56 مليون سيارة كهربائية حول العالم
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
مكيف السيارة يعاني خلال الصيف؟.. جرّب هذه النصائح
يساعد تبريد المقصورة الداخلية للسيارة خلال فصل الصيف على الشعور بالراحة أثناء القيادة؛ ما يرفع درجة السلامة والأمان في ظل الحرارة الشديدة. وأوردت مجلة السيارات «أوتو جاتسيته» أنه كلما قل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، انخفض التحميل على مكيف الهواء، ولذلك ينبغي صف السيارة للانتظار في الظل سواء كان ذلك في المرآب أو تحت الأشجار أو أسفل مظلة لحماية السيارة من التعرض لأشعة الشمس المباشرة. وإذا لم تتوافر أماكن مظللة لإيقاف السيارة، ففي هذه الحالة يمكن استعمال أفلام الحماية من الشمس أو الستائر، التي يتم تركيبها على الزجاج الأمامي والنوافذ الجانبية، علاوة على أن المناشف ذات الألوان الفاتحة، والتي يتم وضعها على المقاعد الجلدية والمقود ولوحة القيادة، تعمل على عكس الضوء والحرارة، ما يحد من تراكم السخونة بداخل مقصورة السيارة. وأشارت المجلة الألمانية إلى أن تعرض السيارة لأشعة الشمس المباشرة قد يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة بمقصورة السيارة إلى أكثر من 70 درجة مئوية، ولذلك يجب فتح جميع النوافذ قبل ركوب السيارة لإخراج الهواء الساخن بسرعة، وتتيح بعض موديلات السيارات القيام بهذه الخطوة بضغطة زر واحدة على الريموت كنترول، ويمكن التحقق من هذه الوظيفة من خلال الاطلاع على دليل تشغيل السيارة. وبمجرد تصريف الهواء الساخن من مقصورة السيارة فإنه يجب غلق النوافذ والأبواب مرة أخرى، وإذا كانت الحرارة لا تزال مرتفعة بداخل السيارة فإن مكيف الهواء سيتحمل المزيد من الجهد. وفي البداية يجب ضبط المروحة على وضع تدوير الهواء، والذي يظهر في السيارة برمز سهم دائري، ويعمل هذا الوضع على منع دخول الحرارة الخارجية، ومع ذلك من الأفضل التحول بعد فترة من الوقت إلى وضع دخول الهواء النقي لضمان وجود كمية كافية من الأكسجين بمقصورة السيارة. وبالنسبة للسيارات المزودة بمكيف هواء يدوي فإنه من الأفضل ضبط درجة الحرارة على أدنى درجة مع بداية الرحلة، ولكن هذا الوضع يستمر لفترة قصيرة فقط، لضمان التبريد السريع، أما الموديلات المزودة بمكيف هواء أوتوماتيكي فإن هذه العملية تتم بشكل تلقائي. علاوة على أنه يجب ضبط فتحات التهوية بالسيارة بحيث لا يتم توجيه تيار الهواء نحو العينين أو الرقبة مباشرة، كما أنه لا ينبغي وجود فارق كبير بين درجة الحرارة الخارجية ودرجة الحرارة بمقصورة السيارة. وعند ضبط درجة الحرارة على قيمة منخفضة للغاية في مقصورة السيارة فقد يتعرض قائد السيارة لمشكلات صحية مثل نزلات البرد، وينصح الخبراء بألا يتجاوز الفرق بين درجة الحرارة الخارجية ودرجة الحرارة بمقصورة السيارة ست درجات مئوية. وإذا رغب قائد السيارة في تبريد أكثر، فيمكنه زيادة سرعة المروحة؛ حيث تعمل حركة الهواء على وجود تأثير تبريد منعش. وفي حالة وجود رائحة عفن داخل مقصورة السيارة بدلاً من رائحة الهواء النقي، فإن ذلك يرجع إلى عدم صيانة مكيف الهواء بدرجة كافية؛ إذ تساعد الصيانة المنتظمة واستبدال فلتر مقصورة السيارة على منع نمو البكتيريا، التي تؤدي إلى ظهور رائحة العفن. ولضمان استمرار عمل نظام التبريد بصورة سليمة، فإنه يجب تشغيل مكيف الهواء لمدة 10 دقائق في الأسبوع على الأقل، حتى خارج أشهر الصيف.
صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- صحيفة الخليج
مديرون لـ «لخليج»: تقنيات ذكية تنعش تأجير السيارات الفارهة في الإمارات
يشهد الطلب على السيارات الفاخرة في سوق التأجير بالإمارات، إقبالاً لافتاً من السياح والسكان، ما يدفعنا للغوص في طبيعة هذا السوق وآفاقه المستقبلية، لا سيما مع دخول التكنولوجيا الحديثة وخيارات الطاقة البديلة على خط المنافسة. ومع ارتفاع سقف توقعات العملاء، يصبح من الضروري فهم ما الذي يدفعهم لاختيار سيارات بمواصفات عالية، وما مدى تأثير الابتكار التقني والتصميم على قراراتهم؟ قال مسؤولون في قطاع تأجير السيارات الفارهة ل«لخليج»، إنه في الوقت الذي تشهد فيه دولة الإمارات نمواً متسارعاً في السياحة الراقية، فإن هذا السوق أصبح واحداً من أكثر القطاعات تنافسية في الدولة. وأشاروا إلى أن العروض التنافسية التي تقدمها شركات التأجير، وتطور البنية التحتية، وندرة طرز السيارات المتوفرة، تُعد من أبرز عوامل الجذب. وكشف هؤلاء، أن كلفة تأجير السيارات الفارهة في دبي، تراوح بين 300 و20 ألف درهم يومياً للسيارات النادرة جداً (الهايبر)، حسب طراز السيارة، لافتين إلى أن فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، هي الأكثر طلباً والأعلى سعراً على مدار العام. وأنه لوحظ مؤخّراً إقبال لافت على استئجار السيارات الكهربائية الفاخرة من فئة الشباب، لشغفهم بالتكنولوجيا والسيارات الذكية. ونصح خبراء، المستأجرين بالحرص على مقارنة الأسعار بين الشركات، وقراءة الشروط والأحكام بعناية، إلى جانب فحص أنظمة السيارة مثل الوقوف والملاحة، لضمان تجربة سلسة وآمنة عند استئجار سيارة فاخرة. يقول إبراهيم أبو ذكرى، الخبير في قطاع السيارات، إن الباقات والعروض التنافسية التي تقدمها شركات التأجير في الدولة، وتطور البنية التحتية في الدولة، وندرة طرز السيارات المتوفرة، تُعد من أبرز عوامل الجذب، مدفوعة بحملات إعلانية رقمية احترافية، تسهم في الترويج لهذا القطاع. لافتاً إلى أن العديد من الزوار يفضّلون استئجار سيارات فاخرة، لتجربة طرز غير متاحة في بلدانهم، أو رغبة في التميّز والاستعراض، خصوصاً عشاق السرعة والمنافسة، وهو ما تلبّيه المكاتب من خلال باقات وخدمات مخصصة. كهربائية وتقليدية ويضيف أبو ذكرى، أن هناك إقبالاً لافتاً على السيارات الكهربائية الفاخرة في السوق الإماراتية. مشيراً إلى أن الجيل الشاب يفضّل هذا النوع من المركبات لشغفه بالتكنولوجيا والسيارات الذكية. وتابع: «في الوقت ذاته، لا تزال السيارات التقليدية تحظى بجمهور من محبي الأداء الكلاسيكي وأصوات المحركات، ما يعزز التوقعات باستمرار الطلب على كلتا الفئتين مستقبلاً». يقول أنوديب راغوثامان، رئيس قسم المبيعات والتسويق في شركة دولار لتأجير السيارات، إن أسعار تأجير السيارات الفارهة في دبي، تراوح بين 1,000 و15,000 درهم يومياً حسب الطراز، كسيارات السيدان، والسيارات الرياضية، وسيارات «السوبر»، ويضيف أن أسعار الطرز النادرة، تصل إلى أكثر من 20 ألف درهم يومياً في بعض الحالات. ويشير إلى أن الطلب على السيارات الفاخرة يتركز من السيّاح على مدار الموسم، خاصة القادمين من أوروبا والخليج وآسيا، بينما يستخدمها المقيمون غالباً في المناسبات، أو ضمن باقات طويلة الأمد. مضيفاً أن الوجهات المفضلة للمستأجرين تشمل شارع الشيخ زايد، نخلة جميرا، ووسط دبي، وجبل جيس، حيث يجمع السائقون بين الأداء العالي والمناظر الخلابة. باقات متنوعة يرى راغوثامان، أن باقات الإيجار الأسبوعية والشهرية التي تقدمها الشركات، يمكن أن تؤدي إلى تقليل متوسط الكلفة اليومية، بنسبة تراوح بين 20% و40%، وأنها تلعب دوراً في إقبال المستأجرين وإنعاش السوق على مدار العام. ويضيف: «عدة شركات -ومن ضمنها شركتنا- استجابت للطلب المتزايد على السيارات الفاخرة، من خلال توسيع أساطيلها، وتقديم عروض وباقات يومية وشهرية، ومزايا إضافية كالصيانة والتأمين لتناسب الإقامات الممتدة، أو رجال الأعمال، أو المقيمين الذين يبحثون عن مرونة أكبر، ما أسهم في إنعاش هذا السوق». وينصح راغوثامان المستأجرين، بأن يأخذوا بعين الاعتبار الرسوم الإضافية، مثل مبلغ التأمين القابل للاسترداد، وتجاوز الحد الأقصى للكيلومترات، وإعادة التزويد بالوقود، ورسوم المرور، وأن يقرؤوا العقد جيداً. لافتاً إلى أن هذه الرسوم يمكن أن تضيف مئات أو حتى آلاف الدراهم إلى إجمالي الفاتورة. السيارات الرياضية وقال سهيل شوكت، رئيس قطاع التجزئة في شركة «ثريفتي» لتأجير السيارات: «هناك إقبال لافت على فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، فهي الأكثر طلباً والأعلى سعراً على مدار العام. إضافة إلى بعض الطرز الأخرى المميزة العادية». ويشير إلى أنه على الرغم من ذلك، فإن التفضيلات تتأثر بالمواسم، حيث تزداد شعبية السيارات المكشوفة، وكذلك السيارات عالية الأداء، في أشهر الصيف، خصوصاً بين السياح الراغبين في الاستمتاع بالقيادة على سواحل دبي. ويضيف شوكت أن متوسط الأسعار لدى «ثريفتي» يختلف حسب مدة الإيجار وطراز السيارة، حيث تراوح في الفئة الفاخرة ما بين 300 و800 درهم يومياً، مع أسعار تفضيلية للفترات الطويلة. ويتابع: «الأسعار متنوعة، فهناك المرن وهناك الباهظ، ما يحدد السعر هو طراز السيارة، كما أن الشركة إلى جانب عدة شركات أخرى، توفّر عروضاً مغرية، وباقات تأمين، وخدمة مساعدة على الطريق على مدار الساعة». حلول رقمية ويشير شوكت إلى أنه رغم القيمة الكبيرة التي يقدمها سوق تأجير السيارات للعملاء، إلا أن أبرز التحديات التي تواجهه، تكمن في الحفاظ على أسطول متنوع ومحدّث. إضافة إلى أن تأمين مواقع مرئية عالية مثل صالات المطارات، والفنادق الكبرى، والمعالم السياحية، يُشكّل تحدياً آخر بسبب كلفتها المرتفعة وشدة التنافس عليها. ويضيف شوكت: «عوّضت الشركات ذلك بتطوير تجربة رقمية متكاملة، تعزز سهولة الحجز والتفاعل، ونحن في ثريفتي كغيرنا، وفّرنا نظام حجز إلكتروني سهلاً، يتيح مقارنة السيارات واختيار المدة، وإضافة خدمات مثل الملاحة ومقاعد الأطفال، إلى جانب باقات شهرية مرنة، ولتعزيز التجربة أطلقنا كشكاً ذكياً، يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لتسهيل الحجز واستلام السيارة، خلال ساعة إلى ثلاث ساعات فقط.
البيان
منذ 2 أيام
- البيان
«بي واي دي سيل 7» في أسواق الإمارات
طرحت شركة «الفطيم للتنقل الكهربائي» الطراز الجديد من سيارة «بي واي دي سيل 7 دي إم آي» والتي تعتبر سيارة سيدان هجينة بتقنية الشحن المدمج. تُمثّل هذه السيارة نقلة نوعية في قطاع السيارات بفضل ما تحتفي فيه من تناغم فريد بين الابتكار التكنولوجي والتصميم الأنيق والأداء المتفوّق. كما تُعتبر الأكبر حجماً في فئتها، حيث تجمع بكفاءة بين اقتصادية القيادة الكهربائية في التنقلات الحضرية وقدرة محركات البنزين على تلبية احتياجات الرحلات الطويلة، لتخلق تجربة قيادة استثنائية. وتتمثل أبرز مميزات السيارة في الدمج الذكي بين الطاقة النظيفة للاستخدام اليومي والتوفير في استهلاك الوقود أثناء القيادة لمسافات بعيدة. كما أنها تضم بمواصفات فاخرة (مثل أنظمة الترفيه الذكية وتقنيات الأمان المتطورة). ترتقي هذه السيارة بسقف التوقعات للطرازات الكهربائية الهجينة الكهربائي من كونها مجرد حل عملي إلى خيار ملهِم يعكس التطور التكنولوجي والذوق الرفيع. وبالنسبة لنظام الدفع، تأتي السيارة بتقنية Super DMi4.0: وتتمثل في دمج محرك بنزين تيربو سعة 1.5 لتر بقوة 129 حصاناً وعزم دوران 220 نيوتن متر مع محرك كهربائي بقوة 137 حصاناً وعزم دوران 231 نيوتن متر، لإنتاج قوة إجمالية 270 حصاناً مع 3 أوضاع قيادة (اقتصادي، عادي، رياضي). كما تأتي السيارة ببطارية بسعة 17.6 كيلوواط / ساعة تتيح مدى كهربائي يصل إلى 75 كيلومتراً ومدى تشغيل شامل لأكثر من 800 كيلومتر (شحن كامل + تزويد بالوقود). وتتميز السيارة باستهلاك وقود منخفض يصل إلى 6.2 لترات لكل 100 كيلومتر. أما بالنسبة للأداء فإن السيارة تتسارع من 0 إلى 100 كيلومتر في الساعة خلال 7.9 ثوانٍ (الأسرع ضمن فئتها). أما فيما يخص ديناميكيات القيادة، تتضمن السيارة نظام تعليق McPherson مستقل (مزوَّد بخمس نقاط اتصال ميكانيكية) في المحورين الأمامي والخلفي، لتحقيق توازن مثالي بين الدقة في التحكّم بالسيارة والراحة الفائقة أثناء القيادة على مختلف التضاريس. وتحتوي السيارة على العديد من أنظمة الأمان، من حيث نظام وسائد هوائية شامل يضم 13 وسادة هوائية (أمامية، جانبية، ستائرية، وأخرى للركبة). كذلك يوجد نظام DiPilot: يشمل مثبت سرعة تكيّفي، ونظام تنبيه الاصطدام الأمامي، ونظام مراقبة المسار، ومراقبة النقاط العمياء، ونظام المكابح الطارئة التلقائية. أما هيكل السيارة فمصنوع من صلب عالي المقاومة بنسبة 73%. وبالنسبة للتصميم الداخلي والراحة في السيارة، توجد مقصورة فاخرة بمقاعد جلدية فاخرة ومساحة داخلية رحبة وأرضية شبه مستوية. أما بالنسبة للتقنيات المدمجة، توجد شاشة وسائط متعددة قابلة للدوران قياس 15.6 بوصة تدعم «أبل كار بلاي» و«أندرويد أوتو»، ونظام صوتي Dynaudio بـ 12 مكبّر صوت. كما أن الإضاءة الداخلية قابلة للتخصيص بـ 31 لوناً. وبالنسبة للتصميم الخارجي للسيارة، نجد تصميم كوبيه انسيابياً مع شبكة أمامية على شكل أمواج دون إطار، ومصابيح Deep Sea Eye، كما توجد أبواب بمقابض مخفية وإطارات متعددة الأسلاك لتحسين الديناميكية الهوائية. وتتميز السيارة بكفاءة الانسيابية الهوائية، حيث صُمِّمَتْ لتحقيق أعلى انسيابية هوائية مع مقاومةٍ منخفضة للرياح، من خلال ميزاتٍ مثل: مقابض الأبواب المخفية (المُدمجة في الهيكل) وعجلات السبائك المعدنية مُتعدِّدة التشعبات. ونختم بالمواصفات الفنية، حيث تأتي السيارة بطول 4980 ملليمتراً وعرض 1890 ملليمتراً وارتفاع 1495 ملليمتراً، مع قاعدة العجلات 2900 ملليمتر (الأكبر في الفئة). ويتوفر في السيارة باب خلفي كهربائي ذكي عن طريق فتح وغلق الصندوق بلمسة قدم (عند وجود المفتاح على بُعد متر).
