
الإمارات تتقدم الدول العربية بمؤشر أكثر الشعوب سعادة لعام 2025
#منوعات
تقدمت دولة الإمارات في قائمة الدول، التي تتمتع شعوبها بالسعادة لعام 2025، بحسب تقرير السعادة العالمي، الذي أصدره مركز أبحاث الرفاهية في جامعة أكسفورد البريطانية.
وحظيت الإمارات بالمركز الـ21 عالمياً، متقدمة مركزاً واحداً عن تصنيف العام الماضي، متصدرة الدول العربية، كما تفوقت على دول، مثل: الولايات المتحدة الأميركية، والمملكة المتحدة، وفرنسا، اعتماداً على تقرير السعادة العالمي، الذي يشمل متوسط تقييم السكان لجودة حياتهم، خلال السنوات الثلاث الماضية، وفقاً لعوامل رئيسية عدة، منها: نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر المتوقع الصحي، وحرية اتخاذ القرارات الحياتية، وإدراك الفساد، ومستويات الكرم والتضامن المجتمعي. كما يستند التقرير إلى بيانات استطلاع «جالوب» العالمي، التي تم جمعها من أشخاص في أكثر من 140 دولة، حيث يتم تصنيف الدول، وفقاً لمستوى السعادة؛ بناءً على متوسط تقييمات الحياة، خلال السنوات الثلاث السابقة، وفي هذه الحالة، من 2022 إلى 2024.
الإمارات تتقدم الدول العربية بمؤشر أكثر الشعوب سعادة لعام 2025
وتصدرت الإمارات قائمة الدول العربية، فيما جاءت دولة الكويت بالمرتبة الثانية عربياً (الـ30 عالمياً، متراجعة 17 مركزاً)، والمملكة العربية السعودية الثالثة عربياً (الـ32 عالمياً، متراجعة 4 مراكز)، وجاءت سلطنة عمان بالمركز الرابع عربياً (الـ52 عالمياً، تصنيف العام الماضي نفسه)، ومملكة البحرين الخامسة عربياً (الـ59 عالمياً، متقدمة 3 مراكز)، والجمهورية الليبية السادسة عربياً (الـ79 عالمياً، متراجعة 13 مركزاً)، والجمهورية الجزائرية السابعة عربياً (الـ84 عالمياً، متراجعة 13 مركزاً)، والجمهورية العراقية الثامنة عربياً (الـ101 عالمياً، متراجعة خمسة مراكز)، ودولة فلسطين التاسعة عربياً (الـ108 عالمياً متراجعة خمسة مراكز)، والمملكة المغربية العاشرة عربياً (الـ112 عالمياً، متراجعة خمسة مراكز)، ودولة تونس الحادية عشرة عربياً (الـ113 عالمياً، متقدمة مركزين)، والجمهورية الموريتانية الثانية عشرة عربياً (الـ114 عالمياً متراجعة ثلاثة مراكز)، وحلت جمهورية الصومال بالمركز الثالث عشر عربياً (122 عالمياً، تصنيف العام الماضي نفسه)، والمملكة الأردنية الهاشمية الرابعة عشرة عربياً (الـ148 عالمياً، متراجعة ثلاثة مراكز عربياً)، وجمهورية مصر العربية الخامسة عشرة عربياً (الـ135 عالمياً، متراجعة ثمانية مراكز)، والجمهورية اليمنية السادسة عشرة عربياً (الـ140 عالمياً، متراجعة سبعة مراكز)، وجاءت الجمهورية اللبنانية في المركز السابع عشر عربياً (الـ145 عالمياً، متراجعة ثلاثة مراكز).
على صعيد عالمي، احتلت فنلندا المركز الأول كأكثر الدول سعادة للعام الثامن على التوالي، في حين تراجعت الولايات المتحدة إلى المرتبة الـ24، وهو أدنى مركز لها منذ بدء التقرير عام 2012. وجاء ترتيب الدول الأكثر سعادة على النحو التالي: فنلندا، تليها الدنمارك، ثم أيسلندا، فالسويد، وهولندا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
القوة الناعمة..هي الأبقى
القوة الناعمة..هي الأبقى هناك من لا يفهمون القوة الناعمة أو دورها في السياسة الخارجية. فإجبار الحلفاء الديمقراطيين مثل الدنمارك وكندا يضعف الثقة في تحالفاتنا، وتهديد بنما يعيد إحياء المخاوف من الأمبريالية في جميع أنحاء أميركا اللاتينية، وتدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) يقوض سمعة الولايات المتحدة الأميركية في العمل الخيري، وتفكيك «صوت أميركا»، و«راديو أوروبا الحرة/راديو ليبرتي»، و«راديو آسيا الحرة،» وغير ذلك من وسائل الإعلام الحكومية الممولة يشير إلى تراجع التزامنا بالقيم الليبرالية العالمية. يقول المتشككون: «وماذا في ذلك؟» السياسة الدولية لعبة قاسية. فنهج ترامب القائم على الإكراه والمعاملات التجارية يحقق بالفعل تنازلات مع وعود بالمزيد. وكما قال مكيافيلي ذات مرة، «من الأفضل أن يُهاب الأمير على أن يُحب». ربما. لكن الأفضل من ذلك هو الجمع بين الاثنين. القوة هي القدرة على جعل الآخرين يفعلون ما تريد. يمكن تحقيق ذلك من خلال الإكراه («العصا»)، أو الدفع («الجزر»)، أو الجاذبية («العسل»). النوعان الأولان يمثلان القوة الصلبة، بينما تمثل الجاذبية القوة الناعمة. على المدى القصير، عادة ما تتفوق القوة الصلبة على القوة الناعمة. ولكن على المدى الطويل، غالباً ما تسود القوة الناعمة. يُقال إن جوزيف ستالين سخر ذات مرة قائلاً: «كم عدد الفرق العسكرية التي يمتلكها البابا؟» لكن البابوية لا تزال قائمة حتى اليوم، في حين أن الاتحاد السوفييتي الذي أنشأه ستالين قد انهار منذ زمن طويل. حتى على المدى القصير، تظل القوة الناعمة مهمة. فإذا كنت جذاباً للآخرين، يمكنك الاقتصاد في استخدام سياسة العصا والجزرة. فإذا رأى الحليف أنك كيان حسن النية وجدير بالثقة، سيكون أكثر استعداداً للإقناع ومن المرجح أن يحذو حذوك. وإذا رآك متسلطاً غير موثوق به، فسيكون أكثر ميلاً للمماطلة وتقليل اعتماده عليك متى استطاع. وصف محلل نرويجي ذات مرة أوروبا خلال الحرب الباردة بأنها مقسمة إلى إمبراطوريتين، واحدة سوفييتية وأخرى أميركية. لكن الفارق كان أن الجانب الأميركي كان «إمبراطورية بالدعوة». وقد ظهر ذلك بوضوح عندما اضطرت القوات السوفييتية لدخول بودابست عام 1956 وبراغ عام 1968. في المقابل، لم يقتصر الأمر على نجاة الناتو، بل كانت الدول الأعضاء السابقة في حلف وارسو تتسابق للانضمام إليه. لقد صوّر ترامب الصين باعتبارها المنافس الرئيسي للولايات المتحدة، وبالفعل زادت بكين من قوتها الصلبة من خلال بناء جيشها والاستثمار في الخارج. لكن في عام 2007، أخبر الرئيس «هو جين تاو» المؤتمر السابع عشر للحزب الشيوعي الصيني بأن الصين بحاجة إلى زيادة قوتها الناعمة. وقد أنفقت حكومتها عشرات المليارات من الدولارات لتحقيق ذلك. أجرى مركز بيو للأبحاث استطلاعاً في 24 دولة عام 2023 ووجد أن الأغلبية في معظم البلدان ترى الولايات المتحدة أكثر جاذبية من الصين، وكانت أفريقيا القارة الوحيدة التي كانت النتائج فيها متقاربة. وفي استطلاع حديث، وجدت مؤسسة جالوب أن الولايات المتحدة تتمتع بأفضلية في 81 دولة من أصل 133 تم استطلاعها، بينما تمتعت الصين بأفضلية في 52 دولة. ويتساءل المرء عن مصير هذه الأرقام في السنوات القادمة إذا استمرت الإدارة الأميركية في تقويض ما لدى الولايات المتحدة من قوة ناعمة. على مر السنين، شهدت القوة الناعمة الأميركية صعوداً وهبوطاً. كانت الولايات المتحدة غير محبوبة في العديد من البلدان خلال حربي فيتنام والعراق. لكن القوة الناعمة تنبع من مجتمع الدولة وثقافتها إلى جانب تصرفات الحكومة. حتى خلال حرب فيتنام، عندما كانت الجماهير تسير في الشوارع في جميع أنحاء العالم احتجاجاً على السياسات الأميركية، لم يغنوا النشيد الشيوعي «الأممية»، بل كانوا يهتفون بأغنية القس مارتن لوثر كينج الابن: «سننتصر». ترى الصين نفسها زعيمة لما يسمى «الجنوب العالمي»، أو ما كان يُسمى سابقًا دول «عدم الانحياز». وهي تستخدم تصويتها وتمثيلها في الأمم المتحدة، على اعتبار أنها تمتلك نموذجاً تنموياً أكثر نجاحاً قائماً على المساواة. كما أن «مبادرة الحزام والطريق» التنموية مصممة لجذب الدول في آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية. وإذا كان ترامب يعتقد أنه سيتغلب بسهولة على الصين من خلال التخلي تماماً عن القوة الناعمة، فمن المحتمل أن يُصاب بخيبة أمل. وسنصاب نحن أيضاً بخيبة أمل.*عميد سابق لكلية كينيدي بجامعة هارفارد، وهو عالم سياسي ومؤلف كتاب «حياة في القرن الأميركي». ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»


زهرة الخليج
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
الإمارات تتقدم الدول العربية بمؤشر أكثر الشعوب سعادة لعام 2025
#منوعات تقدمت دولة الإمارات في قائمة الدول، التي تتمتع شعوبها بالسعادة لعام 2025، بحسب تقرير السعادة العالمي، الذي أصدره مركز أبحاث الرفاهية في جامعة أكسفورد البريطانية. وحظيت الإمارات بالمركز الـ21 عالمياً، متقدمة مركزاً واحداً عن تصنيف العام الماضي، متصدرة الدول العربية، كما تفوقت على دول، مثل: الولايات المتحدة الأميركية، والمملكة المتحدة، وفرنسا، اعتماداً على تقرير السعادة العالمي، الذي يشمل متوسط تقييم السكان لجودة حياتهم، خلال السنوات الثلاث الماضية، وفقاً لعوامل رئيسية عدة، منها: نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر المتوقع الصحي، وحرية اتخاذ القرارات الحياتية، وإدراك الفساد، ومستويات الكرم والتضامن المجتمعي. كما يستند التقرير إلى بيانات استطلاع «جالوب» العالمي، التي تم جمعها من أشخاص في أكثر من 140 دولة، حيث يتم تصنيف الدول، وفقاً لمستوى السعادة؛ بناءً على متوسط تقييمات الحياة، خلال السنوات الثلاث السابقة، وفي هذه الحالة، من 2022 إلى 2024. الإمارات تتقدم الدول العربية بمؤشر أكثر الشعوب سعادة لعام 2025 وتصدرت الإمارات قائمة الدول العربية، فيما جاءت دولة الكويت بالمرتبة الثانية عربياً (الـ30 عالمياً، متراجعة 17 مركزاً)، والمملكة العربية السعودية الثالثة عربياً (الـ32 عالمياً، متراجعة 4 مراكز)، وجاءت سلطنة عمان بالمركز الرابع عربياً (الـ52 عالمياً، تصنيف العام الماضي نفسه)، ومملكة البحرين الخامسة عربياً (الـ59 عالمياً، متقدمة 3 مراكز)، والجمهورية الليبية السادسة عربياً (الـ79 عالمياً، متراجعة 13 مركزاً)، والجمهورية الجزائرية السابعة عربياً (الـ84 عالمياً، متراجعة 13 مركزاً)، والجمهورية العراقية الثامنة عربياً (الـ101 عالمياً، متراجعة خمسة مراكز)، ودولة فلسطين التاسعة عربياً (الـ108 عالمياً متراجعة خمسة مراكز)، والمملكة المغربية العاشرة عربياً (الـ112 عالمياً، متراجعة خمسة مراكز)، ودولة تونس الحادية عشرة عربياً (الـ113 عالمياً، متقدمة مركزين)، والجمهورية الموريتانية الثانية عشرة عربياً (الـ114 عالمياً متراجعة ثلاثة مراكز)، وحلت جمهورية الصومال بالمركز الثالث عشر عربياً (122 عالمياً، تصنيف العام الماضي نفسه)، والمملكة الأردنية الهاشمية الرابعة عشرة عربياً (الـ148 عالمياً، متراجعة ثلاثة مراكز عربياً)، وجمهورية مصر العربية الخامسة عشرة عربياً (الـ135 عالمياً، متراجعة ثمانية مراكز)، والجمهورية اليمنية السادسة عشرة عربياً (الـ140 عالمياً، متراجعة سبعة مراكز)، وجاءت الجمهورية اللبنانية في المركز السابع عشر عربياً (الـ145 عالمياً، متراجعة ثلاثة مراكز). على صعيد عالمي، احتلت فنلندا المركز الأول كأكثر الدول سعادة للعام الثامن على التوالي، في حين تراجعت الولايات المتحدة إلى المرتبة الـ24، وهو أدنى مركز لها منذ بدء التقرير عام 2012. وجاء ترتيب الدول الأكثر سعادة على النحو التالي: فنلندا، تليها الدنمارك، ثم أيسلندا، فالسويد، وهولندا.


البوابة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- البوابة
استطلاع: 33% فقط من الديمقراطيين لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل
وجد أحدث استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "جالوب" الأمريكية، أن 33% الديمقراطيين فقط لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل، وهو انخفاض حاد عما كان عليه قبل بضع سنوات فقط، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية اليوم الأربعاء. هذا على عكس 83٪ من الجمهوريين الذين ينظرون إلى إسرائيل بشكل إيجابي، ما يعني وجود فجوة حزبية تبلغ 50 نقطة. الاستطلاع هو أحدث علامة صارخة على أن الديمقراطيين يفقدون حبهم لإسرائيل. وأظهرت استطلاعات الرأي السابقة، التي أجريت خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة، أن الديمقراطيين أكثر عرضة من الجمهوريين لإلقاء اللوم على إسرائيل في القتال وأكثر تعاطفا مع الفلسطينيين من الإسرائيليين. وعزا تحليل الاستطلاع الفجوة إلى عدوان الاحتلال علي غزة، وكذلك الاستقطاب بشأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقالت مؤسسة "جالوب": "الفجوة الحزبية الآخذة في الاتساع تعكس على الأرجح معارضة الديمقراطيين لأفعال تل أبيب في الحرب بين إسرائيل وحماس. وقد يكون ذلك أيضا رد فعل على دعم ترامب القوي لإسرائيل، والذي تم تسليط الضوء عليه في اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر." وأوضح الاستطلاع، أنه في غضون ثلاث سنوات، تراجعت تقييمات تفضيل الديمقراطيين لإسرائيل بمقدار 30 نقطة. في عام 2022، نظر 63٪ من الديمقراطيين إلى إسرائيل بشكل إيجابي. وانخفض الرقم إلى 56٪ في عام 2023 و 47٪ في عام 2024، قبل أن ينخفض إلى 33٪ هذا العام. كما تراجعت نسبة المستقلين الذين ينظرون إلى إسرائيل بشكل إيجابي في ذلك الوقت، من 71٪ في عام 2022 إلى 48٪ هذا العام.