logo
«حماس» تتهم نتنياهو باختلاق «جملة من الأكاذيب» خلال مؤتمره الصحافي بشأن غزة

«حماس» تتهم نتنياهو باختلاق «جملة من الأكاذيب» خلال مؤتمره الصحافي بشأن غزة

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات
اتهمت حركة «حماس»، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باختلاق «جملة من الأكاذيب» خلال مؤتمره الصحافي الذي أعلن فيه أن خطة توسيع العمليات العسكرية في غزة هي «أفضل وسيلة لإنهاء الحرب».
وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لـ«حماس»، الأحد، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «ما قاله نتنياهو في مؤتمره الصحافي جملة من الأكاذيب»، معتبراً أنه «لا يستطيع أن يواجه الحقيقة بل يعمل على التضليل وإخفائها».
وأضاف النونو أن نتنياهو «يواصل الكذب ومحاولة خداع الجمهور»، مشيراً إلى أن منع «نتنياهو للصحافيين من دخول قطاع غزة أكبر دليل على أكاذيبه».
ودعا المجتمع الدولي إلى «الضغط على نتنياهو لوقف حرب الإبادة والتجويع» في القطاع، كما دعا إلى الضغط «من أجل السماح للصحافيين والإعلاميين بدخول غزة لمشاهدة الحقيقة كاملة حول جرائم الإبادة الجماعية والتجويع».
وقال نتنياهو في مؤتمر صحافي عرض فيه الخطة العسكرية للسيطرة على مدينة غزة: «لقد قررنا وأعطينا الأمر، وطلبنا من الجيش دعوة الصحافيين الأجانب، مزيد من الصحافيين الأجانب، عدد كبير منهم».
وحسب رئيس الوزراء: «هناك مشكلة في ضمان الأمن، لكنني أعتقد أنه يمكن القيام بذلك بطريقة مسؤولة وحذرة لضمان السلامة»، مشيراً إلى أن التعليمات تم إصدارها «منذ يومين» من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
ومنذ هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، لم تسمح إسرائيل لطواقم الصحافيين بدخول قطاع غزة، وسمحت لعدد محدود من وسائل الإعلام التي اختير مراسلوها بدقة، بدخول القطاع في جولات يشرف عليها الجيش الإسرائيلي مع إخضاع التغطية لرقابة عسكرية مشددة.
وتعتمد وسائل الإعلام الدولية على صحافيين محليين من غزة في تغطية الحرب التي تشنها إسرائيل منذ 22 شهراً.
ووفقاً لمنظمة «مراسلون بلا حدود»، قُتل خلال 20 شهراً من الحرب نحو 200 صحافي بينهم 45 على الأقل خلال أداء مهامهم.
وتتهم المنظمة إسرائيل بفرض «حصار إعلامي» على غزة من خلال «منع دخول الصحافيين الأجانب» و«فرض رقابة صارمة على المعلومات».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوسطاء في إسبانيا يسابقون الزمن لوقف الحرب في غزة
الوسطاء في إسبانيا يسابقون الزمن لوقف الحرب في غزة

الوطن

timeمنذ 15 دقائق

  • الوطن

الوسطاء في إسبانيا يسابقون الزمن لوقف الحرب في غزة

يسابق الوسطاء الزمن من أجل الوصول إلى حل نهائي لإيقاف الحرب في غزة وتحرير جميع الأسرى المحتجزين لدى حماس قبل أن تشرع الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بإعطاء الضوء الأخضر لاجتياح القطاع. ولفتت تقارير إعلامية عبرية وأمريكية، إلى أن هذا المقترح هو نتيجة جهود دبلوماسية مشتركة بين الولايات المتحدة وقطر ومصر، وتتم مناقشته حاليًا بين الأطراف المعنية، حيث يجري مباحثات بين المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن في جزيرة إيبيزا بإسبانيا. وقف الاجتياح ونقل موقع «واينت» عن مصادر تابعة لحماس قولها، إن الولايات المتحدة وقطر ومصر تتوسط في مفاوضات مكثفة مع إسرائيل لمنعها من السيطرة على قطاع غزة بأكمله، وأكدت المصادر قولها إن اقتراح وقف إطلاق النار على الرهائن المطروح على الطاولة يشمل إنهاء الحرب، والانسحاب الإسرائيلي الكامل، ونزع سلاح الجماعات المسلحة الفلسطينية، ونفي القادة العسكريين لحماس، وإنشاء سلطة مدنية جديدة في غزة. نهاية اللعبة نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن وزير إسرائيلي قوله، إن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر أبلغ مجلس الوزراء الخميس، أن واشنطن تعمل على اقتراح «نهاية اللعبة» للحرب. ولم يتضح من التقرير ما يتضمنه هذا الاقتراح. وأكد الموقع نقلا عن مسؤول إسرائيلي مشارك في المفاوضات قوله إن «الفجوة بين إسرائيل وحماس بشأن إنهاء الحرب هائلة، لذا من المرجح أن يكون الحديث عن اتفاق شامل بلا جدوى في هذه المرحلة». ارتفاع ضحايا التجويع ميدانيًا أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة، في بيان: «يرتفع بذلك عدد ضحايا المجاعة إلى 217 حالة وفاة، من بينهم 100 طفل». في المقابل، ذكرت الهيئة الإسرائيلية التي تنسق الأنشطة في غزة والضفة الغربية (كوجات) أنه خلال الأسبوع الماضي «تم جمع وتوزيع حوالي 1900 شاحنة من المساعدات من الجانب الفلسطيني من معبري كرم أبوسالم وزيكيم». وتابعت الهيئة: «سنواصل تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة للسكان المدنيين وليس حماس»، وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن هناك حاجة إلى ما بين 500 و600 شاحنة من المساعدات يوميا لتلبية احتياجات سكان غزة الذين يبلغ عددهم أكثر من مليوني نسمة. إسرائيل تعمل على التهجير وصف الرئيس الفلسطيني محمود عباس الخطوة الإسرائيلية بأنها «قرار خطر» اتخذته حكومة الاحتلال الإسرائيلي بإعادة احتلال قطاع غزة وتهجير سكانه إلى الجنوب، هو جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم الإسرائيلية في الضفة بما فيها القدس»، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا). عمليات إسرائيلية في الضفة اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن الجيش قضى على 80 % من مصادر التهديد في الضفة الغربية، وقال كاتس في تغريدة على حسابه في إكس: شن الجيش هجومًا عنيفًا على المخيمات في جنين، وطولكرم، ونور الشمس بالضفة وأخلى السكان، وقضى على الإرهابيين، وفكك البنية التحتية للإرهاب»، وفق تعبيره. كما أشار إلى أن الجيش سيبقى موجوداً في تلك المخيمات حتى نهاية العام على الأقل. لا تجنيس لمليون فلسطيني في ليبيا انشغل بعض الليبيين خلال الساعات الماضية بإشاعة حول تجنيس ما يقارب مليون فلسطيني ضمن «صفقة» مزعومة أبرمها قائد «الجيش الوطني» خليفة حفتر. وتداولت منصات إعلامية محلية وحسابات على مواقع التواصل خبراً نسب إلى وكالة نوفا الإيطالية، مفاده أن حفتر «أبرم صفقة تقضي بنقل 800 ألف فلسطيني إلى الأراضي الليبية وتجنيسهم مقابل منافع سياسية وتجارية». إلا أن مكتب إعلام القيادة العامة للقوات المسلحة نفى كل تلك الأخبار المتداولة عبر عدد من وسائل الإعلام بشأن عقد صفقة سياسية. الألمان مع الاعتراف بفلسطين كشف استطلاع للرأي أن غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية، وهو أمر ترفضه الحكومة الألمانية حاليا. وفي الاستطلاع الذي أجراه معهد «فورسا» لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مجلة «إنترناتسيوناله بوليتيك» الألمانية، أجاب 54 % من المشاركين بـ«نعم» على سؤال «هل ينبغي لألمانيا الآن الاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة؟»، بينما أجاب بالرفض 31 % آخرون. وشمل الاستطلاع الذي أجري في نهاية يوليو الماضي 1001 ألماني، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية «د ب أ». الوسطاء يعملون في إسبانيا للوصول إلى حل نهائي لإيقاف الحرب في غزة وتحرير جميع الأسرى المحتجزين لدى حماس. اقتراح وقف إطلاق النار يشمل إنهاء الحرب، والانسحاب الإسرائيلي الكامل، ونزع سلاح الجماعات المسلحة الفلسطينية. كما يشمل الاقتراح نفي القادة العسكريين لحماس، وإنشاء سلطة مدنية جديدة في غزة. تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. ارتفاع عدد ضحايا المجاعة إلى 217 حالة وفاة، من بينهم 100 طفل. ليبيا تنفي إشاعات نقل وتجنيس مايقارب مليون فلسطيني. استطلاع رأي يكشف أن غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية.

إسرائيل... بعد قرارات «الكابينت»
إسرائيل... بعد قرارات «الكابينت»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إسرائيل... بعد قرارات «الكابينت»

لم تُحصِ إسرائيل بدقة خسائرها في حربها ذات الأسماء المتعددة: «السيوف الحديدية»، أو «حرب الجبهات السبع»، أو «حرب ترويض الشرق الأوسط»، أو «حرب تصفية القضية الفلسطينية»... مع أسماء كثيرة كان يؤلفها بنيامين نتنياهو وفق الحاجة. إسرائيل الرسمية ترفض تشكيل لجنة تحقيقٍ فيما حدث يوم «السابع من أكتوبر (تشرين الأول)» 2023، حيث التقصير الفادح، وما تلاه من حربٍ لم يحدث أن خاضت إسرائيل مثلها منذ تأسيسها، من حيث طول أمدها وانعدام إمكانات حسمها وفق الأهداف المعلنة لها. الامتناع عن إحصاء الخسائر بعد 22 شهراً من الحرب، والامتناع عن تشكيل لجنة تحقيق رسمية، لا ينطويان على حكمةٍ يصدّقها الرأي العام في إسرائيل، بقدر ما هما هروبٌ من الحقائق، التي تضع المجتمع الإسرائيلي أمام فداحة ما حدث؛ مما يؤدي إلى اعتماد خياراتٍ عدة أقلها إطاحة طبقةٍ سياسيةٍ تتحمل مسؤولية الخسارات الفادحة، وضعف الإنجازات السياسية التي لا تتناسب مع ما دُفع في الحرب. في الشهر الـ22 وجدت إسرائيل نفسها كما لو أنها في الشهر الأول من الحرب، مع فارقٍ كارثي، ففي الشهر الأول كان هنالك إجماع شعبي يقف وراء الحكومة والجيش، أمّا في الشهر الـ22 فقد تبدد الإجماع الشعبي، ليحل محله انقسام عميق وواسع لم يتوقف عند حدود الاجتهادات السياسية والحزبية والاختلاف على الخيارات، وهذا كان يحدث دائماً في الحياة الإسرائيلية العامة، إلا إنه تطور ليصل في تأثيره إلى زعزعة أساسات الدولة ومؤسساتها السيادية وأيقونتها التاريخية «الجيش». هنالك تعبيران صدرا عن رجلين ذَوَيْ مكانةٍ مهمة في الحياة الإسرائيلية: إيهود باراك، رئيس الحكومة السابق والقائد العسكري البارز، فقد ذهب إلى حد الدعوة الصريحة إلى عصيانٍ مدنيٍ شامل، من شأنه شلّ مرافق الحياة في إسرائيل، بوصف ذلك وسيلة ضغط حاسمة على الائتلاف الحاكم؛ لإرغامه على الذهاب إلى انتخابات مبكرة، تُجمع التقديرات واستطلاعات الرأي على أن نتائجها لن تكون في مصلحته. والرجل الآخر زعيم المعارضة يائير لبيد، الذي كان في فترة سابقة رئيس حكومة، فقد وصف حالة إسرائيل بأنَّها تعيش كارثةً شاملة، فهي تحارب على جبهات عدة، بينما الشعب، ولأول مرة، منقسمٌ بشأن هذه الحرب، ويترافق ذلك مع انزياح الشارع عن الائتلاف الحاكم، بحيث تكرّست ظاهرةٌ قلّما حدث مثلها في إسرائيل، هي أقلية الائتلاف الحاكم في الشارع، وأغلبية المعارضة فيه. وبحكم النظام والقانون، فالأقلية في أخطر الأوقات هي التي تتخذ القرارات الأساسية. هذه الحالة التي وصلت إليها إسرائيل؛ الدولة والمجتمع والنظام، غير قادرةٍ على الخروج منها، وتأمين حدٍ أدنى من الاستقرار السياسي. لننظر إلى 3 أيامٍ تصلح لأن تعطي مؤشراً دقيقاً على الوضع العام في إسرائيل، وأزمات الخيارات والقرارات: اليوم الذي سبق اجتماع «الكابينت» الأخير شهد عاصفة تهديداتٍ وتوعدات باحتلال كامل غزة، ولأول مرة في تاريخ إسرائيل تُبحث قرارات عسكرية ذات طابع استراتيجي على الهواء مباشرةً، حتى خُيّل للعالم أن احتلال غزة واستيطانها وحكمها الأبدي من جانب إسرائيل بات حقيقةً واقعة، فقد انتعش الحديث عن الاستيطان والضم، وتهجير الفلسطينيين؛ إمّا إلى الداخل حيث جرى الحديث عن مدنٍ إنسانيةٍ بتكلفة عشرات المليارات، وإما إلى الخارج حيث يجري البحث عن دولٍ تستقبل أفواج المهجّرين. أمّا في اليوم الذي صدرت فيه القرارات ولم تكن بحجم التوقعات التي سبقت، فقد ظهرت بوضوحٍ شديدٍ أزمةُ القرار في إسرائيل، وأثرُ الاختلافات والانقسامات، وأشدها خطورةً تلك التي حدثت بين المستويين السياسي والعسكري؛ إذ انعكس الاختلاف على صيغة ومحتوى القرارات التي اتَّسمت لغوياً بالحسم، بينما تنفيذها اتَّسم بمرونةٍ ولعبٍ على عامل الوقت، مثلما يفضل الجيش. وفي اليوم الذي تلا القرارات والذي نحن فيه الآن، عاد الحديث مجدداً عن صفقة يجري إعدادها من قبل الوسطاء، وظهرت مؤشراتٌ على أن إسرائيل الرسمية مستعدةٌ للنظر فيها، مع احتمال قبولها مخرجاً من الحالة التي انزلقت إليها. إسرائيل، وهذه عادتها، تمارس سياسة الضغط العسكري لإحراز مكاسب سياسية، وتمارس الضغط على «حماس» لقبول صفقة تبادلٍ لا تُنهي الحرب، ولكنها تريح إسرائيل ولو بصورةٍ مؤقتة. إن ما يجري الآن داخل إسرائيل وعلى المستوى الدولي يُظهر بصورةٍ جلية أنها تضغط على نفسها أكثر مما تضغط على خصومها، وحتى مناورتها؛ فتكلفتها عالية ولا تقل عن تكلفة الحرب الفعلية، وهذا ما تقر به وتحذر منه مستويات عدة في إسرائيل وربما تكون الأغلبية.

الجيش الإسرائيلي يقر بقتل الصحفي أنس الشريف.. ويزعم قيادته خلية مسلحة في غزة
الجيش الإسرائيلي يقر بقتل الصحفي أنس الشريف.. ويزعم قيادته خلية مسلحة في غزة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

الجيش الإسرائيلي يقر بقتل الصحفي أنس الشريف.. ويزعم قيادته خلية مسلحة في غزة

أقر الجيش الإسرائيلي بمسؤوليته عن مقتل الصحفي الفلسطيني أنس الشريف في غارة جوية على مدينة غزة يوم الأحد، مدعيًا أنه كان قائد خلية تابعة لحركة حماس. وقال الجيش في بيان إن الشريف "كان مسؤولًا عن إطلاق صواريخ على المدنيين الإسرائيليين وقوات الجيش"، مضيفًا أنه عُثر سابقًا على "معلومات استخباراتية ووثائق" في قطاع غزة تؤكد انتماءه العسكري لحماس، من بينها قوائم بأسماء أفراد ودورات تدريبية، ودليل هواتف، ووثائق رواتب، اعتبرها "دليلًا قاطعًا" على عمله كعنصر عسكري في الحركة، بحسب وصف البيان. وبحسب التلفزيون الفلسطيني، أسفر القصف الذي استهدف خيمة أمام مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة عن مقتل 5 أشخاص، بينهم 4 صحفيين، هم أنس الشريف ومحمد قريقع مراسلا قناة الجزيرة، والمصوران إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح مراسل قناة الكوفية. ويأتي هذا الحادث في ظل استمرار التصعيد العسكري الإسرائيلي على القطاع، الذي يفاقم من حصيلة الضحايا بين المدنيين والعاملين في الحقل الإعلامي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store