
محليات قطر : مستشفى العمادي يقدم رعاية متكاملة لأمراض الأعصاب بأحدث التقنيات التشخيصية
الاثنين 14 أبريل 2025 03:55 مساءً
نافذة على العالم - محليات
264
14 أبريل 2025 , 07:00ص
❖ الدوحة - الشرق
■ د. أيسر الحمود: التشخيص العصبي المبكر يقي من المضاعفات
■ د. أيسر الحمود: هدفنا تحويل الشكوى العصبية إلى تشخيص دقيق وعلاج فعّال
يُعدّ الجهاز العصبي من أكثر أجهزة الجسم تعقيدًا وحساسية، حيث يتحكّم بكل حركة وفكرة وشعور. ومع تزايد الضغوط اليومية، باتت الأمراض العصبية أكثر حضورًا في عيادات الأطباء. في هذا الحوار، نستضيف الدكتور أيسر الحمود، أخصائي أمراض الأعصاب في مستشفى العمادي والحاصل على البورد العربي في هذا التخصص، لنستعرض معه أبرز التحديات والحالات التي تواجه المرضى، وأهمية التشخيص المبكر والدقة في العلاج ونسلط الضوء على أبرز القضايا المتعلقة بصحة الجهاز العصبي، وأهمية التشخيص المبكر، والخدمات المتخصصة التي يقدمها في المستشفى.
- ما أبرز الأمراض العصبية التي تلاحظ تكرارها؟
هناك مجموعة من الحالات التي باتت تُصنّف ضمن الأكثر شيوعًا. مثل الصداع التوتري وهو أحد أكثر أنواع الصداع شيوعًا، وينتج عن التوتر أو الضغط العصبي. وهناك الصداع النصفي (الشقيقة) والذي قد يعاني منه عدد من المرضى. ثم نرى حالات الانزلاق الغضروفي، سواء في الرقبة أو أسفل الظهر، والتي قد تؤدي إلى آلام مزمنة، وتنميل في الأطراف، وأحيانًا ضعف عضلي.
- كيف يمكن التمييز بين صداع عابر وصداع قد يشير إلى مشكلة أخرى؟
الصداع الطبيعي، مثل صداع التوتر أو الناتج عن قلة النوم، عادة ما يزول بالراحة أو باستخدام مسكن بسيط. أما الصداع الذي يستدعي القلق، فهو الذي يتكرر بشكل منتظم، أو يوقظ المريض من النوم، أو يصاحبه غثيان شديد، اضطرابات في الرؤية أو حتى تغيرات في الوعي. الصداع المصحوب بأعراض عصبية كتنميل في الوجه أو ضعف في أحد الأطراف، يجب أن يُعامل بجدية ويُفحص فورًا، لأنه قد يكون ناتجًا عن أسباب أخرى خطيرة.
- يعاني الكثيرون من آلام الظهر والرقبة، فهل هي فعلاً شائعة إلى هذا الحد؟
يواجه الكثير من الناس، وخاصة ممن يعملون لساعات طويلة خلف الشاشات واستخدام الهواتف الذكية بشكل مفرط أو في وظائف تتطلب مجهودًا بدنيًا، آلامًا متكررة في الرقبة أو أسفل الظهر. وقد تنتج عن توتر عضلي أوقد تكون علامة على انزلاق غضروفي أو ضغط على الجذور العصبية، مما قد يؤدي إلى أعراض مثل الخدر أو التنميل أو حتى ضعف في الأطراف.
- ما الفرق بين ألم عضلي بسيط وآخر ناتج عن انزلاق غضروفي؟
الألم العضلي غالبًا ما يكون سطحيًا ويزول مع الراحة أو التمدد. أما الألم الناتج عن انزلاق غضروفي فهو عادةً أشد، مستمر، وقد يمتد من الرقبة إلى الذراع، أو من أسفل الظهر إلى الساق.
وهناك مؤشرات مثل تنميل في الأطراف (الذراع أو الساق) أو ضعف في العضلات ألم يزداد عند السعال أو العطس وصعوبة في المشي أو فقدان التوازن. هذه الأعراض تعني أن هناك ضغطًا على الأعصاب، وقد يتطلب الأمر تدخلًا علاجيًا متخصصًا.
- هل كل انزلاق غضروفي يستدعي عملية جراحية؟
معظم حالات الانزلاق الغضروفي يمكن التعامل معها بطرق غير جراحية مثل العلاج الطبيعي الموجّه وأدوية مضادة للالتهاب وباسطات عضلية وتقنيات الحقن الموضعي تحت الإشراف الإشعاعي. الجراحة لا تُطرح إلا في حالات الضغط الشديد على الأعصاب، أو إذا حدث ضعف عضلي متزايد أو خلل في التحكم بالإخراج وهي حالة طبية طارئة.
- وماذا عن التنميل؟ هل دائمًا ما يشير إلى انزلاق غضروفي؟
ليس بالضرورة، فـالتنميل قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب مثل ضغط عصبي من الفقرات (انزلاق) أو متلازمة النفق الرسغي (ضغط على العصب الأوسط في المعصم) أو نقص فيتامين B12 أو السكري وأثره على الأعصاب الطرفية. لذلك من المهم جدًا أن يخضع المريض لتقييم دقيق قبل البدء بالعلاج، لأن كل سبب له مسار علاجي مختلف.
- كيف يتم تشخيص الحالات في مستشفى العمادي؟
يعتمد التشخيص العصبي على الدمج بين الفحص السريري الدقيق والتقنيات المتقدمة. نبدأ أولًا بسماع التاريخ المرضي بشكل مفصل، ثم نجري فحصًا عصبيًا شاملاً. في مستشفى العمادي، نستخدم أحدث الأجهزة مثل الرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير الطبقي المحوري (CT)، بالإضافة إلى رسم الدماغ (EEG)، ورسم العضلات والأعصاب (EMG/NCS) للكشف عن التهابات أو انضغاطات في الأعصاب الطرفية لتحديد درجة تأثر العصب ووظيفته، وهذا يساعد في اتخاذ القرار الصحيح للعلاج.
- ما النصائح التي توجهها للمرضى وللوقاية من الأمراض العصبية؟
أنصح بعدم تجاهل الأعراض. إذا استمرت أكثر من أسبوع أو تكررت بشكل متواصل، يجب مراجعة الطبيب المختص. والتعديل من وضعية الجلوس، خاصة في المكاتب، باستخدام كرسي مريح وداعم للظهر والمواظبة على الحركة والابتعاد عن الجلوس الطويل دون استراحة وعدم الاكتفاء بالمسكنات، لأنها قد تخفي المشكلة ولا تعالجها. وضبط ضغط الدم والسكري والكوليسترول، والابتعاد عن التوتر المزمن، فهو يفاقم حالات الصداع النصفي واضطرابات النوم. والاهتمام بالنوم الجيد، حيث إن قلة النوم ترتبط بالعديد من الاضطرابات العصبية. والتوقف عن التدخين، فهو يضاعف من خطر أمراض الأعصاب الطرفية وتقليل الكافيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
الفيتامينات والمعادن.. ماذا يحتاج جسمك فعلًا؟
تشكل الفيتامينات والمعادن حجر الأساس لصحة الجسم وسلامة أجهزته، فهي تدخل في مختلف العمليات الحيوية من إنتاج الطاقة إلى تقوية المناعة وبناء العظام والعضلات، ومع انتشار المكملات الغذائية وتنوع الأنظمة الصحية، أصبح من الضروري طرح سؤال: ما الذي يحتاجه الجسم فعليًا من الفيتامينات والمعادن؟ وكيف يمكن تلبية هذه الاحتياجات بطريقة آمنة ومتوازنة؟ أهمية الفيتامينات والمعادن في الجسم تصنف الفيتامينات إلى نوعين: الذوابة في الدهون مثل A، D، E، K، والذوابة في الماء مثل C ومجموعة B، أما المعادن فتشمل عناصر مثل الحديد، الكالسيوم، الزنك، المغنيسيوم، الصوديوم، البوتاسيوم، والسيلينيوم. كل عنصر له دور محدد لا يمكن الاستغناء عنه: • فيتامين D: ضروري لامتصاص الكالسيوم وصحة العظام. • فيتامين C: مضاد أكسدة قوي، يعزز المناعة ويساعد في امتصاص الحديد. • فيتامين B12: مهم لصحة الأعصاب وتكوين خلايا الدم الحمراء. • الكالسيوم: لبناء العظام والأسنان، وتنظيم ضربات القلب. • الحديد: مكون رئيسي للهيموجلوبين، ونقصه يؤدي إلى فقر الدم. • الزنك: يعزز التئام الجروح ويدعم وظائف المناعة. • المغنيسيوم: يدعم وظيفة العضلات والأعصاب وينظم ضغط الدم. الفيتامينات احتياجات الجسم اليومية من الفيتامينات والمعادن تختلف الاحتياجات حسب العمر، الجنس، الحالة الصحية، ومستوى النشاط البدني. وتوصي المؤسسات الصحية العالمية بعدم تجاوز الكميات اليومية الموصى بها (RDA) لتفادي التسمم الفيتاميني أو اختلال توازن المعادن. مثال: • الكالسيوم: 1000 إلى 1300 ملغ يوميًا. • الحديد: 8 إلى 18 ملغ. • فيتامين C: 75 إلى 90 ملغ. • فيتامين D: 600 إلى 800 وحدة دولية. • فيتامين B12: 2.4 ميكروجرام. الفيتامينات علامات نقص الفيتامينات والمعادن قد تظهر أعراض تنبه لنقص بعض العناصر، مثل: • تساقط الشعر ونزيف اللثة (نقص فيتامين C أو الحديد). • تشنجات العضلات (نقص المغنيسيوم). • إرهاق مزمن (نقص فيتامين B12 أو الحديد). • هشاشة العظام (نقص فيتامين D والكالسيوم). هل نحتاج المكملات الغذائية؟ يفضل الحصول على العناصر الغذائية من الطعام الطبيعي، لأن الجسم يمتصها بشكل أفضل مقارنة بالمكملات. لكن في حالات معينة مثل الحمل، كبار السن، النباتيين، أو أصحاب أمراض مزمنة، قد يوصي الأطباء بتناول مكملات لتعويض النقص. أهم المصادر الطبيعية تشمل: • فيتامين C: الحمضيات، الفراولة، الفلفل الأحمر. • فيتامين D: الأسماك الدهنية، التعرض للشمس. • الحديد: اللحوم الحمراء، البقوليات، السبانخ. • الكالسيوم: الألبان، البروكلي، اللوز. الفيتامينات الذائبة في الدهون: احذر الجرعة الزائدة من المهم الانتباه أن الفيتامينات الذائبة في الدهون يتم تخزينها في الجسم، وبالتالي فإن تناولها بكميات زائدة قد يؤدي إلى تسمم فيتامينات، بخلاف الفيتامينات الذائبة في الماء التي يطرحها الجسم مع البول في حال وجود فائض.


المصري اليوم
منذ 3 أيام
- المصري اليوم
وسط تحذيرات من إدمانها.. ما تأثير مشروبات الطاقة على الطلاب خلال الامتحانات؟ (7 مخاطر)
في الوقت الذي باتت فيه مشروبات الطاقة واحدة من العادات الشائعة بين الطلاب، خاصة خلال فترة الامتحانات باعتباها أحد الطرق التي يتم الاعتماد عليها لزيادة التركيز ومقاومة التعب والسهر لساعات طويلة، فإن مشروبات الطاقة تحمل مخاطر صحية «غير محدودة»، على الطلاب، وفق تحذيرات المركز المركز القومي للبحوث في مصر من أضرارها. الدكتور أحمد حسين الدسوقى، استشارى التغذية العلاجية، يوضح أن انتشار مشروبات الطاقة بين الطلبة قبل الامتحانات أصبحت ظاهرة ملحوظة، يتم الاعتماد عليها على أمل زيادة التركيز والانتباه، لكن الحقيقة أنه قد يكون لها أضرار خصوصًا لو استخدمت بشكل متكرر أو بكميات كبيرة. وأضاف الدسوقي في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، أن عيوب مشروبات الطاقة علي الطلاب تتمثل في احتواءها علي نسبة عالية من الكافيين ما قد يسبب أعراض التوتر، وخفقان القلب، وقلة نوم، بجانب إنها تعطي طاقة مؤقتة يحدث بعدها هبوط مفاجئ في التركيز والطاقة، موضحا: أن بعض أنواع تلك المشروبات تحتوي على نسب سكر مرتفعة من الممكن أن تسبب خمول بعد فترة قصيرة. وأشار إلي أنه هناك بعض البدائل الصحية التي يمكن أن تساعد الطلاب علي التركيز خلال المذاكرة وفترة الامتحانات ومنها تناول كوب من القهوة العادية، أو كوب من الشاي الأخضر لاحتوائهما علي نسب معقولة من الكافيين، بجانب تناول المكسرات مثل اللوز أو عين الجمل لأنها تغذي المخ وتحسن الذاكرة. وشدد الدسوقي علي أهمية تناول الطلاب للفاكهة مثل الموز والتفاح والفراولة لأنها تحتوي عل سكر طبيعي يمد الجسم بالطاقة المستمرة، مع ضرورة تناول كميات كبيرة من المياه لأن الجفاف يقلل التركيز، لذا فإن شرب الماء مهم جدا، بالإضافة إلى ضرورة الحصول على قسط كافي من النوم لأن أهم عنصر يوم الامتحان هو النوم الجيد. ونصح الدسوقي الطلاب خلال فترة الامتحانات بتناول بعض أنواع الفيتامينات ومنها «أوميجا 3»، و«b12»، قائلا: «مفيد للمخ والذاكرة وتساعد علي تحسين التركيز علي المدي الطويل، ونقصها يؤثر علي التركيز والانتباه، مع تناول الماغنسيوم لأنه يساعد علي تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر ومفيد جدا خلال فترات الضغط العصبي المصاحبة للامتحانات. في السياق، نستعرض خلال السطور التالية بعض الأضرار التي يمكن أن تنتج عن مشروبات الطاقة وفقا لموقع «healthline»: 1- زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم تحتوي مشروبات الطاقة على كميات كبيرة من الكافيين والسكر، والتي قد تؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم، ويمكن أن يشكل ذلك خطرًا على الطلاب الذين يعانون من مشاكل قلبية أو ضغط دم مرتفع. 2- الإدمان على الكافيين الكافيين هو العنصر الرئيسي في معظم مشروبات الطاقة ، عند تناول هذه المشروبات بشكل منتظم، قد يبدأ الجسم في الاعتياد على الكافيين، مما يؤدي إلى حدوث الإدمان عليه، وقد يتسبب في شعور بالصداع، العصبية، والأرق في حال عدم تناولها. 3- التأثيرات على النوم مشروبات الطاقة تؤدي إلى الأرق وصعوبة في النوم، حيث إن الكافيين يعمل كمنبه للجهاز العصبي، هذا قد يؤثر على قدرة الطلاب على التركيز أثناء اليوم التالي، ويزيد من مشاعر التعب والإرهاق. 4. زيادة مستويات السكر في الدم تحتوي معظم مشروبات الطاقة على نسب عالية من السكر، مما يؤدي إلى زيادة مفاجئة في مستويات السكر في الدم، تؤدي هذه الزيادة السريعة إلى زيادة الوزن على المدى الطويل. 5- التأثير على الجهاز العصبي يمكن أن يؤدي الاستهلاك المفرط لمشروبات الطاقة إلى تأثيرات سلبية على الجهاز العصبي، وتناول كميات كبيرة من الكافيين قد يؤدي إلى تدهور الذاكرة والتركيز، وقد تؤثر على قدرة الدماغ على العمل بشكل فعال. 6. التهيج والعصبية تناول مشروبات الطاقة يمكن أن يتسبب في زيادة مستويات القلق والعصبية، مما يؤثر على مزاج الطلاب وقدرتهم على التفاعل بشكل طبيعي في الحياة اليومية. 7. تفاعل مع الأدوية الأخرى مشروبات الطاقة قد تتفاعل مع بعض الأدوية التي يتناولها الطلاب، ما يؤدي إلى تأثيرات صحية غير مرغوب فيها.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : أسباب الدوخة المفاجئة عند الاستيقاظ.. لا تتجاهل إشارتها لجسمك
الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يشكو البعض من دوخة مفاجئة عند فتح العينين صباحًا، وهو شعور مربك قد يمتد لثوانٍ أو دقائق، وقد يصاحبه زغللة في الرؤية أو عدم توازن. هذه الحالة لا تُعد دائمًا مؤشرًا خطيرًا، لكنها قد تكشف أحيانًا عن مشاكل صحية يجب عدم تجاهلها، بحسب موقع تايمز ناو. أسباب الدوخة المفاجئة عند الاستيقاظ1. انخفاض ضغط الدم الانتصابي عند الانتقال المفاجئ من وضعية النوم إلى الجلوس أو الوقوف، قد ينخفض ضغط الدم مؤقتًا، مما يُسبب الدوخة. يُعرف ذلك بـ"هبوط الضغط الانتصابي"، ويحدث غالبًا مع الجفاف أو عند تناول بعض الأدوية. 2. انخفاض مستوى السكر في الدم عدم تناول وجبة عشاء كافية أو الصيام الطويل قد يؤدي لانخفاض سكر الدم في الصباح، ما ينعكس على التوازن الذهني والبدني عند الاستيقاظ. 3. الجفاف قلة شرب الماء خلال اليوم السابق، خاصة في الأجواء الحارة أو بعد التعرق الليلي، قد تؤدي إلى دوار مفاجئ عند الاستيقاظ. 4. مشاكل في الأذن الداخلية تلعب الأذن الداخلية دورًا رئيسيًا في التوازن. أمراض مثل التهاب الأذن أو "الدوار الموضعي الحميد" قد تسبب دوخة مفاجئة عند تغيير وضعية الرأس. 5. القلق أو اضطرابات النوم الاستيقاظ من نوم متقطع أو من حلم مزعج يمكن أن يسبب خللاً مؤقتًا في توازن الجسم نتيجة ارتفاع الأدرينالين بشكل مفاجئ. 6. فقر الدم (الأنيميا) نقص الحديد أو فيتامين B12 يؤثر على قدرة الجسم على حمل الأكسجين، ما قد يؤدي إلى الشعور بالدوار، خاصة عند الوقوف بعد النوم. متى يجب القلق؟ إذا تكررت نوبات الدوخة بشكل يومي إذا صاحبها إغماء، غثيان شديد، أو صعوبة في الرؤية أو التحدث إذا كانت ناتجة عن إصابة سابقة في الرأس نصائح للتقليل من الدوخة عند الاستيقاظ التحرك ببطء عند النهوض من السرير شرب كوب ماء قبل النوم وبعد الاستيقاظ تناول وجبة عشاء خفيفة ومتوازنة الحرص على النوم الكافي مراجعة الطبيب عند تكرار الحالة