logo
حسام موافى يكشف أخطر أنواع الكوليسترول

حسام موافى يكشف أخطر أنواع الكوليسترول

صدى البلدمنذ 6 ساعات

كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن الفرق بين خطورة الدهون الثلاثية والكوليسترول، مؤكدًا أن كليهما "أخطر من بعض"، لكن كلٍ على طريقته.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علمًا"، المذاع على قناة صدى البلد: "أنت جبت حتة خطيرة جدًا في الطب، حيث الدهون الثلاثية تُعد من الأسباب الأساسية لالتهاب البنكرياس الحاد، محذرًا من تجاهلها عند الشعور بآلام شديدة في البطن.
أما عن الكوليسترول، فأشار إلى أن الجسم ينتجه طبيعيًا، وخاصة من الكبد، لكن ما يدخل عبر الطعام – خاصة اللحوم – هو ما يمثل الخطر، مضيفًا: "السمك أقلهم كوليسترول، وفيه دهون مفيدة زي أوميغا 3 و6 و9".
جدار الشرايين
وأكد أن أخطر أنواع الكوليسترول هو "LDL"، لأنه يتراكم على جدار الشرايين، خصوصًا لدى المدخنين، قائلًا: "التدخين بيبوّظ جدار الشريان، والكوليسترول يترسب، وساعتها تبقى ذبحة أو جلطة أو شلل نصفي".
واختتم موافي حديثه بالتأكيد على أن علاج الكوليسترول ممكن من خلال الأدوية وتغيير النظام الغذائي، لكنه شدد على ضرورة المتابعة مع الطبيب، لأن بعض الأدوية قد تؤثر على الكبد أو تسبب ضعفًا عضليًا خطيرًا، مضيفًا: "لو حسيت عضلاتك بتضعف ومش قادر تطلع السلم، لازم توقف الدوا فورًا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإفراط في البروتين: فوائده تتحوّل الى أضرار إذا زادت الجرعة!
الإفراط في البروتين: فوائده تتحوّل الى أضرار إذا زادت الجرعة!

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

الإفراط في البروتين: فوائده تتحوّل الى أضرار إذا زادت الجرعة!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصبح البروتين في السنوات الأخيرة محط اهتمام شريحة واسعة من الناس، خاصة الرياضيين، ومحبي اللياقة البدنية، وأولئك الساعين لبناء الكتلة العضلية أو فقدان الوزن. وبينما يُعد البروتين عنصرًا أساسيًا لا غنى عنه في بناء الخلايا وتجديد الأنسجة ودعم وظائف الجسم الحيوية، فإن الإفراط في استهلاكه قد يقود إلى عواقب صحية غير متوقعة، تتفاوت حدّتها باختلاف نمط الحياة والحالة الصحية العامة للفرد. يُعرّف البروتين بأنه أحد المغذيات الأساسية الثلاثة إلى جانب الكربوهيدرات والدهون، ويلعب دورًا حيويًا في تكوين العضلات، إنتاج الهرمونات، والإنزيمات، وتقوية المناعة. غير أن تجاوز حاجة الجسم اليومية منه، والتي تختلف حسب العمر، والوزن، ومستوى النشاط البدني، قد يؤدي إلى تحميل زائد على الأعضاء الحيوية مثل الكلى والكبد، ويُخلّ بتوازن العمليات الحيوية في الجسم. من أبرز تداعيات زيادة البروتين في الجسم هو الإجهاد الكلوي، إذ يُضطر الجسم إلى التخلص من النيتروجين الناتج عن تحلل الأحماض الأمينية، وهو ما يضع ضغطًا إضافيًا على الكليتين. وفي الحالات المزمنة، قد يفاقم ذلك من مشاكل الكلى لدى الأشخاص الذين يعانون مسبقًا من ضعف في وظائفها. كما أن بعض الدراسات تشير إلى أن الأنظمة الغذائية عالية البروتين وقليلة الكربوهيدرات قد تزيد من خطر تكوّن حصى الكلى. بالإضافة إلى ذلك، فإن الإفراط في البروتين، خاصة إذا كان مصدره مكملات صناعية أو أغذية غنية بالدهون المشبعة مثل اللحوم الحمراء — قد يرفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين. كما أن اتباع أنظمة غذائية تعتمد على البروتين بشكل مفرط قد يُخلّ بتوازن الألياف والفيتامينات والمعادن، ما يؤدي إلى الإمساك، الإرهاق، ورائحة فم كريهة نتيجة تكون الأجسام الكيتونية في الجسم. الفئة الأكثر عرضة لتداعيات زيادة البروتين تشمل أولئك الذين يبالغون في تناوله دون استشارة مختصين، خاصة من يتّبعون حميات عالية البروتين مثل "الكيتو" أو "أتكنز"، إلى جانب الرياضيين الذين يعتمدون بشكل كبير على المكملات الغذائية، دون موازنة حقيقية بين احتياجات أجسامهم والاستهلاك الفعلي. كما أن الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة كأمراض الكلى أو الكبد يُعتبرون الأكثر حساسية لتراكم البروتين ومخلفاته في الجسم. من جهة أخرى، يُسهم الإفراط في تناول البروتين أحيانًا في زيادة الوزن بدلاً من فقدانه، إذ قد يؤدي فائض السعرات الحرارية إلى تخزين الدهون، خاصة إذا لم يرافقه نشاط بدني كافٍ. كما أن الجسم لا يخزّن البروتين الفائض كعضلات، بل يحوّله إلى طاقة أو دهون عند تجاوز الحاجة اليومية. للوقاية من تداعيات زيادة البروتين، يُنصح باتباع نظام غذائي متوازن، يعتمد على مصادر بروتين متنوعة مثل الأسماك، البقوليات، البيض، والمكسرات، مع تقنين استهلاك اللحوم المعالجة والمكملات الغذائية. كما يجب الرجوع إلى أخصائيي التغذية أو الأطباء لتحديد الكميات المناسبة بحسب العمر، الجنس، ونمط الحياة، خاصة لمن يعانون من حالات صحية خاصة. في الختام، تبقى الاعتدال والوعي الغذائي هما الركيزتان الأساسيتان لأي نمط صحي. فكما أن نقص البروتين يهدد الصحة العامة، فإن زيادته المفرطة ليست دون تبعات. ويظل الحفاظ على التوازن الغذائي هو السبيل الأمثل لتحقيق الأداء الجسدي الأمثل، دون الإضرار بالأعضاء الحيوية أو التسبب في مضاعفات مستقبلية.

لماذا ينصح الخبراء بتناول الأفوكادو؟ إليك الأسباب
لماذا ينصح الخبراء بتناول الأفوكادو؟ إليك الأسباب

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

لماذا ينصح الخبراء بتناول الأفوكادو؟ إليك الأسباب

تُعدّ ثمرة الأفوكادو من أغنى الأطعمة بالعناصر الغذائية المفيدة للجسم، وتتميّز بقوامها الكريمي وطعمها اللطيف. وعلى الرغم من احتوائها على نسبة عالية من الدهون، فإنها دهون صحية تقدم فوائد جمّة لصحة الإنسان. 1. مصدر ممتاز للدهون الصحية يحتوي الأفوكادو على الدهون الأحادية غير المشبعة، وعلى رأسها حمض الأوليك، الذي يساعد على تقليل الالتهابات وتحسين صحة القلب. 2. غني بالفيتامينات والمعادن الأفوكادو يحتوي على كميات كبيرة من فيتامينات: • K (مفيد لصحة العظام وتجلط الدم) • C (يعزز المناعة) • E (مضاد للأكسدة ومفيد للبشرة) • B5 وB6 (يساهمان في تحسين التمثيل الغذائي) إضافة إلى البوتاسيوم، الذي يساعد في خفض ضغط الدم. 3. مفيد لصحة القلب بفضل الدهون الصحية والبوتاسيوم، يساعد الأفوكادو في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يحمي القلب والأوعية الدموية. 4. يعزز الشعور بالشبع يُعد الأفوكادو خيارًا مثاليًا لمن يسعى للتحكم في الوزن، إذ أن الدهون والألياف فيه تُعزز الإحساس بالامتلاء لفترة أطول. 5. يدعم صحة العين يحتوي الأفوكادو على مادّتي اللوتين والزياكسانثين، وهما من مضادات الأكسدة المهمة لصحة العين والوقاية من أمراض مثل التنكّس البقعي المرتبط بالتقدّم في السن. 6. مفيد للبشرة والشعر

حسام موافي يكشف أخطار التدخين والمخدرات
حسام موافي يكشف أخطار التدخين والمخدرات

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

حسام موافي يكشف أخطار التدخين والمخدرات

حذّر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من خطورة التدخين وتعاطي الحشيش على صحة الشباب، خصوصًا في سن 24 عامًا، الذي وصفه بـأخطر سن في المخدرات. وفي رده على شكوى إحدى الأمهات حول معاناة ابنها من آلام شديدة في المعدة والقولون رغم تلقيه العلاج، قال موافي إن السبب الحقيقي قد لا يكون عضويًا فقط، بل مرتبط بعادات ضارة مثل التدخين وتعاطي الحشيش. وأوضح خلال تقديمه برنامج ربي زدني علمًا، المذاع على قناة صدى البلد أن النيكوتين يسبب التهابات في جدار المعدة، وقد يؤدي إلى قرحة المعدة أو القولون، مشيرًا إلى أن الحشيش يغير من نمط التغذية والهضم ويؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي. طبيب نفسي متخصص وأكد موافي أن علاج مثل هذه الحالات يبدأ من زيارة طبيب نفسي متخصص، لأن الإقلاع عن الحشيش لا يتم بسهولة أو دون دعم متخصص، لافتًا إلى أهمية الدور الأسري في اختيار أصدقاء الأبناء، حيث أن أغلب من وقعوا في فخ الإدمان كانت بدايتهم من صديق. وأضاف أن التدخين لا يسبب فقط سرطان الرئة كما كان يُعتقد، بل يزيد من فرص الإصابة بالأورام في مختلف أجزاء الجسم مثل المعدة، والقولون، والكبد، والدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store