أحدث الأخبار مع #مركبات_كهربائية


المربع نت
منذ 2 أيام
- سيارات
- المربع نت
جميل للسيارات وجيلي أوتو تطلقان سيارات الركاب العاملة بالطاقة الجديدة لأول مرة في إيطاليا
العلامتان الرائدتان تسجلان أول حضور لهما في السوق الإيطالية من خلال توقيع اتفاقية التوزيع. الإطلاق يشمل سيارة جيلي EX5 الكهربائية بالكامل، إلى جانب طراز آخر سوبر هجين قابل للشحن لتلبية الطلب المحلي المتنامي على المركبات الكهربائية المصممة وفق أعلى مستويات الابتكار والجودة. جميل للسيارات تواصل مسيرتها الحافلة وتبني على خبرتها التي تمتد إلى 80 عاماً من التميز في عالم السيارات بصفتها موزعاً ومزوداً لحلول التنقل، بينما تبرز جيلي أوتو كشركة رائدة في مجال القيادة الذكية. جميل للسيارات تفوز باتفاقية التوزيع بعد تنافس مع شركات محلية وعالمية. المربع نت – أعلنت جميل للسيارات، الرائدة في تقديم الحلول في مجال التنقل والشريك المفضل للعديد من أرقى العلامات التجارية للسيارات، عن توقيع اتفاقية توزيع مع جيلي أوتو، المجموعة الرائدة عالمياً في مجال السيارات والمعروفة بالتزامها الراسخ بالابتكار والسلامة، لطرح مركبات العلامة العاملة بالطاقة الجديدة في السوق الإيطالية. وتشكل إيطاليا سوقاً جديداً للطرفين الرائدين في قطاع السيارات. وقد فازت جميل للسيارات باتفاقية التوزيع هذه عبر عملية تنافسية شاركت فيها شركات محلية وعالمية، وذلك بعد مدة قصيرة من فوزها باتفاقية مماثلة في بولندا في شهر أبريل الماضي. أعلنت جميل للسيارات، الرائدة في تقديم الحلول في مجال التنقل والشريك المفضل للعديد من أرقى العلامات التجارية للسيارات، عن توقيع اتفاقية توزيع مع جيلي أوتو، المجموعة الرائدة عالمياً في مجال السيارات والمعروفة بالتزامها الراسخ بالابتكار والسلامة، لطرح مركبات العلامة العاملة بالطاقة الجديدة في السوق الإيطالية. وتشكل إيطاليا سوقاً جديداً للطرفين الرائدين في قطاع السيارات. وقد فازت جميل للسيارات باتفاقية التوزيع هذه عبر عملية تنافسية شاركت فيها شركات محلية وعالمية، وذلك بعد مدة قصيرة من فوزها باتفاقية مماثلة في بولندا في شهر أبريل الماضي. وستطلق جميل للسيارات – إيطاليا رسمياً طرازين بارزين من سيارات جيلي أوتو خلال الربع الأخير من العام الحالي، وهما جيلي EX5، وهي سيارة دفع رباعي(SUV) كهربائية بالكامل من الجيل القادم، وطراز آخر سوبر هجين قابل للشحن. وتتميز سيارات جيلي أوتو بهندستها المعيارية المتطورة، مما يضمن توفير تصميم عصري، وميزات أمان متطورة، وأداء فائق، فضلاً عن تقديم أعلى مستويات الجودة المدعومة بضمان لمدة 6 سنوات. وتهدف جميل للسيارات – إيطاليا إلى بناء شبكة وكلاء احترافية تغطي كافة أنحاء الدولة، لتوفير ما يقارب 100 نقطة بيع وصيانة عند الوصول إلى مرحلة التشغيل الكامل. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال فادي جميل، نائب رئيس مجلس الإدارة، جميل للسيارات: يمثل التوسع إلى إيطاليا، التي تُعدّ إحدى أبرز أسواق السيارات الواعدة في أوروبا، بداية فصل جديد لجميل للسيارات. ويجمع تعاوننا مع جيلي أوتو بين الابتكار والجودة والالتزام المشترك بمستقبل تنقل أكثر استدامة. ومن خلال الفوز بهذه الاتفاقية فإننا نتطلع من خلالها إلى تقديم مستويات جديدة في مجال حلول التنقل الكهربائية للعملاء الإيطاليين، وذلك عبر مركبات متطورة تلبي احتياجاتهم المتنامية، كما إننا نتطلع إلى أن تواصل جميل للسيارات توسعها دولياً كشريك مميز في مجال التنقل. ومن جانبه، قال مو وانغ، نائب رئيس جيلي أوتو العالمية: تُمثل خطوة التوسع نحو إيطاليا خطوة هامة في استراتيجية جيلي أوتو لتعزيز حضورها العالمي. ومن خلال تعاونها الوثيق مع جميل للسيارات، ستواصل جيلي أوتو مهمتها في تقديم حلول تنقل خضراء وذكية ومريحة، تعزّز تجربة المستهلكين. وبدورها، قالت جاسمين وونغ، الرئيس التنفيذي، جميل للسيارات: تأتي هذه الفرصة الاستثنائية في وقت تزداد فيه ديناميكية السوق بفضل التحول الأخضر والتغيرات التكنولوجية السريعة في قطاع السيارات. وتشمل أبرز نقاط القوة لدينا القدرة على الابتكار والاستجابة لرغبات العملاء وتوقع التوجهات المستقبلية، مما يتيح لنا توفير حلول أكثر ابتكاراً واستدامة'. وسيتولى إدارة جميل للسيارات – إيطاليا السيد ماركو سانتوتشي، وهو مسؤول تنفيذي يتميز بخبراته الواسعة التي تمتد لثلاثة عقود في قطاع السيارات في السوق الإيطالية. وشغل سانتوتشي سابقاً مجموعة من المناصب المرموقة في شركات فورد وتويوتا أوروبا، كما تولى منصب الرئيس والمدير التنفيذي في جاكوار ولاند روفر إيطاليا. ويتميز سانتوتشي بصفاته القيادية وخبراته الكبيرة في مجالات المبيعات والتسويق والابتكار وتجربة العملاء، ويحظى بسجل حافل بتعزيز مستويات الأداء ودفع عجلة النمو المستدام. ويعزز فهم سانتوتشي المعمّق للقطاع ونهجه الاستراتيجي مكانته كعنصر رئيسي من أجل تحقيق رسالة جميل للسيارات – إيطاليا. وفي هذا الصدد، قال ماركو سانتوتشي، المدير العام التنفيذي لجميل للسيارات – إيطاليا: نتمتع بكافة الإمكانيات اللازمة لتوفير قيمة حقيقية في السوق بفضل تقنيات جيلي أوتو المتطورة ونهج جميل للسيارات الذي يرتكز على العملاء. وتمثل المرونة والانفتاح على التغيير المفتاحين الأساسيين لتحقيق النجاح في المستقبل وإحداث تأثير إيجابي في السوق ولدى العملاء. جيلي أوتو هي علامة صينية رائدة في تصنيع السيارات والقيادة الذكية، وتملك فروعاً في أكثر من 80 دولة، وبلغت مبيعاتها أكثر من 2.17 مليون مركبة في عام 2024. وتتبنى جيلي أوتو نهجاً قائماً على الابتكار، مدعوماً بقوة عاملة تتخطى 50 ألف موظف يعملون عبر 12 مصنعاً وخمسة مراكز للأبحاث والتطوير التابعة للشركة في كلٍ من هانغتشو، ونينغبو، وغوتنبرغ، وكوفنتري، وفرانكفورت. وفي أحدث إنجازاتها، دشنت الشركة أول نظام تكنولوجي خاص بها تحت مسمى 'الذكاء الاصطناعي للمركبات'. كما حافظت الشركة على تصنيف متقدم باستمرار بصفتها أفضل شركة أداءً في مجال الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات ضمن قطاعها، حيث نالت تصنيف AA على مؤشر مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، وكانت من بين الشركات المدرجة في مؤشر هانغ سنغ لاستدامة الشركات. تمثل إيطاليا مركز الابتكار والتصميم لشركة جيلي أوتو، وذلك بعد إنشاء مركز جيلي للتصميم الابتكاري في مدينة ميلانو عام 2023، الذي يعمل بالتناغم مع شبكة التصميم العالمية التابعة للشركة من أجل تصميم المركبات وتطوير المفاهيم الجديدة. وتلتزم جيلي بترسيخ مكانتها في السوق الإيطالية ورفع الوعي بالعلامة من خلال العديد من الخطوات، بدءاً من التعاون مع نخبة من المصممين الإيطاليين ووصولاً إلى توفير حلول التنقل الكهربائي للعملاء المحليين. وتمثل جميل للسيارات مجموعة من أبرز العلامات التجارية العالمية في قطاعي المركبات التجارية وسيارات الركاب، وتتوزع عملياتها في أكثر من 10 دول في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وآسيا وأستراليا. ويُعد هذا الاتفاق إنجازاً جديداً في مسيرة جميل للسيارات، التي تسعى باستمرار إلى التوسع دولياً وتوظيف الابتكار لبناء مستقبل التنقل.


الشرق للأعمال
منذ 4 أيام
- سيارات
- الشرق للأعمال
أول ارتفاع لتسليمات "تسلا" في الصين منذ بداية العام
حققت "تسلا" أول ارتفاع في تسليمات المركبات من مصنعها في شنغهاي هذا العام، وسط ترجيح بأن صانعة السيارات الأميركية نالت دفعة من تجاوز العقبات التنظيمية المرتبطة بالمزايا المتقدمة لنظام المساعدة في القيادة. سلّمت شركة صنع السيارات 71599 وحدة من المصنع في يونيو، بحسب البيانات الصادرة عن رابطة سيارات الركاب في الصين الأربعاء، والتي لم توضح بالتفصيل المخصص منها للتصدير والسوق المحلية. ويمثل ذلك زيادةً بنسبة 0.8% عن الفترة نفسها من العام الماضي، وارتفاعاً 16% مقارنةً بمايو. نقط تحول مبشرة رغم ذلك، قد يشير الارتفاع الطفيف على أساس سنوي إلى نقطة تحول لرائدة المركبات الكهربائية في الصين، حيث تخوض حرب أسعار شرسة. وأعلنت الحكومة الشهر الماضي عن مبادئ إرشادية جديدة قد تمهد الطريق أمام توسيع استخدام برامج "تسلا" للمساعدة في القيادة الأكثر تقدماً، ما قد يمنح الشركة ميزة تنافسية حاسمة في سوق تولي أهمية متزايدة لتكنولوجيا السيارات الذكية. يظل مصنع "تسلا" في شنغهاي مركز إنتاج أساسي لعملياتها على مستوى العالم، لا سيما بالنسبة للصادرات المتجهة إلى أوروبا، حيث تواجه الشركة صعوبة في الحفاظ على الزخم في ظل المنافسة المحتدمة والمخاوف السياسية. وتوقعت رابطة سيارات الركاب أن إجمالي مبيعات سيارات الطاقة الجديدة إلى الوكلاء في الصين، بما يشمل المركبات الكهربائية بالكامل والسيارات الهجينة القابلة للشحن الخارجي، ارتفع 29% على أساس سنوي إلى 1.26 مليون وحدة في يونيو.


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- سيارات
- الاقتصادية
الصين تستحوذ على نصيب الأسد من سوق السيارات الهجينة في أوروبا
واصلت شركات صناعة السيارات الصينية توسيع حضورها في السوق الأوروبية خلال مايو، حيث استحوذت على أكبر حصة على الإطلاق في مبيعات السيارات الهجينة، إضافة إلى أكبر نصيب من سوق المركبات الكهربائية خلال عشرة أشهر. تجاوزت الشركات المصنعة بقيادة شركة " بي واي دي" (BYD) و"إم جي" (MG) التابعة لشركة "إس أيه أي سي موتور كورب" (SAIC Motor Corp) حصة بلغت 9% في الفئتين معاً، بحسب بيانات صادرة عن شركة الأبحاث المتخصصة في القطاع " داتافورس" (Dataforce). وعند احتساب السيارات المزودة بمحركات الاحتراق الداخلي، تخطت تسجيلات (مبيعات) السيارات الصينية المنشأ في أوروبا نسبة 5% لأول مرة. تضيف هذه الأرقام الأخيرة دليلاً جديداً على أن الشركات الصينية لصناعة السيارات تحقق نجاحاً ملحوظاً في اختراق أحد أكبر أسواق السيارات في العالم. وكانت ستيلا لي، المسؤولة التنفيذية في "BYD"، قد صرّحت خلال يونيو بأن أوروبا هي المنطقة الأهم بالنسبة للشركة الصينية الرائدة في صناعة المركبات الكهربائية. تفوق في البطاريات والبرمجيات جاء الجزء الأكبر من النمو في أوروبا من مبيعات السيارات الكهربائية والهجينة، إذ يستطيع المصنعون الصينيون توظيف قدراتهم المتقدمة في تقنيات البطاريات والبرمجيات. وعادت مبيعات السيارات الكهربائية الصينية إلى مستويات منتصف عام 2024، أي قبل أن يفرض الاتحاد الأوروبي رسوماً جمركية على السيارات الكهربائية المستوردة من الصين. وخلص تحقيق أجرته المفوضية الأوروبية إلى أن الدعم الحكومي الصيني منح شركاتها ميزة غير عادلة. نمو مبيعات السيارات الهجينة أما السيارات الهجينة، التي لا تخضع لهذه الرسوم الجمركية الأوروبية، فحققت زيادة ملحوظة بوتيرة أسرع. ففي مايو 2024، لم تتجاوز حصة الشركات الصينية 1% من السوق. وبعد عام واحد فقط، باتت تستحوذ على 12% من مبيعات السيارات الهجينة القابلة للشحن، و7% من السيارات الهجينة الخفيفة. تعرضت "إم جي" ( MG)، العلامة البريطانية الأصل المتخصصة في السيارات الرياضية، والتابعة حالياً لمجموعة صينية مملوكة للدولة لرسوم جمركية بلغت 45% على مركباتها الكهربائية. واتجهت الشركة إلى التركيز على السيارات الهجينة، وتقليص مبيعات السيارات الكهربائية بالكامل، لتتكيف مع الوضع الجديد "من خلال التركيز على حلول كهربائية بديلة"، وفقاً لما قاله فيليبي مونيوث، المحلل لدى شركة "جـايتو داينامكس" ( Jato Dynamics) الاستشارية المتخصصة في صناعة السيارات. طرازات جديدة لتعزيز المبيعات "واصلت "BYD" تألقها وزيادة مبيعاتها على الرغم من الرسوم الجمركية". وتركز الشركة حالياً على الفئات الأكثر شعبية من خلال طراز " دولفن سيرف" (Dolphin Surf) وهي مركبة صغيرة وخفيفة تُستخدم داخل المدن، وطراز "ذِي آتو تو" (the Atto 2) وهي سيارة رياضية متعددة الاستخدامات صغيرة الحجم. واختتم مونيوث:"بدلاً من إيقافها، تدفع هذه الرسوم شركات مثل (BYD) إلى طرح نماذج للعملاء الذين يبحثون عن الطرازات الأقل تكلفة أو الدخول إلى السوق لأول مرة". اضغط هنا لقراءة المقال الأصلي


رائج
منذ 6 أيام
- سيارات
- رائج
رغم التباطؤ بالنمو.. العالم يقترب من 56 مليون مركبة كهربائية
ارتفع عدد المركبات الكهربائية على مستوى العالم بحوالي الثلث العام الماضي ليصل العدد إلى 55.8 مليون مركبة، مع استحواذ الصين على أكثر من 50% من الإجمالي بـ 4ر31 مليون مركبة، وفقا لحسابات مجموعة بحوث الطاقة الألمانية. وتشمل الأرقام، التي جمعها مركز بحوث الطاقة الشمسية والهيدروجينية "زد.إس.دبليو" في ولاية بادن فيرتمبورج، المركبات الكهربائية بالكامل، والمركبات الهجينة القابلة للشحن، أو السيارات الكهربائية ذات المدى الممتد. اقرأ أيضاً: ابتكار بطارية سيارة كهربائية يتم شحنها في 18 ثانية فقط وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني، بـ6.4 مليون مركبة، بفارق كبير عن صدارة الصين، بينما احتلت ألمانيا المرتبة الثالثة بـ 2.6 مليون مركبة، وسجلت المملكة المتحدة وفرنسا حوالي 2.1 مليون مركبة لكل منهما، والنرويج ما يزيد قليلا عن مليون مركبة. وبعد سنوات من الزيادات القوية، لوحظ تراجع في عام 2024، حيث نما الأسطول بـ13.8 مليون مركبة، مقارنة بـ14.2 مليون في عام 2023. اقرأ أيضاً: ابتكار شجرة بألواح شمسية لشحن الهواتف والدراجات الكهربائية


الإمارات اليوم
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- سيارات
- الإمارات اليوم
56 مليون سيارة كهربائية حول العالم
ارتفع عدد المركبات الكهربائية على مستوى العالم بنحو الثلث العام الماضي، ليصل إلى 55.8 مليون مركبة، مع استحواذ الصين على أكثر من 50% من الإجمالي بـ31.4 مليون سيارة، وفقاً لحسابات مجموعة بحوث الطاقة الألمانية. وتشمل الأرقام التي جمعها مركز بحوث الطاقة الشمسية والهيدروجينية «زد.إس.دبليو» في ولاية بادن فيرتمبورغ، السيارات الكهربائية بالكامل، والمركبات الهجينة القابلة للشحن، أو السيارات الكهربائية ذات المدى الممتد. وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني، بـ6.4 ملايين مركبة، بينما احتلت ألمانيا المرتبة الثالثة بـ2.6 مليون مركبة، وسجلت المملكة المتحدة وفرنسا نحو 2.1 مليون مركبة لكل منهما، والنرويج ما يزيد قليلاً على مليون مركبة.