
سياج الكولوسيوم «يطعن» سائحاً متهوراً
تعرض سائح أمريكي لإصابة بالغة بعد سقوطه على أحد المسامير الحديدية أثناء محاولته تسلق سياج في مدرج الكولوسيوم التاريخي بروما.
ووفقاً لتقارير إعلامية، كان الرجل البالغ من العمر 47 عاماً يحاول الحصول على منظر أفضل أو التقاط صورة سيلفي أكثر إثارة عندما فقد توازنه وسقط على السياج المعدني. ونقلت صحيفة «Messagero» الإيطالية أن شهوداً على الحادث سمعوا صراخه حتى فقد الوعي، ما دفعهم إلى طلب المساعدة.
ويعتقد أنه حاول تسلق السياج المحيط بأقواس الموقع الأثري لكنه فقد توازنه وسقط على أحد المسامير الحديدية التي اخترقت عموده الفقري. وواجه فريق الإسعاف صعوبة في إنقاذه، حيث استغرق الأمر أكثر من 20 دقيقة لإخراجه من السياج بسبب خطورة الوضع. وأوضح أحد المسعفين أن العملية كانت معقدة بسبب النزيف الشديد.
ونقل المصاب إلى المستشفى، حيث كشف الأطباء أن المسمار اخترق عموده الفقري، واضطروا إلى خياطة جرحه بـ80 غرزة. وحالياً، تتحسن حالته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
بريطانيا تبحث عن متلقي دم ملوث قبل 1996
أعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا بدء تنفيذ خطة جديدة تهدف إلى تحديد الأشخاص الذين قد يكونون تلقوا دماً ملوثاً قبل عام 1996، دون علمهم، وذلك في إطار جهود موسعة لتحسين الكشف المبكر عن حالات التهاب الكبد الوبائي (ج). وبموجب التحديث الجديد، سيطلب من الأشخاص الذين يسجلون للمرة الأولى لدى طبيب عام، وتجاوزت أعمارهم 29 عاماً، الإفصاح عما إذا كانوا قد خضعوا لنقل دم في الماضي، خاصة قبل عام 1996، تمهيداً لإجراء فحوصات طبية عند الحاجة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ووفق البيانات الرسمية، أصيب آلاف الأشخاص في بريطانيا بفيروسات منقولة عبر الدم خلال العقود الماضية، من بينها فيروس التهاب الكبد الوبائي (ج)، الذي يبقى في الجسم دون أعراض لسنوات، ما يجعل التشخيص المبكر ضرورياً للوقاية من مضاعفاته الخطرة على الكبد. وأوضحت الهيئة أن العلاج المتوفر حالياً يحقق نسب شفاء تتجاوز 90%، ولكن في حال اكتشاف الفيروس في الوقت المناسب، وأن هذه الخطوة تأتي ضمن التزامها بتعزيز الإجراءات الوقائية والوصول إلى المصابين غير المشخصين وتقديم الدعم الطبي اللازم لهم.


سكاي نيوز عربية
منذ 11 ساعات
- سكاي نيوز عربية
باحثون يحددون أفضل فئة أدوية لعلاج إصابات كورونا الحادة
وتعمل مثبطات "جانوس كيناز" عن طريق إبطاء الجهاز المناعي لدى المصابين بكوفيد-19. وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كوفيد-19 وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن مثبطات "جانوس كيناز" مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين مايو 2020 ومارس 2022. وبشكل عام، توفي 11.7 بالمئة من المرضى الذين تلقوا مثبطات "جانوس كيناز" بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2 بالمئة من أولئك الذين تلقوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6. وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33 بالمئة في مجموعة مثبطات "جانوس كيناز". وجاء في مقدمة نشرت مع الدراسة: "يجب أن تشكل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن علاج كوفيد-19 ، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا". وأضافت: "على الرغم من أن الجائحة قد مرت ولم يعد كوفيد-19 متفشيا كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضرا". وتشمل مثبطات "جانوس كيناز" مثبطات زيلجانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر، وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. كما قللت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطيرة. وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كوفيد.


البيان
منذ 15 ساعات
- البيان
باحثون يحددون أفضل فئة من الأدوية لعلاج الإصابات الحادة بكوفيد
قال باحثون في دراسة نشرت بدورية (ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن) إن فئة من الأدوية المعروفة باسم مثبطات جانوس كيناز، والتي تعمل عن طريق إبطاء الجهاز المناعي، يجب أن تكون الخط الأول لعلاج المرضى الذين يدخلون المستشفيات بسبب كوفيد-19. وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كوفيد-19 وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن مثبطات جانوس كيناز مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين مايو 2020 ومارس 2022. وبشكل عام، توفي 11.7 بالمئة من المرضى الذين تلقوا مثبطات جانوس كيناز بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2 بالمئة من أولئك الذين تلقوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6. وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33 بالمئة في مجموعة مثبطات جانوس كيناز. وجاء في مقدمة نشرت مع الدراسة "يجب أن تشكل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن علاج كوفيد-19، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا". وأضافت "على الرغم من أن الجائحة قد مرت ولم يعد كوفيد-19 متفشيا كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضرا". وتشمل مثبطات جانوس كيناز مثبطات زيلجانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. كما قللت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطيرة. وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كوفيد.