logo
القادم أخطر في سوريا وسيناريو الفدراليات قائم... عباس ضاهر يحذر: لا تُقحموا البلد في متاهات الفوضى!

القادم أخطر في سوريا وسيناريو الفدراليات قائم... عباس ضاهر يحذر: لا تُقحموا البلد في متاهات الفوضى!

مع عودة توم براك إلى بيروت، هل بدأ العدّ العكسي لتسوية ما؟ وهل يمكن للبنان، رغم كل ما يمرّ به، أن يعود إلى المسار الطبيعي وسط الزلازل الإقليمية؟
ما هي الرسائل السياسية والإستراتيجية التي حملها براك في زيارته؟
وهل هي محطة في سلسلة زيارات مقبلة... أم المحاولة الأخيرة لإنقاذ لبنان؟
أسبوعان حاسمان أمام الحكومة اللبنانية:
هل تبادر حكومة سلام إلى خطوة فعلية في ملف السلاح؟
وما هو موقف حزب الله؟ هل فقد الحزب مبررات احتفاظه بسلاحه؟
وهل يمكن له، من دون ضمانات حقيقية، أن يسير في أيّ مسار لنزعه؟
وإن لم يُسلَّم السلاح... فهل نكون على أعتاب حرب جديدة؟
الرئيس نبيه بري أمام لحظة تاريخية:
هل يحمي الطائفة الشيعية ولبنان من جنون التصعيد الإسرائيلي؟
في المقابل، دعوة براك الصريحة: "على الدولة أن تضرب بيد من حديد"...فهل نحن أمام خطر صدام داخلي؟
من لبنان إلى سوريا، وتحديدًا إلى الجنوب السوري:
هدنة هشة في السويداء بين الدروز وبعض عشائر البدو... ولكن، إلى متى؟
هل الاتفاق الذي سمح بعودة الدولة السورية إلى السويداء هو بداية تهدئة... أم مجرّد هدنة مؤقتة بانتظار جولات جديدة من العنف؟
أحمد الشرع، الوجه الجديد في الساحة السورية، هل أخطأ الحساب؟
وهل تُبدّل واشنطن مقاربتها تجاه دمشق في المرحلة المقبلة؟
وما الذي تسعى إليه إسرائيل من عمق الجنوب السوري؟
كل هذه التساؤلات يجيب عنها مدير مركز الاستشراف للمعلومات، د.عباس ضاهر، ضمن برنامج "عمق الحدث" عبر RED TV.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نحو "يونيفيل 3.0"...عديد أقل وموافقة لبنانية
نحو "يونيفيل 3.0"...عديد أقل وموافقة لبنانية

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

نحو "يونيفيل 3.0"...عديد أقل وموافقة لبنانية

رغم مغادرة المبعوث الأميركي توم براك لبنان ، فإن زيارته لا تزال تلقي بظلالها، خصوصا لما طبعها من مواقف تشاؤمية كشفت أن لبنان سيبقى عرضة للاعتداءات الإسرائيلية وأن واشنطن لا تستطيع إرغام تل أبيب على أي شيء، وفي حين جدد براك استعداد واشنطن لدعم لبنان، كان هذا الدعم مشروطاً مجدداً بإعادة حصرية السلاح إلى يد الدولة أي الجيش باعتباره الجهة الوحيدة المخولة دستورياً العمل داخل الحدود. هذا الموقف الأميركي يتقاطع مع موقف فرنسي مشابه، خصوصاً أن باريس تعتبر أسوة بواشنطن أن الجيش قام بعمل جيد في منطقة جنوب الليطاني ضمن إطار تنفيذ القرار 1701، إلا أن مطلب نزع سلاح حزب الله ، وإن بدا مشتركاً بين باريس وواشنطن، يبقى محل تباين في أسلوب التعاطي معه، إذ تبدي فرنسا تفهما لصعوبة هذه المهمة والخصوصية اللبنانية. وفي هذا السياق، وفيما تعمل تل أبيب على انسحاب اليونيفيل لتفتح المجال أمام حرية تحرك قواتها في الجنوب، ما يثير مخاوف حقيقية من تراجع المجتمع الدولي عن دعم الاستقرار جنوباً، فإن مصادر فرنسية نقلت أن واشنطن التي لا تعارض التوجه الإسرائيلي قد توافق على التمديد لليونيفيل شرط أن تلتمس تغييراً في التعاطي الرسمي اللبناني لجهة سحب سلاح حزب الله ومنح حرية الحركة لدوريات اليونيفيل من دون مرافقة الجيش. وكان معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى (Washington Institute for Near East Policy)، تحدث عن "احتمال صياغة "يونيفيل 3.0" من خلال إعادة تنظيم ولاية وهيكل "اليونيفيل" بشكل حاد، بحيث يمكن لأعضاء المجلس تحسين مزايا القوة في البيئة الجديدة وفاعليتها العامة. فعلى مر السنين، كان حجم "اليونيفيل" صغيراً يصل إلى 2,000 جندي قبل أن يبلغ 12,500 خلال عصر "يونيفيل 2.0" بعد حرب 2006، ثم استقر حول 10,000. اليوم، يمكن تعديل حجمها بأمان إلى 2,500 جندي على الأكثر، مع إمكانية تعديلها تدريجياً وفق الحاجة أو وفق تطورات الوضع الميداني، ويمكن بعد ذلك إعادة تخصيص بعض الأموال والموارد المحفوظة بهذا النهج مباشرة للجيش اللبناني". مثل هذا التصحيح للمسار سيتطلب وزناً دبلوماسياً جدياً ولكنه يستحق الجهد نظراً للمنافع الاستراتيجية والتشغيلية المحتملة. في المقابل، حملت زيارة رئيس الحكومة نواف سلام إلى باريس رسائل تهدئة على أكثر من مستوى. ففي لقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أكد أن "وجود قوات اليونيفيل غير مهدد، رغم الضغوط المالية التي قد تنجم عن خفض المساهمات الدولية، ولا سيما الأميركية لها، موضحاً أن لبنان لا يمانع خفضاً تدريجياً في العديد، شرط ألا يكون انسحاباً كاملاً." أما على المستوى الإصلاحي، فقد برز الربط الفرنسي الواضح بين استمرار الدعم المالي وعقد مؤتمر المساعدات المنتظر من جهة، وإنجاز حزمة القوانين المالية والنقدية من جهة أخرى، في مقدمها قانون إصلاح المصارف، وقانون السرية المصرفية، ومشروع الانتظام المالي. وهي قوانين، بحسب ماكرون، تمثل مدخلاً إلزامياً لأي خطة تعاف حقيقية. وفي موازاة هذه المواقف، جاء تصريح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الذي شدد على أهمية احترام وقف إطلاق النار ودور اليونيفيل، مؤكداً دعم بلاده، بالتعاون مع السعودية ، للإصلاحات اللبنانية وتعزيز سيادة الدولة، وهو موقف سبق أن أشار إليه السفير الفرنسي في بيروت هيرفي ماغرو الذي أعلن أن بلاده ستنظم مؤتمرات دعم جديدة للبنان في المرحلة المقبلة، ما يعكس استمرار الرغبة الفرنسية في لعب دور محوري في الساحة اللبنانية، وإن كانت هذه التصريحات لا تزال ضمن سقف توقعات محدود.

تحذيرات رسمية من الحرب الأهلية
تحذيرات رسمية من الحرب الأهلية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

تحذيرات رسمية من الحرب الأهلية

ترتفع الأصوات الرسمية المحذرة من تصعيد داخلي قد ينذر بحرب تحرق الأخضر واليابس. ويستحضر المسؤولون التجربة السورية من الساحل إلى السويداء جنوباً ليؤكدوا أن لبنان لن يكون في منأى عن كل ما يحصل، وأن الوقت بدأ يداهم الجميع، وعلينا التصرف بهدوء وحكمة في الدرجة الأولى، وبصرامة في المرحلة المقبلة، لأن ما ينتظر لبنان كبير. وتقول مصادر وزارية إن الحراك الذي يقوده رؤساء الطوائف، وتحديداً السنية والدرزية في لبنان، يأتي في إطار التنسيق الدائم بين المرجعيات الروحية والرؤساء الثلاثة، وتحديداً الرئيس جوزاف عون، الذي يجري مشاورات أسبوعية مع الأطراف بشكل مباشر وبعيداً عن الإعلام للتنسيق مع هذه المراجع، مطالباً باعتماد خطاب تهدئة والتواصل فيما بينها لمنع امتداد النيران السورية ودرءاً لأي فتنة قد يسعى البعض إلى إشعالها. وتؤكد المصادر أن الحراك الرئاسي والروحي جاء نتيجة التقارير الأمنية الواردة، والتي تشير إلى وجود بعض الجهات التي تسعى إلى تفجير الوضع، وهي تنتظر التوقيت المناسب لذلك. ولكن، ومنعاً لأي استغلال، يتحرك لبنان الرسمي على خطين: الأول عبر تفعيل التواصل بين الجهات السياسية والحزبية، وإيلاء المرجعيات الدينية الدور الأكبر في كبح أي تحرك ديني متطرف من أي جهة كانت، والخط الثاني يشدد على دور القوى العسكرية والأمنية في كشف الخلايا المسلحة وتفعيل الرقابة على السوريين في المناطق، ومداهمة أماكن تواجد غير الشرعيين منهم، أو من تظهر التحقيقات ارتباطه بجهات خارجية. عندما تحدث الرئيس عون أمام وفد من دار الفتوى برئاسة المفتي الشيخ عبد اللطيف دريان عن أننا أمام مفترق طرق مفصلي وقد يكون مصيرياً، فهو لا يبالغ في ذلك، إذ إن ما سمعه الرؤساء، وتحديداً عون، من الموفدين الغربيين، وما يملكه من معطيات حيال أزمة نزع السلاح، واضح ويؤكد أن الدولة اللبنانية معنية في الدرجة الأولى باتخاذ قرارها بسحب سلاح حزب الله، المطلوب منه التعاون إلى أقصى الحدود للحفاظ على وحدة لبنان والتعاون مع الدولة اللبنانية كي لا تنقلب الأمور بين ليلة وضحاها إلى اقتتال داخلي يسعى بعض الأطراف إليه من دون أن يفكروا بنتائجه على الداخل. وما يقوله عون يتفق معه الرئيس بري، الذي صارح حزب الله بعدم إمكانية أي مسؤول في الدولة مساندة السلاح أو الوقوف إلى جانبه، فالأمور أكثر تعقيداً بالنسبة لرئيس المجلس الذي سمع كلاماً من المبعوث الأميركي يطالبه بتجنيب الساحة الداخلية صراعاً مفتوحاً لا يريده أي طرف. ويعمل الرئيس نبيه بري على معالجة سلاح الحزب بالوسائل الدبلوماسية، بالتنسيق الكامل مع الرئيس عون، ولكنه يرفض أي تنازل أحادي لصالح إسرائيل، بل يؤكد على تبادل التنازلات للبدء جديًا بفكرة نزع السلاح. بعد تصريحات باراك وتعمده الإكثار من التصريحات أمام الإعلام لإيصال الرسائل الواضحة حيال النتائج المترتبة على تأخير الدولة في حسم قرار تسلم السلاح، بات الجميع على قناعة بأن إسرائيل قد تبادر إلى الانتقال من عمليات الاستهداف المحدود وعمليات الاغتيال بالمسيرات إلى الضرب المباشر للبنية التحتية اللبنانية، على أن تكون هذه المرة شاملة، وهو ما تخشاه الدولة بأركانها. - علاء الخوري انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

توم براك: مسؤولون سوريون وإسرائيليون ناقشوا تهدئة الوضع في سوريا خلال محادثات في باريس
توم براك: مسؤولون سوريون وإسرائيليون ناقشوا تهدئة الوضع في سوريا خلال محادثات في باريس

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

توم براك: مسؤولون سوريون وإسرائيليون ناقشوا تهدئة الوضع في سوريا خلال محادثات في باريس

أعلن المبعوث الأميركي توم براك أن مسؤولين سوريين وإسرائيليين ناقشوا تهدئة الوضع في سوريا خلال محادثات جرت بوساطة أميركية في باريس الخميس. وقال براك على منصة إكس: "هدفنا هو الحوار وخفض التصعيد وحققنا ذلك بالضبط". وأضاف: "كل الأطراف أكدت التزامها بمواصلة هذه الجهود".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store