
78 قتيلا و320 جريحا في ضربات الاحتلال الإسرائيلي على إيران
قال سفير إيران لدى الأمم المتحدة إن الضربات الإسرائيلية على بلاده أسفرت عن مقتل 78 شخصا، بما في ذلك كبار القادة العسكريين، وإصابة أكثر من 320 آخرين.
وأضاف السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير إيرواني خلال اجتماع لمجلس الأمن، مساء الجمعة: «حتى الآن، استشهد 78 شخصا، بما في ذلك كبار المسؤولين العسكريين، وأصيب أكثر من 320 آخرين. الغالبية العظمى منهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال»، وفق وكالة «فرانس برس».
بعد ذلك، أفاد الإعلام الرسمي الإيراني بتفعيل أنظمة الدفاع الجوي فوق طهران صباح السبت للتصدي لضربات إسرائيلية.
وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء الرسمية (ارنا) أنه جرى «تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في طهران قبل دقائق (...) للتصدي لمقذوفات الكيان الصهيوني»، في حين أفاد مراسل للوكالة الفرنسية بسماع دوي انفجارات قوية ورؤية شهب حمراء في السماء.
من جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه استهدف قاعدتين جويتين في غرب إيران، ما أدى إلى تدمير إحداهما.
وقال: «في وقت سابق (الجمعة)، ضرب الجيش الاسرائيلي قاعدتين تابعتين لسلاح الجو الإيراني في همدان وتبريز في غرب إيران، وقد تم تدمير قاعدة تبريز نتيجة للضربة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 11 دقائق
- عين ليبيا
من المواجهة إلى السخرية.. كيف تفاعل العرب مع حرب الصواريخ بين تل أبيب وطهران؟
شهدت منصات التواصل الاجتماعي العربية نشاطاً غير مسبوق، بعد تصاعد المواجهات العسكرية بين إسرائيل وإيران، حيث تحولت الساحات الرقمية إلى مسرح لتنوع واسع من ردود الأفعال، تراوحت بين التأييد، الإدانة، التحليل السياسي، والسخرية، ما يعكس الانقسامات العميقة في الرؤى الإقليمية وتأثير الإعلام على صياغة الرأي العام. فالمعركة لم تقتصر على ساحات القتال فقط، إذ تحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى مسرح صراع نفسي ودعائي شديد الشدة، وفيما اعتبر أنصار إيران الهجوم الصاروخي الأخير رداً مشروعاً على الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية وعسكرية إيرانية، وصفوا العملية بأنها دفاع عن السيادة الوطنية، بالمقابل، دافع مؤيدو إسرائيل عن الضربات باعتبارها إجراءً وقائياً لحماية الأمن الإسرائيلي من التهديدات الإيرانية التي يرونها تمددًا للإرهاب في المنطقة. لكن الغموض السياسي والقلق الدولي كانا حاضرين بقوة، حيث حذر محللون من احتمالية تطور المواجهة إلى حرب أوسع، قد تمتد لتشمل دولاً إقليمية وعالمية، وسط مخاوف من انزلاق المنطقة إلى دوامة عنف لا نهاية لها. ورأى آخرون أن التصعيد الحالي قد يكون جزءاً من لعبة جيوسياسية معقدة، هدفها اختبار قدرات الطرفين قبل انطلاق مفاوضات سياسية محتملة. على الجانب الاجتماعي، لم تخلو التفاعلات من نبرة ساخرة وسخرية حادة، استخدمها النشطاء للتعبير عن الإحباط والقلق، متخذين من الأحداث مادة للانتقاد اللاذع، ما يعكس حالة التشظي والتوتر النفسي التي يعيشها الشارع العربي في ظل هذه الأزمات المتكررة. ووسط هذا الزخم، يبقى المدنيون في دول المنطقة الأكثر تضرراً، ينتظرون بفارغ الصبر أن تخمد نار الصراع، مع مخاوف متزايدة من تداعيات إنسانية وبيئية كارثية قد تترتب على أي تصعيد إضافي. وفي ظل هذه الأجواء المتوترة، تستمر الدعوات الدولية للتهدئة والحوار، لكن الوقائع على الأرض تشير إلى أن المواجهات ستظل مستمرة على الأقل في المدى القريب، وسط ترقب دولي وإقليمي لما ستسفر عنه الأيام القادمة من تطورات، قد تعيد رسم خارطة الأمن والاستقرار في المنطقة. لقد قتلـت #اسرائيل أطفالي التسعة وزوجي دفعة واحدة.. ولكني اتعاطف مع هذه الطفلة الإسرائيلية واشعر بالسعادة لكونها نجت من الموت.. لأنها بريية هذا لأنني إنسانة💔#الحرب_بدأت_الان #ایران — د. آلاء النجار (@alNaja11) June 14, 2025 "إسرائيل" فاجأت #إيران والعالم بتفوّقها الأمني.. إيران فاجأت "إسرائيل" والعالم بقدراتها العسكريّة، وسرعة التّعافي والرّد خلال ساعات على مساحة #فلسطين_المحتلّة ستكسب إيران الحرب ما لم تتدخّل #أميركا بشكل مباشر! — حسن الدّر (@HasanDorr) June 13, 2025 أنا أعيش أجمل يومين في السنة تل ابيب و طهران مشتعلتين حرب ايران و إسرائيل اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منها سالمين#الحرب_العالمية_الثالثة #الحرب_بدأت_الان — شذى الحارقة 🏆🇸🇦 (@shalharbii0) June 13, 2025 اسرائيل دفاعها ضعيف ومتفكك عكس ايران هجومها قوي وكلهم مستعدين للضربات الرأسية دايم اقولها مشكلة ايران الضغط بدون فائدة لو ايران لعبت على الاطراف ستنتصر انتصار كاسح — 8 (@e8te) June 13, 2025 قربت نهاية إسرائيل إيران 🇮🇷 سوف تكتب التأريخ ونحن معها — نَحْنُ أَنْصَارُ الله 🇾🇪 (@ahmd725971) June 13, 2025 ازدواجية المعايير… حين تصبح الضحية مُدانة إسرائيل تُبيد غزة بلا هوادة، وتهاجم إيران في وضح الفجر، وتقصف سوريا ولبنان واليمن بلا حساب، وتعربد في سماء المنطقة دون خوف من قانون أو رادع. وفي المقابل، نجد الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية لا تكتفي بالصمت، بل تسارع إلى… — hafid derradji حفيظ دراجي (@derradjihafid) June 13, 2025


عين ليبيا
منذ 26 دقائق
- عين ليبيا
سباق القوة بين طهران وتل أبيب.. من يتفوق عسكرياً؟
رغم احتدام التوتر في المنطقة، يواصل الجيشان الإيراني والإسرائيلي تعزيز قدراتهما في سباق تسلح متسارع، تحكمه اعتبارات الردع والتفوق التكتيكي، ومع تصاعد المخاوف من مواجهة مفتوحة، تزداد أهمية فهم التوازن العسكري القائم بين الطرفين، فإلى من تميل الكفة في هذا الميزان الحرج؟ وفقاً لتصنيف موقع 'غلوبال فاير باور' لعام 2025، يحتل الجيش الإيراني المرتبة 14 عالمياً ضمن قائمة أقوى الجيوش، متقدماً بثلاث مراتب على الجيش الإسرائيلي الذي جاء في المرتبة 17، هذا التصنيف يستند إلى عدة مؤشرات تشمل حجم القوات البشرية، وتنوع العتاد، والقدرات الجوية والبحرية، إضافة إلى الميزانية الدفاعية والإمكانات اللوجستية. القوة البشرية: تفوق إيراني بالأعداد من حيث الأفراد، يظهر الفارق جلياً لصالح إيران، حيث يضم جيشها 610 آلاف جندي نشط، مقارنة بـ170 ألف جندي فقط في الجيش الإسرائيلي، وفي ما يتعلق بقوات الاحتياط، تمتلك إسرائيل تفوقاً نسبياً بـ465 ألف جندي احتياطي، مقابل 350 ألفاً لدى إيران. لكن الفجوة تتسع عند النظر إلى إجمالي السكان القادرين على الخدمة العسكرية، إذ تحتفظ إيران بقاعدة بشرية هائلة تبلغ 41 مليون فرد، مقابل 3.1 ملايين فقط في إسرائيل، ما يعكس عمقاً استراتيجياً قد يؤثر على أي حرب طويلة الأمد. الميزانية الدفاعية: تفوق نوعي لإسرائيل رغم التفوق العددي الإيراني، إلا أن الميزانية الدفاعية تميل بشكل حاسم لصالح إسرائيل، التي تنفق سنوياً 24.4 مليار دولار على جيشها، مقابل 9.9 مليارات فقط تخصصها إيران للدفاع، وهو ما يعكس الفارق في نوعية التسليح والتكنولوجيا المستخدمة. القوة الجوية: إسرائيل تسبق في السماء على مستوى القوة الجوية، تمتلك إسرائيل أسطولاً أكثر حداثة وعدداً، يضم 612 طائرة مقاتلة ومتعددة المهام، مقارنة بـ551 طائرة لدى إيران، ما يمنحها أفضلية في السيطرة الجوية، لا سيما مع اعتمادها على طائرات 'إف-35' المتقدمة وتكاملها مع أنظمة إلكترونية غربية متطورة. القوة البرية: إيران تتقدم بعدد الآليات في المقابل، تظهر القوات البرية الإيرانية تفوقاً من حيث العدد؛ إذ تمتلك 1996 دبابة مقابل 1370 دبابة إسرائيلية، إلى جانب 65,765 مدرعة مقارنة بـ43,407 مدرعة لدى الجيش الإسرائيلي، ومع ذلك، يبقى التساؤل قائماً حول مستوى الحداثة والجاهزية القتالية لهذه الآليات. التفوق البحري: هيمنة عددية لإيران في الساحة البحرية، يبدو التفوق العددي واضحاً لإيران التي تمتلك 19 غواصة و7 فرقاطات، مقابل 5 غواصات فقط لدى إسرائيل، دون امتلاكها لأي فرقاطات، لكن معظم القدرات البحرية الإيرانية تتركز في الخليج العربي، وتُعد دفاعية الطابع، في حين تعتمد إسرائيل على قدرات بحرية نوعية لحماية سواحلها وشن عمليات خاصة. البنية التحتية العسكرية والطاقة من حيث البنية التحتية، تمتلك إيران 319 مطاراً عسكرياً ومدنياً، بينما لا تتجاوز مطارات إسرائيل 42 فقط، وهو فارق يعكس الامتداد الجغرافي الواسع لإيران، أما في قطاع الطاقة، فتنتج إيران يومياً نحو 3.4 ملايين برميل نفط، ما يوفّر لها ميزة استراتيجية في حال نشوب صراع طويل الأمد، في حين لا تنتج إسرائيل أي نفط محلي.


أخبار ليبيا
منذ 31 دقائق
- أخبار ليبيا
تنويه جديد من وزارة التربية والتعليم بشأن امتحانات الشهادة الثانوية 2025
نوّهت وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية، إلى أن امتحان 'التعبير' لطلاب القسم العلمي، و'الإنشاء' لطلاب القسم الأدبي سيُجرى يوم الأحد الموافق 15 يونيو 2025م، داخل المؤسسات التعليمية للطلبة النظاميين. وقالت الوزارة في تنويه جديد، أن طلاب المنازل، سيؤدون امتحان 'الإنشاء' في الموعد ذاته، وفق المقر الامتحاني الذي حددته مراقبة التربية والتعليم المسجل بها الطالب. وكانت الوزارة أكدت في وقت سابق، أن طلاب شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي 'القسم الأدبي' سيؤدون امتحان مادة الإنشاء، فيما سيؤدي طلبة 'القسم العلمي' امتحان مادة التعبير يوم الأحد الموافق 15 يونيو 2025م، عند الساعة 9:00 صباحًا . وكان وكيل وزارة التربية والتعليم 'محسن الكبير' قد أكد في وقت سابق، انطلاق امتحانات الشهادة الثانوية في وقتها المحدد عند 22 من يونيو الجاري وفق الخطة المعتمدة. موضحاً أن جميع مراقبات التعليم قد عادت للعمل بعد انتهاء عطلة عيد الأضحى بما فيهم مراقبات تعليم مدينة طرابلس. وأعادت وزارة التربية والتعليم نشر جداول امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي بأقسامها العلمي والأدبي والديني الدور الأول للعام الدراسي 2024-2025م / 1445-1446هـ