
النجم الإسباني لامين يامال يحطم الرقم القياسي التاريخي لأنسو فاتي
الهدف التاريخي ومباراة افتتاح الموسم
85.10.193.41
جاء الهدف التاريخي لـ لامين يامال خلال المباراة الافتتاحية لموسم 2025/26، التي انتهت بفوز برشلونة 3-0 على ريال مايوركا. تألق يامال وبرز بشكل لافت وهو يرتدي القميص رقم 10، مؤكداً مكانته كنجم صاعد وقوة هجومية مستقبلية للفريق الكتالوني.
أداء يامال وإحصائياته المميزة
وفقًا لإحصائيات شبكة 'أوبتا'، سجل لامين يامال أهدافه الـ15 خلال 74 مباراة فقط في الدوري الإسباني، مما يعكس موهبته الكبيرة وثباته اللافت على أرض الملعب. هدفه أمام مايوركا جاء عبر تسديدة مقوسة رائعة، شملت أيضًا تمريرة حاسمة، تسع تسديدات وست مراوغات ناجحة، مما منحه جائزة أفضل لاعب في المباراة.
إنجازات يامال الاستثنائية
لا يتوقف تألق لامين يامال عند هذا الحد، فقد سبق له أن أصبح أصغر هداف في تاريخ الكلاسيكو الإسباني، وكذلك في بطولة كأس الأمم الأوروبية، ما يجعله محط أنظار المتابعين والمحللين حول العالم.
المستقبل المشرق للامين يامال
يستمر يامال في كسر الحواجز وتحطيم الأرقام القياسية، ويبدو أن مسيرته مع برشلونة لم تصل بعد إلى ذروتها. خبراؤه يتوقعون أن يواصل يامال إضافة أهداف جديدة ومواصلة تقديم أداء مميز مع الفريق خلال موسم 2025/26.
التأثير على كرة القدم الإسبانية
بفضل موهبة لامين يامال، يزداد اهتمام الجماهير والإعلام بالأجيال الجديدة من لاعبي برشلونة، الذين يظهرون قدرة على المنافسة وترك بصمة قوية في تاريخ الدوري الإسباني. ويظل يامال مثالاً يحتذى به لكل اللاعبين الشباب الذين يسعون لكتابة أسماءهم في سجلات كرة القدم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 دقائق
- الشرق الأوسط
رسمياً... كوندي «برشلوني» حتى 2030
سيبقى المدافع الدولي الفرنسي جول كوندي مع برشلونة حتى صيف عام 2030، وذلك بعدما وقّع عقداً جديداً مع ناديه الإسباني. ووقّع المدافع، البالغ من العمر 26 عاماً الذي انضم لبرشلونة من إشبيلية في صيف عام 2022، عقدا جديدا تم الكشف عنه مؤخراً، وذلك بعدما أثبت نفسه بوصفه واحداً من أهم اللاعبين في الفريق. وفي حديثه بعد توقيع العقد الجديد في نو كامب قال كوندي في حديث مع قناة برشلونة: «أنا سعيد للغاية ومسرور بتجديد عقدي، كان ذلك شيئاً سهلاً للغاية، لأن النادي وأنا كنا سعيدين للغاية بسهولة الأمور. أنا سعيد للغاية لأنني سأواصل مشواري مع هذا النادي، لذلك هي لحظة مميزة بالنسبة لي». وبسؤاله حول توقعاته فيما تبقى من فترة عقده، قال: «أتوقع مزيداً من اللحظات الممتعة مع الفريق ومع زملائي والجماهير». وأضاف: «يمكننا مشاركة بعض الألقاب، وهذا دائماً هدفنا حينما نبدأ الموسم، ونريد فقط الاستمتاع بلعب كرة قدم جيدة، والجماهير تستمتع بطريقة لعب الفريق، وكذلك جلب الألقاب، لأنه في النهاية تلك هي الطريقة التي نتذكر بها الفرق واللاعبين». وكان كوندي، الذي بدأ مسيرته مع بوردو الفرنسي، قد شارك في 142 مباراة حتى الآن مع برشلونة، ويسعى إلى معادلة رقم مواطنه إريك أبيدال صاحب الـ193 مشاركة مع الفريق، ليصبح بذلك أكثر لاعب فرنسي مثّل الفريق. وقال في تصريحات للموقع الرسمي لناديه: «في كل مرة أرتدي فيها قميص الفريق أبذل قصارى جهدي، سيكون من الرائع تحطيم رقم أبيدال».


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
للثأر فصول أخرى.. السحر البرتغالي سلاح جيسوس لتصفية الحسابات
في عالم كرة القدم، لا تُمحى الهزائم بسهولة، ولا تُنسى الندوب سريعًا، وبين دفاتر الذاكرة، يحتفظ البرتغالي جورجي جيسوس بصفحة لم تُقلب بعد، كتبها أهلي جدة بالحبر الأحمر، ويريد مدرب النصر تمزيقها في ليلة نهائي السوبر السعودي بعد غدٍ السبت. جيسوس، العاشق للتفاصيل والهاوي لردّ الصاع صاعين، يدخل نهائي السوبر وهو لا يبحث فقط عن اللقب، بل عن الثأر، وإعادة هيبته أمام خصم أذاقه مرارة الخروج سابقًا. مواجهة النصر والأهلي، ليست مباراة نهائية فحسب، بل موعد لتصفية الحساب، بلغة البرتغالي التي لا تقبل النسيان ولا تُجيد التسامح فوق العشب الأخضر. بداية مذهلة دشن النصر بدايته تحت قيادة جيسوس بمستوى مذهل، حيث نجح في إقصاء اتحاد جدة، بنتيجة (2-1)، خلال مباراة كان "فارس نجد" الطرف الأفضل فيها بكل المقاييس. ويحسب للعالمي أنه تفوق على الاتحاد طولا وعرضا، رغم أنه خاض 65 دقيقة كاملة بعشرة لاعبين، بعد طرد السنغالي ساديو ماني في الدقيقة 25 من الشوط الأول. لكن رغم ذلك، لم يتراجع جيسوس خطوة، بل ظل يهاجم الاتحاد بشتى الطرق حتى سجل ثنائية في الشوط الثاني، أحدها ألغي بداعي التسلل. Getty Images وبعيدا عن المستوى الفني، فإن أصفر الرياض ظهر بصورة بدنية مذهلة طوال 90 دقيقة، في الوقت الذي تألق فيه الثنائي الجديد المتمثل في جواو فيليكس وإنييجو مارتينيز، بجانب الأسطورة كريستيانو رونالدو. وعلى الطرف الآخر، تمكن "الراقي" من التفوق على القادسية بشكل كاسح، بتحقيق نتيجة ستظل عالقة في أذهان المشجعين، متمثلة في الانتصار (5-1). وبالنظر لأحداث المباراة، نجد أن الأهلي كان رحيما بالقادسية بتسجيل 5 أهداف فقط، حيث أهدر العديد من الفرص السهلة التي كانت كفيلة لإنهاء المباراة بكارثة أكبر. هذه البداية كانت بمثابة إنذار شديد اللهجة لرجال جيسوس، بأن الأهلي لن يكون صيًدا سهلاً في المباراة النهائية، بل يرغب هو الآخر في خطف اللقب. الانتقام الأول فوز النصر على الاتحاد لم يكن عاديًا، خصوصًا لجيسوس الذي كان يعاني من كابوس ضد الفرنسي لوران بلان مدرب "العميد" يعود إلى الموسم الماضي. بلان كان أحد أهم الأسباب الرئيسية في فسخ عقد جيسوس مع الهلال، حيث تمكن من التغلب عليه بركلات الترجيح (3-1) في ربع نهائي كأس الملك، إضافة للانتصار في مواجهة الدور الثاني من الدوري (4-1). وفي نهاية المطاف، توج بلان مع الاتحاد بثنائية الدوري وكأس الملك التي كانت تخضع لحكم جيسوس بالموسم قبل الماضي. وبالتالي، فإن تفوق المدرب البرتغالي على نظيره الفرنسي، الثلاثاء الماضي، رفقة النصر، أعاد كبرياءه ورد اعتباره أمام الجميع في بداية الرحلة مع "العالمي". كذلك، واصل جيسوس تكريس عقدة السوبر للاتحاد، بانتصار ثالث في البطولة ذاتها، حيث سبق وأن توج أمام "العميد" بلقبي 2018 و2023 رفقة "زعيم آسيا". تصفية الحسابات شاء القدر أن يمنح جيسوس فرصة أخرى للانتقام، لاحيث سيدخل الفصل الأخير من راوية السوبر أمام يايسله الذي وجه له هو الآخر ضربة موجعة بالموسم الماضي. جيسوس لم ينسَ ما حدث له أمام يايسله في الموسم الماضي على المستويين المحلي والآسيوي، حيث تمكن المدرب الشاب من التفوق على العجوز البرتغالي عندما كان مدربا للهلال، في مباراة الدور الثاني (3-2) على أرض الزعيم. ولم يكتف بذلك، بل حقق المفاجأة الأكبر بإقصاء رجال جيسوس من نصف نهائي كأس نخبة آسيا الموسم الماضي بنتيجة (3-1)، ثم حقق اللقب بنهاية المطاف على حساب كاواساكي الياباني (2-0). Getty Images وبالتالي، فإن جيسوس سيدخل المباراة بغرض الانتقام من يايسله مثلما فعل مع بلان، ولكن مهمته لن تكون سهلة، لاسيما وأن المدرب الألماني متمرس في خوض المواجهات الكبرى بتحضير وتكتيك غير متوقع، فضلا عن رغبة يايسله في تحقيق أول لقب محلي مع الأهلي، وذلك للرد على المشككين في قدراته منذ الموسم الماضي. السحر البرتغالي بالحديث عن قدرات يايسله في التعامل مع المباريات الكبرى، نجد أنه وضع نفسه كأحد أبرز العقول التدريبية في السعودية، بعقلية ألمانية منظمة، وحسّ هجومي متوازن. ونجح في تحويل الأهلي إلى فريق منضبط، سريع التحول، وذكي في التمركز، بل بات ينافس الكبار بأسلوب واضح وليس فقط بالأسماء العالمية التي يمتلكها. فالمدرب الألماني الشاب لديه مرونة كبيرة في الخطط التي يلعب بها وتغيير مستمر في المراكز، ولكن بداية قوة "الراقي" ترتكز على قلبي الدفاع مريح ديميرال وروجيه إيبانيز في إخراج الكرة عبر تمريرات طولية وقصيرة. لكن ما سيساعد جيسوس على إسقاط يايسله، هو عملية الضغط التي يشكلها على الخط الخلفي، بفضل البرتغاليين رونالدو وفيليكس، حيث شكلا ثنائية رائعة ضد الاتحاد في تبادل الأدوار. Getty Images رونالدو كان الأكثر تسديدا على المرمى ويليه فيليكس، بالإضافة لنجاح "الدون" في صناعة هدف الفوز لمواطنه الذي سجل هدفا ثانية تم إلغاؤه بداعي التسلل. وبالتالي، فإن كلمة السر في المباراة النهائية، تتمثل في السحر البرتغالي، وهو طريقة جيسوس الهجومية التي تعتمد على مواطنيه رونالدو وفيليكس.


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
اخبار نادي الاتحاد السعودي : سعودي سبورت يكشف مفاجأة عن مستقبل محترف الاتحاد بعد ثورة المطالبة برحيله
كشف مصدر مقرب من اللاعب الإسباني أوناي هيرنانديز، محترف نادي الاتحاد، عن موقفه من إمكانية الرحيل عن صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية داخل دوري روشن السعودي. وكانت تقارير صحفية إسبانية قد أشارت مؤخرًا إلى وجود اهتمام من نادي فالنسيا بالتعاقد مع اللاعب الشاب، في خطوة وصفت بأنها قد تعيد هيرنانديز إلى أجواء الدوري الإسباني. إلا أن المصدر المقرب من اللاعب أكد في تصريحات خاصة لموقع «سعودي سبورت» أن هيرنانديز لا يفكر في مغادرة الاتحاد خلال الوقت الحالي، مشددًا على أن قراره هو الاستمرار مع الفريق الموسم المقبل. ويرى اللاعب أن وجود العديد من الاستحقاقات القادمة يمنحه فرصة ذهبية للمشاركة بشكل أكبر، وإثبات قدراته الفنية، خاصة مع حاجة الاتحاد لتدوير اللاعبين في ظل ضغط المباريات، وفقًا لما كشف عنه المصدر. وعند التواصل مع نادي فالنسيا الإسباني للاستفسار حول حقيقة المفاوضات مع هيرنانديز، رفضت إدارة النادي الإدلاء بأي تعليق رسمي، وهو ما زاد من الغموض حول مستقبل اللاعب. ورغم تأكيدات المقربين، إلا أن مستقبل هيرنانديز مع الاتحاد ما زال غير محسوم، خصوصًا بعد الخسارة الأخيرة أمام النصر في نصف نهائي كأس السوبر السعودي، والتي وضعت الجهاز الفني تحت ضغوط كبيرة لإجراء تغييرات.