان إلى سوريا، وتحديدًا إلى الجنوب السوري:
هدنة هشة في السويداء بين الدروز وبعض عشائر البدو... ولكن، إلى متى؟
هل الاتفاق الذي سمح بعودة الدولة السورية إلى السويداء هو بداية تهدئة... أم مجرّد هدنة مؤقتة بانتظار جولات جديدة من العنف؟
أحمد الشرع، الوجه الجديد في الساحة السورية، هل أخطأ الحساب؟
وهل تُبدّل واشنطن مقاربتها تجاه دمشق في المرحلة المقبلة؟
وما الذي تسعى إليه إسرائيل من عمق الجنوب السوري؟
كل هذه التساؤلات يجيب عنها مدير مركز الاستشراف للمعلومات، د.عباس ضاهر، ضمن برنامج "عمق الحدث" عبر RED TV.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 3 دقائق
- ليبانون ديبايت
خطة إسرائيل الكبرى: من جنوب لبنان إلى العراق .. هشام جابر يفجّر مفاجأة عن الترسيم البحري والنفط
ما هو مستقبل القضية الفلسطينية؟ الى أين سيذهب أهالي غزة ؟ ما هو الهدف من التجويع؟ اين أصبح مشروع riviera غزة؟ زيارة توم براك الى لبنان بلا نتيجة فهل لبنان أمام أزمة تصعيد جديدة؟ أم أن الحل الداخلي هو الحل الوحيد؟ هل تفهّمت الإدارة الأميركية هواجس الحزب؟ من يلعب على حافة الحرب الأهلية؟ وهل القوّات اللبنانية تؤيد هذا الطرح؟ هل يمكن نزع السلاح بالقوة؟ ما هي خطة فصل جنوب لبنان عن البقاع؟ وما السيناريو الأقرب إلى التحقق بين الضربات الإسرائيلية وتحريك الحدود الشرقية؟ من هي جهات التي تريد التخلص من الحزب سياسيا؟ وما هو مشروع التصدي لها؟ هل تنتقل أحداث السويداء الى لبنان؟ من المستفيد من التلويح مجددًا بورقة التطرف؟ هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها العميد هشام جابر ضمن برنامج عمق الحدث على "ريد تي في".


OTV
منذ 3 دقائق
- OTV
نشرة الأخبار المسائية ليوم الاحد 27 تموز 2025
بالشعارات اختارت السلطة السياسية اللبنانية مقاربة الضغوط الخارجية المتزايدة، سعيا الى كسب الوقت في انتظار التطورات الخارجية من جهة، وفي محاولة مكشوفة للهرب الى الامام من مواجهة اسئلة الرأي العام المتراكمة عن مصير الوعود من جهة اخرى. ولكن، على نسق معادلة 'مخايل الضاهر او الفوضى' الشهيرة عام 1988 التي رسم عبرها المبعوث الاميركي يومها ريتشارد مورفي حدا فاصلا بين مرحلتين في تاريخ لبنان، معادلة من نوع آخر رسمها المبعوث الاميركي توم براك، هي 'الالتزام والتصرف الفوري او الجمود المتعثر'، حيث كتب عبر اكس: ترتكز مصداقية الحكومة اللبنانية على قدرتها على التوفيق بين المبادئ والممارسات. واضاف: كما كرر المسؤولون اللبنانيون مرارًا، من الضروري أن يكون للدولة وحدها حق احتكار السلاح، لكن ما دام حزب الله يحتفظ بسلاحه، فلن تكفي الأقوال، وعلى الحكومة وحزب الله أن يلتزما بالكامل ويتصرفا فورًا، حتى لا يُحكم على الشعب اللبناني بالبقاء في حالة الجمود المتعثر، ختم براك. وفي المقابل، اكد رئيس الجمهورية جوزاف عون انه يتفهم توق الناس لتنفيذ خطاب القسم خلال فترة قصيرة، مضيفاً: أنا إسمي يوسف وليس مار يوسف وليست هناك عصا سحرية لتحقيق كل المتطلبات. لكن في مقابل خطر الجمود المستدام محليا، وفي موازاة المراوحة القاتلة في غزة، حركة اقليمية دائمة، حيث نقلت وسائل اعلام اميركية عن مبعوث الرئيس دونالد ترامب الى الشرق الاوسط ستيف ويتكوف ان التوتر في سوريا في الطريق إلى التسوية وان والمفاوضات مع إيران ستعود إلى مسارها وان اتفاقيات ابراهام للسلام ستتوسع ولن يكون مفاجئا إذا انضمت نحو 10 دول بنهاية العام، على حد تعبيره.


النشرة
منذ 7 دقائق
- النشرة
بو عاصي: تلكؤ الدولة عن فرض السيادة تحت ذريعة الخوف من حرب أهلية يعني ان المكونات غير متماسكة أصلا
رأى عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب بيار بو عاصي ان " حزب الله لن يسلم سلاحه وهو الأداة الإيرانية في المنطقة، وهو تنظيم حديدي أمني وعسكري لا أجنحة فيه، ارتباطه بإيران لا يتزعزع لأسباب دينية وعقائدية وأمنية، فهي من أوجدته". وأشار الى أنه "حتى اللحظة لا رؤية ولا مشروع للدولة المتمثلة بالسلطة التنفيذية"، معتبراً أن "تلكؤ الدولة عن فرض السيادة تحت ذريعة الخوف من حرب أهلية يعني ان المكونات غير متماسكة أصلا"، وقال: "على الدولة الا تخضع لأي ابتزاز من الحزب والحل الوحيد هو أن تبسط الدولة سلطتها على كامل اراضيها وان تمتلك حصرية السلاح وإن اعترض الحزب، فهو مجموعة خارجة عن القانون وليتحمل مسؤوليته حينها". ولفت في حديث تلفزيوني، الى "ان تلكؤ الدولة عن تحمل مسؤولياتها عام ١٩٧٥ هو ما أدى إلى حرب أهلية لا يمكن تفاديها إلى بالعودة إلى حصرية سلطة الدولة". واعتبر بان "مواجهة الاحتلال مسؤولية الدولة ال لبنان ية ولا شأن للحزب بذلك. لذا على الدولة ان تكون موجودة وتفرض احترامها كي يثق الناس بها. إذا تركت السلطة التفيذية البلد رهينة لحزب الله فهذا فشل وقلّة جرأة. وغير صحيح ان الحزب فكك منظومته العسكرية، فهو سلّم بعض المخازن ولكن ما زالت لديه أماكن عسكرية جنوب الليطاني لا يستطيع الجيش اللبناني أو اليونيفيل الدخول إليها". أضاف: "طالما القرار السياسي عاجز فالجيش لن يتحرك، والحديث عن ان الجيش عاجز لأنه غير مسلح بشكل كاف هو حفلة مزايدة من قبل الحزب ومن يدور بفلكه". وأشار الى أن "الحزب يريد من اليونيفيل ان تقدّم الخدمات الاجتماعية والمعيشية والانمائية والا تطبق مهامها المرتبطة بتنفذ القرار ١٧٠١"، مؤكّداً أن "تطبيق الفصل السابع من قبل اليونيفيل مستحيل، فالدول المشاركة ارسلت عناصرها كقوة حفظ سلام لا كقوة مواجهة". وراى بانه "لا بد من تنسيق امني جدي مع الجانب السوري لضبط الحدود. كما ان موضوع الخلايا الإرهاب ية يجب ان يؤخذ دائماً بجدية. هناك داتا معلومات بشأن المجموعات الارهابية لدى بعض الدول الغربية والعربية والمطلوب ان ننسق معها. لذا علينا كدولة ان نخلق شبكة أمان سياسية- أمنية – عسكرية".