logo
هل تسقط بيتكوين إلى 100 ألف دولار؟ مؤشرات تحذيرية تثير القلق في الأسواق

هل تسقط بيتكوين إلى 100 ألف دولار؟ مؤشرات تحذيرية تثير القلق في الأسواق

المصري اليوممنذ 3 ساعات

مع استمرار موجات الضبابية الاقتصادية والجيوسياسية في رسم ملامح أسواق المال العالمية، باتت البيتكوين – كبرى العملات الرقمية – تُحاصر بسيل من التحذيرات والمؤشرات السلبية التي تثير تساؤلات جدية:
هل نحن على مشارف تراجع كبير قد يعيد بيتكوين إلى مستوى 100 ألف دولار؟
قفزة في التحوطات.. عقود البيع تتصدر مشهد «ديربيت»
في مؤشر واضح على تنامي الحذر، شهدت منصة المشتقات الرقمية «ديربيت» (Deribit) قفزة في نسبة حجم عقود البيع مقابل الشراء إلى 2.17 خلال 24 ساعة فقط.
وتُستخدم عقود البيع (Put Options) عادة كأداة للتحوط من الانخفاضات المحتملة، وهو ما يكشف عن شعور متزايد لدى المستثمرين بأن السوق قد يواجه حركة تصحيح قاسية في المدى القريب.
اللافت أن أكبر تركيز لعقود الخيارات التي تنتهي في 20 يونيو كان عند سعر 100 ألف دولار ، وهي إشارة مباشرة إلى أن الكثيرين يرون هذا المستوى كسقف جديد محتمل للهبوط.
تذبذب بعد ذروة تاريخية
سجلت بيتكوين أعلى مستوى في تاريخها عند 111،980 دولارًا في 22 مايو، في أعقاب فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية، وسط موجة تفاؤل بسياسته المؤيدة للعملات الرقمية.
لكن سرعان ما عادت العملة للتراجع، واستقرت عند 104،377 دولاراً منتصف هذا الأسبوع، في تحرك أفقي دون بوادر تعافٍ حقيقية.
الضغوط الاقتصادية ومنطقة الخطر
يشير مراقبون إلى أن عوامل فنية متزامنة مع ضغوط اقتصادية عالمية تقف وراء هذه المخاوف، أبرزها:
سياسات الاحتياطي الفيدرالي المتحفظة: إذ أبقى البنك المركزي الأمريكي على سعر الفائدة دون تغيير للمرة الرابعة توالياً، مع توقعات متشددة للنمو وسوق العمل.
التوترات في الشرق الأوسط: التي ترفع من تكلفة الطاقة وتضيف أعباء تضخمية على الأسواق.
السياسات الجمركية المرتقبة من ترامب: والتي تهدد بسلسلة من ردود الفعل الاقتصادية التي قد تؤثر على شهية المستثمرين للمخاطر.
نظرة مستقبلية حذرة
وفقاً لتحليل صادر عن Investing Pro بالتعاون مع WarrenAI ، فإن السوق يشهد تحولات دقيقة يمكن رصدها عبر البيانات الآنية من عقود البيع والشراء، مشيرة إلى أن «الضغط على البيتكوين قد يشتد إذا استمرت مؤشرات الفيدرالي في التلميح لتشديد السياسة النقدية».
وفي مذكرة داخلية، كتب خافيير رودريجيز ألاركون ، الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة XBTO: «أي إشارة تشدد من الفيدرالي ستعزز قوة الدولار، وهو ما يشكّل ضغوطًا مزدوجة على بيتكوين ويقربها أكثر من اختبار الحاجز النفسي عند 100 ألف دولار».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع أسعار النفط بعد إشارة أمريكا إلى اتخاذ قرارها بشأن حرب إيران خلال أسبوعين
تراجع أسعار النفط بعد إشارة أمريكا إلى اتخاذ قرارها بشأن حرب إيران خلال أسبوعين

مصرس

timeمنذ 3 دقائق

  • مصرس

تراجع أسعار النفط بعد إشارة أمريكا إلى اتخاذ قرارها بشأن حرب إيران خلال أسبوعين

تراجعت أسعار النفط في التعاملات العالمية، اليوم الجمعة، بعد إشارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أنه سيتخذ قراره بشأن توجيه ضربة إلى إيران خلال أسبوعين مما خفف حدة المخاوف من هجوم أمريكي حتمي ضد طهران. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي تراجع بنسبة 4.2% تقريبا إلى أقل من 76 دولارا للبرميل، عقب تقارير عن استعداد إيران للقبول بفرض قيود على عمليات تخصيب اليورانيوم على أراضيها.ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مع نظرائه من بريطانيا وفرنسا وألمانيا في جينيف في وقت لاحق من اليوم.وقال ترامب في رسالة عبر المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن قراره بشأن إيران سيستغرق بعض الوقت نظرًا ل "الفرصة الكبيرة للمفاوضات". وشهد الأسبوع الحالي اضطرابا في سوق النفط حيث تأرجحت أسعار العقود الآجلة في نطاق 8 دولارات تقريبًا، وارتفعت التقلبات إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2022، واتسعت علاوات الأسعار الرئيسية بشكل ملحوظ، وأصبحت الخيارات في مرحلة ما أكثر صعودًا مما كانت عليه بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في أواخر شباط 2022.وأغلق خام برنت في تعاملات أمس على ارتفاع بنسبة تقارب 3% في جلسة تداول مُختصرة بسبب عطلة أمريكية، وسط مخاوف من ضربة محتملة من الولايات المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقالت مصادر مطلعة، إن كبار المسئولين الأمريكيين كانوا يستعدون لاحتمال وقوع هجوم، على الرغم من أن الوضع لا يزال يتطور.

الأمم المتحدة تقلّص خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تراجع كبير في التمويل
الأمم المتحدة تقلّص خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تراجع كبير في التمويل

يمرس

timeمنذ 10 دقائق

  • يمرس

الأمم المتحدة تقلّص خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تراجع كبير في التمويل

ويأتي ذلك رغم استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي لملايين اليمنيين. وبعد أن كان حجم خطط الأمم المتحدة السنوية يتجاوز 4 مليارات دولار عام 2019 لتقديم الدعم لأكثر من 21 مليون شخص من أصل أكثر من 24 مليونا هم بحاجة للحصول على المساعدات، وضعت الخطة الأممية للعام الحالي في هدفها تقديم الدعم ل10.5 ملايين شخص، بموازنة 2.5 مليار دولار. لكنها حتى منتصف العام، لم تتلق سوى 10.7 ملايين دولار من التمويل المطلوب من المانحين الدوليين. وقال مكتب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن إن التراجع الكبير في التمويل أجبر المنظمة على صياغة خطة طارئة تركّز على الأولويات القصوى من أجل مواصلة إنقاذ الأرواح. وأضاف المكتب في إجابة عن أسئلة من الجزيرة نت أن الخطة المعدّلة تدعو لتوفير مبلغ 1.4 مليار دولار للوصول إلى 8.8 ملايين شخص من الفئات الأشد ضعفًا، مقارنة بالخطة الأصلية التي استهدفت 11.2 مليون شخص بتمويل قدره 2.4 مليار دولار. حجم الأزمة قالت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية جويس مسويا إن أكثر من 17 مليون شخص في اليمن يعانون من جوع حاد، وهو ما يقارب نصف سكان البلاد، مشيرة إلى أن سوء التغذية يؤثر على 1.3 مليون حامل ومرضعة، إضافة إلى 2.3 مليون طفل دون سن الخامسة. وأضافت مسويا في إحاطة خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في اليمن الشهر الجاري أنه "من دون دعم إنساني مستدام، قد ينتهي الأمر بنحو 6 ملايين شخص آخرين إلى مستويات طارئة من انعدام الأمن الغذائي". وكانت 116 وكالة بالأمم المتحدة ومنظمات إغاثية دولية ومحلية يمنية قالت -في بيان مشترك أصدرته في مايو/أيار الماضي- إن اليمنيين يواجهون "ما يمكن أن يكون أصعب عام بالنسبة لهم حتى الآن". وقد انعكس استمرار الانقسام النقدي والتدهور الاقتصادي في اليمن على الوضع المعيشي لملايين الأشخاص الذين تأثروا بشكل مباشر بفقدان العملة المحلية في مناطق سيطرة الحكومة لأكثر من نصف قيمتها خلال عامين ونصف العام، مما أدى لارتفاع أسعار السلع ومشتقات الوقود، إذ زادت تكلفة سلة الغذاء بنسبة 33% خلال عام. نقص المساعدات ومع استمرار تخفيضات المانحين رغم تقليص الأمم المتحدة خطتها الطارئة في اليمن للعام الحالي، تحذر المنظمة الدولية من أنه إذا لم تلب المتطلبات التمويلية العاجلة فستدهور حالة الأمن الغذائي في جميع أنحاء اليمن ، وسيعاني ما يقرب من 6 ملايين شخص إضافي من مستويات طارئة من انعدام الأمن الغذائي، كما سيفقد حوالي 400 ألف من صغار المزارعين الضعفاء مصدرهم الرئيسي للغذاء والدخل على الفور. وأشارت الأمم المتحدة إلى أن جزءًا كبيرًا من النظام الصحي في اليمن سيقترب من الانهيار من دون التمويل اللازم، وسيتوقف 771 مرفقًا صحيًا عن العمل، مما يعني أن 6.9 ملايين شخص لن يتلقوا خدمات الرعاية الصحية الأولية والثانوية المنقذة للحياة، كما ستتعرض القدرة على الاستجابة لمنع تفشي الأمراض والأزمات البيئية لعراقيل صعبة، مما يؤدي إلى زيادة الأمراض والوفيات التي يمكن تجنبها. وبدأت تأثيرات نقص تقديم المساعدات تظهر جليًا، وقال تقرير صادر عن 6 وكالات أممية ودولية إن أكثر من 88 ألف طفل دون سن الخامسة دخلوا المستشفيات نتيجة سوء التغذية الحاد الوخيم، خلال الفترة من يناير/كانون الثاني وحتى أبريل/نيسان من العام الجاري. ويرى مدير مركز قرار للدراسات الإنسانية سليم خالد أن الأزمة الإنسانية في اليمن تُعد واحدة من أكثر الأزمات تعقيداً من حيث الحجم والمدة والتحديات التشغيلية، مشيراً إلى أن العملية الإنسانية تواجه تأثيرات مختلفة ومركبة على مستوى جميع القطاعات الرسمية والأهلية مع تراجع التمويل الدولي. وقال خالد -في حديث للجزيرة نت- إن عدداً من المنظمات المحلية التي تعتمد على الشراكات والتمويل من المنظمات الدولية أغلقت أبوابها بسبب تراجع التمويل، مما يمثل ضربة قاسية للقدرة المحلية على الاستجابة للاحتياجات، ويقلل من الوصول إلى المناطق المتضررة. وأشار مدير مركز قرار إلى أن التدخلات الإنسانية التي لا تشرف عليها وكالات الأمم المتحدة ليست أحسن حالاً، فقد شهدت كثير من المنظمات المحلية تقليصاً كبيراً في مشاريعها بسبب تراجع التمويلات القادمة من الجاليات اليمنية في الخارج أو من الهيئات الخيرية والإغاثية العربية. تناقص التمويل ويتضح من خلال بيانات الأمم المتحدة أن نسبة تمويل العمليات الإنسانية في اليمن كانت مرتفعة خلال الأعوام الماضية التي كانت تشهد ذروة المعارك، إذ حصلت خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2019 على تمويل مرتفع بنسبة تقترب من 87% من أصل نحو 4.2 مليارات دولار طلبتها الأمم المتحدة. وقال مكتب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية باليمن للجزيرة نت إن أبرز عوامل نقص التمويل قرار بعض الجهات المانحة الرئيسية، بما في ذلك قرار الوكالة الأميركية للتنمية الدولية "يو إس إيه آي دي" (USAID) تعليق أو تقليص تمويلها، إضافة إلى التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي، إلى جانب تعدد الأزمات الإنسانية بأماكن أخرى مثل أوكرانيا وجنوب السودان وغزة. وكانت الولايات المتحدة مانحاً رئيسياً للعمليات الإنسانية في اليمن خلال السنوات الماضية، إذ قدمت بمفردها نصف قيمة التمويل الذي حصلت عليها خطة الأمم المتحدة عام 2024، عبر برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وأمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب -فور توليه المنصب مجددا في يناير/كانون الثاني الماضي- بإيقاف المساعدات الخارجية للوكالة الأميركية، الأمر الذي حرم اليمن من جزء من المساعدات. وحسب بيانات المكتب الأممي الإنساني باليمن بين عامي 2021 و2024، ذهبت أكثر من نصف نفقات خطط الاستجابة الإنسانية تلك الفترة على توفير الغذاء الآمن والمنقذ لحياة الأسر الأكثر ضعفاً، بمتوسط بلغ 54% من إجمالي المساعدات. وأنفقت الأمم المتحدة -خلال الأعوام الأربعة الماضية- ما نسبته أكثر من 10% من خططها لتقديم التغذية للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية والحوامل والمرضعات، بينما خصصت نحو 9% من مساعداتها لصالح القطاع الصحي الذي تأثر بشكل كبير بسبب عقد من الصراع في البلاد. وقد تفرقت المساعدات الأخرى لقطاعات أخرى مثل التعليم والنازحين وتقديم المأوى والمواد غير الغذائية، وآليات الاستجابة السريعة، والخدمات لصالح اللاجئين والمهاجرين، وكذلك المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية، إضافة إلى تقديم مساعدات نقدية. ودفعت تخفيضات المانحين منظمة اليونيسيف لإيقاف مشروع التحويلات النقدية الطارئة، والذي استفادت منه أكثر من مليون و400 ألف أسرة يمنية خلال الفترة من 2017 وحتى أواخر 2024، بعد 19 دورة صرف. وقال مسؤول الإعلام بمكتب اليونيسيف في اليمن كمال الوزيزة للجزيرة نت إن هناك مشروعاً آخر يجري الإعداد له حالياً يستهدف تقديم الدعم لنحو 500 ألف أسرة من الأسر الأشد فقراً، مشيراً إلى أن المشروع الجديد سيشمل جميع المديريات في اليمن. المصدر: الجزيرة

أسعار الذهب اليوم الجمعة 20 يونيو 2025.. تحديث لحظي لأسعار السوق ومحلات الصاغة
أسعار الذهب اليوم الجمعة 20 يونيو 2025.. تحديث لحظي لأسعار السوق ومحلات الصاغة

الدستور

timeمنذ 19 دقائق

  • الدستور

أسعار الذهب اليوم الجمعة 20 يونيو 2025.. تحديث لحظي لأسعار السوق ومحلات الصاغة

تشهد أسعار الذهب اليوم الجمعة 20 يونيو 2025 اهتمامًا متزايدًا من المواطنين والمستثمرين، نظرًا لتقلبات السوق المحلية والعالمية. فالذهب لا يزال يشكّل أداة استثمارية رئيسية ومؤشرًا مهمًا على حركة الاقتصاد، مما يجعل مراقبة أسعاره أمرًا بالغ الأهمية لكل من يتعامل به، سواء بغرض الادخار أو التجارة. تُستمد أسعار الذهب في مصر من مصادر متعددة، تشمل الأسواق المحلية ومحلات الصاغة التي تعكس واقع حركة البيع والشراء، إلى جانب الأسعار العالمية التي تحددها بورصات المعادن الثمينة. أسعار الذهب في محلات الصاغة اليوم سجل سعر الذهب عيار 24 في السوق المحلية اليوم نحو 5497.14 جنيهًا للجرام، ويُعد هذا العيار هو الأنقى والأغلى بين الأعيرة المتداولة. أما الذهب عيار 21، الأكثر شيوعًا في التعاملات اليومية وحفلات الزفاف، فقد بلغ سعره 4810 جنيهات للجرام، وهو ما يعكس تراجعًا طفيفًا عن الأيام الماضية. وبالنسبة لعيار 18، فقد سجّل اليوم 4122.86 جنيهًا للجرام، وهو من الأعيرة المحببة لدى بعض المستهلكين بسبب انخفاض تكلفته مقارنة بعيارات أخرى. فيما سجل الجنيه الذهب اليوم سعرًا قدره 38480 جنيهًا، ويُعد هذا المؤشر مهمًا للمتعاملين في السوق عند اتخاذ قرارات البيع أو الشراء بالجملة. أسعار الذهب عالميًا على المستوى العالمي، بلغ سعر أوقية الذهب اليوم الجمعة 3390 دولارًا، وهو ما يعكس استمرار حالة التقلبات في السوق الدولية نتيجة الأحداث الجيوسياسية والسياسات النقدية العالمية. وتراجعت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% (ما يعادل 20.1 دولارًا)، لتسجل 3350.7 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 11:50 صباحًا بتوقيت جرينتش. أما العقود الآجلة للذهب تسليم أغسطس، فقد انخفضت بنسبة 1.16%، لتسجل 3368.6 دولارًا للأونصة، ما يعكس حالة من الحذر بين المستثمرين في ظل توقعات السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي. عوامل مؤثرة على حركة الذهب تتأثر أسعار الذهب بعوامل متعددة، أهمها سعر صرف الدولار، والتضخم، والسياسات النقدية للبنوك المركزية العالمية، بالإضافة إلى التوترات الجيوسياسية وبيانات سوق العمل في الولايات المتحدة. وفي ظل استمرار هذه العوامل، من المتوقع أن تظل أسعار الذهب متقلبة في الفترة المقبلة، مما يدفع المستثمرين إلى مراقبة السوق عن كثب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store