
الدفاعات الجوية الروسية تسقط رابع مسيرة كانت تتجه نحو موسكو
قال عمدة موسكو سيرجي سوبيانين اليوم الأحد إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت مسيرة رابعة كانت تهاجم منطقة موسكو منذ بزوغ الفجر، وفقا لما ذكرته تقارير إخبارية.
وكتب سوبيانين في قناته الرسمية على تليجرام: "أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية مسيرة كانت تهاجم منطقة موسكو. ويعمل المستجيبون الأوائل في موقع الحطام"، بحسب وكالة أنباء تاس الروسية.
وكانت أنظمة الدفاع الجوي الروسية قد صدت في وقت سابق هجمات ثلاث مسيرات كانت تتجه نحو موسكو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 25 دقائق
- سكاي نيوز عربية
الجيش الروسي يهاجم دنيبروبتروفسك ويسيطر على زاريا في دونيتسك
وقال الجيش الروسي ، عبر تلغرام، إن "وحدات من الفرقة 90 المدرعة.. بلغت الحدود الغربية لجمهورية دونيتسك الشعبية وتواصل شن هجوم على أراضي منطقة دنيبروبتروفسك". من جهة ثانية، أعلنت وزارة الدفاع الروسية السيطرة على مدينة "زاريا" في مقاطعة دونيتسك الأوكرانية. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن قواتها المسلحة تمكنت من السيطرة على بلدة زاريا في دونيتسك. وأوضحت الوزارة في بيانها اليومي: "نتيجة للأعمال النشطة والحاسمة، التي قامت بها وحدات من قوات الجنوب، تم تحرير بلدة زاريا في جمهورية دونيتسك الشعبية".


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الجيش الروسي يعلن شن هجوم على منطقة دنيبروبتروفسك الأوكرانية
أعلن الجيش الروسي الأحد شن هجوم على منطقة دنيبروبتروفسك المتاخمة لدونيتسك في شرق أوكرانيا، وذلك للمرة الأولى منذ اندلاع النزاع قبل أكثر من ثلاثة أعوام. وقال الجيش عبر تلغرام إن "وحدات من الفرقة 90 المدرعة (...) بلغت الحدود الغربية لجمهورية دونيتسك الشعبية وتواصل شن هجوم على أراضي منطقة دنيبروبتروفسك".


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
استطلاع للرأي يظهر تصدر اليمين المتطرف نوايا التصويت في فرنسا
كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي. ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن خصومه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" (الذي يضم فرنسا الأبية، والخضر، والحزب الاشتراكي، والحزب الشيوعي) إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%. أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي. وأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد. في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه. وبحسب السيناريوهات المطروحة، فإن انقسام اليسار سيؤثر سلبًا على أدائه، إذ ستتفوق تحالفات مثل تحالف الحزب الاشتراكي والخضر والحزب الشيوعي اليساري بنسبة 16% من الأصوات، في حين ستحصل "فرنسا الأبية" على 10% فقط، وحزب الجمهوريين ما بين 10 و10.5%، مسترجعًا فقط نصف ناخبيه من انتخابات 2024، بينما يستقطب بعض الأصوات من ناخبي ائتلاف "معاً". وسلط الاستطلاع الضوء على فقدان المعسكر الرئاسي جزءا كبيرا من قاعدته الانتخابية، حيث يحتفظ فقط بـ63-64% من ناخبيه السابقين، في حين تتجه بقية الأصوات نحو اليسار أو اليمين التقليدي، ما يعكس أزمة ثقة حقيقية في سياسات ماكرون وتحالفه.