logo
محمد بن عبدالرحمن يدشن 314 مشروعاً تعليمياً في الرياض

محمد بن عبدالرحمن يدشن 314 مشروعاً تعليمياً في الرياض

سعورسمنذ 15 ساعات
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض ، في مكتبه بقصر الحكم يوم الخميس الفائت، مشروعات الإدارة العامة للتعليم بمحافظات المنطقة لعام 2025، التي بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من مليار ريال، وشملت 314 مشروعًا يستفيد منها 188 ألف طالب وطالبة.
ورفع سموه الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الدعم غير المحدود الذي يحظى به قطاع التعليم في مختلف مناطق المملكة على وجه العموم، ومنطقة الرياض على وجه الخصوص، مؤكدًا أن الاستثمار في التعليم ضرورة لبناء مستقبل مزدهر. وأعرب عن شكره لمعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وقيادات الوزارة، على جهودهم المتواصلة في تطوير البيئة التعليمية وخدمة الطلاب والطالبات، لترتقي لتطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله-.
وتأتي هذه المشروعات في إطار جهود وزارة التعليم لتعزيز البنية التحتية للمنشآت التعليمية، وتوفير بيئات تعليمية جاذبة وآمنة، بما يسهم في تحسين جودة التعليم، وزيادة الطاقة الاستيعابية للمدارس، وضمان فرص تعليمية متكافئة لجميع فئات المجتمع، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«حزب الله» يواصل هجومه على الحكومة اللبنانية دفاعاً عن سلاحه
«حزب الله» يواصل هجومه على الحكومة اللبنانية دفاعاً عن سلاحه

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«حزب الله» يواصل هجومه على الحكومة اللبنانية دفاعاً عن سلاحه

يستمر «حزب الله»، على لسان مسؤوليه، بمهاجمة الحكومة دفاعاً عن سلاحه، ويتهمها بـ«تنفيذ إملاءات إسرائيلية» على خلفية قرارها الأخير المرتبط بحصرية السلاح بيد الدولة، في وقت لا يزال هذا القرار يلقى دعماً لبنانياً واسعاً، في حين يتميّز موقف وزير المالية ياسين جابر، المحسوب على رئيس البرلمان نبيه بري، بتأكيده على أهمية بسط سلطة الدولة الكاملة في لبنان. ولفت جابر خلال مشاركته في احتفال في الجنوب، إلى أن «لبنان يمرّ اليوم بظرف (مصيري واستثنائي)، داعياً جميع اللبنانيين إلى تحمّل المسؤولية كلّ واحد من موقعه؛ لأن الأزمات الكبرى وإن عُرفت بداياتها، فإن تداعياتها لا يمكن لأحد أن يتنبأ بمسارها». وأكد جابر أن «المطلوب اليوم هو الحكمة والعقلنة لتجنيب البلد الانزلاق في مستنقع لعبة الأمم التي يشهدها الشرق الأوسط». وشدّد على أن كلمة اللبنانيين يجب أن تكون «جامعة حول سيادة وطنية مطلقة، ووقف الاعتداءات على بلدنا والعبث بأمنه وصون سلمه الأهلي»، مضيفاً: «نحن مع قيام الدولة وتقويتها وبسط سلطتها الكاملة، وقد ترجمت وزارة المالية هذا التوجه بخطوات عملية عززت مواردها، ومكّنتها من تطوير قطاعاتها الاقتصادية والاجتماعية». قال عضو كتلة «حزب الله» النائب حسين الحاج حسن في لقاء في بعلبك، إن «الخطر الأساسي على لبنان يأتي من الولايات المتحدة وإسرائيل، وليس من أي طرف لبناني داخلي». وانتقد أداء الحكومة اللبنانية، متهماً إياها بتنفيذ «إملاءات وزير الدفاع الإسرائيلي السابق إيهود براك، الذي هدد بحرب أهلية في لبنان»، و«أن الحكومة لم تحترم الميثاقية عندما واصلت جلساتها بعد انسحاب الوزراء الشيعة»، في إشارة إلى الجلسة التي اتخذ فيها قرار حصر السلاح بيد الدولة. وقال إن موقف الحزب واضح وهو «يجب أولاً وقف العدوان الإسرائيلي، وإطلاق سراح الأسرى، وبدء إعادة الإعمار، وانسحاب إسرائيل من النقاط المتنازع عليها»، مشيراً إلى أنه «بعد تحقيق هذه الأهداف، سيكون مستعداً لأي نقاش حول القضايا الأخرى». وفي سياق الهجوم نفسه، رأى عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب علي فياض أن «المرحلة التي يمر بها لبنان هي مرحلة حرجة وخطيرة ومعقّدة، وينظر إليها اللبنانيون بكثير من القلق، وأن السبب في ذلك هو حجم الاستهدافات التي يتعرض لها لبنان بإدارة أميركية - إسرائيلية، وبالتعاون الوثيق مع قوى أخرى، تبذل كل إمكاناتها وقدراتها وضغوطاتها في نفس الاتجاه الذي يعمل عليه الأميركيون والإسرائيليون»، وأضاف: «وما زاد الطين بلة، والمشهد تعقيداً، هي سياسات السلطة اللبنانية وقراراتها في موضوع حصرية السلاح وبسط سلطة الدولة، وبخلفية استهداف المقاومة وسلاحها، أي بما يخدم أيضاً الاتجاه الذي يريده الأميركي والإسرائيلي». في المقابل، رأى وزير الصناعة جو عيسى الخوري، المحسوب على حزب «القوات» اللبنانية، أن «لبنان يشهد انتقالاً من مرحلة امتلكت فيها مجموعة معيّنة هيمنة سياسية وأمنية استمرّت قرابة 20 عاماً، إلى مرحلة جديدة ما زال شكلها غامضاً وغير محدَّد». لبنان يشهد انتقالاً من مرحلة امتلكت فيها مجموعة معيّنة هيمنة سياسية وأمنية استمرّت قرابة عشرين عاماً، إلى مرحلة جديدة ما زال شكلها غامضاً وغير محدَّد.هذه المرحلة لم تَغِب عن وصف الفيلسوف أنطونيو غرامشي حين كتب:«الأزمة تكمن تحديداً في أنّ القديم يَحتَضِر، والجديد صعبٌ عليه أن... — Joe W. Issa-El-Khoury (@JoeIssaElKhoury) August 17, 2025 وكتب على حسابه على منصة «إكس»: «هذه المرحلة لم تَغِب عن وصف الفيلسوف أنطونيو غرامشي حين كتب: الأزمة تكمن تحديداً في أنّ القديم يحتضر، والجديد صعبٌ عليه أن يولد؛ وفي هذا الفاصل الزمني تظهر مجموعة واسعة من الأعراض المَرَضية». وختم عيسى الخوري: «لكننا رغم كل التشنّجات، ودون أي شك، سائرون في الاتجاه الصحيح!». نسمع كلام قاسم...قاسم البلد قسمين: قسم باليأس وقسم بالأمل.قاسم اللغة: قسم للموت وقسم للحياة.قاسم السلاح: قسم مسلط عالدولة وقسم بإيد الدولة.الخيارات واضحة... يا سلاح قاسم البلد، يا موجود حصرا بيد من أقسم على أن «يقوم بواجبه كاملاً في الدفاع عن وطنه لبنان».تحية للجيش اللبناني. — Ghassan Hasbani (@GhassanHasbani) August 17, 2025 وفي الإطار نفسه، ردّ عضو كتلة حزب «القوات اللبنانية» النائب غسان حاصباني على كلام أمين عام «حزب الله»، نعيم قاسم التهديد الأخير، كاتباً في حسابه على منصة «إكس»: «الخيارات واضحة... يا سلاح قاسم البلد، يا موجود حصراً بيد من أقسم على أن يقوم بواجبه كاملاً في الدفاع عن وطنه لبنان... تحية للجيش اللبناني». من جهته، استغرب عضو تكتّل «الاعتدال الوطنيّ» النّائب وليد البعريني كلام قاسم التهديدي، وقال خلال جولة له في عكار: «هل السلاح لحماية لبنان كما تدّعون أو لتفجيره كما تهددون؟ وهل السلاح وسيلة للدفاع أم هدف بات برأيكم أسمى وأهم من البلد؟ وهل أنتم مستعدّون لاستخدام السلاح بوجه اللبنانيين والجيش كما نفهم من تهديدكم بعدما كنتم تحاضرون بالعفة الوطنية، وتزعمون أن سلاحكم بوجه إسرائيل فقط؟». الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني يلوح بيده في أثناء مغادرته قبر زعيم «حزب الله» السابق حسن نصر الله في بيروت (أ.ب) وسأل: «بأي منطق تفرضون قوتكم على اللبنانيين، وإذا كانت فئة تؤيدكم تريد السلاح فهناك فئات وفئات وفئات تريد الدولة، وترفض سلاحكم»، مضيفاً: «بأي منطق تخوّنون من يعارضكم، وتتهمونه بالسير بمشروع أميركي أو إسرائيلي، ومن خوّلكم توزيع شهادات الوطنية والتحدّث بهذا المنطق، هل هو لاريجاني الذي زاركم وتغيّرت نبرتكم بعده أم ماذا؟».

الملك سلمان بن عبدالعزيز: الوفاء يمتد والقيادة تستمر.. فيديو
الملك سلمان بن عبدالعزيز: الوفاء يمتد والقيادة تستمر.. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

الملك سلمان بن عبدالعزيز: الوفاء يمتد والقيادة تستمر.. فيديو

في مسيرة المملكة الممتدة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه –، يطلّ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – كصورة نادرة للوفاء والبرّ والالتزام، فقد عاصر جميع ملوك البلاد، وكان دومًا إلى جوارهم، سندًا وعضدًا ومستشارًا أمينًا. منذ بداياته شابًا يقف خلف والده المؤسس، تجلّت فيه ملامح القائد المخلص الذي يتعلّم من الحكمة والبصيرة. ثم واصل حضوره التاريخي إلى جانب إخوانه الملوك سعود، وفيصل، وخالد، وفهد، وعبدالله – رحمهم الله –، ملازمًا لهم في أدق المراحل، مشاركًا في صناعة القرار، وشاهدًا على تحولات الدولة ونهضتها. ولم يكن الملك سلمان شاهدًا على العهود فحسب، بل كان شريكًا في صناعة الدولة.فقد تولّى إمارة الرياض في عام ألف وثلاثمئة وثلاثة وسبعين للهجرة، ليقود نهضة العاصمة لأكثر من خمسين عامًا، حوّلها خلالها من مدينة محدودة إلى واحدة من أسرع العواصم نموًا في العالم. كما تولّى وزارة الدفاع في عام 2011، فعمل على تحديث القوات المسلحة وتعزيز قدراتها الاستراتيجية، ليضيف إلى خبرته بعدًا جديدًا في القيادة والأمن القومي. هذه التجارب جعلت منه قائدًا متمرّسًا، يحمل خبرة الحكم والإدارة والسياسة، ويواصل اليوم مسيرة الوطن ملكًا وقائدًا، جامعًا بين أصالة المؤسس وحكمة الملوك الذين سبقوه، ليصبح مضربًا للمثل في الوفاء للوطن، والولاء للقيادة، والثبات على المبادئ الراسخة. الملك سلمان ليس مجرد ملكٍ معاصر، بل هو ابن المؤسس، ورفيق الملوك، وقائد الدولة الحديثة، وصوت التاريخ الذي يواصل مسيرة الوطن إلى المستقبل.

أمر ملكي بإعفاء معالي الأستاذ طلال بن عبدالله بن تركي العتيبي مساعد وزير الدفاع من منصبه
أمر ملكي بإعفاء معالي الأستاذ طلال بن عبدالله بن تركي العتيبي مساعد وزير الدفاع من منصبه

البلاد السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد السعودية

أمر ملكي بإعفاء معالي الأستاذ طلال بن عبدالله بن تركي العتيبي مساعد وزير الدفاع من منصبه

جدة (واس) صدر اليوم أمر ملكي فيما يلي نصه: الرقم: أ / 53 التاريخ: 23 / 2 / 1447هـ بعون الله تعالى نحن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية بعد الاطلاع على النظام الأساسي للحكم، الصادر بالأمر الملكي رقم ( أ / 90 ) بتاريخ 27 / 8 / 1412هـ. وبعد الاطلاع على نظام الوزراء ونواب الوزراء وموظفي المرتبة الممتازة، الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م / 10) بتاريخ 18 / 3 / 1391هـ. وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم ( أ / 63 ) بتاريخ 1 / 3 / 1444هـ. أمرنا بما هو آت : أولًا: يعفى معالي الأستاذ / طلال بن عبدالله بن تركي العتيبي مساعد وزير الدفاع من منصبه. ثانيًا: يبلغ أمرنا هذا للجهات المختصة لاعتماده وتنفيذه. سلمان بن عبدالعزيز آل سعود

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store