
عودة فرقة "بالب"
أعلنت فرقة "بالب" التي اشتهرت في عصر الـ"بريتبوب" خلال تسعينات القرن العشرين أنها ستصدر ألبوما هو الأول لها منذ نحو 24 عاما، وطرحت في الوقت نفسه الخميس أغنية منفردة جديدة.
ومن المقرر أن يصدر الألبوم الجديد الذي يحمل عنوان "مور" في يونيو المقبل. وأوضح مغني الفرقة وقائدها جارفيس كوكر على إذاعة "بي بي سي 6 ميوزيك" أن الرغبة في العودة إلى الأستوديو ولدت لدى لمّ شمل الفرقة وجولة حفلاتها عام 2023.
وقال مازحا "أدينا أغنية جديدة في نهاية الجولة، ولم يرمِ علينا أحد أي شيء، ولم يهرب أحد إلى الحانة." وأضاف 'ارتأينا أن نستمر ونرى ما يمكننا أن نحققه." وأهدت الفرقة الألبوم الجديد "مور"، وهو الأول لها منذ 'وي لاف لايف' عام 2001، لعازف الغيتار السابق فيها ستيف ماكي الذي توفي في مارس 2023 عن 56 عاما.
وتتسم أغنية 'سبايك آيلند' المنفردة بالمميزات نفسها التي كانت وراء نجاح الفرقة المولودة في شيفيلد، والتي أنتجت أغنيات ناجحة عالميا، من بينها 'ديسكو 2000' و'كومون بيبل'. وأشار المغني البالغ من العمر 61 عاما في بيان نُشر على الموقع الإلكتروني لشركة الإنتاج 'راف تريد' إلى أن الألبوم سُجّل في ثلاثة أسابيع في لندن خلال شهري نوفمبر وديسمبر.
وأضاف 'إنها أقصر مدة تسجيل لألبوم أنجزته الفرقة،' مؤكدا أن الذكاء الاصطناعي لم يُستخدم في العملية. وبعدما بقيت 'بالب' مغمورة على مدى سنوات حققت نجاحا واسعا من خلال ألبومها 'هيزن هيرز' الذي صدر عام 1994. وواصلت صعودها في السنة التالية.
وانقسمت 'بالب' بعد ذلك وأعيد تشكيلها مرتين في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وسبق أن أعلنت أنها ستحيي حفلات في غلاسكو ودبلن ولندن وبرمنغهام ومانشستر وشيفيلد في يونيو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
عودة فرقة "بالب"
أعلنت فرقة "بالب" التي اشتهرت في عصر الـ"بريتبوب" خلال تسعينات القرن العشرين أنها ستصدر ألبوما هو الأول لها منذ نحو 24 عاما، وطرحت في الوقت نفسه الخميس أغنية منفردة جديدة. ومن المقرر أن يصدر الألبوم الجديد الذي يحمل عنوان "مور" في يونيو المقبل. وأوضح مغني الفرقة وقائدها جارفيس كوكر على إذاعة "بي بي سي 6 ميوزيك" أن الرغبة في العودة إلى الأستوديو ولدت لدى لمّ شمل الفرقة وجولة حفلاتها عام 2023. وقال مازحا "أدينا أغنية جديدة في نهاية الجولة، ولم يرمِ علينا أحد أي شيء، ولم يهرب أحد إلى الحانة." وأضاف 'ارتأينا أن نستمر ونرى ما يمكننا أن نحققه." وأهدت الفرقة الألبوم الجديد "مور"، وهو الأول لها منذ 'وي لاف لايف' عام 2001، لعازف الغيتار السابق فيها ستيف ماكي الذي توفي في مارس 2023 عن 56 عاما. وتتسم أغنية 'سبايك آيلند' المنفردة بالمميزات نفسها التي كانت وراء نجاح الفرقة المولودة في شيفيلد، والتي أنتجت أغنيات ناجحة عالميا، من بينها 'ديسكو 2000' و'كومون بيبل'. وأشار المغني البالغ من العمر 61 عاما في بيان نُشر على الموقع الإلكتروني لشركة الإنتاج 'راف تريد' إلى أن الألبوم سُجّل في ثلاثة أسابيع في لندن خلال شهري نوفمبر وديسمبر. وأضاف 'إنها أقصر مدة تسجيل لألبوم أنجزته الفرقة،' مؤكدا أن الذكاء الاصطناعي لم يُستخدم في العملية. وبعدما بقيت 'بالب' مغمورة على مدى سنوات حققت نجاحا واسعا من خلال ألبومها 'هيزن هيرز' الذي صدر عام 1994. وواصلت صعودها في السنة التالية. وانقسمت 'بالب' بعد ذلك وأعيد تشكيلها مرتين في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وسبق أن أعلنت أنها ستحيي حفلات في غلاسكو ودبلن ولندن وبرمنغهام ومانشستر وشيفيلد في يونيو.


البلاد البحرينية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
ديمي مور تفوز بجائزة أفضل ممثلة في SAG
واصلت ديمي مور مسيرتها القوية في موسم الجوائز عن فيلم "The Substance"، حيث حصلت على جائزة SAG للأداء المتميز لممثلة في دور قيادي. كان هذا الانتصار هو الثالث لمور ضمن احتفالات الأوسكار الرئيسية. فقد فازت سابقًا بجوائز أفضل ممثلة في جوائز غولدن غلوب واختيار النقاد. قالت مور: "هذا أمر غير عادي وذو مغزى عميق. كنت أفكر في هذه الليلة وأدركت أنني لم أفكر في ذلك من قبل، عندما حصلت على عضويتي في هذه المنظمة الرائعة. كان ذلك في عام 1978، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، ما يقرب من 16 عامًا. لقد غيرت حياتي لأنها أعطتني معنى وأعطتني هدفًا. كنت طفلة بمفردي وليس لدي مخطط للحياة. لم أكن أعرف شيئًا عن التمثيل، لكنني شاهدت واستمعت وتعلمت منكم جميعًا. لقد كنتم جميعًا أعظم معلمي. أنا ممتنة جدًا لأنني واصلت على مدار هذه السنوات العديدة، لأتمكن من المحاولة والنجاح في بعض الأحيان والفشل في بعض الأحيان، وأن أكون قادرة على الاستمرار. لم أستطع فعل ذلك بدون دعم فريقي المذهل". تم ترشيح مور في حفل توزيع جوائز SAG أمام باميلا أندرسون عن "The Last Showgirl"، وسينثيا إريفو عن "Wicked"، وكارلا صوفيا جاسكون عن "إميليا بيريز"، وميكي ماديسون عن "أنورا". بينما فازت مور بأكبر عدد من جوائز أفضل ممثلة في حفل توزيع جوائز الأوسكار الشهر المقبل، لا تزال ماديسون منافسًا رئيسيًا بعد فوزها بجائزة أفضل ممثلة في BAFTAs في وقت سابق من هذا الشهر.


البلاد البحرينية
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
ديمي مور في طريقها الى جائزة أوسكار
نحن نعلم أن ديمي مور تأخرت عن الحصول على جائزة الأوسكار، ولم يتم ترشيحها مطلقا، وأن جائزة غولدن غلوب كانت أول جائزة تفوز بها على الإطلاق. وألقت خطابا رائعا حصل على ترشيحها لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة. كانت الفنانة المخضرمة البالغة من العمر 62 عاما في داخل الجوائز منذ أن أبهر فيلمها "The Substance مهرجان كان. من الواضح أن فيلم رعب الجسد النسوي لكورالي فارجيت يلعب بشكل جيد لجمهور عالمي (في جميع أنحاء العالم ، حقق 77 مليون دولار حتى الآن). ولكن هذا هو الشيء الحاسم الذي سيضع مور في القمة. في سؤال وجواب حديث في مسرح نقابة الكتاب الأميركية، صفق الحضور كثيرا للنجمة في استجابة الى رسالتها عن التغيير والتجديد والحرية. قالت ديمي مور: "لا يحدث الأمر دائما بهذه الطريقة" ، في توضيح تأثير الفيلم على المشاهدين على أنه "يلمس إنسانيتنا، ويذكرهم بأن يكونوا أكثر لطفا ولطفا مع أنفسهم. وإعادة تقييم حياتهم الخاصة، حيث يعطون قيمة كبيرة جدا للخارج وليس ما يكفي للداخل. وقالت إن النساء يحرزن تقدما في هوليوود، منذ أن استمتعت بمسيرة التسعينيات مع أغاني هوليوود مثل " Indecent Proposal" و " A Few Good Men" و " Ghost"، والتي ولدت ردود فعل سلبية في ذلك الوقت، جزئيا مقابل يوم راتبها البالغ 12 مليون دولار. قالت: "هناك الكثير من التركيز على كل ما لا نفعله عندما يمكننا الاحتفال بكل ما نحن عليه، ويمكنني أن أنظر إلى فيلم مثل" أنورا "، حيث تلعب دور متجرد وراقصة غريبة، وألقي نظرة على تجربتي في لعب دور متجرد، وكيف كان العالم غير مستعد لقبولي في هذا الدور، ومعرفة كيف يتبنونه. ليروا كيف يتعرفون على عملها في هذا دون تردد، وبدون حكم مسبق، فإنهم يرون ما وراء الخارج ويرون الإنسانية. هذا ما نريده ، هو قصص عن بشر مختلفين. نريد أن نجد أنفسنا في هذه القصص، ونحن جميعا مختلفون، وهذا ما يجعل عالمنا مثيرا للاهتمام " بحسب indiewire. كسرت مور الحواجز طوال الوقت ، خاصة مع فيلم "G.I. Jane" لريدلي سكوت، عندما حلقت رأسها وحجمت وأظهرت ما يمكن أن تفعله المرأة، ليس فقط في سياق الفيلم، ولكن كممثلة قالت: "لقد قضيت الكثير من الوقت أثناء الحديث عن هذا الفيلم للنظر في مكان وجود بعض الخيوط في الأفلام التي اخترتها، لكنني اخترتني أيضا، وكان أحد الخيوط هو تولي أدوار تثير أيضا أشياء استفزازية، ليس بطريقة جنسية ولكن بمعنى أنها مثيرة للتفكير، وتتحدى الوضع الراهن. وبالنسبة لي كان فيلم "G.I. Jane" بالتأكيد أحد أولئك الذين أثارت حماسي، وتحدوني عاطفيا، ولكن بالتأكيد جسديا. لكنها تناولت أيضا سؤالا كبيرا: "لماذا لا تكون المرأة في القتال، إذا كانت جيدة في ذلك وتريد أن تكون هناك ، فلماذا لا نريدها هناك؟" في ذلك الوقت، مرة أخرى لا أعرف ما إذا كانوا مستعدين تماما لهذا السؤال، وعلى ما يبدو ، لكنه دفعني إلى الخروج من منطقة الراحة الخاصة بي، والتي تعد دائما مقياسا رائعا، لأنني أعرف على الجانب الآخر من كل ما أخطو إليه ، لن ينمو كفنان فحسب ، بل سأنمو كشخص". جلبت مور وعيها بما تعلمته من "The Substance" لبناتها الثلاث. أخبرت جمهورها المتحمس ، "عن فكرة عدم إضاعة الوقت في التركيز على كل ما لا تفعله عندما يمكنك الاحتفال بكل ما أنت عليه. عندما نقاتل ضد شيء ما يتركنا متضائلين أو أصغر متقلصين. عندما نحتضن من نحن حقا كما نحن في أي لحظة نحن فيها، سواء كنا في العشرين أو الأربعين أو 60 أو 80 عاما، ونبدأ في تقدير كل تلك العناصر المختلفة، عيوبنا، ثم يرانا العالم الخارجي كيف نرى أنفسنا. لكن لا يمكننا الانتظار حتى يحدث ذلك في الخارج أولا. هذه وظيفة داخلية، وبشكل جماعي نستعيد هذه القوة ونتمسك بها، عندما نرى الجمال في من نحن ، وبالمناسبة قد نكون ملفوفين بشكل فضفاض عند 60 مما كنا عليه في 30. لكن هل ستستبدل الهدايا والحكمة والخبرة من أجل ذلك؟ أستطيع أن أقول إنني بالتأكيد لن أفعل!