
السفارة السعودية في دمشق تتيح تراخيص السفر للراغبين من رجال الأعمال والمستثمرين
وأشارت السفارة، في بيان عبر منصة إكس، إلى أنه بإمكان المستثمرين السعوديين التقديم عبر الموقع الإلكتروني لمنصة "نفاذ"، أما المستثمرين السوريين يكون التقديم من خلال السفارة السعودية في سوريا.
وأعلنت وزارة الاستثمار السعودية، أمس الثلاثاء، عن تنظيم منتدى الاستثمار السوري السعودي 2025 في دمشق ، بمشاركة واسعة من القطاعين العام والخاص، وذلك بناءً على توجيهات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن تنظيم المنتدى يأتي في خطوة تعكس حرص القيادة السعودية على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع سوريا واستمراراً للجهود التي تبذلها قيادة المملكة لدعم سوريا بما يسهم في استقرارها، وفي إطار الدعم المتواصل الذي تقدمه المملكة لسوريا في مرحلتها الحالية لتعافي اقتصادها وتعزيز مصالح شعبها.
وأفادت الوزارة، بأنه استكمالاً لهذه الجهود وبالتنسيق مع اتحاد الغرف، ترتب الوزارة زيارة عمل إلى سوريا بمشاركة وفد كبير من القطاع العام وشركات القطاع الخاص، حيث ستعمل الوزارة بالتعاون مع الجهات المعنية في المملكة والحكومة السورية، على تسهيل خطوات استكشاف الفرص الاستثمارية وتذليل العقبات، بما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين والمستثمرين.
ومن المقرر عقد منتدى استثماري في دمشق خلال الزيارة وإعلان عدد من الصفقات والمشاريع المشتركة ومذكرات التفاهم لاستكشاف الفرص.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
"الأهلي السعودي" يقرر توزيع 6 مليار ريال عن النصف الأول للعام 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ 2 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
قرارات اجتماع مجلس الوزراء اليوم برئاسة خادم الحرمين الشريفين
انطلق اجتماع مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان اليوم في جدة. وأشاد المجلس بنتائج زيارة الوفد السعودي إلى الجمهورية العربية السورية الشقيقة التي جاءت بتوجيه من الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. وتأكيدًا على موقف المملكة الراسخ الداعم لسوريا في مسيرتها نحو النمو الاقتصادي. مشيرًا إلى ما شهدته الزيارة من توقيع (47) اتفاقية استثمارية بقيمة تقارب (24) مليار ريال في عدد من المجالات. بحسب وكالة الأنباء السعودية. كما تناول مجلس الوزراء المحادثات والاتصالات التي جرت خلال الأيام الماضية بين المملكة العربية السعودية والدول الشقيقة والصديقة. ذلك بهدف تعزيز العلاقات ودعم سبل التنسيق الثنائي والمتعدد في مختلف المجالات. ما يحقق المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة. وفي السياق ذاته، أوضح سلمان الدوسري، وزير الإعلام، أن مجلس الوزراء ناقش مشاركة المملكة في المنتدى السياسي رفيع المستوى التابع للأمم المتحدة. وما تضمنت من إبراز منجزات رؤيتها الوطنية التي جعلتها الأسرع تقدمًا بين دول مجموعة العشرين في مؤشرات التنمية المستدامة خلال السنوات العشر الماضية. أبرز مناقشات جلسة مجلس الوزراء اليوم وأضاف أن المجلس جدّد ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين. داعيًا بقية الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة ومواقف داعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق. علاوة على ذلك، استعرض المجلس مستجدات جهود المملكة في تطوير تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون. ومن ذلك تشغيل وحدة اختبارية لتقنية التقاط الكربون من الهواء مباشرة في مدينة الرياض ضمن مساعي المملكة لاستكشاف الحلول التقنية المبتكرة والواعدة في هذا المجال. ما يجسد ريادتها نحو تحقيق طموحاتها المناخية بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. أيضًا أشار مجلس الوزراء إلى تطلعه في أن يسهم 'المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية' الذي ترأسه المملكة بالشراكة مع فرنسا. في كل ما من شأنه تسريع الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وإرساء مسار توافقي لتنفيذ حل الدولتين، وتعزيز أمن دول المنطقة واستقرارها. علاوة على ذلك، باشر المجلس، تطورات الأحداث ومجرياتها على الساحتين الإقليمية والدولية. مشيرًا إلى مواصلة المملكة جهودها الرامية إلى إرساء السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط ونشر الأمن والاستقرار الدوليين. فضلًا عن إيقاف دائرة العنف التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين الأبرياء. من ناحية أخرى، أدان المجلس مطالبة الكنيست الإسرائيلي بفرض السيطرة على الضفة الغربية والأراضي الفلسطينية المحتلة. وما تمثل من تقويض جهود السلام والإصرار على التخريب والدمار.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
وزير الصناعة السعودي يبحث في شيكاغو تعزيز التعاون مع قادة الأعمال الأميركيين
بحث وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف مع قادة القطاع الخاص الأميركي سبل تعزيز التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين، واستكشاف أبرز الفرص الاستثمارية المتبادلة في القطاعين. جاء ذلك خلال اجتماع الطاولة المستديرة المنعقد بمقر منظمة «وورلد بيزنس شيكاغو»، في مدينة شيكاغو الأميركية. واستعرض الاجتماع تطور قطاعي الصناعة والتعدين في المملكة، وفرص الاستثمار في الابتكار والتقنيات الصناعية، وسبل بناء شراكات فاعلة تدعم التنمية الاقتصادية المستدامة في البلدين. وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي يجتمع في شياغو مع قادة القطاع الخاص الأميركي (وزارة الصناعة) وخلال الاجتماع، أكد الخريّف متانة العلاقات الاستراتيجية بين المملكة وأميركا، والروابط الاقتصادية الثنائية العميقة؛ إذ بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين أكثر من 123 مليار ريال (32.8 مليار دولار). ونوّه بأهمية الزيارة الأخيرة لرئيس الولايات المتحدة دونالد ترمب إلى السعودية في توسيع آفاق التعاون الاقتصادي المشترك، حيث شهدت توقيع وثيقة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، إلى جانب توقيع اتفاقات في عدد من القطاعات الحيوية شملت الدفاع، والطاقة، والتعدين، والتقنية والذكاء الاصطناعي. وأشار الخريّف إلى الدور الحيوي لقطاعي الصناعة والتعدين بوصفهما ركيزتين أساسيتين لتنويع اقتصاد المملكة وفقاً لـ«رؤية 2030»، مبيناً أن الاستراتيجية الوطنية للصناعة ركزت على تطوير وتوطين 12 قطاعاً واعداً تشمل الكيماويات التحويلية، وصناعة السيارات، وصناعة الطيران، والصناعات التعدينية، كما تستهدف رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي ليصل إلى 244 مليار دولار بحلول 2030، وتقدم الاستراتيجية 800 فرصة استثمارية تقدَّر قيمتها بنحو تريليون ريال (266.6 مليار دولار)؛ لترسيخ مكانة المملكة بوصفها مركزاً صناعياً رائداً عالمياً. وتحدث الخريّف عن قطاع التعدين، مؤكداً أن المملكة تستهدف تحويله إلى ركيزة ثالثة في الصناعة الوطنية، بالاستفادة من الثروات المعدنية غير المستغلة المقدرة قيمتها بأكثر من 9.4 تريليون ريال (2.5 تريليون دولار)، وتشمل معادن استراتيجية منها الذهب والنحاس والعناصر الأرضية النادرة، حيث تستهدف الاستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات المعدنية رفع مساهمة القطاع ليبلغ 240 مليار ريال (64 مليار دولار) في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة. ولفت إلى المزايا التنافسية للبيئة الاستثمارية التعدينية في المملكة، والتي تعزز من جاذبيتها لشركات التعدين المحلية والعالمية، حيث يوفر نظام الاستثمار التعديني ولائحته التنفيذية حوافز وتشريعات تسهِّل رحلة المستثمرين، مؤكداً الدور الفاعل الذي تلعبه منظومة الصناعة والثروة المعدنية في تطوير قطاع التعدين، وتحسين بيئته الاستثمارية، ومن ذلك تقليص الفترة الزمنية للحصول على التراخيص التعدينية لتصبح 90 يوماً فقط. يشار إلى أن اجتماع الطاولة المستديرة شهد حضور قادة القطاع الخاص الأميركي، وأكثر من 30 مستثمراً في قطاعات استراتيجية عدة من أهمها الكيماويات التحويلية، وصناعة السيارات، وصناعة الطيران، والصناعات التعدينية.


الاقتصادية
منذ 5 ساعات
- الاقتصادية
بلومبرغ: تغطية طرح "الماجدية" بـ 1.2 مليار ريال خلال دقائق من بدء الاكتتاب
شهد طرح أسهم شركة "دار الماجد العقارية" (الماجدية) السعودية، البالغة قيمته 1.26 مليار ريال، إقبالا كبيرا، حيث بيعت جميع الأسهم المطروحة خلال دقائق معدودة من فتح باب الاكتتاب للمؤسسات، وفقا لما نقلته "بلومبرغ" عن أشخاص مطلعين. سيبيع المساهمون في الشركة العاملة في مجال التطوير العقاري 30%، أو نحو 90 مليون سهم، بسعر يراوح بين 13.5-14 ريالا للسهم الواحد، بحسب الأشخاص، الذين رفضوا الإفصاح عن هويتهم في مناقشة معلومات خاصة. الحد الأعلى من النطاق يقدّر قيمة الشركة بنحو 4.2 مليار ريال. سيظل اكتتاب للمؤسسات مفتوحا حتى 4 أغسطس المقبل، في حين ستستمر فترة الاكتتاب للأفراد من 14 إلى 18 من الشهر ذاته. تظل السعودية الدولة الأكثر نشاطا في بيع الأسهم الجديدة في الشرق الأوسط منذ بداية العام حتى الآن، حيث جمعت الشركات أكثر من ما يقدر بنحو 3 مليارات دولار. مع ذلك، شهدت عمليات الإدراج الأخيرة أداء متباينا، مع التركيز على التقييمات في السعودية. من المتوقع أن يستفيد المطورون، مثل شركة "الماجدية"، مع تخفيف السعودية القواعد المتعلقة بالاستثمار العقاري للأجانب، والعمل على تعزيز تملك المواطنين للمنازل في إطار توجهها الأوسع نطاقا نحو تنويع الاقتصاد. "الرمز للعقارات" هي الأخرى حصلت على الموافقة على الإدراج. كما أن مجموعة منزل التسويق للتجارة (إم.إتش.جي) المتخصصة في تسويق مواد البناء من المقرر أيضا طرح أسهمها للاكتتاب العام في الأسابيع القليلة المقبلة. تأسست "الماجدية" عام 1999، حيث تعمل في تطوير المجمعات السكنية في الرياض في المقام الأول. عُينت لهذا الطرح شركة "السعودي الفرنسي كابيتال" كمستشار مالي ومدير لسجل اكتتاب المؤسسات ومتعهد لتغطية الطرح.