
أزنو قام بزيارة للقنيطرة قبل إستئناف التداريب مع بايرن ميونيخ
قام الدولي المغربي آدم أزنو بزيارة لمدينة القنيطرة قبل مباشرة التداريب مع بايرن مينونيخ إستعدادا للمشاركة مع الفريق البافاري في نهائيات كأس العالم للأندية، بعدما منحه المدرب وليد الركراكي الضوء الأخضر كي يحضر في الملاعب الأمريكية مع بايرن.
وبعد نهاية موسمه كمعار مع بلد الوليد الإسباني إلتقط أزنو الأنفاس في مدينة القنيطرة، على أمل أن يعود متألقا لبايرن ميونيخ ويجد لنفسه مكانا مع الفريق الألماني من أجل ضمان التواجد بنهائيات كأس أفريقيا للأمم بالمغرب نهاية السنة الجارية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 2 ساعات
- عبّر
كلمة 'براهش' تضع وليد الركراكي في مرمى الانتقادات: هل أخطأ مدرب المنتخب في حق الجماهير؟
أشعلت تصريحات مدرب المنتخب الوطني المغربي ، وليد الركراكي، خلال الندوة الصحفية التي أعلن فيها عن لائحة 'أسود الأطلس' المستدعاة للمعسكر المقبل، موجةً من الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما استخدم تعبيرًا اعتُبر مسيئًا في حق فئة من الجماهير المنتقدة لاختياراته الفنية. 'برهوش' وليد الركراكي … الكلمة التي فجّرت الجدل خلال حديثه عن الانتقادات التي تطاله باستمرار عبر وسائل التواصل الاجتماعي، توقف الركراكي عند كلمة 'برهوش'، وقال مستفسرًا بنبرة تساؤلية: 'حتى نتوما كاتعيشو هاد المشاكيل ديال لي ريزو سوسيو… ملي واحد… جالي دير آن تيرم… عارف غيتقلقو لا گولت برهوش، نو؟' ورغم تداركه السريع للموقف عبر استبدال المصطلح بكلمة 'مبتدئ'، بعد تنبيه بعض الحاضرين، إلا أن الطريقة التي طرح بها الكلمة جعلت كثيرين يعتبرونها مقصودة، وتعكس نظرة متعالية تجاه فئة من المتابعين، خصوصًا الشباب الذين ينشطون على منصات التواصل. ضيق صدر أم انفعال لحظي؟ تصريحات الركراكي أثارت انتقادات لاذعة، خصوصًا من جمهور يعتقد أن مدرب المنتخب الوطني، بحكم موقعه التمثيلي، مطالب بالتحلي بالرزانة والانفتاح على النقد، لا سيما وأنه يُدرب منتخبا وطنيا يعكس تطلعات 40 مليون مغربي، وليس فريقًا خاصًا. ورأى عدد من المتابعين أن محاولة 'تمرير' مصطلح من قبيل 'براهش' حتى ولو بطريقة غير مباشرة، يعكس ضيق صدر واضح من المدرب تجاه الانتقادات، في وقت يُفترض فيه أن يتعامل مع الرأي العام بصدر رحب، وأن يفرق بين النقد البناء والتجريح. وليد الركراكي تحت الضغط المتزايد تأتي هذه التصريحات في سياق حساس، حيث يستعد أسود الأطلس لمواجهتي تونس والبنين ضمن الاستعدادات لبطولة كأس إفريقيا للأمم 2025، في ظل تزايد التساؤلات حول خيارات الركراكي الفنية، وغياب بعض الأسماء المؤثرة عن اللائحة، ما جعل المدرب تحت ضغط جماهيري وإعلامي غير مسبوق. ويرى البعض أن هذه الضغوط قد تكون السبب الحقيقي وراء ما وصفوه بـ'الانزلاق اللفظي'، لكنها لا تبرر – وفق تعبيرهم – اللجوء إلى مصطلحات قدحية تمس فئة واسعة من الشباب المغربي، خصوصًا أولئك الذين يعتبرون أنفسهم شركاء في متابعة الشأن الكروي وتحليله. لغة المدرب في الميزان في عالم كرة القدم الحديثة، تصريحات المدربين لا تقل أهمية عن خططهم التكتيكية، إذ تشكل جزءًا من التواصل مع الجماهير والإعلام، وتُعد معيارًا للحُكم على مدى وعيهم بأدوارهم القيادية. وفي هذا السياق، يقول مراقبون إن على الركراكي أن يعيد النظر في طريقة تفاعله مع الأسئلة والانتقادات، ويبتعد عن أي تعبير قد يُفهم على أنه تقليل من احترام الجماهير أو من مشروعية آرائها، خاصة أن النقد — مهما كان قاسيًا — يظل جزءًا من اللعبة. تصريح عابر أم مؤشر مقلق؟ رغم محاولته التراجع عن الكلمة، إلا أن تصريح الركراكي فتح باب نقاش واسع حول علاقة المدرب بجماهير المنتخب، وما إن كان فعلاً يتحمل النقد بروح رياضية، أم أنه يراه تهديدًا لصورته. فهل كان استخدام تعبير 'براهش' مجرد زلة لسان في لحظة انفعال؟ أم أنه يعكس موقفًا ضمنيًا من جمهور مواقع التواصل الذين باتوا يشكلون سلطة نقدية موازية يصعب تجاهلها في المشهد الرياضي الحديث؟


LE12
منذ 8 ساعات
- LE12
مونديال 2030: الغش، التسول، وغياب الوعي البيئي.. صورة المغرب على المحك
في استطلاع رأي أجراه المركز المغربي للمواطنة، برزت العديد من الهواجس المرتبطة بالسلوك المدني للمغاربة، في وقتٍ تستعد فيه البلاد لاستضافة نهائيات كأس العالم 2030. جمال بورفيسي أفاد 77 في المائة من المشاركين في الاستطلاع بأن التسول في الأماكن السياحية والملاعب، سواء كان عشوائيًا أو منظمًا، يؤثر سلبًا على راحة الزوار، فيما اعتبر 73.6 في المائة أن غياب المرافق الأساسية، مثل المراحيض العمومية النظيفة في المناطق السياحية والرياضية، 'يشوّه صورة البنية التحتية' الموجهة للزوار. ورأى 84.8 في المائة من المستجوبين أن كما اعتبر 83.1 في المائة من المشاركين، الذين بلغ عددهم 1173 مغربيًا من مختلف الأعمار والجهات، أن الغش في المعاملات التجارية يُعد ظاهرة شائعة، في حين قال 13.5 في المائة فقط إن هذه الظاهرة غير منتشرة. وفي السياق ذاته، عبّر 81.7 في المائة عن قلقهم من السلوك المرتبط بإلقاء النفايات وعدم احترام نظافة الفضاءات العامة، لما له من تأثير سلبي على النظافة والصورة البيئية للمدن. أما بخصوص قطاع سيارات الأجرة، فأبدى 73 في المائة من المشاركين انزعاجهم من ممارسات سائقي الطاكسيات، من قبيل رفض تشغيل العداد، وفرض أسعار غير قانونية، وانتقاء الزبائن أو رفض نقل السياح. كما نبّه 71.7 في المائة إلى أن ضعف مستوى الخدمات الصحية، خاصة في حالات الاستعجال، يعكس قصورًا في الجاهزية لاستضافة هذا الحدث العالمي. وحول توقعات تأثير تنظيم مونديال 2030 على سلوك المواطنين، عبّر 36.7 في المائة عن اعتقادهم بأن هذا التأثير سيكون محدودًا، بينما رأى 32.9 في المائة أنه لن يكون هناك أي تأثير مباشر على سلوك المغاربة. وفي ما يتعلق بالسلوك البيئي، كشفت نتائج الاستطلاع أن 73.5 في المائة من المستجوبين غير راضين عن التزام المواطنين بالمحافظة على نظافة الفضاءات العامة، في حين اعتبر 22.4 في المائة أن مستوى الالتزام متوسط، مقابل 4 في المائة فقط عبروا عن رضاهم الكامل بهذا الخصوص.


الألباب
منذ 12 ساعات
- الألباب
جدول مباريات المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم لأقل من 20 سنة
الألباب المغربية/ مصطفى طه كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، أمس الجمعة 30 ماي الجاري، عن جدول مباريات نهائيات كأس العالم لأقل من 20 سنة، التي ستحتضنها الشيلي في الفترة ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر المقبلين. وسيقص المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة شريط مبارياته ضمن المجموعة الثالثة بمواجهة نظيره الإسباني يوم 28 شتنبر بالعاصمة سانتياغو، قبل أن يلاقي منتخب البرازيل في الأول من أكتوبر في المدينة ذاتها، على أن ينتقل بعدها إلى فالبارايسو لمنازلة منتخب المكسيك في الرابع من الشهر ذاته. وستجرى مباريات هذه التظاهرة الكروية العالمية، التي توجت الأوروغواي بلقب نسختها الأخيرة سنة 2023، في مدن رانكاغوا وتالكا أيضا، بمشاركة 24 منتخبا. وتضم المجموعة الأولى منتخبات الشيلي، ونيوزيلندا، واليابان، ومصر، في حين تألفت المجموعة الثانية من كوريا الجنوبية، وأوكرانيا، والباراغواي وبنما. أما المجموعة الرابعة، فتشمل كلا من إيطاليا، وأستراليا، وكوبا، والأرجنتين، بينما تتكون المجموعة الخامسة من الولايات المتحدة، وكاليدونيا الجديدة، وفرنسا، وجنوب إفريقيا. وبخصوص المجموعة السادسة، فهي تجمع منتخبات كولومبيا، والسعودية، والنرويج، ونيجيريا. وقد أوقعت قرعة البطولة أشبال الأطلس في ما وصفه النجم الأرجنتيني السابق، خوان بابلو سورين، بـ'مجموعة الموت'، إلى جانب البرازيل، حامل اللقب خمس مرات في هذه الفئة. وقال المدافع الأيسر السابق، الذي قاد منتخب بلاده للتتويج بكأس العالم لأقل من 20 سنة في 1995، خلال مشاركته في حفل سحب القرعة الذي أقيم، أمس الخميس، بمدينة سانتياغو 'أتوقع بطولة مثيرة. المجموعات متوازنة بشكل عام، وإن كان من المعتاد أن تضم إحداها منافسين أكثر قوة، ويبدو أن هذا ينطبق على المجموعة الثالثة'. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم قد أعلن عن انطلاق عملية بيع تذاكر مباريات هذه النسخة من المونديال، ابتداء من الساعة الخامسة من مساء اليوم الجمعة، بالتوقيت المحلي. يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة ضمن تأهله إلى مونديال الشيلي بعد بلوغه نصف نهائي كأس أمم إفريقيا التي أقيمت بمصر، قبل أن يتعثر في النهائي أمام منتخب جنوب إفريقيا.