logo
بيومي فؤاد وشيماء سيف بطلا مسرحية كويتية بعنوان الطقاقة

بيومي فؤاد وشيماء سيف بطلا مسرحية كويتية بعنوان الطقاقة

مجلة سيدتيمنذ 5 أيام

يخوض الثنائي بيومي فؤاد وشيماء سيف ، تجربة مسرحية جديدة، حيث يلعبان بطولة عرض مسرحي كويتي، يحمل اسم " الطقاقة"، وسط مجموعة كبيرة من الفنانين الكويتيين، والمُقرر عرضها خلال الأيام القليلة المقبلة.
أبطال مسرحية "الطقاقة"
ويُشارك في بطولة مسرحية "الطقاقة" بجانب بيومي فؤاد و شيماء سيف ، كلّ من: عبير أحمد، مرام البلوشي، خالد الشمري، سارة القبندي، علي أحمد، شهد السلمان وإيمان قمبر، والعمل تأليف محمد أكبر، إخراج خالد علي المفيدي، والأغاني من ألحان محمد أكبر، وتوزيع وماستر عباس الأمير.
قصة مسرحية بيومي فؤاد وشيماء سيف
وتدور أحداث المسرحية، في منزل "بو دانة" حيث تعيش العائلة في أجواء غامضة ومريبة، تعاني الابنة "دانة" من مس شيطاني، وتعيش حالة عشق لجني يُدعى "فارس" تناديه باستمرار، مما يؤدي إلى تدهور حالتها النفسية بشكلٍ خطير. ويقرر الأب تزويجها قسرًا لصديقه "بو سلطان"، بحجة إنقاذها، وتؤيده الأم في ذلك، بل تقوم بحبس الابنة في سرداب المنزل وتقييدها حتى لا تؤذي نفسها أو الآخرين.
"بو دانة" يستعين بصديقه "بو سلطان"، الذي يدعي خبرته في التعامل مع الجن، ويقنع الأم أن دانة مسحورة من قبل "جن عاشق" يريد قتلها وقتل الجميع، ولا سبيل للنجاة إلا بزواجه منها. تبدأ "أم دانة" بتحضير مراسم الزواج بسرعة، وتطلب من "الطقاقة مستورة" المساعدة، مشترطة على الفرقة أن يكون صوت الطار صاحبًا لإخفاء أي صراخ قد يصدر من دانة أثناء الزفاف.تتصاعد الأحداث بشكل درامي حتى تنكشف الحقيقة الصادمة، حيث يتضح أن ما حدث كان مخططا له من عدة أطراف، ليأخذ العرض منحى مفاجئًا وغير متوقع في نهايته.
View this post on Instagram
A post shared by Shimaa Seif (@shimaaseif)
مواعيد عرض مسرحية "الطقاقة"
من المُقرر عرض مسرحية "الطقاقة" ضمن عروض عيد الأضحى 2025، وذلك على مسرح موفنبيك في قاعة المؤتمرات، اعتبارًا من يوم الخميس 5 يونيو المقبل، وذلك حسب الموقع الرسمي للشركة المنظمة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي »
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي »
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ياسر مدخلي: المسرح يعاني.. ومقاولوه يبحثون عن مكاسبهم
ياسر مدخلي: المسرح يعاني.. ومقاولوه يبحثون عن مكاسبهم

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ياسر مدخلي: المسرح يعاني.. ومقاولوه يبحثون عن مكاسبهم

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} حاكم الشارقة يسلّم مدخلي جائزة المسرح. مدخلي مع الإعلامية خديجة الوعل في ديوانية القلم الذهبي. مدخلي في أحد اجتماعات جمعية المسرح والفنون الأدائية. فريق مسرحية صادق النمك. جمعٌ من المثقفين في ديوانية القلم الذهبي. مع ناصر القصبي. للكاتب المسرحي مدير الإدارة التنفيذية لـ«ديوانية القلم الذهبي» ياسر مدخلي حضوره الإبداعي، والإداري. أنشأ مبادرة «مسرح كيف» الأولى من نوعها في قطاع المسرح منذ 25 عاماً، وحقق خلالها العديد من الجوائز، ونالت أعماله اهتماماً من الباحثين الأكاديميين داخل المملكة وخارجها. وهنا نحاور تجربة لها رؤية وخبرة، حول شؤون وشجون «أبو الفنون»، فإلى نصّ الحوار: • لماذا أنشأت «مسرح كيف»؟ •• «كيف» سؤال عن الطريقة، والبحث المستمر، وتحقيق الجودة مقابل الكم، و«كيف» تمثّل أسلوب التجربة الذي أصبح سمة هذا الكيان الذي أثبت حضوره كفريق يعمل بشكل مؤسسي ويمتلك حوكمة متفوقة، إضافة إلى أن «كيف» تعبّر عن المنهج العلمي وراء التجارب التي جذبت الجمهور، ولفتت اهتمام المتخصصين. وطيلة الأعوام الماضية حققنا استدامة ثقافية نوعية، ونقدم اليوم مخرجاتنا بجرأة ورصانة كقوالب مبتكرة نقترحها على جمهور المسرح المحلي ومتطلعين إلى جمهور وصناع المسرح العالمي. • ماذا أنتج؟ وما تأثيره؟ •• نفذنا من خلال «مسرح كيف» وبدعم ذاتي، عدداً من الدورات التدريبية التي صقلت العديد من المواهب المسرحية في مجالات مثل الكتابة والتمثيل والإنتاج، وأنتجنا كل الأعمال التي وطدت العلاقة مع الجمهور، ومن خلال هذه العروض قدمنا تجارب علمية منهجية، وكمخرج وباحث توصلنا لفهم أعمق للجمهور. • ماذا يعني فهم الجمهور؟ وهل المسرحي بمعزل عنه؟ •• إن ما يعانيه المسرح في العالم اليوم هو أن المبدع والمنتج يعتمدان في تصميم وصناعة المسرح على ذائقتهما، وقناعتهما، وتوقعاتهما، بعيداً عن دراسة المتلقي المستهدف ومتجاهلاً لدراسة السوق، وحتى نستطيع حل هذه الإشكالية علينا أن ندرك بفهم شامل المنطقة المشتركة بين صانع العرض ومستهلكه، لنقدم عرضاً مسرحياً قابلاً للتلقي وناجحاً مع الجمهور وجاذباً باستمرار ومحققاً للتأثير المسرحي، وبإشراك الجمهور استطعنا أن نوظّف مسرحنا لخدمة المجتمع. • لماذا لديك حساسية من المسرح التجاري، وتطلق على من يتبناه «مقاول»؟ •• أعتقد أن من أدوار المسرح مساعدة الجمهور على الشعور بالسعادة والتفاؤل والأمل والاستمتاع بالجمال، وأيضاً اكتساب الجمهور عدة قيم؛ منها التعايش والتقبّل والولاء والتكاتف بين أفراد المجتمع. والمقاولون الذين يعملون في المسرح يبحثون عن مصلحتهم التجارية ومكاسبهم فحسب، ولا يقدمون دوراً ثقافياً أو حضارياً يسهم في تشكيل إرث فني إبداعي في هذا المجال، لذلك أجد أن موقفي ضد مقاولات المسرح هو بسبب تغييب جزء كبير من المسرحيين الذين توقفوا بشكل أو بآخر عن تقديم أعمال مسرحية ذات قيمة إبداعية عالية، ما جعل المسرح دون أثر اجتماعي، كما تفعل مباراة كرة قدم مثلاً. • ما رؤيتك للكتابة المسرحية؟ •• أؤمن بأهمية تكوين الشخصية الإبداعية للكاتب. دائماً أحاول من خلال كتاباتي أن أقدم أسلوباً يحفّز القارئ على النقاش ويتيح له مساحة لطرح التساؤلات، ورغم أن المسرح العربي متعدد الثقافات والمرجعيات والحاجات، إلا أنه يشترك في القيم والقضايا الإنسانية وشغفنا بالحكايات، لذلك يكون طرح القضايا المشتركة بحاجة ماسة إلى لغة يمكنها التعبير عن مساحة أكبر وزمن أطول لتتلاءم هذه النصوص وهذه الأعمال. وأعتقد أنني أجتهد في تقديم أعمالي بأسلوبي الخاص الذي يتمكن من خلاله النص أن يصل إلى أبعد من البيئة التي أعيش فيها. • من يقف وراء أسماء أعمالك؟ هل هي عفوية، أم أن للعنوان نصيباً من الاشتغال على العمل؟ •• طبعي التأني في إخراج وتنقيح النص والكتابة، مراحل لا تتوقف على مسوّدة واحدة أو اثنتين لأنني دائم الكتابة والتحرير والتعديل على النصوص. واختيار اسم النص دائماً ما يشغلني، ليكون معبراً بشكل جيد ومشوقاً أيضاً، وأنا في الدورات التدريبية في الكتابة أؤكد على أهمية العنوان لتحفيز المخرج والمنتج والقارئ لبدء التواصل مع النص، لذلك أعتقد أنه جزء من أسلوب الكاتب وشخصيته، ومن الذكاء أن نختار اسماً مميزاً لأنه بطاقة عبور باتجاه الآخر، وعتبة أولى للحكاية وأداة تسويقية مؤثرة. • لماذا تميل للتمرُّد على القواعد وتتفنن في كسرها؟ •• ليس تمرُّداً، وإنما محاولة لصياغة التجربة التي أبحث فيها عن شكل يخدم أهدافها، فهذه التجارب هي التي تجعلني أعيد اختبار القواعد، وأبدأ في ابتكار أسلوب مواكب للتغيير الطارئ على المبدع والمتلقي، لذلك فإن كسر القواعد لم يكن هدفاً بذاته وإنما هو وسيلة لمساعدتي على اختبار قواعد جديدة بالبحث العلمي، ولي مع «مسرح كيف»، تجربة مسرحية تختبر فرضية أو تساؤلاً محدداً، والمسرح الذي لا يقدم تجربة مسرح بائد. • كيف وجدت «الكوميديا الارتجالية التفاعلية»؟ •• كانت تجربة «صادق النمك» قائمة على الارتجال، ولم يكن الهدف من الارتجال تقديم ممثل بارع، بل كانت الفكرة كيف نستطيع جعل الجمهور ممثلاً جيداً بإتاحة الفرصة للمشاركة، وهذا ينطلق من كون التفاعل أصبح هوس المتلقي، من خلال تطبيقات التواصل الاجتماعي التي تمنحه فرصة التعبير عن الإعجاب وإعادة النشر ومشاركة المحتوى، والمتلقي اليوم يصنع المحتوى. والمسرح يواجه تحدياً مع التطبيقات والهواتف الذكية التي ترافق الإنسان في كل مكان وتعوضه عن التعامل مع الإنتاج التقليدي للإعلام والثقافة، وبالذات المحتوى الدرامي الذي يطرح في المنصات المختلفة، لذلك صنعت قالب «الكوميديا الارتجالية التفاعلية» كي نستفيد من فكرة التفاعل التي يهتم بها المجتمع، والارتجال ابن اللحظة التي تقدم جوهر الإنسان وتعبّر عن شيء ما في داخله، لذلك كانت فرصة لإطلاق مشاعر الناس ومواقفهم من خلال دور يقدمونه داخل العرض، وكانت كل المداخلات تعبّر عن قبول الجمهور، ومحاولة التداخل تجاوزت عدد الفرص الموجودة في العرض. • بماذا تواجه النقد؟ وما موقفك من النقاد؟ •• ‏أعتقد أن النقد إحدى الركائز لنمو أي إنتاج إبداعي، ومهمة النقد تبدأ بالملاحظة ثم تحاول التوجيه والتوثيق وتقدم القراءة للإبداع، ثم يصبح الناقد أيقونة، عندما يكسب ثقة المبدعين والجمهور، وتقف حركة النقد وإنتاجه على مسوؤلية الحارس الذي يحقق الأمان الإبداعي، ومن خلاله يتم إبراز التجارب الجديدة، وإيقاف المهازل التي ربما تنحدر بالفن والأدب والفكر، لكن النقد اليوم للأسف غاب أو -على أحسن تقدير- انحدر بسبب تعنت النقاد وشراسة أساليبهم، وعدم مواكبتها المشهد الإبداعي، فحاجتنا للنقد لا تقل عن حاجتنا إلى وجود المبدعين، لأن النقد حالة متوازية ومتجدده تشجع المميز وتقوم المتعثر وتحاكم السيئ. • ما موقفك من المهرجانات الكثيرة؟ أم أنك لا تدعى إليها؟ •• الكثرة أو القلّة ليس لها تأثير جوهري، فالمضمون هو الغاية وليس المهرجان نفسه، وتنوع المهرجانات مهم وكثرتها مهمة، ولكن إذا كانت مضامين هذه المهرجانات متشابهة، وضعيفة، أو كانت تدار بأساليب تقليدية أو متحيزة، أو لديها أجندة تؤثر على هدفها الإبداعي فأعتقد بأنها تؤثر سلباً على العمل الفني، لذلك وجود المهرجانات مهم، والتنوع أهم ويجب ألا نغفل أهمية اعتماد واختيار تحكيم وإدارة المهرجانات بطريقة مهنية وفق معايير واضحة وشفافة لتحقق تكافؤ الفرص وتعزز التنافسية بين المبدعين وتبرز التجارب المهمة والأسماء التي تستحق الاحتفاء. • ما الذي دفعك إلى الاستقالة من مجلس إدارة جمعية المسرح والفنون الأدائية؟ •• بدأت عملي في مجلس إدارة جمعية المسرح والفنون الأدائية المهنية منذ ثلاثة أعوام ونصف تقريباً، وكنت مع زملائي الأعزاء بقيادة رئيس مجلس الإدارة الفنان القدير ناصر القصبي نعمل على تأسيس أرض صلبة انطلاقاً من الحوكمة بصياغة عدد ضخم من السياسات الداخلية واللوائح والأدلة والتشريعات وتنظيم مهمات للجمعية بإستراتيجية واضحة تعنى بالجانب المهني، وترتقي بالممارسين، وتعزز الثقافة والوعي في قطاع المسرح والفنون الادائية، وانتهيت من كل المهمات التي كُلفت بها ولم يعد لوجودي ارتباط واضح يستحق بقائي، وللأعزاء في المجلس كل التقدير على فترة أعتبرها تاريخية لتأسيس منظمة مهنية تحافظ على المبدعين وترعى مصالحهم وتنمي أعمالهم وتحمي حقوقهم. • ما القرار الذي تحتاج إليه جمعية المسرح لتقدم أثراً ملموساً في الميدان؟ •• كون الجمعية اليوم ذات شخصية اعتبارية وتخصص مهني، نتوقع من المسرحيين الكثير، وأتمنى أن تقوم بدورها، في ضبط ممارسة المهن المسرحية وتتيح الفرصة المشجعة للممارسين في قطاع المسرح وقطاع الفنون الأدائية، وهو جهد كبير بحاجة إلى أن يكون للجمعية موارد مالية مستدامة، وأن تركز مهماتها وأعمالها على الجانب المهني، والزملاء الكرام في مجلس الإدارة يقومون بجهد عظيم، في المهمات التي ما زالوا يعملون عليها، وسواء كنت في المجلس أو كنت خارج المجلس، وسواء كنا أعضاء اليوم في الجمعية أو خارج الجمعية، يجب أن يكون لنا دور نقوم به بدافع وطني ليكون مسرحنا قائماً وقوياً ومنتجاً ومؤثراً ومواكباً للرؤية الطموحة التي تحققها البلاد. • ألا تبالغ بوصف المسرح بالناضج في ظل النقص الحاد في البنية التحتية وغياب لائحة المهن الفنية؟ •• لدينا مسرحيون، وليس لديهم مسرح، هذه حقيقة، إلا أن هذا لا يجعلنا ننكر ببساطة ما قام به المسرحيون خلال العقود الماضية، وحققوا حضوراً قوياً ومهماً في المحافل الدولية، وعندما تمكنوا من تقديم أعمالهم أقبل عليهم الجمهور، وبالأثر والأرقام حقق المسرحيون دوراً كبيراً في الجنادرية، ومسرح الأمانة، ومهرجانات المناطق والجامعات، والعروض المذهلة في بوليفارد رياض سيتي بدعم هيئة الترفيه، وفي المقابل جمهورنا متعطش ويكاد حضور المسرح يفاجئ الجميع في كثير من الأعمال، إلا أن الإستراتيجية التي تلغي وجود القطاع الخاص، أو لا تشجعه على الاستثمار، خطة ناقصة، وإن لم تُعِق المسرحيين عن مزاولة شغفهم والمساهمة في تشكيل حراك مسرحي ينافس محلياً ودولياً. • متى يستعيد «أبو الفنون» في بلادنا كامل عافيته؟ •• عندما يقترب صانع القرار من المبدع، ويلبي احتاجاته، ويؤمّن له الأدوات الكافية، من التشريعات والحقوق والواجبات والبنى التحتية البسيطة والمعقدة سيستطيع النجاح في الوصول إلى الجمهور ويؤثر فيه. فالمسرحيون هم العتبة الأولى لدعم الحركة المسرحية، وتجسير العلاقة بين الأجيال، وتنمية الفرق ومنحها صفة اعتبارية ستجعلنا أمام سوق مغرٍ يجذب رؤوس الأموال ويحرك المياه الراكدة في قطاع بكر لم يتجرأ المستثمر على اكتشاف الفرص الربحية التي تنتظره والمسرح السعودي قادر برغم ما يعتريه من ظروف، فهو حاضر في منصات التتويج، وفي أبحاث الدراسات العليا، وفي المهرجانات المختلفة، ويقدم اليوم بلغات عديدة. • ماذا عن اهتماماتك الأخرى؟ •• كل اهتماماتي وهواياتي تتضاءل أمام المسرح، لا شك أني أحب الرسم والتصوير وكتابة الشعر والخط، ومن يزور مكتبي يُفاجأ بأن هناك زاوية للرسم، وأخرى للنحت، وعلى طاولتي لوحات للخط، ومسوّدات عديدة للمسرح، وبعض القصائد هنا وهناك. المسرح دفعني لاكتساب هوايات عدة، وتعلم الموسيقى، والاهتمام بالتخطيط الهندسي، والتعمق في فنون الإدارة والمشاريع، والتعرف على تجهيزات الإضاءة والخدع البصرية. • هل ينجح الفنان في إدارة العمل الثقافي؟ •• إدارة العمل الثقافي شاقة، لأنها تقدم خدماتها لمبدعين يمتلكون القدرة على ممارسة أعمالهم بشكل مستقل، وهذا يصعّب الأمر من ناحية، فكيف تجذب شخصاً قادراً على الاستغناء عنك؟ وفي المقابل كيف تحقق تطلعات الأفراد بمختلف أذواقهم واتجاهاتهم وطموحاتهم؟ نجاح الإدارة الثقافية يحتاج نكران الذات، فالمدير يجب أن يستفيد من تجاربه وخبراته في الميدان الثقافي، ولكن عليه ألا يسمح لذائقته أن تؤثر على صناعة قراره، وأن يتجنب التحيز لمن يحبهم ويحب أعمالهم، وفي المقابل عليه أن يقدم الخدمة بعدالة حتى مع من يختلف معهم أو ربما كانوا خصوماً له في يوم من الأيام. • ألا تخشى على ياسر «الكاتب» من «الإداري»؟ •• علينا أن نخشى من «الكاتب» على «الإداري» وليس العكس، فعندما تؤثر الذائقة والمصالح على القرار تسقط المهنية، وأعتقد أن نفقد كاتباً فهذه خسارة لفرد، لكن خسارة إداري ستجعل القطاع كله يعاني وتختل موازين الإبداع ونفقد ثقة المبدع في المجال. • أين المسرحيون من «ديوانية القلم الذهبي»؟ هل يتنكر ياسر لرفاق الدرب؟ •• موجودون، لكن يجب أن نضمن التنوع والفرصة للجميع، ومهما تنكر المثقف للآخر، فلا أحد يقدر على إلغاء أحد، و«ديوانية القلم الذهبي» ليست لأصدقائي ورفاق الدرب كما تقول، لكنها على مسافة عادلة من الجميع، وأسعدني أن الديوانية انفردت بالاحتفاء باليوم العالمي للمسرح، وجمعت أصغر ممثل مبتدئ بأكبر فنان قدير، وكان لقاء رائعاً وإيجابياً، وأدهشتني الطاقة الإيجابية في المسرحيين الحاضرين بتنوع أعمالهم وأساليبهم وتخصصاتهم، وكانوا سبباً في نجاح ذلك اللقاء، ولم يتوقف بعضهم عن زيارة الديوانية والمشاركة في اللقاءات اليومية بين المثقفين. • ماذا منحتك إدارتك للديوانية؟ وماذا اختزلت منك؟ •• فرصة مذهلة للتعرف على عدد كبير من القطاعات المختلفة، والاهتمام بها جميعاً على حد سواء، وقراءة المشهد الثقافي بعمق أكثر، والنظر من زوايا جديدة والوقوف على مسافة واحدة من كل القطاعات. «ديوانية القلم الذهبي» تجبرني يومياً على البحث عن المثقفين لأنهم الفئة المستهدفة باختلاف مشاربهم واهتماماتهم، ولكني أجد أنها تستحق أن أمنحها الأولوية أنا وكل زملائي العاملين في خدمة هذه المبادرة بإشراف ودعم المستشار تركي آل الشيخ، لأنها مشروع مختلف تماماً وفريد من نوعه من حيث الشكل والفكرة والمضمون. وحتى نكون منصفين فإن التجربة في بدايتها، ويجب ألا يغرينا الثناء، وإذا كانت الديوانية نجحت في وقت قياسي فمسؤوليتي وزملائي المحافظة على النجاح خدمة للإبداع الوطني، وتقديراً لثقة من اختارنا وامتثالاً لتوجيهاته. • ما دور ومهمات «ديوانية القلم الذهبي»؟ •• كما أُعلن سابقاً؛ «ديوانية القلم الذهبي» ملتقى يومي للأدباء والمثقفين، تحتوي على أكثر من 2000 كتاب متنوعة التخصصات، ومعتزل للكتابة، وخلوة للقراءة، وصالة للضيافة اليومية، وجلسات خارجية، وفي كل يوم يتعرف الزوار على بعضهم ويخلقون حواراتهم المهنية، وأصبحنا نساعد الجميع على اللقاء بناشرين لطباعة الروايات والكتب المختلفة، ومنتجين لمناقشة مشاريع سينما ومسلسلات، ومخرجين يبحثون عن نصوص مسرحية وسيناريوهات. • لماذا يتم توجيه دعوات لشعراء وكُتّاب بصفة دورية؟ •• الدعوة فقط للقاء الأسبوعي تقديراً للأدباء والمثقفين، وتعريفهم على بيئة تجمعهم يومياً، وخلق أجواء محفزة على الإبداع والحوارات الإثرائية عن تجاربهم ووجهات نظرهم. • ماذا يتمخض عن هذه اللقاءات؟ •• أتمنى أن ننجح في جعلها فرصة نوعية لالتقاء أجيال مختلفة ومبدعين من قطاعات عدة يمارسون بكل حرية حواراً حضارياً لتشكيل موقف من الحالة الإبداعية وظروفها وتطلعاتهم تجاهها، وخلق طاقة إيجابية اعتزازاً بالأمل الذي صنعته السعودية للعالم عموماً والوطن خصوصاً، وهذه الأجواء نجحت في توطيد علاقات مليئة بالود وتقبل الاختلافات واحتفاء بالواعدين وتقدير للرموز وتشجيع للأفكار لتخرج إلى النور. أخبار ذات صلة

بعد سنوات من المحاولات والرفض.. ماذا تقدم مادونا في المسلسل الجديد عن قصة حياتها؟
بعد سنوات من المحاولات والرفض.. ماذا تقدم مادونا في المسلسل الجديد عن قصة حياتها؟

مجلة هي

timeمنذ 15 ساعات

  • مجلة هي

بعد سنوات من المحاولات والرفض.. ماذا تقدم مادونا في المسلسل الجديد عن قصة حياتها؟

النجمة مادونا اقتربت أخيراً من تحويل قصة حياتها إلى عمل فني ووثائقي، وذلك بعد سنوات من المحاولات التي انتهت بالفشل بسبب الرفض الإنتاجي والعديد من التحديات التي واجهتها مادونا في رحلة تقديم قصة حياتها على الشاشة. قصة حياة مادونا على الشاشة أخيراً ويبدو أن حلم مادونا بتحويل قصة حياتها إلى عمل فني اقترب من التحقق، وذلك بعد الكشف مؤخراً عن تعاقدها مع منصة "نتفليكس"، من أجل تقديم مسلسل عن قصة حياتها، وذكرت العديد من التقارير مؤخراً أن مادونا استقرت على تقديم قصة حياتها في مسلسل قصير مع المخرج شون ليفي على نتفليكس، وذكرت التقارير أيضاً أن المشروع لا يزال في مراحله الأولية، لذلك لم ترد أي أخبار حتى الآن عن العنوان أو طاقم العمل أو عدد الحلقات. مادونا وستعمل النجمة مادونا في المسلسل مع المخرج شون ليفي، مؤسس شركة 21 Laps Entertainment، استوديو الأفلام والتلفزيون المسؤول عن إنتاج أفلام Stranger Things وDeadpool & Wolverine وNight at the Museum وغيرها، وكشف موقع "ديدلاين" مؤخراً أنه لا علاقة للمسلسل القصير بفيلم مادونا الذي كانت تحضر له في السنوات الأخيرة، والذي واجه العديد من الأزمات والتحديات الإنتاجية والتي تسببت في توقفه. النجمة مادونا رحلة مادونا الصعبة في تحويل قصة حياتها لعمل فني وخاضت مادونا رحلة إنتاجية صعبة في تحويل قصة حياتها إلى عمل فني، والتي بدأت لأول مرة في عام 2020، حين أعلنت نيتها عمل فيلم سينمائي عن قصة حياتها، وكان العمل من تأليفها وإخراجها، ولكن العمل توقف بسبب الرفض الإنتاجي للفكرة التي قدمتها مادونا للمنتجين، وكشفت إنها قضت فترة طويلة وهي تستمع إلى المنتجين والوكلاء وهم يخبرونها عن أسباب رفض إنتاج فيلمها بعد أربع سنوات من العمل على المشروع، وعملت في البداية مع كاتب السيناريو الحائز على جائزة الأوسكار ديابلو كودي. مادونا وقالت مادونا في رسالة لها وقتها: "أدركت أن كل شيء في حياتي سيواجه تحديات، ليست أمورًا سهلة بالنسبة لي، أعتقد أنني يجب أن أكون ممتنة، هذا يُجبرني على التفكير خارج الصندوق، لم تكن حياتي طبيعية، لا أستطيع القيام بهذا بالطريقة العادية"، وقالت مادونا أن المنتجين أرادوا منها تقليص حجم المشروع، والتفكير في نطاق أصغر فيما يتعلق بالمشروع، الذي يُقال إنه يمتد من بدايات مسيرتها المهنية في مدينة نيويورك حتى صعودها إلى الشهرة خلال أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، ولكن مادونا رفضت هذه الاقتراحات قائلة: "لا يمكننا أن نُقلص من أنفسنا ونُصغرها، إذا رغبتِ بشدة في شيء ما في الحياة، فسيتآمر الكون كله ليساعدكِ على الحصول عليه". جوليا غارنر ووجهت وقتها مادونا رسالة للجمهور حول طبيعة العمل الجديد وقالت: "هل أحوّل قصة حياتي إلى مسلسل أم فيلم روائي طويل؟فكّروا قبل أن تُجيبوا"، وذلك قبل أن تتوقف مادونا عن الفيلم الذي كان من المقرر عرضه آنذاك عبر يونيفرسال، بسبب انشغالها بجولتها الغنائية في 2023، وكان وقتها من المقرر أن تقدم النجمة جوليا غارنر شخصية مادونا في العمل، وذلك بعد فترة تدريب شاقة على الرقص والغناء من أجل تجسيد شخصيتها، ومن المتوقع أن تعود جوليا غارنر إلى تقديم شخصية مادونا في المسلسل الجديد أيضاً. مادونا ماذا ستقدم مادونا في مسلسلها الجديد عن قصة حياتها؟ وتحدثت مادونا في وقت سابق عن الأفكار والأشياء التي تريد مشاركتها مع الجمهور في العمل الفني عن قصة حياتها، وقالت في رسالة لها : "أريد أن أنقل الرحلة المذهلة التي قادتني إليها الحياة كفنانة، وموسيقية، وراقصة.. كإنسانة تحاول شق طريقها في هذا العالم.. سيبقى محور هذا الفيلم دائمًا الموسيقى. الموسيقى هي التي دفعتني للاستمرار، والفن هو الذي أبقاني على قيد الحياة.. هناك العديد من القصص الملهمة التي لم تُروَ بعد، ومن أفضل مني لسردها؟ من الضروري أن أشارك رحلة حياتي المتقلبة بصوتي ورؤيتي". النجمة مادونا وقدمت مادونا في حياتها العديد من الأعمال الوثائقية عنها، حيث نفذت مادونا الفكرة سابقاً في عام 1991 من خلال فيلمها الوثائقي "Truth or Dare"، والذي كان عن جولتها بنفس العنوان وقتها، بالإضافة إلى فيلم وثائقي آخر بعنوان "أن تصبح مادونا"، ولكن الجديد هذه المرة أن مادونا كانت تفكر في عمل فيلم سينمائي كامل عن حياتها ومسيرتها، رغم تعطل الفكرة في السنوات الأخيرة، قبل الكشف عن تحويل المشروع إلى مسلسل قصير على منصة "نتفليكس"، ومن المتوقع أن يرصد المسلسل قصة صعود مادونا وأبرز محطات حياتها، وأسرار تربعها على قمة موسيقى البوب لما يقارب 40 عاما من مسيرتها الفنية. الصور من حساب مادونا على انستقرام.

جيل جديد يصنع الفرق.. نجمات يأخذن فرصتهن ويقدمن أدوارًا بارزة على الشاشة الخليجية
جيل جديد يصنع الفرق.. نجمات يأخذن فرصتهن ويقدمن أدوارًا بارزة على الشاشة الخليجية

مجلة هي

timeمنذ 16 ساعات

  • مجلة هي

جيل جديد يصنع الفرق.. نجمات يأخذن فرصتهن ويقدمن أدوارًا بارزة على الشاشة الخليجية

شهدت السينما والدراما الخليجية على مدار الفترة السابقة، تسليط الضوء على مواهب عدد من النجمات اللواتي نجحن بجدارة في تطوير أنفسهن وتقديم جوانب مختلفة من مواهبهن الاستثنائية أمام جمهورهن بشكل لافت ومميز، ليصبحن حديث الجمهور بأدائهن وقدراتهن التمثيلية ويصنعن فرقًا في الأعمال التي يقدمونها، كما أنهن يعتبرن بمثابة جيل جديد ومختلف عمن سبقوهن سواء من ناحية التفكير أو عوامل اختيار أعمالهن، فدعونا نسلط الضوء على أبرز هؤلاء النجمات. ميلا الزهراني النجمة السعودية ميلا الزهراني نجحت في إثبات موهبتها التمثيلية المميزة بجدارة خلال السنوات القليلة الماضية، حيث قدمت عدة أعمال فنية نالت استحسان الجمهور وحققت أعلى نسبة مشاهدة، ومن بين أحدث تلك الأعمال مسلسل "فضة" الذي عرض مؤخرًا ودارت أحداثه حول شخصية فضة التي تقضي حياتها مع زوجة أب قاسية، وأب عاجز لا ينطق ولا يتحرك، يسمع ويرى عذاب ابنته دون رد الظلم عنها، ومن حولها ثلاث أخوات يذِقنها الظلم وجرح المشاعر، وعندما تكبر (فضة) يلوح لها نور الأمل في (ثامر)، الجار الحنون الذي عاش نفس مأساتها، وشارك في بطولة المسلسل كل من عبير أحمد وأمل محمد وزهراء دهراب وغيرهم. بالإضافة إلى هذا المسلسل فإن ميلا الزهراني قدمت كذلك فيلم "هوبال" الذي لفتت الأنظار بدورها فيه، ودارت أحداثه حول عائلة سعودية تتبع تعليمات صارمة من جدهم بالبقاء في الصحراء خلال أوائل التسعينيات، فتتوالى سلسلة من الأحداث التي تهز أساس الأسرة ويجدونها في صراع بين الحياة والموت، ونال الفيلم عدة جوائز مميزة، كما شاركت في عدة مسلسلات ناجحة مسبقًا ولفتت من خلالها الأنظار مثل "الخطة ب" و"دفعة لندن" وغيرها من الأعمال المميزة. ومن المعروف أن ميلا الزهراني ممثلة وعارضة أزياء سعودية، وُلدت في 22 أبريل عام 1988، وشاركت في عدة أعمال فنية، مثل الجزء الأول من مسلسل (بنات الملاكمة) عام 2019، ومسلسل (ضحايا حلال) عام 2020. ميلا الزهراني فاطمة البنوي النجمة السعودي فاطمة البنوي بجانب تميزها في الإخراج وإبداعها في التمثيل داخل وخارج وطنها السعودية؛ نجحت في تقديم عدة أدوار على شاشة السينما السعودية خطفت الأنظار مؤخرًا، من بينها فيلم "الهامور ح.ع" الذي حقق نجاحًا كبيرًا على المستوى الفني وعلى مستوى الإيرادات كذلك، ودارت أحداث الفيلم حول تمكن حارس أمن من جمع ثروة ضخمة عن طريق النصب واتباع أساليب ملتوية، ويقنع البعض باستثمار أموالهم برفقته مع وعد بالحصول على ربح سريع، ولكن سرعان ما تنقلب الأحداث، وقدمت فاطمة شخصية جيهان كما شاركت في بطولة فيلم بسمة الذي دارت أحداثه حول فتاة بعد عودتها من دراستها بالولايات المتحدة الأمريكية إلى (جدة) مسقط رأسها، تكتشف العديد من الأسرار التي أخفتها عائلتها، والمتعلقة بمرض والدها العقلي، فتسعى بشتى الطرق لمساعدته قبل فوات الآوان، وهو الدور الذي أشاد به جمهور فاطمة البنوي. فاطمة البنوي، ممثلة ومؤلفة سعودية، حصلت على ماجستير في الدراسات الدينيّة متخصّصة في العالم الإسلامي من جامعة هارفارد بينما حصلت على بكالوريوس في علم النفس من جامعة عفّت بالمملكة السعودية، وشاركت بالتمثيل في فيلم (بركة يقابل بركة)، وشاركت بالتمثيل والتأليف في مسلسل (الشك). فاطمة البنوي أضوى فهد الفنانة السعودية أضوى فهد نجحت في خطف الأنظار مؤخرًا بعدة أدوار سينمائية ودرامية على الشاشة الخليجية، تنوع أدائها فيها، ومن بين تلك الأدوار مسلسل "الزافر" الذي حقق نجاحًا استثنائيًا عند عرضه مؤخرًا، فهو مسلسل تاريخي تراثي، يحكي عن عادات وتقاليد وحياة العوائل والأُسر في جنوب المملكة العربية السعودية، حيث يحيى الذي يعمل مزارع بسيط في أرض أبو جمعان، ويجد نفسه وسط صراعات عدة تخلق الفوضى والكراهية، وقدمت أضوى شخصية علوة بنت شبنان. كما شاركت في مسلسل "الوعد" الذي تدور أحداثه في إطار تاريخي، حيث يتناول المسلسل قصة مستوحاة من السيرة الهلالية، تدور الأحداث بين عامي 1149 و1185 من الميلاد، في تونس، والمعركة الكبرى بين (أبو زيد الهلالي)، ووالده (رزق بن نايل)، على مدى سبع ليالٍ، وقدمت أضوى في المسلسل شخصية شيحة. وأضوى فهد ممثلة سعودية بدأت مسيرتها عارضةً وممثلة إعلانات، واستمرت في عملها، إضافة إلى التزامها بدروس التدريب والتمثيل، وشاركت في الفيلم السعودي 'حد الطار'، الذي فاز بجائزتين في الدورة الـ 42 لمهرجان القاهرة السينمائي. اضوى فهد سمية رضا أما سمية رضا فقد تألقت في أكثر من عمل فني مؤخرا على الشاشة الخليجية ومن بين تلك الأعمال مسلسل "المسار" الذي قدمت خلاله شخصية لمياء، ودارت أحداث المسلسل حول مواجهة عائلة مجموعة من التحديات والمشاكل، حيث توأمان متطابقان، يموت أحدهما خلال لقاء ومواجهة أثناء خلاف بينهما، فتثار الشكوك حول مَن منهما له مصلحة بقتل الآخر، والعيش باسمه ومكانه، في بيئة مختلفة عنه تمامًا. كما شاركت في بطولة مسلسل "هزاع" الذي قدمت فيه شخصية هدى، ودارت أحداثه في إطار كوميدي درامي، حيث يتناول المسلسل قصة اللص هزاع الذي يتم تعيينه في وظيفة طبيب نفسي عن طريق الخطأ، ويبدأ هزاع في علاج المرضى بالخداع ويكتسب شعبية كبيرة، حتى يجد أن ماضيه يطارده ويصل لباب عيادته. وسمية رضا ممثلة سعودية دخلت التمثيل بالصدفة عن طريق المخرج السعودي علي السمين، والذي أنشأ ورش للتدريب في مجال التمثيل وتم ترشيحها لدور في إحدى مسلسلاته، مسلسل بشر. شاركت في بعض الأعمال الفنية، وكان من أبرزها مسلسل بنات الملاكمة بالجزء الثاني ومسلسل حارس الجبل سمية رضا ليالي دهراب الممثلة الكويتية ليالي دهراب من بين النجمات النشيطات للغاية مؤخرا ونجحت في إثبات موهبتها التمثيلية من خلال عدة مسلسلات خليجية ناجحة كان من أحدثها مسلسل "بيت حمولة" الذي جسدت خلاله شخصية طيبة ودارت أحداثه حول أم أرملة تتلاعب بحياة أولادها وأزواجهم، مما يثير صراعات حول التقاليد والرغبات الشخصية، وكل ذلك باسم حبها الخانق لهم. كما قدمت شخصية أنوار في مسلسل "يس عبد الملك" الذي دارت أحداثه في إطار من الدراما الاجتماعية، حول شخصية (يس عبد الملك) وعائلته، التي يمر معها بأحداث مختلفة، حيث تنكشف أسرار عديدة عن حياته الخفية. ليالي دهراب ممثلة كويتية، من مواليد 9 أبريل عام 1996، بالكويت. وحصلت على شهادة الثانوية العامة، ثم قررت ان تتجه للتمثيل. ومن أشهر أعمالها، مسلسل محطة انتظار في عام 2018، ومسلسل عشاق رغم الطلاق في عام 2019، ومسلسل دفعة بيروت في عام 2020، ومسلسل الكون في كفة في عام 2020. ليالي دهراب حلا الترك النجمة البحرينية الشابة حلا الترك من بين النجمات الشابات اللواتي تألقن مؤخرًا في مجال التمثيل، وذلك بجانب تميزها في الغناء، حيث قدمت حلا عدة مسرحيات وأفلام أثبتت من خلالها موهبتها الفنية المميزة، حيث أبرز تلك الأفلام هو فيلم "سكر" بجزئيه، الذي عرض عبر منصة شاهد مؤخرًا، ودارت أحداث الجزء الأول في إطار موسيقيّ وعائلي، تدور الأحداث داخل ملجأ للأيتام، حول فتاة صغيرة تُدعى (سكّر) تعيش رفقة مجموعة كبيرة من الأطفال، حيث تدير الملجأ سيدة غليظة وتابع لها ذو نوايا سيئة. فيما دارت أحداث الجزء الثاني من الفيلم عندما تصاب المدينة بأكملها بمرض جدري الماء بما في ذلك أطفال ملجأ الأيتام والعاملين فيه، يبذلون قصارى جهدهم للبحث عن علاج بمساعدة طبيب يحاول تطوير لقاح ضد المرض وساحر يدَّعي أنه يمكنه علاجهم، كما تحاول (سُكَّر) بمساعدة أصدقائها إنقاذ حيوانات السيرك التي تتعرض للقسوة وسوء المعاملة، وتتوالى الأحداث. وحلا الترك هي مغنية وممثلة بحرينية، ولدت في 15 مايو عام 2002. بدأ ظهورها في برنامج "ستار صغار" في عام 2009، ونالت شهرة واسعة بعد مشاركتها في برنامج "للعرب مواهب". ورغم أنها لم تفز، إلا أن الجميع أعجب بصوتها القوي بنسبة عمرها الصغير، تجيد الغناء بعدة لغات منها التركية والهندية والفرنسية. حلا الترك الصور من حسابات النجمات المذكورات عل انستجرام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store